اطلاق الحملة الترويجية الخاصة بتسويق علامة المغرب ببريطانيا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 17:18

إقتصاد

اطلاق الحملة الترويجية الخاصة بتسويق علامة المغرب ببريطانيا


كشـ24 نشر في: 23 مارس 2022

أعطيت بلندن، انطلاقة حملة ترويجية خاصة بتقديم وتسويق العلامة المغربية الخاصة بالاستثمار والتصدير "موروكو ناو" Morocco Now، والتي تنظمها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات بشراكة مع سفارة المملكة المغربية بالمملكة المتحدة.وأعطيت انطلاقة هذا الحدث (21-23 مارس الجاري)، داخل الأروقة الراقية لـ "متحف التصميم بلندن"، وذلك بحضور وفد مغربي هام يتألف، على الخصوص، من الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، السيد محسن الجزولي، والمدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، يوسف الباري، وسفير جلالة الملك لدى المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية، السيد حكيم حجوي.وعن الجانب البريطاني، تميز هذا الحدث، بحضور السيد أندرو موريسون، المبعوث الخاص للوزير الأول البريطاني للتجارة والاستثمار.وشهد اليوم الأول من هذا الحدث الوازن، تنظيم ندوة حول المحاور والأهداف الرئيسية لعلامة "Morocco Now"، التي تم إحداثها من أجل الترويج للمملكة المغربية باعتبارها وجهة عالمية للاستثمار والأعمال؛ وهي المنصة التي تهدف إلى تسليط الضوء على المكتسبات والإمكانات التي تزخر بها المملكة والترويج لعرض متعلق بصناعة رائدة تكنولوجيا، تستجيب لحاجيات الطلب العالمي.كما تخللت هذا العرض موائد مستديرة وسلسلة من جلسات العمل واللقاءات بين المستثمرين والفاعلين البريطانيين والمهنيين المغاربة. وعقد الوفد المغربي خلال هذه الجولة اجتماعات رفيعة المستوى مع ممثلي المؤسسات البريطانية.وتعتبر كل من الرباط ولندن شريكين تجاريين تاريخيين؛ حيث إن أول معاهدة تجارية بين البلدين خلدت العام الماضي الذكرى 300 على إبرامها. واستنادا إلى قوة وعراقة الروابط القائمة بينهما، جددت المملكتان التزامهما الاستراتيجي بالترويج لتعاونهما الاقتصادي من خلال إبرام اتفاقية شراكة تحكم تبادلاتهما التجارية. ويهدف الشريكان إلى رفع مدى تعاونهما إلى مستوى أعلى من خلال طرح إمكانية عقد اتفاقية للتبادل التجاري الحر بين البلدين مستقبلا.ويتموقع المغرب بالنسبة للمملكة المتحدة كبوابة نحو السوق الإفريقية. فإلى غاية نهاية الربع الثالث من العام 2021، بلغ حجم إجمالي التبادلات التجارية الثنائية 1,8 مليار جنيه إسترليني (أزيد من 23 مليار درهم)، على أساس سنوي، أي بزيادة تبلغ 7,2 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها خلال سنة 2020.وبحسب الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، باعتبارها علامة للترويج للاستثمار والتصدير، تهدف "موروكو ناو" إلى التعريف بالمغرب كمنصة صناعية وتصديرية من الصنف الأول، بغية تسريع الاستثمارات الأجنبية. كما تتوخى تعزيز مكانة وتموقع المغرب في مجال التجارة والاستثمار الدوليين، من خلال تسليط الضوء على أربع مكتسبات: الاستدامة، التنافسية، القدرة على الإنجاز والمرونة التي تدعم النجاح الاقتصادي للمغرب.

أعطيت بلندن، انطلاقة حملة ترويجية خاصة بتقديم وتسويق العلامة المغربية الخاصة بالاستثمار والتصدير "موروكو ناو" Morocco Now، والتي تنظمها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات بشراكة مع سفارة المملكة المغربية بالمملكة المتحدة.وأعطيت انطلاقة هذا الحدث (21-23 مارس الجاري)، داخل الأروقة الراقية لـ "متحف التصميم بلندن"، وذلك بحضور وفد مغربي هام يتألف، على الخصوص، من الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، السيد محسن الجزولي، والمدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، يوسف الباري، وسفير جلالة الملك لدى المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية، السيد حكيم حجوي.وعن الجانب البريطاني، تميز هذا الحدث، بحضور السيد أندرو موريسون، المبعوث الخاص للوزير الأول البريطاني للتجارة والاستثمار.وشهد اليوم الأول من هذا الحدث الوازن، تنظيم ندوة حول المحاور والأهداف الرئيسية لعلامة "Morocco Now"، التي تم إحداثها من أجل الترويج للمملكة المغربية باعتبارها وجهة عالمية للاستثمار والأعمال؛ وهي المنصة التي تهدف إلى تسليط الضوء على المكتسبات والإمكانات التي تزخر بها المملكة والترويج لعرض متعلق بصناعة رائدة تكنولوجيا، تستجيب لحاجيات الطلب العالمي.كما تخللت هذا العرض موائد مستديرة وسلسلة من جلسات العمل واللقاءات بين المستثمرين والفاعلين البريطانيين والمهنيين المغاربة. وعقد الوفد المغربي خلال هذه الجولة اجتماعات رفيعة المستوى مع ممثلي المؤسسات البريطانية.وتعتبر كل من الرباط ولندن شريكين تجاريين تاريخيين؛ حيث إن أول معاهدة تجارية بين البلدين خلدت العام الماضي الذكرى 300 على إبرامها. واستنادا إلى قوة وعراقة الروابط القائمة بينهما، جددت المملكتان التزامهما الاستراتيجي بالترويج لتعاونهما الاقتصادي من خلال إبرام اتفاقية شراكة تحكم تبادلاتهما التجارية. ويهدف الشريكان إلى رفع مدى تعاونهما إلى مستوى أعلى من خلال طرح إمكانية عقد اتفاقية للتبادل التجاري الحر بين البلدين مستقبلا.ويتموقع المغرب بالنسبة للمملكة المتحدة كبوابة نحو السوق الإفريقية. فإلى غاية نهاية الربع الثالث من العام 2021، بلغ حجم إجمالي التبادلات التجارية الثنائية 1,8 مليار جنيه إسترليني (أزيد من 23 مليار درهم)، على أساس سنوي، أي بزيادة تبلغ 7,2 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها خلال سنة 2020.وبحسب الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، باعتبارها علامة للترويج للاستثمار والتصدير، تهدف "موروكو ناو" إلى التعريف بالمغرب كمنصة صناعية وتصديرية من الصنف الأول، بغية تسريع الاستثمارات الأجنبية. كما تتوخى تعزيز مكانة وتموقع المغرب في مجال التجارة والاستثمار الدوليين، من خلال تسليط الضوء على أربع مكتسبات: الاستدامة، التنافسية، القدرة على الإنجاز والمرونة التي تدعم النجاح الاقتصادي للمغرب.



اقرأ أيضاً
التضخم بالمغرب يبلغ 2.2 في المائة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأنه من المرتقب أن يرتفع معدل التضخم إلى 2,2 في المائة خلال الفصل الأول من السنة الجارية، مقارنة بـ 0,7 في المائة خلال الفصل السابق. وأوضحت المندوبية، في نشرتها للظرفية الاقتصادية للفصل الرابع من سنة 2024 والتوقعات بالنسبة للفصلين الأول والثاني من السنة الجارية، أنه من الراجح أن يكون هذا التطور ناتجا عن زيادة أسعار المنتجات الغذائية بنسبة 3,7 في المائة وأسعار المنتجات غير الغذائية بنسبة 1,1 في المائة. وقد ساهم ارتفاع تكلفة المواد الغذائية الأساسية، على الخصوص، في تسريع نمو التضخم الغذائي، حيث يرجح بشكل خاص أن تكون أسعار اللحوم، التي شهدت زيادة مستمرة منذ أكثر من أربعة فصول بمساهمة (1+ نقطة)، وأسعار الأسماك الطازجة (+0,2 نقطة)، وكذا الخضروات الطازجة (+01 نقطة)، مقابل (-1 نقطة) في الفصل السابق، من العوامل البارزة التي ساهمت في هذا الارتفاع. ومن المنتظر أيضا أن تسهم التعديلات التعريفية، خاصة على التبغ ( 2,9+ في المائة في يناير)، في تعزيز هذا الاتجاه، وإن بدرجة أقل. من ناحية أخرى، يتوقع أن تسجل أسعار المنتجات غير الغذائية زيادة معتدلة، مدفوعة بشكل رئيسي بارتفاع أسعار الطاقة بنسبة 1 في المائة بعد تراجعها بـ 1,1 في المائة في الفصل السابق. ويرجح أن يشهد التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الطاقة والأسعار المتأثرة بتدخل الدولة والمنتجات المتقلبة، تباطؤا طفيفا إلى 2,3 في المائة مقارنة بمعدل 2,5+ في المائة، ما يعكس ضعفا في ديناميكية أسعار المنتجات المصنعة.
إقتصاد

تقرير دولي يضع المغرب في ريادة محاربة الجريمة المالية
تعد المملكة من بين الدول الأكثر التزامًا بمكافحة غسل الأموال والفساد والجريمة المنظمة، على الرغم من أنها لا تزال تواجه تحديات متزايدة في بيئة رقمية معقدة بشكل متزايد. وصُنف المغرب ضمن "الجهات الفاعلة اليقظة" في أحدث تقرير "توقعات الجريمة الاقتصادية والمالية العالمية لعام 2025" ، الصادر عن شركة الاستشارات الدولية "سكريتاريز أدفايزرز". ويحتل المغرب المرتبة 75 من بين 177 دولة شملها التقييم، محققًا درجة 2.14 من 4 على مؤشر الجرائم الاقتصادية وغسل الأموال والجريمة المنظمة، مما يجعله دولةً ملتزمةً التزامًا جادًا بتحسين الإطار التنظيمي لمكافحة الجريمة المالية. تشمل فئة "الجهات الفاعلة اليقظَة" 64 دولةً ذات مخاطر متوسطة، تتميز بجهود تنظيمية متواصلة، وإن كانت لا تزال محدودةً بثغرات هيكلية. ويتميز المغرب، ضمن هذه المجموعة، بنشاطه في تنفيذ الإصلاحات القانونية، وتعزيز مؤسسات الرقابة، ومشاركته في المحافل الدولية التي تُعالج تحديات الاقتصاد العالمي غير المشروع. رغم التقدم المُحرز، لا تزال المملكة تواجه تهديدات متزايدة، لا سيما في سياق الجرائم المالية العابرة للحدود الوطنية . ويشكل ظهور الأصول الافتراضية، مثل العملات المشفرة، والاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي لارتكاب عمليات احتيال متطورة، وتعقيد المعاملات الدولية، تحديات جديدة للسلطات. ويُحذّر التقرير من أنه في حال عدم تسريع اعتماد تقنيات الكشف والمراقبة، فقد يشهد المغرب زيادةً تصل إلى 60% في الجرائم المالية التي يُحرّكها الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2025. ويتطلب هذا الخطر ردّ فعلٍ مؤسسيٍّ أكثر مرونة، يُركّز على تحديث الأنظمة التنظيمية من خلال حلولٍ مثل المراقبة الآنية واستخدام منصات التكنولوجيا التنظيمية (RegTech). وتضمن التقرير سلسلة من التوصيات الأساسية لتعزيز تقدم المغرب مثل : تعزيز التدابير ضد الجريمة المالية، وتطبيق التقنيات المتقدمة للكشف عن الأصول المخفية والمعاملات المشبوهة، وتعزيز التدريب المستمر لموظفي النظام المالي. كما سلط الضوء على أهمية تعزيز الحوكمة الداخلية وتشجيع التعاون الدولي لتبادل الخبرات والمعرفة والموارد في مكافحة الجريمة الاقتصادية العالمية.  
إقتصاد

“فيتش” تعدل توقعاتها لنمو الاقتصاد المغربي في 2025
عدّلت مؤسسة "فيتش سلوشن" توقعاتها لنمو الاقتصاد المغربي خلال سنة 2025، بخفضها من 5.0% إلى 4.8%، مع ذلك اعتبرت أن هذا المعدل يظل الأعلى منذ 2021، ويعكس تسارعا ملحوظا مقارنة بتوقعات سنة 2024 التي خُفضت بدورها من 3.3% إلى 3.2%. وتوقعت المؤسسة أن يشهد الاقتصاد المغربي انتعاشًا أقوى خلال سنة 2026، مع تحقيق نمو يناهز 5.5%، مستفيدًا من تحسن تدريجي في الإنتاج الزراعي وتعافي الطلب المحلي. وأبرز التقرير الصادر عنها أن بيانات المندوبية السامية للتخطيط أظهرت نمو الناتج الداخلي الخام الحقيقي بنسبة 3.7% في الربع الرابع من سنة 2024، وهو مستوى دون توقعات "فيتش"، بسبب ضعف أداء عدد من القطاعات غير الزراعية، وعلى رأسها القطاع الزراعي الذي واصل تراجعه للربع الرابع على التوالي بنسبة بلغت 4.9% نتيجة استمرار الجفاف. كما سجل التقرير تباطؤًا حادًا في نمو الإنتاج الصناعي، حيث انخفض من 7.5% في الربع الثالث إلى 3.7% في الربع الرابع، خاصة بسبب تراجع إنتاج قطاع السيارات، في المقابل، حقق قطاع البناء أداء قويا بنمو بلغ 7.0%، إلى جانب تحسن طفيف في نشاط الإدارة العمومية، مدفوعًا بسياسات مالية توسعية اعتمدتها الحكومة. وتتوقع المؤسسة أن يتسارع النمو خلال الفصول المقبلة بفضل الطلب المحلي القوي وتحسن الميزان التجاري، حيث يُرتقب أن يرتفع الاستهلاك الخاص من 3.2% في 2024 إلى 4.1% في 2025، مما سيساهم بـ2.2 نقطة مئوية في النمو الإجمالي، مدعومًا بزيادة الدخل الحقيقي وتراجع مستويات التضخم. من جهة أخرى، سيُسهم الاستثمار الثابت بـ2.2 نقطة مئوية في النمو، مع توقع نموه بنسبة 7.1% سنة 2025، وذلك بفضل انخفاض تكاليف الاقتراض، حيث يُتوقع أن يخفض بنك المغرب سعر الفائدة الرئيسي تدريجيًا ليبلغ 2.00% مع نهاية السنة المقبلة. ورجح التقرير استمرار ارتفاع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، بعد نموها بنسبة 55.4% في 2024، خاصة في قطاعات السيارات والطيران والطاقة المتجددة، مدعومة بتحسن ثقة المستثمرين وارتفاع معدل استخدام القدرات الإنتاجية. وفي سياق السياسات المالية التوسعية، تتوقع "فيتش سلوشن" ارتفاع استهلاك الحكومة بنسبة 2.6% خلال 2025، ما سيساهم بـ0.5 نقطة مئوية إضافية في النمو، مدفوعًا بزيادة الإنفاق الجاري، مستفيدًا من تمويلات دولية مثل قرض بقيمة 500 مليون يورو من البنك الأوروبي للاستثمار ودعم من صندوق النقد الدولي. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، حذرت المؤسسة من استمرار الضغط على القطاع الزراعي بفعل الجفاف، مما قد يُفاقم معدلات الهجرة نحو المدن ويرفع نسبة البطالة، في ظل محدودية فرص الشغل في المناطق الحضرية. كما نبه التقرير إلى أن أي تباطؤ اقتصادي محتمل في أوروبا قد يؤثر سلبًا على صادرات المغرب، خصوصًا في قطاعي السيارات والنسيج، رغم التوقعات بتحسن مساهمة صافي الصادرات في النمو الاقتصادي خلال 2025 بـ0.1 نقطة مئوية، بعد أن كانت سلبية في 2024. واختتمت المؤسسة توقعاتها بآفاق إيجابية لسنة 2026، بفضل تعافي الإنتاج الفلاحي والتحضيرات المرتبطة بتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، التي من شأنها تعزيز الاستثمار في البنية التحتية وتكوين رأس المال الوطني.
إقتصاد

الجيش المغربي يتفاوض على منظومات باتريوت إضافية
قالت هافينغتون بوست، أن سلاح الجو الملكي يسعى إلى تطوير ترسانته بمنظومات باتريوت إضافية في إطار تعزيز أنظمة الدفاع الجوي لجيش المملكة. وستسمح الاتفاقية مع شركة لوكهيد مارتن للرباط بالحصول على أنظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى من طراز باتريوت، وطائرات الهليكوبتر من طراز سيكورسكي، والرادارات، وتقنيات الدفاع الجوي والصاروخي المتكاملة. وأكد صادق جوزيف رانك، المدير التنفيذي للشركة الأمريكية، أن العلاقة المهمة بين الطرفين تسلط الضوء على " الالتزام القوي لشركة لوكهيد مارتن بدعم الأهداف الصناعية والدفاعية للمغرب، مع بناء أساس متين للتعاون المستقبلي". وستساهم الاتفاقية الجديدة في توطيد التعاون الدفاعي والأمني ​​الواسع النطاق بين الولايات المتحدة والمغرب، وهما شريكان مهمان على الساحة الدولية. وتعتبر المملكة المغربية "حليفًا موثوقًا" لواشنطن بشمال أفريقيا ومنطقة الساحل. يو إتش-60 بلاك هوك (بالإنجليزية: UH-60 Black Hawk)‏، هي مروحية إسناد ونقل عسكرية متوسطة الحمولة ذات محركين من إنتاج شركة سيكورسكي الأمريكية للطائرات. وحلقت طائرة بلاك هوك لأول مرة في عام 1974 ودخلت الخدمة منذ العام 1979 في الجيش الأمريكي، كما صدر منها نسخ إلى العديد من دول العالم ، وبلغ مجموع الوحدات المصنوعة منها أكثر من 2600 نسخة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة