

وطني
الخارجية الأمريكية تُسقِط المغرب من لائحة الدول الأكثر خطورة خلال العام 2016
غيب مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، المغرب عن لائحة "الدول الأكثر خطورة خلال العام 2016"؛ إذ لم تتم الإشارة نهائيا إلى المملكة عند التطرق إلى البلدان التي تشهد تصاعدا في التوترات السياسية والأمنية، سواء كانت عنيفة أو قليلة الخطورة.
ووفق جريدة « أخبار اليوم » في عددها الصادر اليوم الخميس، فإن التوترات الأكثر خطورة والأقرب إلى المغرب جغرافيا، تتمركز في ليبيا شرقا ومالي جنوبا، حيث يتوقع التقرير أن تتزايد مخاطر الانفصال السياسي في ليبيا، في حين قد تشهد مالي تصاعد عدم الاستقرار السياسي، لكنه صنف مالي ضمن الدول التي تشهد توترات ذات «مخاطر محدودة» أو «منخفضة» على المصالح الأمريكية في العالم.
لكن الأسوأ، حسب ما يشير إليه التقرير، هو أن «يتصاعد الانفصال السياسي في ليبيا»، جنبا إلى جنب مع «تزايد الاضطرابات السياسية في مصر»، وهو سيناريو سيئ على استقرار المنطقة عموما، وعلى مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، لأن احتمال تدهور الأوضاع في مصر قد يفتح باب الجحيم على منطقة الشرق الأوسط بكاملها، بل وعلى العالم.
وحسب اليومية ذاتها، فقد شمل التقرير 8 دول من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ووضع سوريا على رأس الدول التي تشهد توترات عنيفة، إذ يتوقع أن تتصاعد خطورة الحرب الأهلية بها إلى درجات أخطر خلال العام المقبل، وكان التقرير قد صنف سوريا السنة الماضية ضمن الدول التي تشهد «مخاطر متوسطة».
وأضافت الجريدة، أن التقرير يشير إلى أن سنة 2016 قد تشهد، كذلك، «هجوما جماعيا يسفر عن مقتل عدد كبير من الناس قد يستهدف أمريكا أو دولة حليفة لها»، أو «هجوما يستهدف البنية التحتية الإلكترونية لأمريكا»، أو أن تشهد بعض دول أوروبا اضطرابات سياسية بسبب تدفق اللاجئين.
غيب مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، المغرب عن لائحة "الدول الأكثر خطورة خلال العام 2016"؛ إذ لم تتم الإشارة نهائيا إلى المملكة عند التطرق إلى البلدان التي تشهد تصاعدا في التوترات السياسية والأمنية، سواء كانت عنيفة أو قليلة الخطورة.
ووفق جريدة « أخبار اليوم » في عددها الصادر اليوم الخميس، فإن التوترات الأكثر خطورة والأقرب إلى المغرب جغرافيا، تتمركز في ليبيا شرقا ومالي جنوبا، حيث يتوقع التقرير أن تتزايد مخاطر الانفصال السياسي في ليبيا، في حين قد تشهد مالي تصاعد عدم الاستقرار السياسي، لكنه صنف مالي ضمن الدول التي تشهد توترات ذات «مخاطر محدودة» أو «منخفضة» على المصالح الأمريكية في العالم.
لكن الأسوأ، حسب ما يشير إليه التقرير، هو أن «يتصاعد الانفصال السياسي في ليبيا»، جنبا إلى جنب مع «تزايد الاضطرابات السياسية في مصر»، وهو سيناريو سيئ على استقرار المنطقة عموما، وعلى مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، لأن احتمال تدهور الأوضاع في مصر قد يفتح باب الجحيم على منطقة الشرق الأوسط بكاملها، بل وعلى العالم.
وحسب اليومية ذاتها، فقد شمل التقرير 8 دول من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ووضع سوريا على رأس الدول التي تشهد توترات عنيفة، إذ يتوقع أن تتصاعد خطورة الحرب الأهلية بها إلى درجات أخطر خلال العام المقبل، وكان التقرير قد صنف سوريا السنة الماضية ضمن الدول التي تشهد «مخاطر متوسطة».
وأضافت الجريدة، أن التقرير يشير إلى أن سنة 2016 قد تشهد، كذلك، «هجوما جماعيا يسفر عن مقتل عدد كبير من الناس قد يستهدف أمريكا أو دولة حليفة لها»، أو «هجوما يستهدف البنية التحتية الإلكترونية لأمريكا»، أو أن تشهد بعض دول أوروبا اضطرابات سياسية بسبب تدفق اللاجئين.
ملصقات
