دولي

أكثر من 40 مصابا خلال مواجهات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في الأقصى


كشـ24 - وكالات نشر في: 29 أبريل 2022

أطلقت الشرطة الإسرائيلية الرصاص المطاطي وقنابل الصوت نحو شبان فلسطينيين يلقون بالحجارة في المسجد الأقصى بالقدس يوم الجمعة، وهي الأخيرة في شهر رمضان في أحدث تفجر للعنف في الموقع المقدس.وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن 42 فلسطينيا على الأقل أصيبوا خلال المواجهات مع قوات الأمن الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح الجمعة.وأضاف في بيان "تم تقديم الإسعاف الأولي للمصابين ونقلت 22 إصابة منهم لمستشفى المقاصد وباقي الإصابات تم علاجها ميدانيا".وتابع "معظم الإصابات إصابتهم في الجزء العلوي من الجسد ولا يوجد أي إصابات خطيرة".وأضاف "كان هناك عدة انتهاكات من قوات الاحتلال منها منع الطواقم من الدخول للمسجد الأقصى في بداية المواجهات وإصابة أحد طواقمنا والاعتداء عليه بالضرب".وقال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي "مع انتهاء صلاة الفجر في الحرم الشريف بدأ مئات المشاغبين الفلسطينيين القيام بأعمال شغب عنيفة".وأضاف في تغريدة على تويتر أن هذه الأعمال "شملت رشق الحجارة وإطلاق المفرقعات على محيط حائط المبكى مما أجبر الشرطة على التدخل لتفريقهم".وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها تدخلت عندما بدأ المئات يلقون الحجارة والمفرقعات، بما في ذلك نحو الحائط الغربي حيث يتجمع مصلون يهود.وأضافت في بيان "سنواصل التصرف بحسم ضد مثيري الشغب والخارجين على القانون من أجل السلامة والأمن العام".ووقعت مواجهات شبه يومية في المسجد الأقصى هذا الشهر مع تزامن شهر رمضان مع احتفال اليهود بعيد الفصح، الأمر الذي جلب مئات الآلاف من المسلمين واليهود إلى المجمع الخاضع لحراسة مشددة في البلدة القديمة.وتراجعت حدة العنف هذا الأسبوع بعد انتهاء عيد الفصح وبعد أن أوقفت إسرائيل زيارات اليهود إلى الباحة الواسعة.وعادة ما تشهد الجمعة الأخيرة من شهر رمضان تجمع حشود كبيرة في الأقصى.وألقى مسؤولون إسرائيليون باللوم في التوتر هذا الشهر على الفصائل الإسلامية، مثل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تحكم قطاع غزة، قائلين إنها شجعت الشباب على تنظيم أعمال شغب بهدف إثارة الغضب في العالم الإسلامي ضد إسرائيل.في 15 مايو ، يُصوت السويسريون والسويسريات على ثلاث قضايا هامة ذات أبعاد دولية وثقافية وإنسانية.واتهم الفلسطينيون إسرائيل بعدم القيام بما يكفي لتنفيذ حظر قائم منذ وقت طويل على صلاة اليهود في الحرم. وترفض إسرائيل هذا الاتهام.ويقع المسجد الأقصى على تلة البلدة القديمة في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 وضمتها في خطوة لم تحظ باعتراف دولي. ويريد الفلسطينيون القدس الشرقية عاصمة لدولة يسعون لإقامتها في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.(تغطية صحفية سنان أبو ميزر وعلي صوافطة ومعيان لوبيل - إعداد دعاء محمد وسلمى نجم للنشرة العربية - تحرير سها جادو)

أطلقت الشرطة الإسرائيلية الرصاص المطاطي وقنابل الصوت نحو شبان فلسطينيين يلقون بالحجارة في المسجد الأقصى بالقدس يوم الجمعة، وهي الأخيرة في شهر رمضان في أحدث تفجر للعنف في الموقع المقدس.وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن 42 فلسطينيا على الأقل أصيبوا خلال المواجهات مع قوات الأمن الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح الجمعة.وأضاف في بيان "تم تقديم الإسعاف الأولي للمصابين ونقلت 22 إصابة منهم لمستشفى المقاصد وباقي الإصابات تم علاجها ميدانيا".وتابع "معظم الإصابات إصابتهم في الجزء العلوي من الجسد ولا يوجد أي إصابات خطيرة".وأضاف "كان هناك عدة انتهاكات من قوات الاحتلال منها منع الطواقم من الدخول للمسجد الأقصى في بداية المواجهات وإصابة أحد طواقمنا والاعتداء عليه بالضرب".وقال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي "مع انتهاء صلاة الفجر في الحرم الشريف بدأ مئات المشاغبين الفلسطينيين القيام بأعمال شغب عنيفة".وأضاف في تغريدة على تويتر أن هذه الأعمال "شملت رشق الحجارة وإطلاق المفرقعات على محيط حائط المبكى مما أجبر الشرطة على التدخل لتفريقهم".وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها تدخلت عندما بدأ المئات يلقون الحجارة والمفرقعات، بما في ذلك نحو الحائط الغربي حيث يتجمع مصلون يهود.وأضافت في بيان "سنواصل التصرف بحسم ضد مثيري الشغب والخارجين على القانون من أجل السلامة والأمن العام".ووقعت مواجهات شبه يومية في المسجد الأقصى هذا الشهر مع تزامن شهر رمضان مع احتفال اليهود بعيد الفصح، الأمر الذي جلب مئات الآلاف من المسلمين واليهود إلى المجمع الخاضع لحراسة مشددة في البلدة القديمة.وتراجعت حدة العنف هذا الأسبوع بعد انتهاء عيد الفصح وبعد أن أوقفت إسرائيل زيارات اليهود إلى الباحة الواسعة.وعادة ما تشهد الجمعة الأخيرة من شهر رمضان تجمع حشود كبيرة في الأقصى.وألقى مسؤولون إسرائيليون باللوم في التوتر هذا الشهر على الفصائل الإسلامية، مثل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تحكم قطاع غزة، قائلين إنها شجعت الشباب على تنظيم أعمال شغب بهدف إثارة الغضب في العالم الإسلامي ضد إسرائيل.في 15 مايو ، يُصوت السويسريون والسويسريات على ثلاث قضايا هامة ذات أبعاد دولية وثقافية وإنسانية.واتهم الفلسطينيون إسرائيل بعدم القيام بما يكفي لتنفيذ حظر قائم منذ وقت طويل على صلاة اليهود في الحرم. وترفض إسرائيل هذا الاتهام.ويقع المسجد الأقصى على تلة البلدة القديمة في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 وضمتها في خطوة لم تحظ باعتراف دولي. ويريد الفلسطينيون القدس الشرقية عاصمة لدولة يسعون لإقامتها في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.(تغطية صحفية سنان أبو ميزر وعلي صوافطة ومعيان لوبيل - إعداد دعاء محمد وسلمى نجم للنشرة العربية - تحرير سها جادو)



اقرأ أيضاً
بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

“الدولية الذرية” تعلن مغادرة مفتشيها إيران
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشيها غادروا إيران، الجمعة، بعد أن علّقت الجمهورية الإسلامية رسمياً تعاونها معها. وعلقت إيران تعاونها مع الوكالة بعد حرب استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، تخللتها ضربات إسرائيلية وأمريكية غير مسبوقة على منشآت نووية إيرانية، فاقمت التوتر بين طهران والوكالة. وأفادت الوكالة في منشور على «إكس»: «غادر أعضاء فريق مفتشي الوكالة اليوم إيران بسلام عائدين إلى مقرها في فيينا، بعد أن مكثوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري الأخير». وأضافت: «أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي مجدداً الأهمية الكبيرة لإجراء محادثات بين الوكالة وإيران بشأن سبل استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في إيران في أقرب وقت». وعلّقت إيران رسمياً تعاونها مع الوكالة، الأربعاء. وأقر البرلمان الإيراني في 25 يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة. ويهدف القانون إلى «ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية» بموجب معاهدة منع الانتشار النووي وخصوصاً تخصيب اليورانيوم، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وانتقدت واشنطن، التي تضغط على طهران لاستئناف المفاوضات المتوقفة إثر شن إسرائيل هجماتها في 13 يونيو، القرار الإيراني ووصفته بأنه «غير مقبول».
دولي

مصرع لاعب مصري شاب تحت عجلات قطار سريع
سادت حالة من الحزن العميق في الوسط الرياضي المصري، بعد وفاة اللاعب الشاب يوسف الشيمي، مهاجم فريق طلائع الجيش للناشئين (مواليد 2009)، إثر حادث قطار مأساوي وقع صباح الجمعة في مدينة طوخ بمحافظة القليوبية شمالي البلاد. ووفقا لمصادر محلية، وقع الحادث أثناء محاولة يوسف عبور مزلقان للسكك الحديدية بصحبة صديقه يوسف أبوالنصر، في لحظة تزامنت مع مرور قطار سريع، مما أدى إلى اصطدام القطار بهما ووفاتهما على الفور. ويُشار إلى أن "المزلقان" هو معبر عند تقاطع طريق عام مع خط سكة حديد، وغالبا ما يُغلق عند مرور القطارات لحماية المشاة والمركبات، غير أن تجاوزه في توقيت خاطئ قد يؤدي إلى حوادث قاتلة. يوسف الشيمي كان يُعتبر من أبرز المواهب الصاعدة في قطاع الناشئين بطلائع الجيش، وقد لفت الأنظار بإمكاناته الفنية الواعدة، مما جعله أحد الأسماء المُبشّرة بمستقبل لافت في الكرة المصرية. وشكلت وفاة يوسف صدمة كبيرة بين زملائه ومدربيه، وداخل الأوساط الكروية عموما، خاصة في ظل ما كان يحمله من طموحات وآمال، قطعها القدر في لحظة مفجعة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة