#كورونا
دولي

الصحة العالمية تحذر من عودة جائحة كورونا


كشـ24 - وكالات نشر في: 20 أكتوبر 2022

أعلنت منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء 19 أكتوبر، الإبقاء على مستوى التأهب الأقصى في مواجهة أزمة كوفيد-19، محذرة من أن الجائحة "فاجأتنا ويمكن أن تعيد الكرة".واجتمعت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي لمناقشة إمكانية إنهاء حالة التأهب، لكنها تراجعت عن ذلك وخلصت وفق ما صرح مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس للصحافيين في مقر المنظمة في جنيف "إلى أن كوفيد-19 ما زال يمثل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليًا".ففي 30 يناير 2020، توافقت آراء أعضاء لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية على تصنيف تفشي كوفيد على أنه "حالة طوارئ صحية عامة دولية"، ومنذ ذلك الحين لم يُخفض مستوى التأهب.وحذر تيدروس من أن "الفيروس مستمر في التطور وما زال هناك العديد من المخاطر والشكوك"، محذرًا من أن "الجائحة فاجأتنا من قبل ويمكن أن تعيد الكرة".وشددت اللجنة على الحاجة إلى "توسيع القدرة على الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات" وأوصت بأن "تقوم جميع الدول بتحديث خططها الوطنية" لمواجهة الأزمة.ومنذ بداية الجائحة، أبلغت منظمة الصحة العالمية بأكثر من 622 مليون إصابة مؤكدة بكوفيد وأكثر من 6.5 ملايين وفاة، وتعد هذه الأرقام أقل من الواقع.وأبلغت المنظمة بنحو 263 ألف إصابة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وفي الأسبوع الماضي وحده، أبلغ عن 856 وفاة جديدة بكوفيد في جميع أنحاء العالم.وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، رُصد متغير جديد لفيروس كورونا، معروف باسم "إكس بي بي" XBB، في عدد من الدول، مثل سنغافورة وهونغ كونغ، مما تسبب في ارتفاع إصابات كورونا في كلا البلدين، فيما رجح الخبراء اكتشاف المتغير، للمرة الأولى، في غشت الماضي.وتُشير التقديرات إلى تضاعف حالات كورونا الجديد أكثر من الضعف في يوم واحد، في سنغافورة، حيث ارتفعت الأعداد من 4700 إلى 11700 حالة، بحسب ما نقله موقع صحيفة "ديلي بيست" Daily Beast.والمتغير الجديد، يُعد أسوأ النسخ الجينية من الفيروس، حيث يتجنب الأجسام المضادة من العلاجات أحادية النسيلة، مما يجعل الأدوية غير فعالة في إبطاء نموه داخل خلايا الجسم، كحال النسخ الأخرى.وكان مدير المعهد الوطني للأمراض المعدية الأميركي، الطبيب أنتوني فاوتشي، عاود التحذير من ظهور متحور جديد من فيروس كورونا خلال فصل الشتاء المقبل. وأضاف خلال حديثه بمركز "يو إس سي أنينبيرغ" للصحافة أنه علينا ألا نتفاجأ من ظهور متحور جديد أخطر من سابقيه، والذي قد يكون قادراً على تجاوز الاستجابة المناعية التي حصلنا عليها سواء كان ذلك من العدوى أو اللقاحات، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي أن بي سي" CNBC.

أعلنت منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء 19 أكتوبر، الإبقاء على مستوى التأهب الأقصى في مواجهة أزمة كوفيد-19، محذرة من أن الجائحة "فاجأتنا ويمكن أن تعيد الكرة".واجتمعت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي لمناقشة إمكانية إنهاء حالة التأهب، لكنها تراجعت عن ذلك وخلصت وفق ما صرح مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس للصحافيين في مقر المنظمة في جنيف "إلى أن كوفيد-19 ما زال يمثل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليًا".ففي 30 يناير 2020، توافقت آراء أعضاء لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية على تصنيف تفشي كوفيد على أنه "حالة طوارئ صحية عامة دولية"، ومنذ ذلك الحين لم يُخفض مستوى التأهب.وحذر تيدروس من أن "الفيروس مستمر في التطور وما زال هناك العديد من المخاطر والشكوك"، محذرًا من أن "الجائحة فاجأتنا من قبل ويمكن أن تعيد الكرة".وشددت اللجنة على الحاجة إلى "توسيع القدرة على الوصول إلى الاختبارات والعلاجات واللقاحات" وأوصت بأن "تقوم جميع الدول بتحديث خططها الوطنية" لمواجهة الأزمة.ومنذ بداية الجائحة، أبلغت منظمة الصحة العالمية بأكثر من 622 مليون إصابة مؤكدة بكوفيد وأكثر من 6.5 ملايين وفاة، وتعد هذه الأرقام أقل من الواقع.وأبلغت المنظمة بنحو 263 ألف إصابة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وفي الأسبوع الماضي وحده، أبلغ عن 856 وفاة جديدة بكوفيد في جميع أنحاء العالم.وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، رُصد متغير جديد لفيروس كورونا، معروف باسم "إكس بي بي" XBB، في عدد من الدول، مثل سنغافورة وهونغ كونغ، مما تسبب في ارتفاع إصابات كورونا في كلا البلدين، فيما رجح الخبراء اكتشاف المتغير، للمرة الأولى، في غشت الماضي.وتُشير التقديرات إلى تضاعف حالات كورونا الجديد أكثر من الضعف في يوم واحد، في سنغافورة، حيث ارتفعت الأعداد من 4700 إلى 11700 حالة، بحسب ما نقله موقع صحيفة "ديلي بيست" Daily Beast.والمتغير الجديد، يُعد أسوأ النسخ الجينية من الفيروس، حيث يتجنب الأجسام المضادة من العلاجات أحادية النسيلة، مما يجعل الأدوية غير فعالة في إبطاء نموه داخل خلايا الجسم، كحال النسخ الأخرى.وكان مدير المعهد الوطني للأمراض المعدية الأميركي، الطبيب أنتوني فاوتشي، عاود التحذير من ظهور متحور جديد من فيروس كورونا خلال فصل الشتاء المقبل. وأضاف خلال حديثه بمركز "يو إس سي أنينبيرغ" للصحافة أنه علينا ألا نتفاجأ من ظهور متحور جديد أخطر من سابقيه، والذي قد يكون قادراً على تجاوز الاستجابة المناعية التي حصلنا عليها سواء كان ذلك من العدوى أو اللقاحات، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي أن بي سي" CNBC.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

قتلى وجرحى جراء تفجير جسر في روسيا
انهار جسر في منطقة بريانسك الروسية المتاخمة لحدود أوكرانيا مما تسبب في حادث مروري شمل قطار ركاب، في حين ذكرت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء نقلاً عن ألكسندر بوجوماز القائم بأعمال حاكم منطقة بريانسك، أن انهيار جسر في المنطقة الروسية كان نتيجة انفجار. ونقلت الوكالة عن بوجوماز قوله لهيئة الإذاعة والتلفزيون الروسية: «تم تفجير الجسر أثناء مرور قطار كليموفو-موسكو وعلى متنه 388 راكباً». وأفادت وزارة الطوارئ الروسية بأن 7 أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 28 آخرون، وفقا للبيانات الأولية، جراء انهيار الجسر. وأعلن ألكسندر بوجوماز أن الانهيار وقع في حي فيجونيتشسكي بالمنطقة. وذكرت قناتا «بازا» و«شوت» الروسيتان على تيليجرام أن قطار الركاب اصطدم بالجسر المنهار. ماذا حدث؟ وفي وقت سابق، قالت قناة بازا إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الجسر تعرض للتفجير، دون تقديم ما يدل على ذلك. وفي وقت لاحق ذكرت وكالة الإعلام الروسية أن سائق القطار لقي حتفه بعد اصطدام القطار بالجسر، وأكدت ذلك أيضا وكالة تاس للأنباء. وتعمل فرق الإطفاء والإنقاذ في موقع انهيار الجسر في منطقة بريانسك، وتم إرسال قوات إضافية إلى المنطقة، حسبما أفادت الخدمة الصحفية لوزارة الطوارئ الروسية.
دولي

قتيلان بعد احتفالات صاخبة بتتويج سان جيرمان
قُتِل شخصان واعتُقل 559 شخصاً بعدما خرج آلاف من مشجعي باريس سان جيرمان إلى شوارع العاصمة الفرنسية السبت للاحتفال بفوز ناديهم بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه. بينما احتفل غالبية المشجعين بسلام، أفادت شرطة باريس باندلاع مناوشات بين المشجعين بالقرب من شارع الشانزليزيه في المدينة وملعب بارك دي برانس، حيث تجمع 48 ألف مشجع لمشاهدة فوز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان الإيطالي 5-0 في المباراة النهائية في ميونيخ على شاشات عملاقة.وأفادت وزارة الداخلية الفرنسية بأنه تم تنفيذ أكثر من 500 عملية توقيف أسفرت عن 320 حالة احتجاز على ذمة التحقيق، بينها 254 في العاصمة.وأفادت الشرطة بأن شاباً يبلغ من العمر 17 عاماً قُتل نتيجة طعنة بسكين ليل السبت في مدينة داكس في إقليم لاند، ولا يزال الجاني «فاراً» بحسب ما أفادت به النيابة العامة، قبل أن يُعلَن عن مقتل امرأة لاحقاً.وقالت القاضية المناوبة لوكالة فرانس برس مؤكدة معلومات نشرتها صحيفة «سود ويست» المحلية «توفي قاصر يبلغ 17 عاماً خلال الليل متأثراً بجروحه في مستشفى داكس»، مضيفة «وقع الحادث خلال احتفالات تتويج باريس سان جيرمان، لكن لا يمكن تأكيد ما إذا كان هناك ارتباط مباشر أو ما إذا كان الضحية أو الجاني من المشجعين في الوقت الحالي».وتعرض الشاب للطعن مرات عدة بعد وقت قصير من نهاية المباراة «خلال الاحتفالات»، لكن النيابة أوضحت أنها لا تستطيع تأكيد ما إذا كانت الحادثة مرتبطة بنهائي دوري الأبطال.وأضافت النيابة أن الشرطة فتحت تحقيقاً في جريمة قتل.وأعلنت الشرطة لاحقاً مقتل امرأة كانت على دراجة نارية في الدائرة الخامسة عشرة من العاصمة باريس صدمتها سيارة وتوفيت متأثرة بجراحها.وفي حادث آخر، قالت الشرطة إن سيارة اندفعت باتجاه مشجعين كانوا يحتفلون بفوز سان جيرمان في مدينة غرونوبل جنوب شرق فرنسا، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص اثنين منهم إصابتهم خطرة. وأوضحت الشرطة أن جميع المصابين من عائلة واحدة.
دولي

بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان
أظهر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تفاؤله عند حديثه لأول مرة، عن تشخيص إصابته بالسرطان، قائلا: "سأتمكن من التغلب على هذا المرض"، وفق ما أفادت شبكة "سي إن إن". وكشف بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، أنه بدأ العلاج على شكل حبة دواء لعلاج "نوع عدواني" من سرطان البروستات انتشر إلى عظامه. وقال بايدن في حوار مع شبكة "CNN" ومراسلين آخرين بعد إلقائه كلمة في حفل يوم الذكرى في نيو كاسل، بولاية ديلاوير: "حسنا، التشخيص ايجابي كما تعلمون، نحن نعمل على كل شيء، والأمور تسير على ما يرام. أشعر أنني بخير، الجميع متفائلون". وأضاف بايدن أنه سيتناول حبة دواء لمدة ستة أسابيع، قبل أن يبدأ برنامجا علاجيا آخر. وأشار إلى أنه يتلقى العلاج على يد جراح بارز تم تشخصيه بنفس النوع من السرطان قبل ثلاثة عقود. وقد طلبت CNN من مكتب بايدن مزيدا من التفاصيل حول نوع الأقراص التي يتناولها للعلاج. وقال بايدن: "من المتوقع أننا سنتمكن من التغلب على هذا المرض، إنه ليس في أي عضو، بل في الداخل في عظامي، قوية، ولم يخترقها. لذا، أشعر أنني بخير". وتمثل تعليقات بايدن، المرة الأولى التي يتحدث فيها علنا عن تشخيص إصابته بالسرطان قبل أسبوعين، كما تأتي في الوقت الذي يواجه فيه هو ومساعدوه تدقيقا متجددا، بعد صدور كتاب جديد يشرح بالتفصيل علامات التدهور العقلي والجسدي خلال عامه الأخير في منصبه. وقال بايدن مازحا: "يمكنكم رؤية ذلك. أنا غير كفء عقليا ولا أستطيع المشي". وعندما سئل عن تساؤلات الديمقراطيين عما إذا كان ينبغي عليه الترشح لإعادة انتخابه من الأساس، قال بايدن: "لماذا لم يترشحوا ضدي حينها؟ لأنني كنت سأهزمهم". وأضاف: "لا أشعر بأي ندم، هناك الكثير مما يحدث، وأعتقد أننا نمر بمرحلة عصيبة للغاية، ليس فقط في التاريخ الأمريكي، بل في تاريخ العالم، أعتقد أننا نمر بإحدى تلك المنعطفات التاريخية حيث ستحدد القرارات التي نتخذها في الفترة القليلة القادمة شكل الأمور خلال العشرين عاما القادمة". المصدر: "سي إن إن"
دولي

دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
كشفت دراسة علمية حديثة عن تعرض نحو نصف سكان كوكب الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري. وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها "وورلد ويذر أتريبيوشن" و"كلايمت سنترال" ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية. موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن: وعرّفت الدراسة "أيام الحر الشديد" بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020 تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" والمؤلفة المشاركة في التقرير: "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس". ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة. بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق. وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ. تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 01 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة