دولي

مصرية تطلب الخلع من زوجها بسبب “فحولته” الزائدة


كشـ24 نشر في: 19 أغسطس 2015


 أقامت مواطنة تدعى “إلهام. م” (30 عامًا)، دعوى خُلع أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ضد زوجها “عماد. ج” (34 عامًا)، بعد زواج استمر شهر ونصف، وطالبت بالتفريق بينها وبين زوجها لاستحالة الحياة بينهما وأنها تخاف ألا تقيم حدود الله وفق موقع (بوابة القاهرة).

قالت الزوجة “إلهام”: “أنا طلبت الخلع عشان أتخلص من زوجي (عنتيل) وأنا مش متحملة منذ بداية زواجنا والحل الأفضل الانفصال”.

وقالت إلهام، “أعمل موظفة بشركة سياحة وتعرفت على زوجي عماد (أستاذ جامعي) في حفل زفاف صديقتي المقربة، وتبادلنا الحديث في ما بيننا، وأعرب عن إعجابه الشديد بي، وقبلت على ما ظهر لي أثناء فترة تعارفي به من معاملة حسنة وطريقته الحنونة”.

وتضيف: “اتخطبت 6 أشهر وبعدها تم زفافي لنبدأ حياتنا الزوجية لكن السعادة التي شعرت بها طيلة الخطوبة انتهت مع بداية الزواج، لأرى شخصًا آخر في كل شيء، من معاملة جافة، وطلبه المتكرر للعلاقة الزوجية، ولم احتمل ذلك معه، إلى أن أصبت بحالة نفسية سيئة بعد أسبوع من الزواج، وطلبت منه أن يتعامل معي مثلما كان أثناء الخطوبة، لكنه غضب وانفعل ووبخني بكلمات لن أنساها (أنه زوجي وله حقوق وتزوجني من أجل أن يعف نفسه”.

وأوضحت أنها تركت منزل الزوجية بعد مرور 15 يوم زواج لعدم التفاهم مع زوجها، وبدلًا من أن يصالحها، فضح أمرهما وأفشى أسرارهما أمام والدها وأسرته في رفضها أن تعطيه حقوقه الشرعية، وأنها لن تتحمل الحياة الزوجية وجعل والدها ينفعل عليها أمام الجميع″.

وأشارت إلى أنها قبلت أن تعود لمنزلها خوفًا من والدها وطريقته القاسية في تعامله مع الموقف، حيث حظرها من ترك مسكن الزوجية مرة أخرى وعليها أن تتأقلم كونها زوجة وعليها مسؤوليات.

وتضيف: “حاولت أن أعيش مع زوجي وأقبل ما يريده، لكني أصبت بنزيف في إحدى المرات، وتم حجزي بالمستشفى، ما جعل والدي لا يتحدث وخاف على حياتي، خاصة أني احتجت للراحة لمدة شهر، وكان رد فعل زوجي حينها أنه يريد اصطحابي معه مسكن الزوجية، وبرفض والدي وبّخ زوجي، والدي وسبّه أمام الجميع، ما جعلني أقرر الانفصال بعد أن تهجم على والدي وحاول أن يسقطه أرضًا، وشعرت أنني مع رجل لا يعرف الرحمة والأخلاق ولم يراع والدي المسن، وبطلبي الطلاق رفض، فقررت اللجوء لمحكمة الأسرة لطلب الخلع بعد معاناة شهر معه”.


 أقامت مواطنة تدعى “إلهام. م” (30 عامًا)، دعوى خُلع أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ضد زوجها “عماد. ج” (34 عامًا)، بعد زواج استمر شهر ونصف، وطالبت بالتفريق بينها وبين زوجها لاستحالة الحياة بينهما وأنها تخاف ألا تقيم حدود الله وفق موقع (بوابة القاهرة).

قالت الزوجة “إلهام”: “أنا طلبت الخلع عشان أتخلص من زوجي (عنتيل) وأنا مش متحملة منذ بداية زواجنا والحل الأفضل الانفصال”.

وقالت إلهام، “أعمل موظفة بشركة سياحة وتعرفت على زوجي عماد (أستاذ جامعي) في حفل زفاف صديقتي المقربة، وتبادلنا الحديث في ما بيننا، وأعرب عن إعجابه الشديد بي، وقبلت على ما ظهر لي أثناء فترة تعارفي به من معاملة حسنة وطريقته الحنونة”.

وتضيف: “اتخطبت 6 أشهر وبعدها تم زفافي لنبدأ حياتنا الزوجية لكن السعادة التي شعرت بها طيلة الخطوبة انتهت مع بداية الزواج، لأرى شخصًا آخر في كل شيء، من معاملة جافة، وطلبه المتكرر للعلاقة الزوجية، ولم احتمل ذلك معه، إلى أن أصبت بحالة نفسية سيئة بعد أسبوع من الزواج، وطلبت منه أن يتعامل معي مثلما كان أثناء الخطوبة، لكنه غضب وانفعل ووبخني بكلمات لن أنساها (أنه زوجي وله حقوق وتزوجني من أجل أن يعف نفسه”.

وأوضحت أنها تركت منزل الزوجية بعد مرور 15 يوم زواج لعدم التفاهم مع زوجها، وبدلًا من أن يصالحها، فضح أمرهما وأفشى أسرارهما أمام والدها وأسرته في رفضها أن تعطيه حقوقه الشرعية، وأنها لن تتحمل الحياة الزوجية وجعل والدها ينفعل عليها أمام الجميع″.

وأشارت إلى أنها قبلت أن تعود لمنزلها خوفًا من والدها وطريقته القاسية في تعامله مع الموقف، حيث حظرها من ترك مسكن الزوجية مرة أخرى وعليها أن تتأقلم كونها زوجة وعليها مسؤوليات.

وتضيف: “حاولت أن أعيش مع زوجي وأقبل ما يريده، لكني أصبت بنزيف في إحدى المرات، وتم حجزي بالمستشفى، ما جعل والدي لا يتحدث وخاف على حياتي، خاصة أني احتجت للراحة لمدة شهر، وكان رد فعل زوجي حينها أنه يريد اصطحابي معه مسكن الزوجية، وبرفض والدي وبّخ زوجي، والدي وسبّه أمام الجميع، ما جعلني أقرر الانفصال بعد أن تهجم على والدي وحاول أن يسقطه أرضًا، وشعرت أنني مع رجل لا يعرف الرحمة والأخلاق ولم يراع والدي المسن، وبطلبي الطلاق رفض، فقررت اللجوء لمحكمة الأسرة لطلب الخلع بعد معاناة شهر معه”.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة