الأحد 02 يونيو 2024, 01:32

دولي

استئناف صادرات الحبوب الأوكرانية وتركيا تكثّف مساعيها لإنقاذ الاتفاق


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 31 أكتوبر 2022

غادرت سفن شحن محملة بالحبوب ومنتجات زراعية أخرى الموانئ الأوكرانية الاثنين رغم قرار روسيا الانسحاب من اتفاق تاريخي يهدف إلى تخفيف أزمة الغذاء العالمية.وباعتبارها أحد الوسطاء في هذا الاتفاق الذي يتيح إعادة تصدير الحبوب من الموانئ الأوكرانية، كثّفت تركيا مساعيها الدبلوماسية مع كل من روسيا وأوكرانيا في محاولة لإنقاذه، فيما حذّرت موسكو من أن الاستمرار في تنفيذ الاتفاق دون مشاركتها سيكون "خطيرا".وغادرت عشر سفن على الأقل، من بينها "إيكاريا إينجل" التي استأجرها برنامج الأغذية العالمي والمحمّلة 30 ألف طن من القمح المخصصة للاستجابة لحالات الطوارئ في القرن الإفريقي، الموانئ الأوكرانية الاثنين، بحسب موقع "مارين ترافيك" المتخصص.وكتب منسق الأمم المتحدة لمبادرة الحبوب الأوكرانية أمير عبدالله صباح الاثنين على تويتر "لا ينبغي أن تصبح أي شحنة مدنية هدفا عسكريا أو أن تُحتجز رهينة. الطعام يجب أن يمر".وفي المجموع، كان من المقرر أن تغادر 12 سفينة الموانئ الأوكرانية الاثنين ويفترض أن تتجه أربع سفن أخرى إلى البلاد، وفقا لمركز التنسيق المشترك الذي يشرف على الاتفاق الذي توسطت فيه تركيا والأمم المتحدة."مواصلة الجهود" وتأتي حركة الملاحة البحرية هذه بعد يومين من إخطار روسيا الأمم المتحدة وتركيا بتعليق مشاركتها في اتفاق نقل الحبوب بعدما اتهمت موسكو أوكرانيا بشن هجوم "كبير" بمسيّرات على أسطولها في البحر الأسود في شبه جزيرة القرم.لكنّ أوكرانيا اعتبرت الاتهامات الروسية بأنها "ذريعة كاذبة".كما أن موسكو انسحبت من عمليات تفتيش السفن التي كانت إلزامية بموجب الاتفاق.وإثر القرار الروسي، ارتفعت أسعار الحبوب صباح الإثنين.وأكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الاثنين أن تركيا "عازمة على مواصلة الجهود" والدفاع عن الاتفاق حول صادرات الحبوب الأوكرانية "رغم التردد الروسي".وقال الرئيس التركي أحد رعاة الاتفاق الذي وقع في 19 يوليوز في اسطنبول "مع أن روسيا تبدي ترددها لأنها لا تحصل على التسهيلات نفسها (مثل أوكرانيا)، نحن عازمون على مواصلة الجهود خدمة للبشرية".وتم الاتفاق على جدول الشحن ليوم الاثنين من قبل أوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة، مع إبلاغ روسيا بالتحركات، على ما قال مركز التنسيق المشترك في بيان مساء الأحد.وأفاد مصدر مطّلع على الموضوع "بصفتهم إحدى الجهات الموقّعة للاتفاق، طُلب منهم اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة السفن"."خطيرة" من جانبه، حذّر الكرملين الاثنين من أنه سيكون من "الخطير" و"الصعب" الاستمرار في تنفيذ الاتفاق بشأن صادرات الحبوب الأوكرانية بدون موسكو.وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين ردا على سؤال حول إمكان الاستمرار في تنفيذ الاتفاق بدون روسيا "في ظل الظروف التي تتحدث فيها روسيا عن استحالة ضمان سلامة الملاحة في هذه المناطق، يصعب تطبيق هذا الاتفاق. وتسلك الأمور طريقا مختلفا، أكثر خطورة".من جهته، أشار وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إلى أن محادثات جارية مع الأطراف المعنية حتى يبقى الاتفاق ساريا.وأوضح أنه تحدث مع السلطات الأوكرانية وسيتصل بنظيره الروسي سيرغي شويغو مساء الاثنين.وتابع "هذا (الاتفاق) يجب أن يستمر. تعليق هذه المبادرة لن يفيد روسيا ولا أوكرانيا ولا أي جهة أخرى"، وحضّ الأطراف على "مراجعة قراراتهم".واضطرّت أوكرانيا التي تعتبر واحدة من كبرى الدول المصدّرة للحبوب في العالم، إلى وقف كل عمليات التسليم بشكل شبه كامل بعد الغزو الروسي في أواخر فبراير.ويعتبر الاتفاق الذي تم التوصل إليه في يوليوز حيويا للتخفيف من أزمة الغذاء العالمية التي تسبب بها النزاع.وسمح الاتفاق الذي أُنشئ بموجبه ممر آمن يمكن السفن الإبحار من خلاله إلى اسطنبول حيث تخضع لعمليات تفتيش، بتصدير أكثر من 9,5 ملايين طن من الحبوب الأوكرانية حتى الآن، وكان من المقرر تجديده في 19 نونبر.كذلك، وقّع اتفاق منفصل مع روسيا يسمح لها بتصدير مواد غذائية وأسمدة الروسية، رغم العقوبات الغربية المفروضة على موسكو. لكنه لم يطبَّق بتاتا، ما أثار استياء موسكو التي تشكو من هذه المسألة منذ أسابيع.والخميس، قبل أيام من تعليق روسيا مشاركتها في الاتفاق، قال سفيرها لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا للصحافيين إنه يجب السماح للصادرات الروسية بالمرور قبل أن تلتزم موسكو تمديد الاتفاق.

غادرت سفن شحن محملة بالحبوب ومنتجات زراعية أخرى الموانئ الأوكرانية الاثنين رغم قرار روسيا الانسحاب من اتفاق تاريخي يهدف إلى تخفيف أزمة الغذاء العالمية.وباعتبارها أحد الوسطاء في هذا الاتفاق الذي يتيح إعادة تصدير الحبوب من الموانئ الأوكرانية، كثّفت تركيا مساعيها الدبلوماسية مع كل من روسيا وأوكرانيا في محاولة لإنقاذه، فيما حذّرت موسكو من أن الاستمرار في تنفيذ الاتفاق دون مشاركتها سيكون "خطيرا".وغادرت عشر سفن على الأقل، من بينها "إيكاريا إينجل" التي استأجرها برنامج الأغذية العالمي والمحمّلة 30 ألف طن من القمح المخصصة للاستجابة لحالات الطوارئ في القرن الإفريقي، الموانئ الأوكرانية الاثنين، بحسب موقع "مارين ترافيك" المتخصص.وكتب منسق الأمم المتحدة لمبادرة الحبوب الأوكرانية أمير عبدالله صباح الاثنين على تويتر "لا ينبغي أن تصبح أي شحنة مدنية هدفا عسكريا أو أن تُحتجز رهينة. الطعام يجب أن يمر".وفي المجموع، كان من المقرر أن تغادر 12 سفينة الموانئ الأوكرانية الاثنين ويفترض أن تتجه أربع سفن أخرى إلى البلاد، وفقا لمركز التنسيق المشترك الذي يشرف على الاتفاق الذي توسطت فيه تركيا والأمم المتحدة."مواصلة الجهود" وتأتي حركة الملاحة البحرية هذه بعد يومين من إخطار روسيا الأمم المتحدة وتركيا بتعليق مشاركتها في اتفاق نقل الحبوب بعدما اتهمت موسكو أوكرانيا بشن هجوم "كبير" بمسيّرات على أسطولها في البحر الأسود في شبه جزيرة القرم.لكنّ أوكرانيا اعتبرت الاتهامات الروسية بأنها "ذريعة كاذبة".كما أن موسكو انسحبت من عمليات تفتيش السفن التي كانت إلزامية بموجب الاتفاق.وإثر القرار الروسي، ارتفعت أسعار الحبوب صباح الإثنين.وأكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الاثنين أن تركيا "عازمة على مواصلة الجهود" والدفاع عن الاتفاق حول صادرات الحبوب الأوكرانية "رغم التردد الروسي".وقال الرئيس التركي أحد رعاة الاتفاق الذي وقع في 19 يوليوز في اسطنبول "مع أن روسيا تبدي ترددها لأنها لا تحصل على التسهيلات نفسها (مثل أوكرانيا)، نحن عازمون على مواصلة الجهود خدمة للبشرية".وتم الاتفاق على جدول الشحن ليوم الاثنين من قبل أوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة، مع إبلاغ روسيا بالتحركات، على ما قال مركز التنسيق المشترك في بيان مساء الأحد.وأفاد مصدر مطّلع على الموضوع "بصفتهم إحدى الجهات الموقّعة للاتفاق، طُلب منهم اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة السفن"."خطيرة" من جانبه، حذّر الكرملين الاثنين من أنه سيكون من "الخطير" و"الصعب" الاستمرار في تنفيذ الاتفاق بشأن صادرات الحبوب الأوكرانية بدون موسكو.وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين ردا على سؤال حول إمكان الاستمرار في تنفيذ الاتفاق بدون روسيا "في ظل الظروف التي تتحدث فيها روسيا عن استحالة ضمان سلامة الملاحة في هذه المناطق، يصعب تطبيق هذا الاتفاق. وتسلك الأمور طريقا مختلفا، أكثر خطورة".من جهته، أشار وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إلى أن محادثات جارية مع الأطراف المعنية حتى يبقى الاتفاق ساريا.وأوضح أنه تحدث مع السلطات الأوكرانية وسيتصل بنظيره الروسي سيرغي شويغو مساء الاثنين.وتابع "هذا (الاتفاق) يجب أن يستمر. تعليق هذه المبادرة لن يفيد روسيا ولا أوكرانيا ولا أي جهة أخرى"، وحضّ الأطراف على "مراجعة قراراتهم".واضطرّت أوكرانيا التي تعتبر واحدة من كبرى الدول المصدّرة للحبوب في العالم، إلى وقف كل عمليات التسليم بشكل شبه كامل بعد الغزو الروسي في أواخر فبراير.ويعتبر الاتفاق الذي تم التوصل إليه في يوليوز حيويا للتخفيف من أزمة الغذاء العالمية التي تسبب بها النزاع.وسمح الاتفاق الذي أُنشئ بموجبه ممر آمن يمكن السفن الإبحار من خلاله إلى اسطنبول حيث تخضع لعمليات تفتيش، بتصدير أكثر من 9,5 ملايين طن من الحبوب الأوكرانية حتى الآن، وكان من المقرر تجديده في 19 نونبر.كذلك، وقّع اتفاق منفصل مع روسيا يسمح لها بتصدير مواد غذائية وأسمدة الروسية، رغم العقوبات الغربية المفروضة على موسكو. لكنه لم يطبَّق بتاتا، ما أثار استياء موسكو التي تشكو من هذه المسألة منذ أسابيع.والخميس، قبل أيام من تعليق روسيا مشاركتها في الاتفاق، قال سفيرها لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا للصحافيين إنه يجب السماح للصادرات الروسية بالمرور قبل أن تلتزم موسكو تمديد الاتفاق.



اقرأ أيضاً
إصابة 4 أشخاص في حادثي إطلاق نار بألمانيا
ذكرت الشرطة الألمانية اليوم السبت أن أربعة أشخاص تعرضوا لإصابات خطيرة في حادثي إطلاق نار في بلدة هاغن غربي ألمانيا. وقالت الشرطة في ولاية شمال الراين ويستفاليا إنه من المتوقع نجاة الضحايا الأربع من الموت. وما زال المشتبه به فارا وتم إرسال مروحية شرطة للبحث عنه. وأفادت السلطات في وقت سابق بأن موقعي الجريمة هما صالون تصفيف شعر ومبنى سكني قريب في هاغن جنوب دورتموند. وذكرت الشرطة أن فريقا كبيرا من عناصرها في الموقع وحثت السكان على تجنب المنطقة المحيطة بمسرحي الجريمة. وأضافت الشرطة أن الواقعة قد تكون مرتبطة بنزاع عائلي. (د ب أ).
دولي

مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة