دولي

الإليزيه يعلن عن تشكيلة الحكومة الجديدة


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 4 يوليو 2022

أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الاثنين، عن تشكيلة الحكومة الجديدة، بعد أسبوعين من الانتخابات التشريعية، التي عرفت خسارة الائتلاف الرئاسي لأغلبيته المطلقة في الجمعية الوطنية.وتتألف السلطة التنفيذية الجديدة من 42 عضوا، من بينهم 21 امرأة. حيث يأتي الإعلان عنها بعد عدة أيام من المشاورات بين رئيسة الوزراء، إليزابيث بورن، ومختلف الأحزاب السياسية الممثلة في الجمعية.وفي الوقت الذي تم فيه الاحتفاظ بوزراء في مناصبهم، تم استبدال وزراء آخرين أو تغيير حقائبهم.هكذا، تم الاحتفاظ بالأعضاء الرئيسيين في الفريق الحكومي السابق، المعين بعد إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون في 24 أبريل الماضي، في وزاراتهم. وهم برونو لومير (الاقتصاد والمالية)، جيرالد دارمانان (الداخلية)، الذي تم توسيع صلاحياته ليتكلف بالجماعات الترابية ومقاطعات ما وراء البحار، وكاثرين كولونا (الشؤون الخارجية) ، وإريك دوبون موريتي (العدل)، وسيباستيان ليكورنو (الجيوش)، وأوليفيي دوسوبت (العمل)، وباب ندياي (التعليم والشباب)، وسيلفي ريتايو (التعليم العالي) ،ومارك فيسنو (الفلاحة)، وأنييس بانيي-روناشير (الانتقال الطاقي) وريما عبد الملك (الثقافة).وقد تم تعيين أوليفيي فيران، المسؤول عن العلاقات مع البرلمان في الفريق الحكومي السابق ووزير الصحة والتضامن السابق خلال فترة الخمس سنوات الأولى لإيمانويل ماكرون، وزيرا منتدبا مسؤولا عن التجديد الديمقراطي، المتحدث باسم الحكومة.وضمن التشكيلة الجديدة، جرى استبدال داميان أباد، وزير التضامن والاستقلالية والأشخاص ذوي الإعاقة، بجان كريستوف كومب، المدير العام لـ "الصليب الأحمر"، في الوقت الذي أصبح فيه فرانك ريستر وزيرا منتدبا مكلفا بالعلاقات مع البرلمان.من جانبها، ظلت كريسولا زاكاروبولو في منصبها ككاتبة دولة مسؤولة عن التنمية والفرونكوفونية والشراكات الدولية.من جانبه، أصبح كريستوف بيشو، عمدة مدينة أنجيرس، وزيرا للانتقال البيئي والتماسك الترابي، ليحل محل أميلي دي مونتشالان، التي خسرت الانتخابات التشريعية. وسيشرف على اثنين من الملتحقين الجدد بالحكومة: كارولين كايو، المعينة في قطاع المجالات الترابية، وأوليفييه كلاين، المعين في قطاع المدينة والإسكان.وسيعوض فرانسوا براون، طبيب المستعجلات ورئيس "خدمات الطوارئ الفرنسية" (سامو)، بريجيت بورغينيون، التي انهزمت في الانتخابات التشريعية، كوزيرة للصحة.وستعود جينيفيف داريوسيك إلى الحكومة بصفتها وزيرة منتدبة مكلفة بالأشخاص ذوي الإعاقة، في حين تم تعيين سارة الحيري وزيرة منتدبة مكلفة بالشباب والخدمة الوطنية العامة. وانضم جان نويل بارو، عضو البرلمان عن إيفلين، إلى السلطة التنفيذية بصفته وزيرا منتدبا مسؤولا عن الانتقال الرقمي والاتصالات.وستصبح لورنس بون، نائبة الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وزيرة مفوضة مسؤولة عن أوروبا، لتحل محل كليمان بون، الذي سيتولى رئاسة وزارة النقل.من جهة أخرى، جرى تعيين جان فرانسوا كارينكو وزيرا لمقاطعات ما وراء البحار، بدلا من يائيل براون بيفيه، الذي انتخب رئيسا للجمعية الوطنية، في حين أن أوليفيا جريجوار، المتحدثة باسم الفريق الحكومي السابق، تولت حقيبة الشركات الصغرى والمتوسطة والتجارة والصناعة التقليدية والسياحة.كما تم تعيين الوزيرة المنتدبة السابقة المكلفة بالمواطنة، مارلين شيابا، كاتبة دولة للاقتصاد الاجتماعي والتضامني والحياة الجمعوية التابعة لرئاسة الوزراء.وسيترأس إيمانويل ماكرون أول مجلس للوزراء بعد ظهر اليوم.

أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الاثنين، عن تشكيلة الحكومة الجديدة، بعد أسبوعين من الانتخابات التشريعية، التي عرفت خسارة الائتلاف الرئاسي لأغلبيته المطلقة في الجمعية الوطنية.وتتألف السلطة التنفيذية الجديدة من 42 عضوا، من بينهم 21 امرأة. حيث يأتي الإعلان عنها بعد عدة أيام من المشاورات بين رئيسة الوزراء، إليزابيث بورن، ومختلف الأحزاب السياسية الممثلة في الجمعية.وفي الوقت الذي تم فيه الاحتفاظ بوزراء في مناصبهم، تم استبدال وزراء آخرين أو تغيير حقائبهم.هكذا، تم الاحتفاظ بالأعضاء الرئيسيين في الفريق الحكومي السابق، المعين بعد إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون في 24 أبريل الماضي، في وزاراتهم. وهم برونو لومير (الاقتصاد والمالية)، جيرالد دارمانان (الداخلية)، الذي تم توسيع صلاحياته ليتكلف بالجماعات الترابية ومقاطعات ما وراء البحار، وكاثرين كولونا (الشؤون الخارجية) ، وإريك دوبون موريتي (العدل)، وسيباستيان ليكورنو (الجيوش)، وأوليفيي دوسوبت (العمل)، وباب ندياي (التعليم والشباب)، وسيلفي ريتايو (التعليم العالي) ،ومارك فيسنو (الفلاحة)، وأنييس بانيي-روناشير (الانتقال الطاقي) وريما عبد الملك (الثقافة).وقد تم تعيين أوليفيي فيران، المسؤول عن العلاقات مع البرلمان في الفريق الحكومي السابق ووزير الصحة والتضامن السابق خلال فترة الخمس سنوات الأولى لإيمانويل ماكرون، وزيرا منتدبا مسؤولا عن التجديد الديمقراطي، المتحدث باسم الحكومة.وضمن التشكيلة الجديدة، جرى استبدال داميان أباد، وزير التضامن والاستقلالية والأشخاص ذوي الإعاقة، بجان كريستوف كومب، المدير العام لـ "الصليب الأحمر"، في الوقت الذي أصبح فيه فرانك ريستر وزيرا منتدبا مكلفا بالعلاقات مع البرلمان.من جانبها، ظلت كريسولا زاكاروبولو في منصبها ككاتبة دولة مسؤولة عن التنمية والفرونكوفونية والشراكات الدولية.من جانبه، أصبح كريستوف بيشو، عمدة مدينة أنجيرس، وزيرا للانتقال البيئي والتماسك الترابي، ليحل محل أميلي دي مونتشالان، التي خسرت الانتخابات التشريعية. وسيشرف على اثنين من الملتحقين الجدد بالحكومة: كارولين كايو، المعينة في قطاع المجالات الترابية، وأوليفييه كلاين، المعين في قطاع المدينة والإسكان.وسيعوض فرانسوا براون، طبيب المستعجلات ورئيس "خدمات الطوارئ الفرنسية" (سامو)، بريجيت بورغينيون، التي انهزمت في الانتخابات التشريعية، كوزيرة للصحة.وستعود جينيفيف داريوسيك إلى الحكومة بصفتها وزيرة منتدبة مكلفة بالأشخاص ذوي الإعاقة، في حين تم تعيين سارة الحيري وزيرة منتدبة مكلفة بالشباب والخدمة الوطنية العامة. وانضم جان نويل بارو، عضو البرلمان عن إيفلين، إلى السلطة التنفيذية بصفته وزيرا منتدبا مسؤولا عن الانتقال الرقمي والاتصالات.وستصبح لورنس بون، نائبة الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وزيرة مفوضة مسؤولة عن أوروبا، لتحل محل كليمان بون، الذي سيتولى رئاسة وزارة النقل.من جهة أخرى، جرى تعيين جان فرانسوا كارينكو وزيرا لمقاطعات ما وراء البحار، بدلا من يائيل براون بيفيه، الذي انتخب رئيسا للجمعية الوطنية، في حين أن أوليفيا جريجوار، المتحدثة باسم الفريق الحكومي السابق، تولت حقيبة الشركات الصغرى والمتوسطة والتجارة والصناعة التقليدية والسياحة.كما تم تعيين الوزيرة المنتدبة السابقة المكلفة بالمواطنة، مارلين شيابا، كاتبة دولة للاقتصاد الاجتماعي والتضامني والحياة الجمعوية التابعة لرئاسة الوزراء.وسيترأس إيمانويل ماكرون أول مجلس للوزراء بعد ظهر اليوم.



اقرأ أيضاً
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة