دولي

لم يتبق سوى أسبوع.. استبدل هذه العملات البريطانية فورا


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 سبتمبر 2022

لم يتبق سوى نحو أسبوع أمام البريطانيين، لاستخدام الأوراق النقدية فئة 20 جنيها إسترلينيا و50 جنيها إسترلينيا، قبل أن تصبح غير قانونية.بعد 30 سبتمبر، ستصبح هذه الأوراق النقدية عديمة القيمة بشكل أساسي في المتاجر، لذا فإن أي شخص يأمل في إنفاقها سريعا قبل أن تخرج من التداول.ولن تكون الأوراق النقدية القديمة، وتحديدا فئة الـ20 جنيها التي توجد عليها صورة الفيلسوف وعالم الاقتصاد الاسكتلندي آدم سميث، والـ50 جنيها إسترلينيا التي عليها صور عالم اللغة الإنجليزي ماثيو بولتون وشريكه التجاري المهندس الاسكتلندي جيمس وات، عملات قانونية اعتبارا من الأسبوع المقبل.بدلا من ذلك، ستكون العملات الجديدة الأكثر لمعانا، مع صور عالم الرياضيات والحاسوب آلان تورينغ، على 50 جنيها إسترلينيا، والرسام جي إم دبليو تيرنر على الورقة النقدية بقيمة 20 جنيها إسترلينيا، هي العملات القانونية للفئتين النقديتين.يذكر أنه يتم تداول الأوراق النقدية الجديدة من فئتي 20 و50 جنيها إسترلينيا، المصنوعة من البوليمر، منذ أكثر من عامين، بعد تم الكشف عنها في فبراير 2020، لكنها ستكون الآن الوحيدة المقبولة قانونيا.ومع ذلك، لن يخسر أي شخص لديه رزمة من الأوراق النقدية القديمة، إذ لن تفقد قيمتها ولا يزال من الممكن أخذها إلى البنوك مقابل أوراق البوليمر الجديدة، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل".وتم إجراء التحول إلى الأوراق الاصطناعية "البوليمر" لجعل النقود أكثر متانة وغير قابلة للتآكل والتلف، فضلا عن كونها أصعب على المجرمين في تزويرها.وفي نهاية المطاف، سيتم استبدال الأوراق النقدية القديمة، بالجديدة المصنوعة من البوليمر، بحيث يمكن توزيع الأموال الجديدة، التي تحمل صورة الملك تشارلز، لتستبدل ببطء النقود التي تحمل صور الملكة إليزابيث الراحلة.وسيتعين تصميم العملات المعدنية والورقية الجديدة وصكها أو طباعتها.ثم يجب على اللجنة الاستشارية الملكية للسك، إرسال توصيات بشأن عملات معدنية جديدة إلى مستشار، والحصول على الموافقة الملكية.ثم يتم اختيار التصاميم والموافقة على الاختيارات النهائية من قبل المستشار ثم الملك. فيما يتم إتلاف الأوراق النقدية القديمة ثم تحويلها إلى سماد.وسيكون التغيير الآخر هو أنه بينما تواجه صورة الملكة على اليمين على العملات المعدنية، فإن الصور الجديدة ستظهر الملك متجها إلى اليسار.ويرجع ذلك إلى تقليد يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر، لتغيير الجهة التي يواجها الملوك المتعاقبون.

لم يتبق سوى نحو أسبوع أمام البريطانيين، لاستخدام الأوراق النقدية فئة 20 جنيها إسترلينيا و50 جنيها إسترلينيا، قبل أن تصبح غير قانونية.بعد 30 سبتمبر، ستصبح هذه الأوراق النقدية عديمة القيمة بشكل أساسي في المتاجر، لذا فإن أي شخص يأمل في إنفاقها سريعا قبل أن تخرج من التداول.ولن تكون الأوراق النقدية القديمة، وتحديدا فئة الـ20 جنيها التي توجد عليها صورة الفيلسوف وعالم الاقتصاد الاسكتلندي آدم سميث، والـ50 جنيها إسترلينيا التي عليها صور عالم اللغة الإنجليزي ماثيو بولتون وشريكه التجاري المهندس الاسكتلندي جيمس وات، عملات قانونية اعتبارا من الأسبوع المقبل.بدلا من ذلك، ستكون العملات الجديدة الأكثر لمعانا، مع صور عالم الرياضيات والحاسوب آلان تورينغ، على 50 جنيها إسترلينيا، والرسام جي إم دبليو تيرنر على الورقة النقدية بقيمة 20 جنيها إسترلينيا، هي العملات القانونية للفئتين النقديتين.يذكر أنه يتم تداول الأوراق النقدية الجديدة من فئتي 20 و50 جنيها إسترلينيا، المصنوعة من البوليمر، منذ أكثر من عامين، بعد تم الكشف عنها في فبراير 2020، لكنها ستكون الآن الوحيدة المقبولة قانونيا.ومع ذلك، لن يخسر أي شخص لديه رزمة من الأوراق النقدية القديمة، إذ لن تفقد قيمتها ولا يزال من الممكن أخذها إلى البنوك مقابل أوراق البوليمر الجديدة، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل".وتم إجراء التحول إلى الأوراق الاصطناعية "البوليمر" لجعل النقود أكثر متانة وغير قابلة للتآكل والتلف، فضلا عن كونها أصعب على المجرمين في تزويرها.وفي نهاية المطاف، سيتم استبدال الأوراق النقدية القديمة، بالجديدة المصنوعة من البوليمر، بحيث يمكن توزيع الأموال الجديدة، التي تحمل صورة الملك تشارلز، لتستبدل ببطء النقود التي تحمل صور الملكة إليزابيث الراحلة.وسيتعين تصميم العملات المعدنية والورقية الجديدة وصكها أو طباعتها.ثم يجب على اللجنة الاستشارية الملكية للسك، إرسال توصيات بشأن عملات معدنية جديدة إلى مستشار، والحصول على الموافقة الملكية.ثم يتم اختيار التصاميم والموافقة على الاختيارات النهائية من قبل المستشار ثم الملك. فيما يتم إتلاف الأوراق النقدية القديمة ثم تحويلها إلى سماد.وسيكون التغيير الآخر هو أنه بينما تواجه صورة الملكة على اليمين على العملات المعدنية، فإن الصور الجديدة ستظهر الملك متجها إلى اليسار.ويرجع ذلك إلى تقليد يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر، لتغيير الجهة التي يواجها الملوك المتعاقبون.



اقرأ أيضاً
جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

الحكومة تعيد تنظيم المجلس الوطني للصحافة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن هذا المشروع يأتي لتعزيز الانسجام مع أحكام الدستور ذات الصلة بحرية التعبير والتنظيم الذاتي لمهنة الصحافة والنشر، لاسيما الفصول 25 و27 و28، واستنادا إلى خلاصات عمل اللجنة المؤقتة لتسيير قطاع الصحافة والنشر طبقا لمقتضيات القانون رقم 15.23 المحدث لها، ووعيا بالحاجة إلى تأمين استمرارية المجلس في مهمته المتمثلة في التنظيم الذاتي للمهنة والرقي بأخلاقياتها وتحصين القطاع بكيفية ديمقراطية ومستقلة. وأضاف أن مشروع هذا القانون يهدف إلى تكريس المكتسبات التي حققها القانون رقم 90.13 الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم 1.16.24 المؤرخ في 10 مارس 2016، حيث حافظ على الطابع المهني المستقل للمجلس، مع التأكيد على استمرارية اختصاصاته الجوهرية، ولاسيما في ما يتعلق بممارسة سلطته التنظيمية الذاتية على قطاع الصحافة والنشر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة