مراكش
المراكشيون يستعيدون عاداتهم الرمضانية بعد سنتين من قيود الجائحة
مع تخفيف القيود التي فرضتها جائحة كورونا السنتين الماضيتين، عادت اجواء رمضان بمدينة مراكش على غرار باقي المدن المغربية, وفق ما عاينته كشـ24 منذ اليوم الاول من الشهر الفضيل.و بعدما كان المراكشيون مضطرون للمكوث في بيوتهم بعد الافطار، وعدم أداء صلاة التراويح كعادتهم في شهر رمضان، عادوا هذه السنة لارتياد المقاهي بعد اداء صلاة الترواويح والقيام بصلة الرحم، فيما عادت الاسواق لنشاطها الليلي الذي عادة ما يستمر الى اوقات متاخرة من الليل في شهر رمضان، وخصوصا في العشر الاواخر من شهر رمضان.ورغم التساقطات المطرية والاجواء الباردة التي شهدتها مراكش في اليومين الاوليين من الشهر الفضيل هذه السنة، الا ان الامر لم يمنع المصلين من اداء صلاة التراويح خارج المساجد بعدما امتلأت عن آخرها، خصوصا و ان الجميع اشتاق لاداء التراويح بعد حرمان فرضته الجائحة، ما جعل اعداد المرتدين للمساجد يتضاعف بشكل ملحوظ .وحسب ما افاد به مواطنون في تصريحات لـ "كشـ24" فإن العامل الوحيد الذي ينغص على المراكشيين فرحة الشهر الفضيل هذه السنة هو غلاء الاسعار ، حيث تعرف اسعار مختلف المواد الاساسية ارتفاعا مهولا وغير معقول ، بما فيها أسعار الخضر والفواكه، ما أثقل كاهل المواطنين البسطاء، خصوصا وان رمضان يعتبر شهر الاستهلاك بالامتياز لدى المغاربة رغم التوصيات و النصائح بعدم الانسياق وراء شهوات البطن في الشهر الفضيل.
مع تخفيف القيود التي فرضتها جائحة كورونا السنتين الماضيتين، عادت اجواء رمضان بمدينة مراكش على غرار باقي المدن المغربية, وفق ما عاينته كشـ24 منذ اليوم الاول من الشهر الفضيل.و بعدما كان المراكشيون مضطرون للمكوث في بيوتهم بعد الافطار، وعدم أداء صلاة التراويح كعادتهم في شهر رمضان، عادوا هذه السنة لارتياد المقاهي بعد اداء صلاة الترواويح والقيام بصلة الرحم، فيما عادت الاسواق لنشاطها الليلي الذي عادة ما يستمر الى اوقات متاخرة من الليل في شهر رمضان، وخصوصا في العشر الاواخر من شهر رمضان.ورغم التساقطات المطرية والاجواء الباردة التي شهدتها مراكش في اليومين الاوليين من الشهر الفضيل هذه السنة، الا ان الامر لم يمنع المصلين من اداء صلاة التراويح خارج المساجد بعدما امتلأت عن آخرها، خصوصا و ان الجميع اشتاق لاداء التراويح بعد حرمان فرضته الجائحة، ما جعل اعداد المرتدين للمساجد يتضاعف بشكل ملحوظ .وحسب ما افاد به مواطنون في تصريحات لـ "كشـ24" فإن العامل الوحيد الذي ينغص على المراكشيين فرحة الشهر الفضيل هذه السنة هو غلاء الاسعار ، حيث تعرف اسعار مختلف المواد الاساسية ارتفاعا مهولا وغير معقول ، بما فيها أسعار الخضر والفواكه، ما أثقل كاهل المواطنين البسطاء، خصوصا وان رمضان يعتبر شهر الاستهلاك بالامتياز لدى المغاربة رغم التوصيات و النصائح بعدم الانسياق وراء شهوات البطن في الشهر الفضيل.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش