الثلاثاء 04 مارس 2025, 00:18

دولي

دبلوماسيين في تفجير استهدف السفارة الروسية بكابول


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 سبتمبر 2022

أعلنت وزارة الخارجية الروسية مقتل موظفين في السفارة الروسية في كابول، اليوم الاثنين، في اعتداء بقنبلة وقع قرب مقر البعثة الدبلوماسية في العاصمة الأفغانية.وأفادت الخارجية في بيان: "في الساعة 10,50 (6,20 ت غ)، قام مقاتل لم يتم التعرف عليه، بتفجير عبوة ناسفة في الجوار المباشر للسفارة الروسية في كابول. قتل موظفان في البعثة الدبلوماسية في الهجوم"، مشيرة إلى سقوط "جرحى بين المواطنين الأفغان".وأضافت أن السفارة الروسية "على اتصال وثيق بأجهزة الأمن الأفغانية التي باشرت تحقيقا".وسارع المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، إلى التصريح في مؤتمر صحافي عبر الهاتف: "نتحدث هنا عن اعتداء إرهابي. هذا مرفوض".من جهتها، قالت وزارة الداخلية الأفغانية لوكالة "فرانس برس": "كان اعتداء انتحاريا، ولكن قبل أن يتمكن الانتحاري من بلوغ هدفه، قامت فرقنا بتحييده".وأضاف المصدر نفسه أن الانتحاري كان يستهدف السفارة الروسية.وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، نقلت وكالة "ريا نوفوستي" الروسية للأنباء عن مصدر لم تحدده أن "ما بين 15 و20 شخصا قتلوا أو أصيبوا في الانفجار".ووقع الهجوم فيما كان دبلوماسي روسي يخرج من مبنى للممثلية الدبلوماسية ليعلن أسماء الأشخاص الذين يستطيعون التقدم بطلب تأشيرة، بحسب المصدر نفسه.

أعلنت وزارة الخارجية الروسية مقتل موظفين في السفارة الروسية في كابول، اليوم الاثنين، في اعتداء بقنبلة وقع قرب مقر البعثة الدبلوماسية في العاصمة الأفغانية.وأفادت الخارجية في بيان: "في الساعة 10,50 (6,20 ت غ)، قام مقاتل لم يتم التعرف عليه، بتفجير عبوة ناسفة في الجوار المباشر للسفارة الروسية في كابول. قتل موظفان في البعثة الدبلوماسية في الهجوم"، مشيرة إلى سقوط "جرحى بين المواطنين الأفغان".وأضافت أن السفارة الروسية "على اتصال وثيق بأجهزة الأمن الأفغانية التي باشرت تحقيقا".وسارع المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، إلى التصريح في مؤتمر صحافي عبر الهاتف: "نتحدث هنا عن اعتداء إرهابي. هذا مرفوض".من جهتها، قالت وزارة الداخلية الأفغانية لوكالة "فرانس برس": "كان اعتداء انتحاريا، ولكن قبل أن يتمكن الانتحاري من بلوغ هدفه، قامت فرقنا بتحييده".وأضاف المصدر نفسه أن الانتحاري كان يستهدف السفارة الروسية.وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، نقلت وكالة "ريا نوفوستي" الروسية للأنباء عن مصدر لم تحدده أن "ما بين 15 و20 شخصا قتلوا أو أصيبوا في الانفجار".ووقع الهجوم فيما كان دبلوماسي روسي يخرج من مبنى للممثلية الدبلوماسية ليعلن أسماء الأشخاص الذين يستطيعون التقدم بطلب تأشيرة، بحسب المصدر نفسه.



اقرأ أيضاً
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا. وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد. ورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة. ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل وماي العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب. وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي. يبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم. وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة. وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج". ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة. وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت. سجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب. وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر. وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس. تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.
دولي

حماس: إسرائيل تدفع الأمور إلى “نقطة الصفر” في اتفاق وقف إطلاق النار
قالت حركة «حماس»، اليوم (الاثنين) إن إسرائيل تدفع الأمور إلى نقطة الصفر من خلال طلب تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس (الأحد)، إنه سيتبنى اقتراحاً طرحه ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب للشرق الأوسط، لوقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة لشهر رمضان وعيد الفصح بعد ساعات من انقضاء أجل المرحلة الأولى من الاتفاق. وقال أسامة حمدان القيادي الكبير في «حماس» في بيان بثه التلفزيون: «الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، والانقلاب على الاتفاق، من خلال ما يطرحه من بدائل مثل تمديد المرحلة الأولى، أو عمل مرحلة وسيطة، وغيرها من المقترحات التي لا تتوافق مع ما جاء في الاتفاق الموقع بين الأطراف». كما أكد أن الحركة ملتزمة بتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار ، وأضاف: «عازمون على العبور للمرحلة الثانية». وتابع البيان: «على الوسطاء مسؤولية كاملة لمنع نتنياهو من تخريب كل الجهود وحماية الاتفاق من الانهيار». وترفض «حماس» التمديد المؤقت لوقف إطلاق النار، وترغب في الالتزام بالاتفاق الأصلي الذي ينص على الانتقال إلى مرحلة ثانية تهدف إلى وقف الحرب. وأوقفت إسرائيل، الأحد، دخول شاحنات المساعدات الإنسانية غزة، وذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي أوقف القتال في القطاع على مدى ستة أسابيع. ولقي الإجراء الإسرائيلي تنديداً دولياً واسع النطاق من دول عربية وبريطانيا والاتحاد الأوروبي ومنظمات دولية.
دولي

عاجل.. مقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين في عملية دهس بمدينة مانهايم الالمانية
أغلقت الشرطة الألمانية الإثنين وسط مدينة مانهايم في جنوب غرب البلاد نتيجة "حالة خطر قاتل"، داعية السكان إلى "البقاء في منازلهم" و"تجنب منطقة وسط المدينة"، بعد مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس، وتم القبض على أحد مشتبه به. وأعلنت الشرطة الألمانية الإثنين إغلاق وسط مدينة مانهايم في جنوب غرب البلاد نتيجة "حالة خطر قاتل"، في ظل تقارير عن سقوط ضحايا نتيجة حادثة دهس. ودعا متحدث باسم الشرطة السكان إلى "البقاء في منازلهم" و"تجنب منطقة وسط المدينة" بعدما أطلقت القوى الأمنية عملية واسعة النطاق نتيجة "حالة خطر قاتل"، من دون أن يقدم تفاصيل إضافية. وأضاف المتحدث بأن شخصا واحدا على الأقل لاقى حتفه وأُصيب عدة أشخاص آخرين بجروح بعد أن دهست سيارة حشدا في مدينة مانهايم بألمانيا الاثنين، وأضاف أنه تم القبض على أحد المشتبه بهم وقال المتحدث إنه من غير الواضح ما إذا كان هناك مشتبه بهم آخرون. وفي وقت سابق الإثنين، ذكرت صحيفة مانهايمر مورغن نقلا عن شهود أن سيارة دهست حشدا من الناس في مدينة مانهايم غرب ألمانيا مما أسفر عن وقوع إصابات. ووقع ذلك في وقت تجمعت فيه حشود في مدن بمناطق عدة، منها منطقة راينلاند في ألمانيا، لحضور استعراضات احتفالية في موسم الكرنفال. وذكر موقع مانهايم24 الإخباري على الإنترنت أن سيارة رياضية متعددة الاستخدامات (إس.يو.في) سوداء أسرعت صوب الحشد مما أسفر عن إصابة العديد بجروح بالغة. ومسألة الأمن هاجس أساسي في ألمانيا بعد سلسلة من الهجمات العنيفة منها أيضا واقعة دهس بسيارة في ماغديبورج في ديسمبر وأخرى في ميونيخ الشهر الماضي وواقعة طعن بمانهايم في ماي 2024. وقوات الشرطة في حالة تأهب مرتفعة خلال فترة الكرنفالات هذا العام بعد أن دعت حسابات على وسائل للتواصل الاجتماعي مرتبطة بتنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف إلى شن هجمات خلالها في كولونيا ونورنبرغ.
دولي

إدارة ترامب تلمح إلى تنازل زيلينسكي أو رحيله
هل دونالد ترامب مستعد للتخلي عن فولوديمير زيلينسكي؟ على أي حال، ألمح مسؤولون أمريكيون الأحد إلى ضرورة رحيل الرئيس الأوكراني بعد المشادة الكلامية غير المسبوقة مع الرئيس الأمريكي.ويبدو أن الغضب الذي خلفه الفشل الذريع للقاء الجمعة في البيت الأبيض لم يهدأ بعد.وقال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتز: «نحتاج إلى زعيم قادر على التعامل معنا والتعامل مع الروس في وقت ما وإنهاء هذه الحرب»، في إشارة الى الحرب في أوكرانيا.وأضاف في مقابلة مع محطة سي إن إن التلفزيونية «إذا اتضح أن الرئيس زيلينسكي لم يعد يرغب، سواء لدوافع شخصية أو سياسية، في إنهاء الحرب في بلاده، أعتقد أننا سنواجه مشكلة حقيقية».وحصلت مشادة كلامية حادة بين ترامب وزيلينسكي أمام وسائل الإعلام في البيت الأبيض الجمعة، تعرض خلال الرئيس الأوكراني لاتهامات بعدم احترام الولايات المتحدة وعدم الامتنان لجهودها لإنهاء الحرب بين كييف وموسكو. وألغي بنتيجة ذلك توقيع اتفاق بشأن استثمار واشنطن للمعادن الأوكرانية.وتعتبر واشنطن أن اتفاقاً كهذا سيربط مصير البلدين، وبالتالي يردع روسيا عن أي هجوم جديد ضد أوكرانيا. لكن زيلينسكي يطالب بضمانات أمنية صريحة. وكان الرئيس الأمريكي كتب الأحد منشورا على منصته «تروث سوشيال» قال فيه إنه «من الآن فصاعداً، لن يكون أمام زيلينسكي من خيار سوى التراجع وقبول الشروط التي وضعها ترامب».وكان ترامب وصف الرئيس الأوكراني الأسبوع الماضي بأنه «دكتاتور» مشككاً بذلك في شرعيته الديمقراطية. تغيير «السلوك» وأكد رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون الأحد أن «شيئا يجب أن يتغير».وقال لمحطة إن بي سي «إما أن يعود (زيلينسكي) إلى رشده وإلى طاولة المفاوضات مع الامتنان، أو على شخص آخر تولي رئاسة البلاد للقيام بذلك». وعقب المشادة الكلامية، قال السناتور الجمهوري ليندسي غراهام المقرب بدوره من ترامب، إن «على زيلينسكي أن يغير موقفه بشكل جذري أو أن يرحل».وتحدث والتز عن «فرصة كبيرة ضائعة» مؤكدا أنه «صدم» لوقوع المشادة ولسلوك زيلينسكي. وأوضح أن ذلك أثار لديه شكوكاً حول رغبة زيلينسكي «في أن يكون يوما مستعداً للتفاوض مع (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين» أو «لإنهاء هذه الحرب».ورفض والتز أي حديث عن نصب «كمين» للرئيس الأوكراني من قبل ترامب ونائبه جي دي فانس، وأكد مجدداً أن على أوكرانيا أن تقدم «تنازلات حول الأراضي» لإنهاء الحرب مع روسيا. وأضاف أنه سيكون على «أوروبا إعطاء ضمانات أمنية»، في وقت اجتمع حلفاء كييف في لندن الأحد بحضور زيلينسكي.ورد زيلينسكي ساخراً ومقترحاً منح السناتور ليندساي غراهام «الجنسية الأوكرانية». وقال خلال مقابلة مع وسائل إعلام بريطانية الاثنين «سيكون لصوته وقع أكبر وسأبدا بالإصغاء إليه بصفته مواطناً أوكرانيا لمعرفة من ينبغي أن يكون رئيساً».وأكد «نظراً إلى ما يحدث، ونظراً إلى الدعم، فإن استبدالي ببساطة لن يكون بهذه السهولة» مضيفاً «لن تكون المسألة مجرد تنظيم انتخابات. بل سيتعين أيضا منعي من الترشح، وهو الأمر الذي سيكون أكثر تعقيدا بعض الشيء». وأقترح الرئيس الأوكراني الذي جعل من حصول بلده على ضمانات أمنية أولية مطلقة، مرة جديدة التخلي عن منصبه في مقابل انضمام اوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي. وقال «إذا حصلنا على حلف شمال الأطلسي وانتهت الحرب، فهذا يعني أنني أنجزت مهمتي».وفي الولايات المتحدة، أعربت شخصيات أخرى بينهم نواب جمهوريون عن استيائهم للدعوات إلى استقالة زيلينسكي. وقال السناتور الجمهوري جيمس لانكفورد لمحطة إن بي سي «بصراحة، سيؤدي ذلك إلى اغراق أوكرانيا في حال من الفوضى».في استطلاع للرأي أجرته محطة سي بي إس الأحد، أيد 52% من الأمريكيين دعم أوكرانيا في مقابل 4% لروسيا، فيما بقي 44% على الحياد. ذكرت صحف عدة أن إدارة ترامب تنوي وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا التي أقرت في عهد الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن.وأحدث توجه دونالد ترامب نحو روسيا بعدما أجرى مكالمة هاتفية مع فلاديمير بوتين في 12شباط، صدمة في أوروبا وفي جميع أنحاء العالم.ووصف الخبير ماكس برغمان من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) في واشنطن، ما حدث الجمعة بأنه «يوم حزين» في العلاقات عبر الأطلسي، ورأى أنه «من الواضح أن هذا يثير تساؤلات حول مستقبل أوكرانيا ولكن أيضا مستقبل حلف شمال الأطلسي (الناتو)». من جهته أكد إيلون ماسك مستشار ترامب، في منشور على منصة اكس مساء السبت، أنه «يؤيد» ما نشره أحد المؤثرين وقال إن «الوقت قد حان للانسحاب من الناتو والأمم المتحدة».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 04 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة