مراكش

آيت الطالب من مراكش: أزمة كوفيد19 كشفت عن عدد من جوانب النقص


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 أكتوبر 2022

أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، اليوم الجمعة، بمراكش، أن المغرب أرسى استراتيجية للصمود ومحاربة تأثيرات جائحة (كوفيد-19)، تتكون من ثلاثة جوانب، صحي، واجتماعي واقتصادي.وأوضح آيت الطالب، في كلمة ألقاها أمام القمة العالمية للحماية الاجتماعية، التي نظمت في إطار المنتدى العالمي للحماية الاجتماعية، أن "المملكة المغربية اتخذت، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تدابير لاحتواء انعكاسات جائحة (كوفيد-19). هكذا، وبفضل رؤية استباقية، كانت بلادنا من بين أولى البلدان التي اتخذت إجراءات احترازية وإقرار حالة الطوارئ الصحية".وأضاف أن المغرب وضع في مقدمة أولوياته صحة وسلامة المواطنات والمواطنين، مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة دعم الفئات الهشة التي تضررت بسبب هذه الجائحة، حيث حرص على الحد من التأثير السلبي على الوضع الاقتصادي للبلاد.وذكر بأن أولى الأعمال التي تم القيام بها في هذا الإطار، تمثلت في إحداث صندوق لمواجهة التداعيات الصحية، والاقتصادية والاجتماعية للجائحة، وتشكيل لجنة لليقظة الاقتصادية لتتبع انعكاسات (كوفيد- 19)، وكذا تحديد تدابير مواكبة ودعم المقاولات التي تأثرت بالأزمة من أجل الحفاظ على مناصب الشغل، ودعم القدرة الشرائية للأسر.وأكد الوزير، في هذا السياق، أن هذه الجائحة لم تكشف فقط عن متانة الروابط التي تجمع المغاربة في ما بينهم، وإنما شكلت أيضا فرصة لتعزيز تعاون المغرب على الصعيد الدولي.وسجل أنه "على الرغم من ذلك فقد كشفت هذه الأزمة عن عدد من جوانب النقص، التي تمس أساسا الميدان الاجتماعي، من قبيل تأثر بعض القطاعات بالتقلبات الخارجية، وحجم القطاع غير المهيكل وضعف شبكة الحماية الاجتماعية، وخاصة بالنسبة لشرائح من الساكنة في حالة هشاشة كبيرة".وأبرز باقي المتدخلين، خلال هذا اللقاء، ومن بينهم وزراء ومسؤولون يمثلون البرازيل وباربادوزا، وكوت ديفوار، والهند وزامبيا، الاستراتيجيات التي اعتمدتها حكومات بلدانهم لمواجهة تأثيرات الجائحة.وشكلت هذه الجلسة مناسبة لإبراز الدور الرئيسي للحماية الاجتماعية لتعزيز الصمود الاقتصادي والاجتماعي في فترة الجائحة العالمية (كوفيد -19)، التي كشفت عن وجود ثغرات في مجال التغطية الاجتماعية، وضرورة جعل المنظومات أكثر صمودا وشمولا.وتجدر الإشارة إلى أن المنتدى العالمي للحماية الاجتماعية، الذي عقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ونظمه صندوق الإيداع والتدبير من خلال قطاع الاحتياط، المكلف بتدبير مؤسستي الصندوق الوطني للتقاعد والتأمين، والنظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد، بشراكة مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، والصندوق المغربي للتقاعد، والصندوق المهني المغربي للتقاعد، يعد أهم حدث دولي في مجال الحماية الاجتماعية.وينعقد هذا المنتدى كل ثلاث سنوات، حيث حضره هذه السنة وللمرة الأولى في المغرب، أزيد من 1200 مشارك من 150 بلدا، وذلك بهدف النظر في استراتيجيات إصلاح أنظمة الحماية الاجتماعية، ومناقشة المعايير والحلول المبتكرة في هذا المجال.وشارك في هذه الدورة مسؤولون حكوميون مغاربة، ومن الدول الأعضاء في الجمعية الدولية للحماية الاجتماعية، بالإضافة إلى رؤساء ومدراء عامين لمؤسسات وهيئات وطنية ودولية للحماية الاجتماعية، وخبراء دوليين في مجال الحماية الاجتماعية.وتضمن برنامج المنتدى 40 جلسة يقدم خلالها 120 عرضا، حيث امتد برنامجه طيلة خمسة أيام، وتناول 5 محاور رئيسية، هي الأولويات والتوجهات والتحديات العالمية في مجال الحماية الاجتماعية، ومن أجل حماية اجتماعية مبنية على الأشخاص في عالم الإنسان والرقمنة، والتطوير والابتكار في مجال الحماية الاجتماعية، ومن أجل حماية اجتماعية دامجة للجميع ومستدامة وقادرة على الصمود، والاستجابة للمتطلبات العالمية للحماية الاجتماعية والمجتمعات المنصفة.

أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، اليوم الجمعة، بمراكش، أن المغرب أرسى استراتيجية للصمود ومحاربة تأثيرات جائحة (كوفيد-19)، تتكون من ثلاثة جوانب، صحي، واجتماعي واقتصادي.وأوضح آيت الطالب، في كلمة ألقاها أمام القمة العالمية للحماية الاجتماعية، التي نظمت في إطار المنتدى العالمي للحماية الاجتماعية، أن "المملكة المغربية اتخذت، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تدابير لاحتواء انعكاسات جائحة (كوفيد-19). هكذا، وبفضل رؤية استباقية، كانت بلادنا من بين أولى البلدان التي اتخذت إجراءات احترازية وإقرار حالة الطوارئ الصحية".وأضاف أن المغرب وضع في مقدمة أولوياته صحة وسلامة المواطنات والمواطنين، مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة دعم الفئات الهشة التي تضررت بسبب هذه الجائحة، حيث حرص على الحد من التأثير السلبي على الوضع الاقتصادي للبلاد.وذكر بأن أولى الأعمال التي تم القيام بها في هذا الإطار، تمثلت في إحداث صندوق لمواجهة التداعيات الصحية، والاقتصادية والاجتماعية للجائحة، وتشكيل لجنة لليقظة الاقتصادية لتتبع انعكاسات (كوفيد- 19)، وكذا تحديد تدابير مواكبة ودعم المقاولات التي تأثرت بالأزمة من أجل الحفاظ على مناصب الشغل، ودعم القدرة الشرائية للأسر.وأكد الوزير، في هذا السياق، أن هذه الجائحة لم تكشف فقط عن متانة الروابط التي تجمع المغاربة في ما بينهم، وإنما شكلت أيضا فرصة لتعزيز تعاون المغرب على الصعيد الدولي.وسجل أنه "على الرغم من ذلك فقد كشفت هذه الأزمة عن عدد من جوانب النقص، التي تمس أساسا الميدان الاجتماعي، من قبيل تأثر بعض القطاعات بالتقلبات الخارجية، وحجم القطاع غير المهيكل وضعف شبكة الحماية الاجتماعية، وخاصة بالنسبة لشرائح من الساكنة في حالة هشاشة كبيرة".وأبرز باقي المتدخلين، خلال هذا اللقاء، ومن بينهم وزراء ومسؤولون يمثلون البرازيل وباربادوزا، وكوت ديفوار، والهند وزامبيا، الاستراتيجيات التي اعتمدتها حكومات بلدانهم لمواجهة تأثيرات الجائحة.وشكلت هذه الجلسة مناسبة لإبراز الدور الرئيسي للحماية الاجتماعية لتعزيز الصمود الاقتصادي والاجتماعي في فترة الجائحة العالمية (كوفيد -19)، التي كشفت عن وجود ثغرات في مجال التغطية الاجتماعية، وضرورة جعل المنظومات أكثر صمودا وشمولا.وتجدر الإشارة إلى أن المنتدى العالمي للحماية الاجتماعية، الذي عقد تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ونظمه صندوق الإيداع والتدبير من خلال قطاع الاحتياط، المكلف بتدبير مؤسستي الصندوق الوطني للتقاعد والتأمين، والنظام الجماعي لمنح رواتب التقاعد، بشراكة مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، والصندوق المغربي للتقاعد، والصندوق المهني المغربي للتقاعد، يعد أهم حدث دولي في مجال الحماية الاجتماعية.وينعقد هذا المنتدى كل ثلاث سنوات، حيث حضره هذه السنة وللمرة الأولى في المغرب، أزيد من 1200 مشارك من 150 بلدا، وذلك بهدف النظر في استراتيجيات إصلاح أنظمة الحماية الاجتماعية، ومناقشة المعايير والحلول المبتكرة في هذا المجال.وشارك في هذه الدورة مسؤولون حكوميون مغاربة، ومن الدول الأعضاء في الجمعية الدولية للحماية الاجتماعية، بالإضافة إلى رؤساء ومدراء عامين لمؤسسات وهيئات وطنية ودولية للحماية الاجتماعية، وخبراء دوليين في مجال الحماية الاجتماعية.وتضمن برنامج المنتدى 40 جلسة يقدم خلالها 120 عرضا، حيث امتد برنامجه طيلة خمسة أيام، وتناول 5 محاور رئيسية، هي الأولويات والتوجهات والتحديات العالمية في مجال الحماية الاجتماعية، ومن أجل حماية اجتماعية مبنية على الأشخاص في عالم الإنسان والرقمنة، والتطوير والابتكار في مجال الحماية الاجتماعية، ومن أجل حماية اجتماعية دامجة للجميع ومستدامة وقادرة على الصمود، والاستجابة للمتطلبات العالمية للحماية الاجتماعية والمجتمعات المنصفة.



اقرأ أيضاً
تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

مراكش أمام اختبار فوضى الطاكسيات.. فهل تتبع نموذج الرباط؟
بعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات في الرباط بسحب 525 رخصة ثقة من سائقي الطاكسيات المخالفين، صارت الأنظار متجهة إلى مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، للتساؤل حول إمكانية نهج نفس الحزم في مواجهة الفوضى التي يعاني منها قطاع الطاكسيات في المدينة. وقد اصبحت مراكش، التي تستقطب ملايين السياح سنويًا، تحت وطأة شكاوى متزايدة من ممارسات غير قانونية لبعض سائقي الطاكسيات، مثل رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه والانتقائية بين الركاب. وتنتشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بعض هذه التصرفات، مما يهدد صورة المدينة ويضعها في مرمى الانتقادات. بينما نجحت الرباط في فرض رقابة صارمة على القطاع، يظل التساؤل قائمًا حول مدى قدرة مراكش على تطبيق نفس التدابير. هل ستتخذ السلطات المحلية، بقيادة الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، خطوات مشابهة لضبط الوضع قبل تنظيم تظاهرة كبرى مثل كأس أفريقيا للأمم؟ و يرى متتبعون للشان المحلي ان الخطوات القادمة في مراكش، قد تكون حاسمة في تحديد مصير قطاع الطاكسيات بالمدينة، وأثرها على سمعتها كوجهة سياحية رائدة.
مراكش

علامات استفهام تلاحق استمرار إغلاق المركز الصحي القاضي عياض بمراكش
ما تزال ساكنة حي الداوديات بمدينة مراكش تعاني من تبعات الإغلاق المستمر للمركز الصحي القاضي عياض، الذي توقف عن تقديم خدماته منذ أزيد من ست سنوات، دون توضيحات رسمية أو مؤشرات على قرب إعادة تشغيله، رغم المطالب المتكررة من المواطنين وفعاليات المجتمع المدني. وفي هذا السياق، أعلن المنتدى المغربي لحقوق الإنسان عن عزمه تنظيم وقفة احتجاجية أمام المركز في قادم الأيام، من أجل المطالبة بإعادة فتح هذا المرفق الحيوي، الذي كان يُعد من أبرز المؤسسات الصحية الأساسية في المنطقة. وجاء في بلاغ للمنتدى أن هذه المبادرة تأتي استجابةً لحالة "الاحتقان المتصاعد وسط المرتفقين"، الذين يجدون أنفسهم مضطرين للتنقل إلى مراكز صحية بعيدة، بحثًا عن الرعاية الطبية الأولية، التي كان يوفرها مركز القاضي عياض لسنوات عديدة. وحمّل المنتدى المسؤولية إلى المجلس الجماعي لمراكش والمديرية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، مستنكرًا ما وصفه بـ"الصمت غير المبرر" حيال هذا الوضع، الذي وصفه بـ"اللا إنساني"، خاصة في ظل التوسع العمراني الذي تعرفه المنطقة وارتفاع الكثافة السكانية. وأضاف البلاغ أن "الحق في الصحة مكفول بموجب الدستور المغربي"، داعيًا كافة مكونات المجتمع المدني والفاعلين المحليين إلى الانخراط في الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها، كخطوة رمزية للتعبير عن رفض التهميش الذي يطال ساكنة الحي، والمطالبة العاجلة بإيجاد حل لهذا الملف العالق.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة