السبت 01 يونيو 2024, 23:51

دولي

استطلاع: دعم البريطانيين لأوكرانيا قد يتراجع مع أزمة المعيشة


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 نوفمبر 2022

أظهر استطلاع رأي أجري في بريطانيا بشكل حصري لشبكة "سكاي نيوز"، أن الدعم العام من قبل البريطانيين للعقوبات المفروضة على روسيا لا يزال كبيرا، لكنه قد يتراجع إذا تفاقمت أزمة تكلفة المعيشة.وأجرت شركة "إبسوس"، مقابلات مع عينة من 1069 بالغا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما في بريطانيا، في يومي 19 و20 أكتوبر، لصالح شبكة "سكاي نيوز".وأظهر الاستطلاع أن "70 بالمئة من الجمهور يؤيدون تنفيذ عقوبات على روسيا بسبب اجتياحها لأوكرانيا". ومع ذلك، فإن 41 بالمئة فقط من الناس يقولون الآن إنهم "سيستمرون في دعم العقوبات إذا كان ذلك يعني زيادة أخرى في فواتير الطاقة".ويعد هذا انخفاضا كبيرا منذ مارس، عندما كان 3 من كل 4 أشخاص (73 بالمئة) على استعداد لتحمل ارتفاع أسعار الطاقة.ومنذ ذلك الحين، زادت تكاليف الطاقة بأكثر من الضعف، لتضيف أكثر من 1200 جنيه إسترليني إلى الفواتير السنوية لأسرة نموذجية.وقال ثلث الأشخاص (32 بالمئة) الآن إنهم "سيعارضون العقوبات إذا كانت ستؤدي إلى زيادة أخرى في أسعار الطاقة"، ارتفاعا من 8 بالمئة فقط في مارس.وأشار الاستطلاع إلى أن "الدعم الشعبي لدور بريطانيا في مساعدة أوكرانيا لا يزال مرتفعا"، حيث يؤيد 59 بالمئة من الناس إرسال أسلحة وأموال إلى البلاد، و58 بالمئة يقولون إن على المملكة المتحدة قبول المزيد من اللاجئين الأوكرانيين.لكن الزيادات في فواتير الطاقة منذ مارس، جعلت الدعم الشعبي للعقوبات أكثر هشاشة من ذي قبل.وبحسب الاستطلاع، فإن 41 بالمئة "قلقون للغاية" بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، بينما تقول نفس النسبة إنها تساهم "بقدر كبير" في ارتفاع الأسعار.وكان العامل الوحيد الذي كان من المرجح أن يحدده المشاركون على أنه يساهم بشكل كبير في التضخم، هو "السياسات الاقتصادية لحكومة المحافظين" (48 بالمئة).وحدد المشاركون أيضا "أرباح الشركات المفرطة، والرياح الاقتصادية العالمية المعاكسة، وأسعار الفائدة في المملكة المتحدة، كأسباب رئيسية لأزمة تكلفة المعيشة".وقال واحد من كل أربعة (25 بالمئة) إنهم "قلقون للغاية" بشأن عدم قدرتهم على دفع فواتيرهم خلال الأشهر الستة المقبلة، فيما قال 45 بالمئة منهم إنهم يشعرون "بالقلق إلى حد ما".وأشار الاستطلاع إلى أنه "إذا أدت العقوبات إلى زيادة فواتير الطاقة، فلن تحظى بالدعم من جميع أجزاء المجتمع، كما حدث حتى الآن.وسيستمر نصف الأشخاص الذين يعيشون في أوضاع مالية آمنة نسبيا (48 بالمئة من المشاركين) في دعم العقوبات، بينما عارضها 27 بالمئة فقط.ومع ذلك، فإن من بين أولئك الذين يعانون أكثر من غيرهم من تكاليف المعيشة، سيكون عدد الأشخاص ضد العقوبات أكبر من عدد الأشخاص المؤيدين.لكن في الوقت الحالي، فإن التعاطف في بريطانيا مع أوكرانيا "ساحق"، إذ قال 63 بالمئة فقط من المشاركين إنهم "يقلقون للغاية بشأن تأثير الحرب على أنفسهم شخصيا"، مقارنة بـ 82 بالمئة قالوا إنهم "يقلقون على المدنيين الأوكرانيين".كما أن 3 من كل 4 أشخاص (74 بالمئة) قلقون بشأن الآثار المحتملة للحرب على الأمن القومي البريطاني.وعلى الرغم من أن الزيادات الإضافية في الأسعار ستضعف الدعم للعقوبات، فإن معظم الناس (52 بالمئة) سيظلون يؤيدون هذه الإجراءات، إذا أدت إلى بقاء الأسعار عند مستواها المرتفع الحالي لفترة أطول.حتى من بين أولئك الذين قالوا إنهم يجدون صعوبة في تدبر أمورهم في الوقت الحالي، قال 45 بالمئة منهم إنهم مستعدون لتحمل الأسعار المرتفعة المستمرة من أجل دعم أوكرانيا، فيما عارض 30 بالمئة ذلك.وقال مدير الأبحاث في إبسوس، كيران بيدلي، لشبكة "سكاي نيوز": "تظهر هذه النتائج دعما مستداما لأوكرانيا من الجمهور البريطاني بمرور الوقت، حيث تواصل أغلبية واضحة منهم دعم دور بريطانيا في دعم أوكرانيا، وسط تعاطف واسع النطاق مع الشعب الأوكراني".وتابع: "على الرغم من وجود قلق بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، فإن معظمهم يواصلون دعم العقوبات، ويعتقدون أنها ضرورية حتى مع ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء".واستطرد: "مع ذلك، هناك بعض الأدلة على أن دعم العقوبات في مواجهة ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، قد لا يكون بلا حدود، خاصة إذا استمرت في الارتفاع أكثر بمرور الوقت".

أظهر استطلاع رأي أجري في بريطانيا بشكل حصري لشبكة "سكاي نيوز"، أن الدعم العام من قبل البريطانيين للعقوبات المفروضة على روسيا لا يزال كبيرا، لكنه قد يتراجع إذا تفاقمت أزمة تكلفة المعيشة.وأجرت شركة "إبسوس"، مقابلات مع عينة من 1069 بالغا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما في بريطانيا، في يومي 19 و20 أكتوبر، لصالح شبكة "سكاي نيوز".وأظهر الاستطلاع أن "70 بالمئة من الجمهور يؤيدون تنفيذ عقوبات على روسيا بسبب اجتياحها لأوكرانيا". ومع ذلك، فإن 41 بالمئة فقط من الناس يقولون الآن إنهم "سيستمرون في دعم العقوبات إذا كان ذلك يعني زيادة أخرى في فواتير الطاقة".ويعد هذا انخفاضا كبيرا منذ مارس، عندما كان 3 من كل 4 أشخاص (73 بالمئة) على استعداد لتحمل ارتفاع أسعار الطاقة.ومنذ ذلك الحين، زادت تكاليف الطاقة بأكثر من الضعف، لتضيف أكثر من 1200 جنيه إسترليني إلى الفواتير السنوية لأسرة نموذجية.وقال ثلث الأشخاص (32 بالمئة) الآن إنهم "سيعارضون العقوبات إذا كانت ستؤدي إلى زيادة أخرى في أسعار الطاقة"، ارتفاعا من 8 بالمئة فقط في مارس.وأشار الاستطلاع إلى أن "الدعم الشعبي لدور بريطانيا في مساعدة أوكرانيا لا يزال مرتفعا"، حيث يؤيد 59 بالمئة من الناس إرسال أسلحة وأموال إلى البلاد، و58 بالمئة يقولون إن على المملكة المتحدة قبول المزيد من اللاجئين الأوكرانيين.لكن الزيادات في فواتير الطاقة منذ مارس، جعلت الدعم الشعبي للعقوبات أكثر هشاشة من ذي قبل.وبحسب الاستطلاع، فإن 41 بالمئة "قلقون للغاية" بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، بينما تقول نفس النسبة إنها تساهم "بقدر كبير" في ارتفاع الأسعار.وكان العامل الوحيد الذي كان من المرجح أن يحدده المشاركون على أنه يساهم بشكل كبير في التضخم، هو "السياسات الاقتصادية لحكومة المحافظين" (48 بالمئة).وحدد المشاركون أيضا "أرباح الشركات المفرطة، والرياح الاقتصادية العالمية المعاكسة، وأسعار الفائدة في المملكة المتحدة، كأسباب رئيسية لأزمة تكلفة المعيشة".وقال واحد من كل أربعة (25 بالمئة) إنهم "قلقون للغاية" بشأن عدم قدرتهم على دفع فواتيرهم خلال الأشهر الستة المقبلة، فيما قال 45 بالمئة منهم إنهم يشعرون "بالقلق إلى حد ما".وأشار الاستطلاع إلى أنه "إذا أدت العقوبات إلى زيادة فواتير الطاقة، فلن تحظى بالدعم من جميع أجزاء المجتمع، كما حدث حتى الآن.وسيستمر نصف الأشخاص الذين يعيشون في أوضاع مالية آمنة نسبيا (48 بالمئة من المشاركين) في دعم العقوبات، بينما عارضها 27 بالمئة فقط.ومع ذلك، فإن من بين أولئك الذين يعانون أكثر من غيرهم من تكاليف المعيشة، سيكون عدد الأشخاص ضد العقوبات أكبر من عدد الأشخاص المؤيدين.لكن في الوقت الحالي، فإن التعاطف في بريطانيا مع أوكرانيا "ساحق"، إذ قال 63 بالمئة فقط من المشاركين إنهم "يقلقون للغاية بشأن تأثير الحرب على أنفسهم شخصيا"، مقارنة بـ 82 بالمئة قالوا إنهم "يقلقون على المدنيين الأوكرانيين".كما أن 3 من كل 4 أشخاص (74 بالمئة) قلقون بشأن الآثار المحتملة للحرب على الأمن القومي البريطاني.وعلى الرغم من أن الزيادات الإضافية في الأسعار ستضعف الدعم للعقوبات، فإن معظم الناس (52 بالمئة) سيظلون يؤيدون هذه الإجراءات، إذا أدت إلى بقاء الأسعار عند مستواها المرتفع الحالي لفترة أطول.حتى من بين أولئك الذين قالوا إنهم يجدون صعوبة في تدبر أمورهم في الوقت الحالي، قال 45 بالمئة منهم إنهم مستعدون لتحمل الأسعار المرتفعة المستمرة من أجل دعم أوكرانيا، فيما عارض 30 بالمئة ذلك.وقال مدير الأبحاث في إبسوس، كيران بيدلي، لشبكة "سكاي نيوز": "تظهر هذه النتائج دعما مستداما لأوكرانيا من الجمهور البريطاني بمرور الوقت، حيث تواصل أغلبية واضحة منهم دعم دور بريطانيا في دعم أوكرانيا، وسط تعاطف واسع النطاق مع الشعب الأوكراني".وتابع: "على الرغم من وجود قلق بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، فإن معظمهم يواصلون دعم العقوبات، ويعتقدون أنها ضرورية حتى مع ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء".واستطرد: "مع ذلك، هناك بعض الأدلة على أن دعم العقوبات في مواجهة ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، قد لا يكون بلا حدود، خاصة إذا استمرت في الارتفاع أكثر بمرور الوقت".



اقرأ أيضاً
مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

19 منظمة دولية تحذر من “مجاعة وشيكة” في السودان
حذرت 19 منظمة إنسانية دولية، الجمعة، من حدوث "مجاعة وشكية" في السودان، حال استمرار أطراف الصراع في منع الوكالات الإنسانية من تقديم الإغاثة للمحتاجين. جاء ذلك في بيان مشترك وقع عليه رؤساء 19 منظمة إنسانية عالمية، 12 منها أممية، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة". وفي البيان، حذرت المنظمات الدولية من أن "زيادة العقبات أمام تقديم المساعدات بصورة سريعة وواسعة النطاق تعني أن المزيد من الناس سيموتون". ودعت الوكالات الإنسانية الأطراف المتحاربة إلى "حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واعتماد وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد". ومنذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات "الدعم السريع" بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة. وفي مؤتمر صحفي بجنيف، قال متحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) يانس لاركيه، إن "المجاعة في السودان من المرجح أن تترسخ في أجزاء كبيرة من البلاد، حيث سيفر المزيد من الناس إلى البلدان المجاورة، وسيتعرض الأطفال للمرض وسوء التغذية، وستواجه النساء والفتيات مزيدا من المعاناة والمخاطر". وأكد المتحدث الأممي أن "نحو 18 مليون شخص في السودان يعانون بالفعل من الجوع الشديد، ويعاني 3.6 ملايين طفل من سوء التغذية الحاد"، وفق البيان.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 01 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة