

مراكش
ساكنة “المحاميد المنسي” بمراكش تطالب المسؤولين بإنصافها
بعد الجريمة البشعة والمروعة التي عرفها محيط اقامة عين السنة في حي المحاميد الجنوبي، عادت ساكنة الاقامة والاقامات المجاورة لتتساءل عن سبب اهمال هذه المناطق التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي.ووفق اتصالات مواطنين بـ "كشـ24" فقد فلإن المنطقة تعيش تحت وطأة انتشار الجريمة والكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية، ولا وجود لمخارج قانونية للربط بين الاقامات و شارع كماسة، ما يفاقم حالات الخروج العشوائي التي تتسبب في العشرات من حوادث السير.وتتساءل الساكنة عن السر في صمت المسؤولين وأسبابه، هل هو ضغط لوبيات العقار مقابل هضم حقوق الساكنة؟ خصوصا و انه مند 2018 و الساكنة تناشد و لا احد يجيب.وفي انتظار استفاقة المسؤولين وتحرك ضمائرهم تظل الساكنة في حالة انتظار قاتل، وقد تنتظر ربما لسنوات اخرى، مادام الصمت هو شعار من يملكون امكانية انقاذ هذه الاقامات واخرجها من الظلمات الى النور.
بعد الجريمة البشعة والمروعة التي عرفها محيط اقامة عين السنة في حي المحاميد الجنوبي، عادت ساكنة الاقامة والاقامات المجاورة لتتساءل عن سبب اهمال هذه المناطق التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي.ووفق اتصالات مواطنين بـ "كشـ24" فقد فلإن المنطقة تعيش تحت وطأة انتشار الجريمة والكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية، ولا وجود لمخارج قانونية للربط بين الاقامات و شارع كماسة، ما يفاقم حالات الخروج العشوائي التي تتسبب في العشرات من حوادث السير.وتتساءل الساكنة عن السر في صمت المسؤولين وأسبابه، هل هو ضغط لوبيات العقار مقابل هضم حقوق الساكنة؟ خصوصا و انه مند 2018 و الساكنة تناشد و لا احد يجيب.وفي انتظار استفاقة المسؤولين وتحرك ضمائرهم تظل الساكنة في حالة انتظار قاتل، وقد تنتظر ربما لسنوات اخرى، مادام الصمت هو شعار من يملكون امكانية انقاذ هذه الاقامات واخرجها من الظلمات الى النور.
ملصقات
