

مراكش
بعد ادعاء قربه من الداخلية.. ايقاف المتورط في تعنيف مواطن قرب محطة القطار بمراكش
علمت كشـ24 من مصدر مطلع، ان مصالح الامن بمراكش تمكنت من الوصول الى للشخص الذي عنف مواطنا أمام محطة القطار بمراكش، ولم يمتثل لعناصر الامن بدعوى انه مقرب من وزير الداخلية.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فقد تم ضبط المعني بالامر بعد توزيع رقم سيارته على مختلف المصالح الامنية، وذلك خلال تناوله وجبة الغذاء باحد المطاعم بشارع عبد الكريم الخطابي، حيث تم اقتياده الى مقر ولاية امن مراكش، رغم معارضته في البداية الصعود لسيارة الشرطة ، واستعانته بمجموعة من الاشخاص الذين حلوا بعين المكان، ملتمسين ضمان نقله لولاية الامن عبر سيارة خاصة بدل سيارة الامن.وقد تم في النهاية اقتياده على متن سيارة الشرطة للاستماع إليه حول هذه الوقائع التي انتحل فيها صفة ينظمها القانون، بعدما تبين انه لا علاقة له بوزارة الداخلية ولا مجلس المستشارين.وكان محيط محطة القطار بمراكش قد عشية يوم السبت فاتح اكتوبر واقعة مثيرة، بعدما اقدم شخص يدعي انه من مجلس المستشارين، على تعنيف مواطن قبل مغادرة المكان، دون اي اعتبار للعناصر الامنية التي تدخلت خلال الواقعة.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فان الضحية كان يقف بسيارته في علامة قف في انتظار الإشارة الضوئية في الطريق المحادية لمحطة القطار، الا ان الشخص الذي كان وراءه كان مستعجلا، وشرع في التهكم على صاحب السيارة اثناء مروره بجانبه .وقد تطور الامر الى مشاداة كلامية، انتهت بترجل الشخص النافذ، وتوجهه الى صاحب السيارة وتعنيفه، فيما لم يستطع احد ان يصده بسبب ترديده بانه من مجلس المستشارين ومقرب من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، قبل ان يغادر مسرعا دون اكتراث لرجال الامن الذين حاولوا التدخل.
علمت كشـ24 من مصدر مطلع، ان مصالح الامن بمراكش تمكنت من الوصول الى للشخص الذي عنف مواطنا أمام محطة القطار بمراكش، ولم يمتثل لعناصر الامن بدعوى انه مقرب من وزير الداخلية.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فقد تم ضبط المعني بالامر بعد توزيع رقم سيارته على مختلف المصالح الامنية، وذلك خلال تناوله وجبة الغذاء باحد المطاعم بشارع عبد الكريم الخطابي، حيث تم اقتياده الى مقر ولاية امن مراكش، رغم معارضته في البداية الصعود لسيارة الشرطة ، واستعانته بمجموعة من الاشخاص الذين حلوا بعين المكان، ملتمسين ضمان نقله لولاية الامن عبر سيارة خاصة بدل سيارة الامن.وقد تم في النهاية اقتياده على متن سيارة الشرطة للاستماع إليه حول هذه الوقائع التي انتحل فيها صفة ينظمها القانون، بعدما تبين انه لا علاقة له بوزارة الداخلية ولا مجلس المستشارين.وكان محيط محطة القطار بمراكش قد عشية يوم السبت فاتح اكتوبر واقعة مثيرة، بعدما اقدم شخص يدعي انه من مجلس المستشارين، على تعنيف مواطن قبل مغادرة المكان، دون اي اعتبار للعناصر الامنية التي تدخلت خلال الواقعة.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فان الضحية كان يقف بسيارته في علامة قف في انتظار الإشارة الضوئية في الطريق المحادية لمحطة القطار، الا ان الشخص الذي كان وراءه كان مستعجلا، وشرع في التهكم على صاحب السيارة اثناء مروره بجانبه .وقد تطور الامر الى مشاداة كلامية، انتهت بترجل الشخص النافذ، وتوجهه الى صاحب السيارة وتعنيفه، فيما لم يستطع احد ان يصده بسبب ترديده بانه من مجلس المستشارين ومقرب من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، قبل ان يغادر مسرعا دون اكتراث لرجال الامن الذين حاولوا التدخل.
ملصقات
