التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
وفاة الأستاذ المناضل مولاي أحمد الإدريسي نبيل
نشر في: 13 سبتمبر 2015
لبى نداء ربه المسمول بعفو الله تعالى ورحمته الأستاذ والمربي الحاج مولاي احمد الإدريسي نبيل، بمدينة المحمدية، قبل أن بنقل جثمانه الطاهر إلى مدينة مراكش مسقط رأسه حيث وري جثمانه الثرى بمقبرة باب اغمات، يوم الأربعاء 9 شتنبر الجاري، في موكب جنائزي مهيب .
ويعد الفقيد من خريجي جامعة ابن يوسف بمراكش، خلال الخمسينيات من القران الماضي، ليشتغل بالتعليم استاذا ومفتشا ليختم مشواره التعليمي مرشدا تربويا متميزا، قبل ان يحال على التقاعد ليشتغل في مجال التوثيق عدلا ورعا .
انخرط الفقيد في العمل الوطني في صفوف حزب الشورى والاستقلال، قبل أن ينتقل إلى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وكان مناضلا في صفوف نقابة الاتحاد المغربي للشغل، تقلد مهمة رئيس رابطة مديري التعليم الابتدائي لمدة طويلة .
نم قرير العين أيها الحبيب أنت المدير الذي سهر على تربيتنا وتتبع مسارنا التعليمي، وأنت العدل الفقيه الذي أشرف و وثق عقود زواجنا، لمدة تزيد عن أربعين سنة كنت خلالها مرشدا وموجها منك نستلهم الطريق، وإليك نصبو في كل ضيق، سعة صدرك احتضنت الأخوة والأخوات وأبنائهم قبل ان تستقبل الأصهار والأحفاد .
لا ولن يغيبك الموت عنا، ستظل فينا مهما طال الزمن، عزاؤنا في ثريا لا شك أنها ستضيء العائلة الكبيرة والصغيرة، ثريا تتوسطها الحاجة لطيفة الزمراني سليلة الأسرة العريقة، تحيط بها خمس لؤلؤات، فاطمة الزهراء، عائشة، أسماء، سناء وحليمة، وأنجالهن ليكتمل عقد الثريا المتوهج .
لبى نداء ربه المسمول بعفو الله تعالى ورحمته الأستاذ والمربي الحاج مولاي احمد الإدريسي نبيل، بمدينة المحمدية، قبل أن بنقل جثمانه الطاهر إلى مدينة مراكش مسقط رأسه حيث وري جثمانه الثرى بمقبرة باب اغمات، يوم الأربعاء 9 شتنبر الجاري، في موكب جنائزي مهيب .
ويعد الفقيد من خريجي جامعة ابن يوسف بمراكش، خلال الخمسينيات من القران الماضي، ليشتغل بالتعليم استاذا ومفتشا ليختم مشواره التعليمي مرشدا تربويا متميزا، قبل ان يحال على التقاعد ليشتغل في مجال التوثيق عدلا ورعا .
انخرط الفقيد في العمل الوطني في صفوف حزب الشورى والاستقلال، قبل أن ينتقل إلى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وكان مناضلا في صفوف نقابة الاتحاد المغربي للشغل، تقلد مهمة رئيس رابطة مديري التعليم الابتدائي لمدة طويلة .
نم قرير العين أيها الحبيب أنت المدير الذي سهر على تربيتنا وتتبع مسارنا التعليمي، وأنت العدل الفقيه الذي أشرف و وثق عقود زواجنا، لمدة تزيد عن أربعين سنة كنت خلالها مرشدا وموجها منك نستلهم الطريق، وإليك نصبو في كل ضيق، سعة صدرك احتضنت الأخوة والأخوات وأبنائهم قبل ان تستقبل الأصهار والأحفاد .
لا ولن يغيبك الموت عنا، ستظل فينا مهما طال الزمن، عزاؤنا في ثريا لا شك أنها ستضيء العائلة الكبيرة والصغيرة، ثريا تتوسطها الحاجة لطيفة الزمراني سليلة الأسرة العريقة، تحيط بها خمس لؤلؤات، فاطمة الزهراء، عائشة، أسماء، سناء وحليمة، وأنجالهن ليكتمل عقد الثريا المتوهج .
ملصقات
اقرأ أيضاً
مجالس تأديب لأكثر من 200 موقوف وإنزالات لـ”النصرة” أمام الأكاديميات
مجتمع
مجتمع
غرامة قياسية لمغربي بسبب تهريب المخدرات بفرنسا
مجتمع
مجتمع
ملف التقاعد.. نقابة المتصرفين التربويين ترفض المساس بالسن والراتب والمساهمة
مجتمع
مجتمع
بارون مخدرات فرنسي اعُتقل بالمغرب يُوافق على تسليمه لفرنسا
مجتمع
مجتمع
الموت يباغث الحقوقي عبد العزيز النويضي أثناء لقاء صحفي
مجتمع
مجتمع
الحجز على كاميرات مدرسة المدير المتحرش والتلميذة تنهار و”كشـ24″ تنقل التفاصيل
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يقبض على زعيم عصابة مبحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع