دولي

جرائم قتل “متسلسلة” لكبار السن تثير الرعب في قرية بجنوب إفريقيا


كشـ24 - وكالات نشر في: 31 مايو 2022

تشهد قرية في دولة جنوب إفريقيا حالة من الخوف والقلق بعد مقتل 11 شخصا فيها بغضون عام، وسط أنباء أن هذه الجرائم من فعل قاتل متسلسل.بحسب ما نقل موقع "voaafrique"، تقع الجرائم بعد حلول الظلام، في قرية "زينغقولوني" (Zingqolweni)، الواقعة في الجنوب الشرقي من جنوب إفريقيا، بعد غروب الشمس عند الساعة 6 مساء، حيث تنعدم الكهرباء وتغرق القرية بظلام دامس.وروت نوبونجيل فيهلا، (50 عاما)، قصة وفاة والدتها، التي تعتبر من أوائل الضحايا، إذ قتلت في مايو 2021.وقالت نوبونجيل فيهلا لوكالة "فرانس برس": "وجدت جثتها هنا بالقرب من الباب.. كانت ملقاة في بركة من الدماء"، كما قتلت عمتها، التي كانت تعيش في المنزل المتواضع ذو السقف من القش، في الليلة نفسها، بعد أن طعنت.وتمت الإشارة إلى أن أحدا لم يرَ أو يسمع أي شيء في هذه المنطقة الريفية، التي تقع على بعد أكثر من ثلاث ساعات بالسيارة من البلدة الأولى، حيث أن المنازل متباعدة، وجميع الضحايا من كبار السن، ومعظمهم من النساء، ويعيش معظمهم بمفردهم.وأصيب الضحايا الأحد عشر بطعنات متعددة، كما تم قطع أعناق بعضهم، حيث أوضح مصدر في الشرطة شارك في التحقيق لوكالة "فرانس برس" أن "الضحايا صفيت دماؤهم".ووفق ما نقل "voaafrique"، فإن بيانات الشرطة تظهر أن هذه هي الحالة الأولى من هذا النوع من الجرائم في البلاد، إذ أنه تقع في جنوب إفريقيا، إحدى أكثر دول العالم عنفا، جريمة قتل واحدة كل عشرين دقيقة، فيما أوضح المصدر قائلا: "لكن جرائم القتل المتسلسلة لكبار السن.. لا.. لم يسمع بها أحد".في حين تم مؤخرا القبض على 6 رجال، ومن المقرر أن تبدأ محاكمتهم في يونيو، ووفقا للشرطة المحلية، كانت جرائمهم متعلقة بسلسلة من عمليات السطو التي حدثت بشكل خاطئ.هذا وأفاد لمسؤول المحلي، جسينيكايا كوكي بأن المحققين، الذين لم يجدوا أي دليل آخر سوى قطعة من الملابس، يسيرون في المسار الخطأ."، موضحا أن "الناس ليسوا أغنياء هنا، ويعيش الكثيرون على الرفاهية، وتم قلب المنازل لكن لم يتم أخذ أي أشياء ثمينة".وأضاف: "تم العثور على المال بعد جرائم القتل، فماذا كانوا يريدون؟" بينما فكرة أن هذه الجرائم من عمل قاتل متسلسل تطارد عقول الناس، وتزرع الرعب فيهم، حيث فر البعض من القرية، وبعض النساء تتجمع ليلا للنوم معا.وزار فريق شرطة متخصص في الجرائم المتسلسلة المكان عدة مرات، إذ أن طريقة العمل واحدة، وجرائم القتل منتظمة ترتكب في بداية كل شهر، لا يوجد أثر واضح لدافع خسيس، إذ أنه "بلا شك، بالنسبة لهم هو نفس الرجل، بل هو شاب، قوي بما يكفي ليغلب على ضحاياه، ربما من حوله، ويؤوي الكراهية لكبار السن"ـ فيما قال محقق: "كان يعرف من يعيش هناك ومن يعيش بمفرده"، بحسب "voaafrique".ولعدة أشهر، التزمت السلطات الصمت بشأن القضية، وفي نهاية الأمر، قرر البعض أن يأخذوا القانون بأيديهم، إذ أنه في نهاية العام الماضي، تم العثور على سبعة شبان، تتراوح أعمارهم بين 21 و27 عاما، متوفين، للاشتباه في أنهم وراء الجرائم، وتم حرقهم أحياء أو شنقهم في غابة قريبةـ وفق ما تقل "voaafrique".وتم القبض على اثني عشر رجلا بسبب جرائم القتل هذه، ومن ثم أطلق سراحهم، لعدم كفاية الأدلة، بينما يستمر التحقيق.وفي الآونة الأخيرة، توقف مسلسل القتل المروع فيما لا يزال اللغز على حاله، كما يقدر المحقق أن تعزيز مراقبة الشرطة واهتمام وسائل الإعلام كانا قادرين على ردع القاتل "لبعض الوقت".وتابع: "في بعض الأحيان، يغير القتلة المتسلسلون الذين بدأت أعمالهم تظهر للعيان نطاقهم.. قد نواجهه مرة أخرى في مكان آخر". 

تشهد قرية في دولة جنوب إفريقيا حالة من الخوف والقلق بعد مقتل 11 شخصا فيها بغضون عام، وسط أنباء أن هذه الجرائم من فعل قاتل متسلسل.بحسب ما نقل موقع "voaafrique"، تقع الجرائم بعد حلول الظلام، في قرية "زينغقولوني" (Zingqolweni)، الواقعة في الجنوب الشرقي من جنوب إفريقيا، بعد غروب الشمس عند الساعة 6 مساء، حيث تنعدم الكهرباء وتغرق القرية بظلام دامس.وروت نوبونجيل فيهلا، (50 عاما)، قصة وفاة والدتها، التي تعتبر من أوائل الضحايا، إذ قتلت في مايو 2021.وقالت نوبونجيل فيهلا لوكالة "فرانس برس": "وجدت جثتها هنا بالقرب من الباب.. كانت ملقاة في بركة من الدماء"، كما قتلت عمتها، التي كانت تعيش في المنزل المتواضع ذو السقف من القش، في الليلة نفسها، بعد أن طعنت.وتمت الإشارة إلى أن أحدا لم يرَ أو يسمع أي شيء في هذه المنطقة الريفية، التي تقع على بعد أكثر من ثلاث ساعات بالسيارة من البلدة الأولى، حيث أن المنازل متباعدة، وجميع الضحايا من كبار السن، ومعظمهم من النساء، ويعيش معظمهم بمفردهم.وأصيب الضحايا الأحد عشر بطعنات متعددة، كما تم قطع أعناق بعضهم، حيث أوضح مصدر في الشرطة شارك في التحقيق لوكالة "فرانس برس" أن "الضحايا صفيت دماؤهم".ووفق ما نقل "voaafrique"، فإن بيانات الشرطة تظهر أن هذه هي الحالة الأولى من هذا النوع من الجرائم في البلاد، إذ أنه تقع في جنوب إفريقيا، إحدى أكثر دول العالم عنفا، جريمة قتل واحدة كل عشرين دقيقة، فيما أوضح المصدر قائلا: "لكن جرائم القتل المتسلسلة لكبار السن.. لا.. لم يسمع بها أحد".في حين تم مؤخرا القبض على 6 رجال، ومن المقرر أن تبدأ محاكمتهم في يونيو، ووفقا للشرطة المحلية، كانت جرائمهم متعلقة بسلسلة من عمليات السطو التي حدثت بشكل خاطئ.هذا وأفاد لمسؤول المحلي، جسينيكايا كوكي بأن المحققين، الذين لم يجدوا أي دليل آخر سوى قطعة من الملابس، يسيرون في المسار الخطأ."، موضحا أن "الناس ليسوا أغنياء هنا، ويعيش الكثيرون على الرفاهية، وتم قلب المنازل لكن لم يتم أخذ أي أشياء ثمينة".وأضاف: "تم العثور على المال بعد جرائم القتل، فماذا كانوا يريدون؟" بينما فكرة أن هذه الجرائم من عمل قاتل متسلسل تطارد عقول الناس، وتزرع الرعب فيهم، حيث فر البعض من القرية، وبعض النساء تتجمع ليلا للنوم معا.وزار فريق شرطة متخصص في الجرائم المتسلسلة المكان عدة مرات، إذ أن طريقة العمل واحدة، وجرائم القتل منتظمة ترتكب في بداية كل شهر، لا يوجد أثر واضح لدافع خسيس، إذ أنه "بلا شك، بالنسبة لهم هو نفس الرجل، بل هو شاب، قوي بما يكفي ليغلب على ضحاياه، ربما من حوله، ويؤوي الكراهية لكبار السن"ـ فيما قال محقق: "كان يعرف من يعيش هناك ومن يعيش بمفرده"، بحسب "voaafrique".ولعدة أشهر، التزمت السلطات الصمت بشأن القضية، وفي نهاية الأمر، قرر البعض أن يأخذوا القانون بأيديهم، إذ أنه في نهاية العام الماضي، تم العثور على سبعة شبان، تتراوح أعمارهم بين 21 و27 عاما، متوفين، للاشتباه في أنهم وراء الجرائم، وتم حرقهم أحياء أو شنقهم في غابة قريبةـ وفق ما تقل "voaafrique".وتم القبض على اثني عشر رجلا بسبب جرائم القتل هذه، ومن ثم أطلق سراحهم، لعدم كفاية الأدلة، بينما يستمر التحقيق.وفي الآونة الأخيرة، توقف مسلسل القتل المروع فيما لا يزال اللغز على حاله، كما يقدر المحقق أن تعزيز مراقبة الشرطة واهتمام وسائل الإعلام كانا قادرين على ردع القاتل "لبعض الوقت".وتابع: "في بعض الأحيان، يغير القتلة المتسلسلون الذين بدأت أعمالهم تظهر للعيان نطاقهم.. قد نواجهه مرة أخرى في مكان آخر". 



اقرأ أيضاً
زلزال يضرب شرق المتوسط واهتزازات قوية في مصر وتركيا
سُجّل، قبل قليل من صباح يومه الأربعاء، زلزال قوي بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريشتر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدًا على بُعد 28 كيلومترًا من جزيرة كارباثوس اليونانية. وأثار هذا الزلزال حالة من الهلع في عدد من الدول المحيطة بالمنطقة، حيث تم الشعور باهتزازات في كل من قبرص، وتركيا، ومصر، واليونان، وليبيا، والمملكة المتحدة. ولم تُسجَّل خسائر بشرية أو مادية جسيمة في أي من الدول المتأثرة. وتعد منطقة شرق المتوسط من أنشط المناطق زلزاليًا نظرًا لتقاطع الصفائح التكتونية. وتحدثت تقارير إعلامية على أنه تم الشعور بشكل قوي بالهزة الأرضية في اليونان. وتحدثت التقارير عن اهتزازات شعر بها سكان أنطاليا وبعض المناطق الغربية في تركيا. وفي مصر شعر سكان الساحل الشمالي والإسكندرية بالزلزال بدرجات متفاوتة. أما في ليبيا، فتشير التقارير إلى شعور بالاهتزاز في مناطق بنغازي وطرابلس.
دولي

أكثر من 100 قتيل في “هجوم إرهابي” شمال بوركينا فاسو
قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه مسلحون متشددون في شمال بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة من البلاد، أن الهجوم استهدف مواقع عدة، بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ مدة طويلة، وأنه وقع في وقت مبكر من صباح الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا الشخصين إلى وكالة «أسوشييتد برس»، الاثنين، شريطة عدم الكشف عن هويتيهما خوفاً من الأعمال الانتقامية. هذا، وقد أعلنت جماعة جهادية متحالفة مع تنظيم «القاعدة» وتُعرف باسم «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، وتنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد. وكانت هذه الدولة غير الساحلية التي يحكمها مجلس عسكري، والتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، من بين أشد الدول تضرراً من الأزمة الأمنية بمنطقة الساحل الأفريقي، المعروفة بأنها البقعة العالمية الساخنة للتطرف العنيف. يذكر أن نحو نصف بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة نتيجة للعنف الذي ساهم في وقوع انقلابَين في عام 2022. كما اتُّهمت قوات الأمن الحكومية بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء. ووفقاً لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة: «شن مقاتلو (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) هجمات متزامنة على 8 مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني». وقد أكد محللون أن «استراتيجية المجلس العسكري في التصعيد العسكري، بما في ذلك التجنيد الجماعي للمدنيين في ميليشيات ضعيفة التدريب، قد أسفرت عن تفاقم التوترات بين الأعراق». ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولاً على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا الثكنات العسكرية، خصوصاً معسكر «وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي حلل مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، إن «المهاجمين قضوا ساعات عدة في المناطق المستهدفة دون تدخل جوي من القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، التي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين». وأشار وسيم نصر، المختص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن «الهجوم الأخير يُظهر تصاعد قوة (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو». وقال: «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».
دولي

بسبب التحرش بقاصرات في رحلة بحرية.. اعتقال مهاجر مغربي بإيطاليا
قالت جريدة لاغازيتا الإسبانية، أن مهاجرا مغربيا جرى توقيفه من طرف شرطة الحدود بميناء سردينيا الإيطالي بسبب تورطه في التحرش بستة قاصرات يحمل الجنسية الإسبانية. وجرت الواقعة خلال رحلة مدرسية على متن سفينة كوستا باسيفيكا التي غادرت إيبيزا، حيث تم القبض على رجل مغربي يبلغ من العمر 35 عامًا بعد تسببه في مضايقات أثناء الليل. ووجه الرجل تعليقات غير لائقة للقاصرات وتبعهم إلى مقصورتهم، محاولا اقتحام الباب بشكل متكرر. ورغم توسلات الشابات له بالمغادرة، إلا أن الرجل بقي هناك ومارس العادة السرية أمامهن. وعاين ركاب آخرون الواقعة، قبل تدخل أفراد طاقم السفينة السياحية بسرعة للسيطرة على الموقف، وتم احتجاز الجاني حتى الوصول إلى الميناء الإيطالي، صباح يوم 8 ماي الحالي. وقام ضباط شرطة الحدود بإيطاليا باعتقال المهاجر المغربي، الذي تم نقله إلى المحطة البحرية للتحقيق معه بحضور عدد من الشهود. وقد تقدم المعلم والطلاب بشكوى إلى السلطات الإيطالية. وأمرت قاضية التحقيق في محكمة تيمبيو باوسانيا، مارسيللا بينا، باحتجاز المشتبه به في الحبس الاحتياطي. وقد مارس المتهم حقه في عدم الإدلاء بشهادته، وتم نقله إلى سجن نوتشيس.
دولي

الملك تشارلز يستضيف ماكرون في زيارة دولة
أعلن قصر باكنغهام أن الملك تشارلز سيستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في زيارة دولة إلى المملكة المتحدة من 8 إلى 10 يوليو 2025. وجاء في بيان قصر باكنغهام إن "رئيس الجمهورية الفرنسية، فخامة إيمانويل ماكرون، يرافقه حرمه السيدة بريجيت ماكرون، قد قبلا دعوة جلالة الملك للقيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة من الثلاثاء 8 يوليو إلى الخميس 10 يوليو 2025. وسيقيم الرئيس والسيدة ماكرون في قلعة وندسور". وفيما لم يعلن بعد عن موعد زيارة الدولة الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن من المتوقع على نطاق واسع أن تتم في سبتمبر، وذلك بعد أن وجه له رئيس الوزراء كير ستارمر دعوة خلال زيارته إلى البيت الأبيض في وقت سابق من هذا العام. وكان الملك تشارلز والملكة كاميلا قد قاما بزيارة دولة إلى فرنسا في سبتمبر 2023. كما أن آخر زيارة دولة إلى المملكة المتحدة من قبل رئيس فرنسي كانت في مارس 2008، عندما حل الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي ضيفا على الملكة إليزابيث الثانية الراحلة، وأقام حينها أيضا في قلعة وندسور. وتعد زيارة ترامب المقبلة خروجا عن الأعراف المعتادة، إذ إن رؤساء الولايات المتحدة في ولايتهم الثانية لا يمنحون عادة زيارات دولة، بل يدعون إلى لقاءات غير رسمية مثل تناول الشاي أو الغداء مع الملك في قلعة وندسور. وتضمنت الدعوة غير المسبوقة التي وجهها الملك تشارلز للرئيس الأمريكي اقتراحا بعقد اجتماع لمناقشة تفاصيل زيارة الدولة، وذلك في أحد مقري الإقامة الملكيين Dumfries House أو Balmoral، وكلاهما يقع في اسكتلندا، حيث نشأت والدة ترامب. وكانت آخر زيارة دولة أجراها ترامب إلى المملكة المتحدة في عام 2019، حيث التقى هو وزوجته، السيدة الأولى ميلانيا ترامب، بالملكة إليزابيث الثانية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة