جهوي

إدانة عصابة فاق ضحاياها العشرات بسيدي بوزيد بآسفي


كشـ24 نشر في: 30 سبتمبر 2017

أدانت غرفة الجنايات الابتدائية التي يرأسها عبد الرحيم زكار، لدى محكمة الاستئناف بآسفي، خلال الأسبوع الماضي، متهمين اثنين، تورطا في ارتكاب سرقات بالعنف في حق العديد من مرتادي فضاء سيدي بوزيد بآسفي، ب 15 سنة سجنا نافذا وغرامة نافذة قدرها ألفا درهم لكل واحد منهما، بعد مؤاخذتهما من أجل السرقة بالسلاح الأبيض والضرب والجرح العمديين وتكوين عصابة إجرامية والسكر العلني واستهلاك المخدرات، حسب فصول المتابعة، كل في حدود المنسوب إليه، في حين ما زال البحث جاريا عن شريكهما الثالث في العصابة.

ويستفاد من محضر الشرطة القضائية لأمن آسفي المنجز خلال أكتوبر الماضي، أنه بناء على شكايات من مواطنين يفيدون فيها اعتراض سبيلهم من قبل ثلاثة جناة، الذين يعرضونهم للضرب والجرح والتهديد بواسطة السلاح الأبيض ويستولون على ما لديهم من منقولات، منها هواتف محمولة أو نقود، قامت عناصر الأمن – بعد تحديد هوية أحدهما – بمباغتة المتهم «ع.ز» وبرفقته شخص آخر، وهما يضعان قناعين على وجهيهما، متلبسين بمهاجمة شخصين على متن سيارة بفضاء سيدي بوزيد، وعرضاهما للضرب بسكاكين وسرقة هاتفين محمولين كانا بالسيارة ومبلغ مالي ولاذا بالفرار، إلا أن أحد الضحيتين تمكن من ملاحقتهما في وقت حضرت دورية أمنية إلى المكان ونجحت في القبض على أحدهما، وحجزت لديه جوربا نسائيا يستعمله في إخفاء وجهه وهاتفا. وتم الاستماع تمهيديا إلى الضحيتين، اللذين أكدا واقعة الاعتداء عليهما.

واستدعي مجموعة من المشتكين، ممن تعرضوا للاعتداء بسيدي بوزيد، ومنهم «هـ.ط» الذي كان بصدد استبدال عجلة سيارته بالمنتجع خلال فبراير قبل الماضي، إلى أن باغته الموقوف رفقة شخصين آخرين وعرضوه للضرب وسلبوه حاسوبا ومبلغ 1650 درهما وهاتفا محمولا، إذ تعرف على أحد المتهم بشكل يقيني.

كما حضرت المشتكية «ش.ق» وتعرفت هي الأخرى على الجاني، مؤكدة أنه من عرضها للاعتداء خلال ماي الماضي بعدما كانت رفقة خطيبها على متن سيارته، مضيفة أنهم سلبوا خطيبها ثلاثة هواتف محمولة ومبلغا ماليا وسترة.

وتم الاستماع إلى المشتكي «ي.ز» وتعرف بدوره على الموقوف، مضيفا أنه تعرض للاعتداء ضربا وسُلب منه هاتف محمولا ومبلغ مالي.

وعند الاستماع إلى المتهم الأول «ع.ز» من قبل فريق المحققين، اعترف باقترافه لهذه السرقات، وذلك برفقة كل من «س.ب» و»م.خ» الموقوف هو الآخر على ذمة هذه القضية، ، وذلك لحاجتهم للمال، وكونوا عصابة متخصصة في السرقات بالعنف باستعمال السلاح، مضيفا أنه نفذ سرقات لوحده، وكذا سرقات رفقة مشاركيه، دون أن يتقدم الضحايا بشكايات في الموضوع. وعن الجورب النسائي الذي تم حجزه، أكد أنه يخصه وكان يستعمله لإخفاء وجهه.

كما تم الاستماع إلى المتهم «م.خ»، الذي اعترف بالمنسوب إليه، وأكد تصريحات المتهم الأول، مضيفا، أن المبلغ المالي والمقدر بـ443 درهما الذي تم حجزه بحوزته، ما تبقى من عملية سرقة سابقة. كما تعرف أحد الضحايا على المتهم «م.خ»، في حين أن ضحية آخر أكد أن السلسلة الذهبية التي حجزت بحوزة المتهم تخصه، وأنه تمت سرقتها منه خلال الاعتداء عليه، بالإضافة إلى سلبه هاتفا من نوع «سامسونغ».

واعترف الموقوف بتنفيذه لسرقة رفقة الموقوف الأول والمتهم «س.ب» الذي صدرت في حق مذكرة بحث وطنية.

وبعد انتهاء مسطرة البحث التمهيدي، أحيل المتهمان على أنظار الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بآسفي، الذي استمع إليهما، بالإضافة إلى مجموعة من الضحايا، ليقرر إحالة الملف على قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، من أجل تعميق البحث.

واستمع قاضي التحقيق بالغرفة الأولى، إلى مجموعة من الضحايا، بعد أدائهم اليمين القانونية، إذ أكدوا ما تضمنته محاضر الشرطة القضائية للأمن الإقليمي بآسفي، التي سبق وأن استمعت إليهم.

وتم استنطاق المتهمين ابتدائيا وتفصيليا من قبل قاضي التحقيق، وأجاب المتهم الأول «ع.ز» بالإنكار مضيفا أنه لا علاقة له بهذه الأفعال، وأن تصريحاته أمام الشرطة كانت تحت الضغط، كما ادعى أن أقواله خلال الاستنطاق الابتدائي كانت هي الأخرى تحت تأثير الضغط الذي تعرض له أثناء البحث التمهيدي.

كما تم الاستماع إلى المتهم «م.خ» الذي أجاب بالإنكار بخصوص المنسوب إليه، مضيفا أن لا يد له في هذه الأفعال، وأن أقوال المتهم الأول في حقه غير صحيحة، وتعود لعداوة سابقة.

وخلص قرار قاضي التحقيق، إلى ثبوت الأفعال الجرمية موضوع المتابعة، في حق المتهمين، بناء على أقوال الضحايا، الذين أدوا اليمين القانونية وتعرفوا على الموقوفين تعرفا يقينيا، يضاف إلى هذا المحجوزات التي حجزت بحوزة المتهمين، ليقرر بعد ذلك إحالتهما على غرفة الجنايات الابتدائية التي كافأتهما بالسجن النافذ لمدة 15 سنة لكل منهما.

المصدر: جريدة الصباح

أدانت غرفة الجنايات الابتدائية التي يرأسها عبد الرحيم زكار، لدى محكمة الاستئناف بآسفي، خلال الأسبوع الماضي، متهمين اثنين، تورطا في ارتكاب سرقات بالعنف في حق العديد من مرتادي فضاء سيدي بوزيد بآسفي، ب 15 سنة سجنا نافذا وغرامة نافذة قدرها ألفا درهم لكل واحد منهما، بعد مؤاخذتهما من أجل السرقة بالسلاح الأبيض والضرب والجرح العمديين وتكوين عصابة إجرامية والسكر العلني واستهلاك المخدرات، حسب فصول المتابعة، كل في حدود المنسوب إليه، في حين ما زال البحث جاريا عن شريكهما الثالث في العصابة.

ويستفاد من محضر الشرطة القضائية لأمن آسفي المنجز خلال أكتوبر الماضي، أنه بناء على شكايات من مواطنين يفيدون فيها اعتراض سبيلهم من قبل ثلاثة جناة، الذين يعرضونهم للضرب والجرح والتهديد بواسطة السلاح الأبيض ويستولون على ما لديهم من منقولات، منها هواتف محمولة أو نقود، قامت عناصر الأمن – بعد تحديد هوية أحدهما – بمباغتة المتهم «ع.ز» وبرفقته شخص آخر، وهما يضعان قناعين على وجهيهما، متلبسين بمهاجمة شخصين على متن سيارة بفضاء سيدي بوزيد، وعرضاهما للضرب بسكاكين وسرقة هاتفين محمولين كانا بالسيارة ومبلغ مالي ولاذا بالفرار، إلا أن أحد الضحيتين تمكن من ملاحقتهما في وقت حضرت دورية أمنية إلى المكان ونجحت في القبض على أحدهما، وحجزت لديه جوربا نسائيا يستعمله في إخفاء وجهه وهاتفا. وتم الاستماع تمهيديا إلى الضحيتين، اللذين أكدا واقعة الاعتداء عليهما.

واستدعي مجموعة من المشتكين، ممن تعرضوا للاعتداء بسيدي بوزيد، ومنهم «هـ.ط» الذي كان بصدد استبدال عجلة سيارته بالمنتجع خلال فبراير قبل الماضي، إلى أن باغته الموقوف رفقة شخصين آخرين وعرضوه للضرب وسلبوه حاسوبا ومبلغ 1650 درهما وهاتفا محمولا، إذ تعرف على أحد المتهم بشكل يقيني.

كما حضرت المشتكية «ش.ق» وتعرفت هي الأخرى على الجاني، مؤكدة أنه من عرضها للاعتداء خلال ماي الماضي بعدما كانت رفقة خطيبها على متن سيارته، مضيفة أنهم سلبوا خطيبها ثلاثة هواتف محمولة ومبلغا ماليا وسترة.

وتم الاستماع إلى المشتكي «ي.ز» وتعرف بدوره على الموقوف، مضيفا أنه تعرض للاعتداء ضربا وسُلب منه هاتف محمولا ومبلغ مالي.

وعند الاستماع إلى المتهم الأول «ع.ز» من قبل فريق المحققين، اعترف باقترافه لهذه السرقات، وذلك برفقة كل من «س.ب» و»م.خ» الموقوف هو الآخر على ذمة هذه القضية، ، وذلك لحاجتهم للمال، وكونوا عصابة متخصصة في السرقات بالعنف باستعمال السلاح، مضيفا أنه نفذ سرقات لوحده، وكذا سرقات رفقة مشاركيه، دون أن يتقدم الضحايا بشكايات في الموضوع. وعن الجورب النسائي الذي تم حجزه، أكد أنه يخصه وكان يستعمله لإخفاء وجهه.

كما تم الاستماع إلى المتهم «م.خ»، الذي اعترف بالمنسوب إليه، وأكد تصريحات المتهم الأول، مضيفا، أن المبلغ المالي والمقدر بـ443 درهما الذي تم حجزه بحوزته، ما تبقى من عملية سرقة سابقة. كما تعرف أحد الضحايا على المتهم «م.خ»، في حين أن ضحية آخر أكد أن السلسلة الذهبية التي حجزت بحوزة المتهم تخصه، وأنه تمت سرقتها منه خلال الاعتداء عليه، بالإضافة إلى سلبه هاتفا من نوع «سامسونغ».

واعترف الموقوف بتنفيذه لسرقة رفقة الموقوف الأول والمتهم «س.ب» الذي صدرت في حق مذكرة بحث وطنية.

وبعد انتهاء مسطرة البحث التمهيدي، أحيل المتهمان على أنظار الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بآسفي، الذي استمع إليهما، بالإضافة إلى مجموعة من الضحايا، ليقرر إحالة الملف على قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، من أجل تعميق البحث.

واستمع قاضي التحقيق بالغرفة الأولى، إلى مجموعة من الضحايا، بعد أدائهم اليمين القانونية، إذ أكدوا ما تضمنته محاضر الشرطة القضائية للأمن الإقليمي بآسفي، التي سبق وأن استمعت إليهم.

وتم استنطاق المتهمين ابتدائيا وتفصيليا من قبل قاضي التحقيق، وأجاب المتهم الأول «ع.ز» بالإنكار مضيفا أنه لا علاقة له بهذه الأفعال، وأن تصريحاته أمام الشرطة كانت تحت الضغط، كما ادعى أن أقواله خلال الاستنطاق الابتدائي كانت هي الأخرى تحت تأثير الضغط الذي تعرض له أثناء البحث التمهيدي.

كما تم الاستماع إلى المتهم «م.خ» الذي أجاب بالإنكار بخصوص المنسوب إليه، مضيفا أن لا يد له في هذه الأفعال، وأن أقوال المتهم الأول في حقه غير صحيحة، وتعود لعداوة سابقة.

وخلص قرار قاضي التحقيق، إلى ثبوت الأفعال الجرمية موضوع المتابعة، في حق المتهمين، بناء على أقوال الضحايا، الذين أدوا اليمين القانونية وتعرفوا على الموقوفين تعرفا يقينيا، يضاف إلى هذا المحجوزات التي حجزت بحوزة المتهمين، ليقرر بعد ذلك إحالتهما على غرفة الجنايات الابتدائية التي كافأتهما بالسجن النافذ لمدة 15 سنة لكل منهما.

المصدر: جريدة الصباح


ملصقات


اقرأ أيضاً
تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية ببنجرير
تم صبيحة يومه الثلاثاء فاتح يوليوز 2025 بمدينة بنجرير تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية بالمدينة، بحضور كبار المسؤولين بالدائرة القضائية لمراكش. وانعقدت جلسة حفل التنصيب بحضور الكاتب العام لعمالة إقليم الرحامنة، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، إلى جانب رؤساء المحاكم ووكلاء الملك بالدائرة القضائية مراكش، ورئيس هيئة المحامين بمراكش، الى جانب عدة شخصيات مدنية وعسكرية، ومنتخبين، وفعاليات من المجتمع المدني.وقد نوهت مختلف الكلمات التي القيت خلال الجلسة بالكفاءة المهنية للاستاذة فاطمة العبدلاوي، وبمسارها القضائي المتميز، كما تم خلال المناسبة توجيه كلمات شكر وامتنان للرئيس السابق للمحكمة، تقديرًا لما قدمه من مجهودات قيمة في تطوير أداء المحكمة وتعزيز صورة المؤسسة القضائية داخل الإقليم.ويأتي هذا التنصيب في سياق الدينامية الجديدة التي تشهدها منظومة العدالة بالمملكة، والتي تندرج ضمن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الهادفة إلى تحديث الإدارة القضائية وضمان عدالة فعالة، قريبة من المواطن.  
جهوي

إحباط محاولة تهريب ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما من مخدر الشيرا بالصويرة
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الصويرة بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من فجر اليوم الثلاثاء، من إحباط محاولة تهريب ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما من مخدر الشيرا، وتوقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية. وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية على مقربة من الشريط الساحلي بالمنطقة القروية سيدي إسحاق، حيث أسفرت عن حجز 80 رزمة من مخدر الشيرا بلغ مجموع وزنها حوالي ثلاثة أطنان و30 كيلوغراما، علاوة على 29 حاوية بلاستيكية تضم 725 لترا من المحروقات.وأضاف أن الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية مكنت من توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بهذا النشاط الإجرامي، حيث تم العثور بحوزتهم على مبلغ مالي قدره 12 مليون سنتيم يشتبه في كونه من متحصلات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. وأشار المصدر ذاته إلى أنه تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
جهوي

“المال السّايب”.. من المسؤول عن “إقبار” مسبح أيت أورير؟
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة بشكل لافت، عادت إلى الواجهة قضية إغلاق المسبح البلدي بمدينة أيت أورير، والتي أثارت ولا تزال تثير استياءً واسعًا في أوساط الساكنة. المسبح، الذي تم إنجازه قبل سنوات بتكلفة كبيرة من المال العام، ما يزال مغلقا دون مبررات واضحة، وسط غياب تام لأي تواصل من طرف المجلس الجماعي أو الجهات المعنية بشأن الأسباب الحقيقية وراء عدم فتحه أمام العموم، رغم الحاجة الماسة إليه في هذه الفترة. أمام هذا الوضع، يضطر العديد من الأطفال والمراهقين إلى اللجوء إلى السباحة في السواقي والمجاري المائية المنتشرة بضواحي المدينة، معرضين أنفسهم لخطر الغرق والإصابات، في ظل تجاهل السلطات المحلية لهذه السلوكيات الخطرة التي تتكرر كل صيف. وبهذا الخصوص، أكد مهتمون بالشأن المحلي، أن هذا الإغلاق، في ظل استمرار معاناة الأطفال مع حرارة الصيف وغياب بدائل آمنة للترفيه، يكشف عن فشل واضح في تدبير هذا المرفق العمومي، وسوء تقدير لأهمية المسبح كخدمة اجتماعية أساسية، خاصة في مدينة تفتقر لمرافق الترفيه والترويح عن النفس. وشددوا على أن تواصل اغلاق هذا المرفق، هو إهدار صريح للمال العام، وتكريس لسياسة الاستهتار بالبنية التحتية والمرافق الممولة من جيوب دافعي الضرائب، مطالبين بضرورة فتح تحقيق إداري لتحديد المسؤوليات، والكشف عن أسباب هذا القرار الذي حرم المدينة من مشروع حيوي.  
جهوي

من أجل صيانة الشبكة.. الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
في إطار التحسين المستمر لجودة الخدمات، تعلن الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش أسفي إلى علم زبناء جهة مراكش- آسفي أنه سيتم برمجة أشغال صيانة شبكة الكهرباء ما سينتج عنه قطع التزويد بالتيار الكهربائي حسب البرنامج التالي :
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة