محمد فيكرات من مراكش: خصاص مادة السكر بالقارة الإفريقية يقدر بحوالي 7 ملايين طن
كشـ24
نشر في: 11 سبتمبر 2015 كشـ24
أكد رئيس الجمعية المهنية للسكر، محمد فيكرات، أن المغرب يعتبر أحد البلدان القلائل في العالم التي تتوفر على طاقة إنتاجية من السكر المستخلصة من الشمندر السكري والقصب السكري، مبرزا أن المملكة تحتل المرتبة السادسة كأكبر مستهلك لهذه المادة والمرتبة الرابعة كأكبر مستورد للسكر بإفريقيا.
وأضاف أن قطاع السكر في إفريقيا يمثل أزيد من 6 في المائة من الإنتاج العالمي، وأزيد من 10 في المائة من الاستهلاك العالمي، وحوالي 20 في المائة من الاستيراد، و7 في المائة من التصدير الدولي للسكر. وقال فيكرات، في كلمة ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الدولي حول مادة السكر المنعقد في مراكش، إن إفريقيا تستهلك أكثر مما تنتج من السكر، حيث يصل حجم الخصاص بهذه القارة من هذه المادة إلى حوالي 7 ملايين طن من السكر، في حين أن نسبة الاكتفاء تقدر ب61 في المائة سنة 2014، وهي في تراجع مستمر.
أكد رئيس الجمعية المهنية للسكر، محمد فيكرات، أن المغرب يعتبر أحد البلدان القلائل في العالم التي تتوفر على طاقة إنتاجية من السكر المستخلصة من الشمندر السكري والقصب السكري، مبرزا أن المملكة تحتل المرتبة السادسة كأكبر مستهلك لهذه المادة والمرتبة الرابعة كأكبر مستورد للسكر بإفريقيا.
وأضاف أن قطاع السكر في إفريقيا يمثل أزيد من 6 في المائة من الإنتاج العالمي، وأزيد من 10 في المائة من الاستهلاك العالمي، وحوالي 20 في المائة من الاستيراد، و7 في المائة من التصدير الدولي للسكر. وقال فيكرات، في كلمة ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الدولي حول مادة السكر المنعقد في مراكش، إن إفريقيا تستهلك أكثر مما تنتج من السكر، حيث يصل حجم الخصاص بهذه القارة من هذه المادة إلى حوالي 7 ملايين طن من السكر، في حين أن نسبة الاكتفاء تقدر ب61 في المائة سنة 2014، وهي في تراجع مستمر.