دولي

السعودية تفوز باستضافة مكتب المجلس العالمي للمطارات


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 أكتوبر 2022

فازت المملكة العربية السعودية باستضافة المكتب الجديد للمجلس العالمي للمطارات في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في مدينة الرياض، ممثلة بشركة مطارات القابضة، وسط منافسة قوية من عدد من الدول.وسيعمل مكتب مجلس المطارات العالمي في المملكة بالتنسيق مع مقره الإقليمي في هونغ كونغ لخدمة المطارات الأعضاء بكفاءة عالية في الشرق الأوسط، وتعزيز التعاون مع المنظمات الدولية المتخصصة مثل مجلس المطارات العالمي، والاستفادة بشكل كبير من تجارب وخبرات الدول المتقدمة في تطوير المطارات والعمليات وفقا لأحدث المعايير الدولية.وأكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، رئيس مجلس إدارة شركة مطارات، عبدالعزيز الدعيلج في تصريح بهذه المناسبة، أن هذا الفوز يعكس ريادة المملكة في قطاع الطيران عالميا ، بما يتماشى مع "رؤية المملكة 2030" والاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وبناء على النجاحات التي حققتها المملكة في الدورة 41 لمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)؛ متطلعا إلى مزيد من النجاحات الدولية من خلال الإسهام في قطاع المطارات بالشراكة مع مجلس المطارات العالمي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط.من جانبه أكد الرئيس التنفيذي لشركة مطارات القابضة المكل ف سليمان البسام أن هذه الخطوة تأتي استمرارا لجهود قطاع الطيران المدني لتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030؛ من خلال استقطاب الشركات والمنظمات العالمية لإقامة مقرات لها في المملكة، مؤكدا أن ذلك سيسهم في تحسين تجربة المسافرين من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية.وتأتي هذه الخطوة تحقيقا لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للطيران ليكون القطاع رائدا في الشرق الأوسط من خلال مطارات محورية عالمية في المملكة، حيث يضم مجلس المطارات الدولي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في عضويته 131 عضوا يمثلون 49 دولة، ويشغ ل 617 مطارا في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط. وتمثل حركة النقل الجوي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط أكبر حركة للطيران المدني في العالم, ويعزز المجلس أفضل الممارسات البيئية لتقليل تأثير الطيران على البيئة، كما يمثل مصالح المطارات الأعضاء مع الحكومات والمنظمات الدولي، حيث تأسس المكتب في عام 1991 لتلبية احتياجات المطارات الآسيوية، ود مج مكتب آسيا مع مكتب المحيط الهادئ في عام 2006 وأعيد تسميته باسم مكتب مجلس المطارات العالمي في آسيا والمحيط الهادئ.

فازت المملكة العربية السعودية باستضافة المكتب الجديد للمجلس العالمي للمطارات في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في مدينة الرياض، ممثلة بشركة مطارات القابضة، وسط منافسة قوية من عدد من الدول.وسيعمل مكتب مجلس المطارات العالمي في المملكة بالتنسيق مع مقره الإقليمي في هونغ كونغ لخدمة المطارات الأعضاء بكفاءة عالية في الشرق الأوسط، وتعزيز التعاون مع المنظمات الدولية المتخصصة مثل مجلس المطارات العالمي، والاستفادة بشكل كبير من تجارب وخبرات الدول المتقدمة في تطوير المطارات والعمليات وفقا لأحدث المعايير الدولية.وأكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، رئيس مجلس إدارة شركة مطارات، عبدالعزيز الدعيلج في تصريح بهذه المناسبة، أن هذا الفوز يعكس ريادة المملكة في قطاع الطيران عالميا ، بما يتماشى مع "رؤية المملكة 2030" والاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وبناء على النجاحات التي حققتها المملكة في الدورة 41 لمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)؛ متطلعا إلى مزيد من النجاحات الدولية من خلال الإسهام في قطاع المطارات بالشراكة مع مجلس المطارات العالمي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط.من جانبه أكد الرئيس التنفيذي لشركة مطارات القابضة المكل ف سليمان البسام أن هذه الخطوة تأتي استمرارا لجهود قطاع الطيران المدني لتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030؛ من خلال استقطاب الشركات والمنظمات العالمية لإقامة مقرات لها في المملكة، مؤكدا أن ذلك سيسهم في تحسين تجربة المسافرين من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية.وتأتي هذه الخطوة تحقيقا لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للطيران ليكون القطاع رائدا في الشرق الأوسط من خلال مطارات محورية عالمية في المملكة، حيث يضم مجلس المطارات الدولي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في عضويته 131 عضوا يمثلون 49 دولة، ويشغ ل 617 مطارا في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط. وتمثل حركة النقل الجوي في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط أكبر حركة للطيران المدني في العالم, ويعزز المجلس أفضل الممارسات البيئية لتقليل تأثير الطيران على البيئة، كما يمثل مصالح المطارات الأعضاء مع الحكومات والمنظمات الدولي، حيث تأسس المكتب في عام 1991 لتلبية احتياجات المطارات الآسيوية، ود مج مكتب آسيا مع مكتب المحيط الهادئ في عام 2006 وأعيد تسميته باسم مكتب مجلس المطارات العالمي في آسيا والمحيط الهادئ.



اقرأ أيضاً
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

ترمب يصل إلى الإمارات
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة لجولة خليجية باشرها أول من أمس. وحطّت طائرة «إير فورس وان» في العاصمة أبوظبي، بعدما زار ترمب السعودية وقطر ضمن جولة هي الأولى له إلى الخارج.
دولي

ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة