مراكش

بعد افتتاحها رسميا.. هذه هي المميزات البيئية لـ “نزاهة مولاي الحسن” بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 مايو 2022

تعززت البنية التحتية المخصصة للترفيه والاستجمام في مراكش، أمس السبت بالحي الشتوي، بافتتاح الشطر الأول من منتزه مولاي الحسن، وهي بنية تحتية بيئية مدرجة ضمن مشروع "مراكش.. الحاضرة المتجددة".وجرت مراسم افتتاح هذا الفضاء، الذي يندرج في إطار الاحتفال بالذكرى التاسعة عشر لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، بحضور على الخصوص، والي جهة مراكش - آسفي عامل عمالة مراكش كريم قسي لحلو، ورئيس المجلس الجهوي سمير كودار، ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش فاطمة الزهراء المنصوري، وشخصيات أخرى.ويمتد هذا الفضاء البيئي الأخضر، الذي يعد بمثابة "رئة" للمدينة، على مساحة إجمالية تبلغ 17 هكتارا، وبكلفة مالية قدرها 53.9 مليون درهم.ويعد هذا المشروع المستدام والنموذجي من حيث جودة البيئة، ثمرة شراكة بين المديرية العامة للجماعات الترابية، التي بلغت قيمة مساهمتها المالية 42.5 مليون درهم، والجماعة الحضرية لمراكش (1.4 مليون درهم)، ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة (10 ملايين درهم).ويمتد هذا الفضاء، الذي يبلغ عرضه 200 متر، على مسافة كيلومترين تقريبا بين المامونية والمنارة، مع إيلاء اهتمام خاص لولوج الأشخاص ذوي الحركة المحدودة.وتمت دراسة جميع التهيئات الطبيعية للمنتزه (المواد المستعملة والنباتات والأنسجة والألوان) بدقة، مع احترام تام للمقاربة البيئية التي تهدف إلى إنشاء منتزه متناغم ومندمج بشكل تام في محيطه ومستدام في تشغيله.بالإضافة إلى ذلك، يحظر استخدام الأسمدة وعلاجات الصحة النباتية الكيميائية في هذا المنتزه، في حين يتم التشجيع على استخدام المواد العضوية المحلية.ويتم خفض كمية المياه المستعملة في سقي النباتات عبر اعتماد نظام للتنقيط من أجل تقليل استهلاك تلك المياه، في حين يتم التقليل من المساحات المعشوشبة إلى الحد الأدنى مع سقيها بواسطة نظام الرش. أما بالنسبة لإنارة المنتزه، فقد تم اللجوء إلى استخدام تقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" بالإضافة إلى الطاقة الشمسية.ويروم هذا المشروع، الذي استمرت أشغال إنجازه ما يقرب من ثلاث سنوات، تعزيز طابع المدينة الخضراء لمراكش، وتطوير منتزه لـ"انزاهة" بين المدينة العتيقة والمنارة، وتوفير أجواء نباتية نموذجية (أشجار الزيتون، بساتين، أشجار النخيل، أحجار ورمال)، والحفاظ على الغطاء النباتي الموجود (أشجار زيتون ونخيل وحدائق وغيرها)، واستكمال عرض مواقف السيارات من خلال إنشاء مواقف سيارات للقرب (إحداث أزيد من 1000 موقف جديد)، وتشجيع التنقل عبر الوضع المرن (راجلون، عربات مجرورة بالخيول، دراجات هوائية، دراجات أجرة، جري).كما يهدف إلى تحسين ظروف استضافة وتنظيم التظاهرات المؤقتة، وإدماج المنتزه الرياضي الجديد في بيئة ذات قيمة، وتوفير أماكن للاستراحة وأنشطة لجميع الفئات العمرية، والحفاظ على احتياطي عقاري من أجل تهيئات وتجهيزات لاحقة. ويضم منتزه مولاي الحسن كذلك خمسة أرضيات للولوج على الطراز الأندلسي تسمح بولوج متعدد، وأكشاك تضم أنشطة تجارية (مطعمة صغيرة، ألعاب، مراحيض)، وحديقة فريدة من نوعها بالمغرب تضم أشجار الصبار والنباتات العصارية، وتمتد على أزيد من هكتار لتشكل واجهة نباتية مفتوحة أمام الجمهور.من جهة أخرى، يتكون هذا المشروع من أزقة ومسارات لجميع المهام (عربات مجرورة بالخيول، راجلون، دراجات هوائية، دراجات أجرة، جري.. إلخ)، وشرفة حلزونية، وباحات للاستراحة والألعاب (الشطرنج، الكرة الحديدية)، والعديد من الملاعب الرياضية، وتهيئة خاصة لفضاءات الاستقبال الخاصة بالأحصنة قصيرة القامة والجمال المعدة للجولات.يذكر أن مشروع "مراكش.. الحاضرة المتجددة"، الذي ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفل إطلاقه في سنة 2014، هو برنامج طموح يعكس إرادة جلالة الملك القوية في ضمان تطور متوازن ومندمج ومستدام للمدينة الحمراء، من شأنه الارتقاء بالمدينة إلى مستوى الحواضر العالمية الكبرى.

تعززت البنية التحتية المخصصة للترفيه والاستجمام في مراكش، أمس السبت بالحي الشتوي، بافتتاح الشطر الأول من منتزه مولاي الحسن، وهي بنية تحتية بيئية مدرجة ضمن مشروع "مراكش.. الحاضرة المتجددة".وجرت مراسم افتتاح هذا الفضاء، الذي يندرج في إطار الاحتفال بالذكرى التاسعة عشر لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، بحضور على الخصوص، والي جهة مراكش - آسفي عامل عمالة مراكش كريم قسي لحلو، ورئيس المجلس الجهوي سمير كودار، ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش فاطمة الزهراء المنصوري، وشخصيات أخرى.ويمتد هذا الفضاء البيئي الأخضر، الذي يعد بمثابة "رئة" للمدينة، على مساحة إجمالية تبلغ 17 هكتارا، وبكلفة مالية قدرها 53.9 مليون درهم.ويعد هذا المشروع المستدام والنموذجي من حيث جودة البيئة، ثمرة شراكة بين المديرية العامة للجماعات الترابية، التي بلغت قيمة مساهمتها المالية 42.5 مليون درهم، والجماعة الحضرية لمراكش (1.4 مليون درهم)، ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة (10 ملايين درهم).ويمتد هذا الفضاء، الذي يبلغ عرضه 200 متر، على مسافة كيلومترين تقريبا بين المامونية والمنارة، مع إيلاء اهتمام خاص لولوج الأشخاص ذوي الحركة المحدودة.وتمت دراسة جميع التهيئات الطبيعية للمنتزه (المواد المستعملة والنباتات والأنسجة والألوان) بدقة، مع احترام تام للمقاربة البيئية التي تهدف إلى إنشاء منتزه متناغم ومندمج بشكل تام في محيطه ومستدام في تشغيله.بالإضافة إلى ذلك، يحظر استخدام الأسمدة وعلاجات الصحة النباتية الكيميائية في هذا المنتزه، في حين يتم التشجيع على استخدام المواد العضوية المحلية.ويتم خفض كمية المياه المستعملة في سقي النباتات عبر اعتماد نظام للتنقيط من أجل تقليل استهلاك تلك المياه، في حين يتم التقليل من المساحات المعشوشبة إلى الحد الأدنى مع سقيها بواسطة نظام الرش. أما بالنسبة لإنارة المنتزه، فقد تم اللجوء إلى استخدام تقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" بالإضافة إلى الطاقة الشمسية.ويروم هذا المشروع، الذي استمرت أشغال إنجازه ما يقرب من ثلاث سنوات، تعزيز طابع المدينة الخضراء لمراكش، وتطوير منتزه لـ"انزاهة" بين المدينة العتيقة والمنارة، وتوفير أجواء نباتية نموذجية (أشجار الزيتون، بساتين، أشجار النخيل، أحجار ورمال)، والحفاظ على الغطاء النباتي الموجود (أشجار زيتون ونخيل وحدائق وغيرها)، واستكمال عرض مواقف السيارات من خلال إنشاء مواقف سيارات للقرب (إحداث أزيد من 1000 موقف جديد)، وتشجيع التنقل عبر الوضع المرن (راجلون، عربات مجرورة بالخيول، دراجات هوائية، دراجات أجرة، جري).كما يهدف إلى تحسين ظروف استضافة وتنظيم التظاهرات المؤقتة، وإدماج المنتزه الرياضي الجديد في بيئة ذات قيمة، وتوفير أماكن للاستراحة وأنشطة لجميع الفئات العمرية، والحفاظ على احتياطي عقاري من أجل تهيئات وتجهيزات لاحقة. ويضم منتزه مولاي الحسن كذلك خمسة أرضيات للولوج على الطراز الأندلسي تسمح بولوج متعدد، وأكشاك تضم أنشطة تجارية (مطعمة صغيرة، ألعاب، مراحيض)، وحديقة فريدة من نوعها بالمغرب تضم أشجار الصبار والنباتات العصارية، وتمتد على أزيد من هكتار لتشكل واجهة نباتية مفتوحة أمام الجمهور.من جهة أخرى، يتكون هذا المشروع من أزقة ومسارات لجميع المهام (عربات مجرورة بالخيول، راجلون، دراجات هوائية، دراجات أجرة، جري.. إلخ)، وشرفة حلزونية، وباحات للاستراحة والألعاب (الشطرنج، الكرة الحديدية)، والعديد من الملاعب الرياضية، وتهيئة خاصة لفضاءات الاستقبال الخاصة بالأحصنة قصيرة القامة والجمال المعدة للجولات.يذكر أن مشروع "مراكش.. الحاضرة المتجددة"، الذي ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفل إطلاقه في سنة 2014، هو برنامج طموح يعكس إرادة جلالة الملك القوية في ضمان تطور متوازن ومندمج ومستدام للمدينة الحمراء، من شأنه الارتقاء بالمدينة إلى مستوى الحواضر العالمية الكبرى.



اقرأ أيضاً
سلطات المسيرة تشن حملة استباقية للحيلولة دون اضرام “شعالة عاشوراء”
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية المسيرة بمنطقة الحي الحسني بمراكش صبيحة يومه الجمعة 4 يوليوز، حملة استباقية لجمع المعدات المستعملة في "شعالة عاشوراء" . وحسب مصادر كشـ24 فقد تحركت السلطات المحلية مدعومة بعناصر الدائرة 17 بعد تلقي معلومات بتجميع كمية كبيرة من الاطارات المطاطية بسطح مبنى غير مأهول ، الى جانب مجموعة من الاخشاب و المتلاشيات، في افق استعمالها في اضرام النار في ليلة عاشوراء يوم غد السبت.وقد تم حجز الاطارات المطاطية المذكورة في افق اتلافها ، بالموازاة مع تواصل الجهود للحيلولة دون اضرام شعالات عاشوراء بالاحياء التابعة لمنطقة ابواب مراكش. 
مراكش

عجز السلطات يغذي فوضى مواقف السيارات بمراكش
يبدو أن القدر قد كتب على المواطن المراكشي وزوار المدينة الحمراء أن يعيشوا يوميًا في ظل فوضى مواقف السيارات التي لا تتوقف عن التصاعد، بل وتزداد حدة مع مرور الوقت، ظل فشل ذريع للجهات المختصة في وضع حد لهذه الفوضى. ففي مشهد يكرّر نفسه يوميًا، يعاني السكان من استغلال فاضح واحتكار غير قانوني لمواقف السيارات على يد من يُطلق عليهم "باردين الكتاف"، الذين حولوا شوارع وأزقة مراكش إلى ساحة فوضى متحكمة بها، تجعل من عملية ركن السيارة كابوسا حقيقيا يرهق الأعصاب. ووسط هذا الواقع المرير، تظل الجهات المختصة بمراكش عاجزة، أو "متواطئة"، عن وضع حد لهذا العبث، فبينما تمكنت عدة مدن مغربية أخرى من القطع مع فوضى مواقف السيارات بجعلها مجانية، تواصل مراكش التقهقر في دوامة الفوضى التي يفاقمها هؤلاء المحتكرون الذين يفرضون تسعيرات خيالية وابتزازية، ويتمادون في تجاوزاتهم لتصل أحيانًا إلى حد الاشتباكات والشجارات مع المواطنين الرافضين لهذه الأفعال غير المشروعة. إن هذا الوضع المزري يطرح تساؤلات جدية حول دور الجهات المختصة في وضع حد لهذه الظاهرة، حيث يتساءل مهتمون بالشأن المحلي عن أسباب تجاهل هذه الجهات لمعاناة المواطنين مع هذه الفئة، رغم الشكايات المتكررة بهذا الخصوص، مشددين على أن صمت سلطات المدينة الغير مفهوم اتجاه الموضوع يطرح العديد من علامات الإستفهام حول المستفيد الحقيقي من انتشار "الكارديانات" في كل شبر من المدينة. وأكد المهتمون، أن الداخلية والجماعات المحلية، باتت مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتدخل الحازم والسريع، لتخليص مدينة بحجم ومكانة مراكش السياحية، والتي تستعد لاستضافة فعاليات عالمية مثل كأس العالم من هذه الفوضى، وفرض القانون دون تهاون على كل من يساهم في تكريسها، سواء تعلق الامر بـ"الكارديانات" أو من يتواطأ معهم. وكان وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، أكد التزام وزارته بمواكبة الجماعات الترابية في جهودها الرامية إلى تحديث وتطوير تدبير مواقف السيارات، وذلك عبر تقديم الدعم القانوني والتقني، وتشجيع اللجوء إلى عقود التدبير المفوض. وأكد الوزير في معرض رده على سؤال كتابي للنائب البرلماني عمر الباز عن الفريق الحركي، أن عدداً من المدن المغربية الكبرى، مثل الدار البيضاء، الرباط، وطنجة، قطعت أشواطًا في هذا المجال من خلال اعتماد شركات خاصة لتدبير هذه المرافق. وأوضح لفتيت أن وزارته أبرمت مجموعة من اتفاقيات الشراكة مع القطاع الخاص بهدف عصرنة قطاع مواقف السيارات، بما يضمن رفع جودة الخدمات وتحسين تدبير الفضاءات المخصصة للوقوف، التي تشكل مكونًا أساسيًا في منظومة التنقلات الحضرية. وأكد الوزير أن الجماعات الترابية تواصل العمل على تنظيم هذا القطاع محليًا من خلال إصدار قرارات تنظيمية بالشراكة مع الشرطة الإدارية، وذلك في إطار مقتضيات المادة 100 من القانون التنظيمي رقم 113.14، المتعلق بالجماعات. كما أشار إلى أن العمل مستمر لتعميم مخططات التنقلات الحضرية المستدامة، بما يشمل تنظيم الوقوف والسير، وتوزيع المجال العمومي بشكل منصف بين مختلف وسائل النقل.  
مراكش

الطريق الوسطى بمراكش.. إغلاق يثير الاستغراب في ظل الازدحام المتزايد
لا يزال إغلاق الطريق الوسطى المتواجدة على طول شارع الحسن الثاني وحتى شارع صويرة في مراكش، يثير تساؤلات واستغراب سكان المدينة وزوارها، خاصة بعد فشل مشروع الحافلات الكهربائية الذي لم يرَ النور بالشكل المأمول. هذا الإغلاق، الذي لم يصاحبه أي تبرير واضح، ألقى بظلاله على الحركة المرورية في شارع الحسن الثاني، خصوصاً خلال ساعات الذروة والأيام التي تعرف كثافة كبيرة في حركة السير، فبينما تعاني السيارات والحافلات الأخرى من ازدحام خانق على جانبي الشارع، تبقى الطريق الوسطى فارغة إلى حد كبير، محصورة فقط على حافلتين كهربائيتين تمرّان ذهابا وإيابا، وتقلان أعداداً قليلة من الركاب مقارنة بالحافلات الأخرى التي يتكدس داخلها المواطنين كـ"السردين"، وهو تناقض يطرح تساؤلاً كبيراً حول جدوى استمرار هذا الإغلاق. وبهذا الخصوص، أكد مهتمون بالشأن المحلي في اتصالهم بـ"كشـ24"، أن المشهد الحالي، حيث تتقافز حافلتان فقط على طريق واسعة وخالية نسبيًا، بينما تتكدس السيارات والحافلات الأخرى عن يمينها ويسارها، يعد أمرا مثيرا للجدل؛ لافتين إلى أن حلا بسيطا ومتاحا يكمن في فتح الطريق الوسطى لجميع حافلات النقل الحضري، يمكن أن يخفف من هذا الضغط، ويخلص المواطنين من معاناتهم مع الإزدحام المروري الخانق، التي تزداد حدة مع ارتفاع درجات الحرارة. وشدد المهتمون، على أن فتح الطريق الوسطى بشارع الحسن الثاني أمام جميع حافلات النقل الحضري سيكون له تأثير إيجابي كبير في تخفيف الازدحام، وتحسين انسيابية الحركة المرورية، وتوفير الوقت والجهد على المواطنين، مؤكدين على أنه حل عملي ومنطقي لا يتطلب استثمارات كبيرة، ويخدم المصلحة العامة، وينهي حالة الازدحام غير المقبول التي يعيشها الشارع المراكشي بشكل متكرر.  
مراكش

سكان يُمنعون من ركن سياراتهم أمام منازلهم بمراكش
عبّر عدد من سكان حي يوسف بن تاشفين، وبالضبط بمنطقة الزيتون الجديد 4 قرب دوار الأكراد الحي العسكري بمراكش، عن استيائهم الشديد من تصرفات بعض الأشخاص الذين يعمدون إلى وضع متاريس وحواجز إسمنتية وقطع حديدية أمام منازلهم، مما يحرم باقي السكان من حقهم المشروع في ركن سياراتهم.واستنكر متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، هذا السلوك الذي وصفوه بـ"الاستفزازي"، مؤكدين أنه تحوّل إلى سلوك يومي يخلق توتراً مستمراً بين الجيران،حيث أكدوا أن هذه التصرفات تعكس غيابا تاما لحس المواطنة والتعايش، وتزرع الاحتقان وسط الحي.وفي ظل هذا الوضع، يطالب السكان السلطات المحلية بالتدخل الفوري لفرض احترام القانون، وإزالة جميع المتاريس والعراقيل الموضوعة بطرق عشوائية، وتحرير الفضاء العام من كافة أشكال الاحتلال غير القانوني.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة