مراكش

ضريح (يهودي) مراكشي يخلق أزمة بمصر


خليل الروحي نشر في: 26 فبراير 2022

أفادت تقارير اعلامية مصرية ان وزارة السياحة والآثار المضرية تواجه أزمة قانونية مرتبطة بتنفيذ ما يلزمها به حكم صادر من محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية عام 2014 بشأن إزالة ضريح الحاخام أبو حصيرة اليهودي الكائن بمدينة دمنهور بالبحيرة من عداد الآثار الإسلامية والقبطية.وتشير المعلومات إلى أن هذه الأزمة قد ظهرت عندما أرسل، وزير السياحة والآثار، طلب إبداء رأي قانوني للجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع بمجلس الدولة، بسألها فيه عن كيفية تنفيذ هذا الحكم.وكان القضاء المصري قد حسم بشكل نهائى في قضية الضريح، بعد أن رفض طعن الجهة الإدارية على حكم محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية الصادر فى ديسمبر عام 2014، بوقف الاحتفالات السنوية لليهود بمولد "أبو حصيرة" ورفض تسليم رفاته لإسرائيل، وإلغاء قرار وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى، باعتبار ضريحه أثرا إسلاميا، وإخطار منظمة اليونسكو بالحكم.ويتعلق الامر وفق موقع "فيتو" بأحد الاولياء القادمين من مراكش، والذي يقول الاسرائليون أنه يهودي، حيث يقولون وفق ما نقله الكاتب والصحافي المصري صبري الديب، أن "يعقوب أبو حصيرة" كان يعيش منذ مائة عام في مدينة مراكش بالمغرب، وأنه عندما أراد الحج إلى القدس، ركب سفينة، إلا أنها غرقت بمن فيها، إلا الحاخام اليهودي، الذي فرد "حصيرته" التي كان ينام عليها على سطح الماء، وجلس فوقها، وظل مبحرًا حتى وصل إلى السواحل السورية، ومنها اتجه إلى القدس، وبعد أن أدى شعائر الحج وزار حائط المبكى، حمل حصيرته على كتفه، وظل يمشي إلى أن وصل إلى مصر، حيث أعجبه الحال بقرية "دميتوه" فاستقر بها، وعمل "إسكافيًا" وظل بالقرية إلى أن مات، في عهد الخديوي توفيق، ودفن بمقابر اليهود بالقرية.وقد ظل الاسرائليون طوال عهد مبارك، يتوافدون سنويا بالآلاف إلى الضريح المتواجد بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، وإقامة احتفالات تمتد لعدة أيام، على أنغام وتراتيل يهودية ، وغيرها من الممارسات التي يعتبرها المصريون، مستفزة لهم، وتربك الحالة الأمنية بالمحافظة رأسا على عقب طوال فترة تواجدهم بالقرية.ووفق المصدر ذاته، فإن الرواية التاريخية الصحيحة تؤكد، أن "أبو حصيرة " مسلم مغربى، عاش في مراكش باسم "محمد بن يوسف بن يعقوب الصاني" وعمل بالفعل في إصلاح النعال، وكان رجلا ناسكًا زاهدًا، حج بيت الله الحرام عدة مرات، وأن المغاربة يؤكدون بالوثائق أن نسبه يمتد إلى طارق بن زياد ، وأنه استقر في نهاية حياته في قرية "دميتوه" حيث أطلق البعض عليه لقب "أبو حصيرة" نظرا لأنه كان فقيرا ولا يمتلك سوى حصيرة ينام عليها، وعندما مات، لم يكن أحد يعرف له نسبا أو قريبا، فقام أحد تجار القطن بالقرية بدفنه في مقابر اليهود.ويضيف الكاتب الصحافي المصري صبري الديب، إن الاهتمام الصهيوني بـ "أبو حصيرة" قد بدأ يتصاعد ويستفز مشاعر المصريين بشكل كبير منذ عام 2001، حيث سعت إسرائيل إلى توسيع سيطرتها على الضريح والمنطقة المحيطة به، وبدأت فى إغراء الأهالى بمبالغ خرافية لبيع الأراضى الملاصقة له، وبالفعل نجحت فى شراء نحو 500 متر، وزادت من مساحة الضريح من 350 إلى 840 مترا، تم بداخلها بناء استراحات محاطة بسور ضخم، مما جعل أطماعهم تزيد فى التوسع وشراء المزيد من أراضى القرية.وبالفعل، بدأت التبرعات تنهال من تل أبيب للسيطرة على باقى أراضى القرية، حيث قدمت إسرائيل فى ذلك الحين معونة لمصر لبناء جسر "أبو حصيرة" الذى يربط القرية بطريق علوى مباشر من مدينة دمنهور، لتيسير وصول اليهود إليها، فى الوقت الذى بدأ فيه الاسرائليون مخططا منظما لإغراء أهالى قرية دميتوه بمبالغ خرافية، كمقابل لشراء 5 أفدنة أخرى بجوار الضريح، لبناء مجموعة فنادق عليها، إلا أن حملة شعبية تصاعدت ضد الوجود اليهودي بالمنطقة، وبدأت فى توعية أهالى القرية، الذين اعطوا ظهورهم لكل الإغراءات.

أفادت تقارير اعلامية مصرية ان وزارة السياحة والآثار المضرية تواجه أزمة قانونية مرتبطة بتنفيذ ما يلزمها به حكم صادر من محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية عام 2014 بشأن إزالة ضريح الحاخام أبو حصيرة اليهودي الكائن بمدينة دمنهور بالبحيرة من عداد الآثار الإسلامية والقبطية.وتشير المعلومات إلى أن هذه الأزمة قد ظهرت عندما أرسل، وزير السياحة والآثار، طلب إبداء رأي قانوني للجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع بمجلس الدولة، بسألها فيه عن كيفية تنفيذ هذا الحكم.وكان القضاء المصري قد حسم بشكل نهائى في قضية الضريح، بعد أن رفض طعن الجهة الإدارية على حكم محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية الصادر فى ديسمبر عام 2014، بوقف الاحتفالات السنوية لليهود بمولد "أبو حصيرة" ورفض تسليم رفاته لإسرائيل، وإلغاء قرار وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى، باعتبار ضريحه أثرا إسلاميا، وإخطار منظمة اليونسكو بالحكم.ويتعلق الامر وفق موقع "فيتو" بأحد الاولياء القادمين من مراكش، والذي يقول الاسرائليون أنه يهودي، حيث يقولون وفق ما نقله الكاتب والصحافي المصري صبري الديب، أن "يعقوب أبو حصيرة" كان يعيش منذ مائة عام في مدينة مراكش بالمغرب، وأنه عندما أراد الحج إلى القدس، ركب سفينة، إلا أنها غرقت بمن فيها، إلا الحاخام اليهودي، الذي فرد "حصيرته" التي كان ينام عليها على سطح الماء، وجلس فوقها، وظل مبحرًا حتى وصل إلى السواحل السورية، ومنها اتجه إلى القدس، وبعد أن أدى شعائر الحج وزار حائط المبكى، حمل حصيرته على كتفه، وظل يمشي إلى أن وصل إلى مصر، حيث أعجبه الحال بقرية "دميتوه" فاستقر بها، وعمل "إسكافيًا" وظل بالقرية إلى أن مات، في عهد الخديوي توفيق، ودفن بمقابر اليهود بالقرية.وقد ظل الاسرائليون طوال عهد مبارك، يتوافدون سنويا بالآلاف إلى الضريح المتواجد بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، وإقامة احتفالات تمتد لعدة أيام، على أنغام وتراتيل يهودية ، وغيرها من الممارسات التي يعتبرها المصريون، مستفزة لهم، وتربك الحالة الأمنية بالمحافظة رأسا على عقب طوال فترة تواجدهم بالقرية.ووفق المصدر ذاته، فإن الرواية التاريخية الصحيحة تؤكد، أن "أبو حصيرة " مسلم مغربى، عاش في مراكش باسم "محمد بن يوسف بن يعقوب الصاني" وعمل بالفعل في إصلاح النعال، وكان رجلا ناسكًا زاهدًا، حج بيت الله الحرام عدة مرات، وأن المغاربة يؤكدون بالوثائق أن نسبه يمتد إلى طارق بن زياد ، وأنه استقر في نهاية حياته في قرية "دميتوه" حيث أطلق البعض عليه لقب "أبو حصيرة" نظرا لأنه كان فقيرا ولا يمتلك سوى حصيرة ينام عليها، وعندما مات، لم يكن أحد يعرف له نسبا أو قريبا، فقام أحد تجار القطن بالقرية بدفنه في مقابر اليهود.ويضيف الكاتب الصحافي المصري صبري الديب، إن الاهتمام الصهيوني بـ "أبو حصيرة" قد بدأ يتصاعد ويستفز مشاعر المصريين بشكل كبير منذ عام 2001، حيث سعت إسرائيل إلى توسيع سيطرتها على الضريح والمنطقة المحيطة به، وبدأت فى إغراء الأهالى بمبالغ خرافية لبيع الأراضى الملاصقة له، وبالفعل نجحت فى شراء نحو 500 متر، وزادت من مساحة الضريح من 350 إلى 840 مترا، تم بداخلها بناء استراحات محاطة بسور ضخم، مما جعل أطماعهم تزيد فى التوسع وشراء المزيد من أراضى القرية.وبالفعل، بدأت التبرعات تنهال من تل أبيب للسيطرة على باقى أراضى القرية، حيث قدمت إسرائيل فى ذلك الحين معونة لمصر لبناء جسر "أبو حصيرة" الذى يربط القرية بطريق علوى مباشر من مدينة دمنهور، لتيسير وصول اليهود إليها، فى الوقت الذى بدأ فيه الاسرائليون مخططا منظما لإغراء أهالى قرية دميتوه بمبالغ خرافية، كمقابل لشراء 5 أفدنة أخرى بجوار الضريح، لبناء مجموعة فنادق عليها، إلا أن حملة شعبية تصاعدت ضد الوجود اليهودي بالمنطقة، وبدأت فى توعية أهالى القرية، الذين اعطوا ظهورهم لكل الإغراءات.



اقرأ أيضاً
سلطات المسيرة تشن حملة استباقية للحيلولة دون اضرام “شعالة عاشوراء”
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية المسيرة بمنطقة الحي الحسني بمراكش صبيحة يومه الجمعة 4 يوليوز، حملة استباقية لجمع المعدات المستعملة في "شعالة عاشوراء" . وحسب مصادر كشـ24 فقد تحركت السلطات المحلية مدعومة بعناصر الدائرة 17 بعد تلقي معلومات بتجميع كمية كبيرة من الاطارات المطاطية بسطح مبنى غير مأهول ، الى جانب مجموعة من الاخشاب و المتلاشيات، في افق استعمالها في اضرام النار في ليلة عاشوراء يوم غد السبت.وقد تم حجز الاطارات المطاطية المذكورة في افق اتلافها ، بالموازاة مع تواصل الجهود للحيلولة دون اضرام شعالات عاشوراء بالاحياء التابعة لمنطقة ابواب مراكش. 
مراكش

عجز السلطات يغذي فوضى مواقف السيارات بمراكش
يبدو أن القدر قد كتب على المواطن المراكشي وزوار المدينة الحمراء أن يعيشوا يوميًا في ظل فوضى مواقف السيارات التي لا تتوقف عن التصاعد، بل وتزداد حدة مع مرور الوقت، ظل فشل ذريع للجهات المختصة في وضع حد لهذه الفوضى. ففي مشهد يكرّر نفسه يوميًا، يعاني السكان من استغلال فاضح واحتكار غير قانوني لمواقف السيارات على يد من يُطلق عليهم "باردين الكتاف"، الذين حولوا شوارع وأزقة مراكش إلى ساحة فوضى متحكمة بها، تجعل من عملية ركن السيارة كابوسا حقيقيا يرهق الأعصاب. ووسط هذا الواقع المرير، تظل الجهات المختصة بمراكش عاجزة، أو "متواطئة"، عن وضع حد لهذا العبث، فبينما تمكنت عدة مدن مغربية أخرى من القطع مع فوضى مواقف السيارات بجعلها مجانية، تواصل مراكش التقهقر في دوامة الفوضى التي يفاقمها هؤلاء المحتكرون الذين يفرضون تسعيرات خيالية وابتزازية، ويتمادون في تجاوزاتهم لتصل أحيانًا إلى حد الاشتباكات والشجارات مع المواطنين الرافضين لهذه الأفعال غير المشروعة. إن هذا الوضع المزري يطرح تساؤلات جدية حول دور الجهات المختصة في وضع حد لهذه الظاهرة، حيث يتساءل مهتمون بالشأن المحلي عن أسباب تجاهل هذه الجهات لمعاناة المواطنين مع هذه الفئة، رغم الشكايات المتكررة بهذا الخصوص، مشددين على أن صمت سلطات المدينة الغير مفهوم اتجاه الموضوع يطرح العديد من علامات الإستفهام حول المستفيد الحقيقي من انتشار "الكارديانات" في كل شبر من المدينة. وأكد المهتمون، أن الداخلية والجماعات المحلية، باتت مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتدخل الحازم والسريع، لتخليص مدينة بحجم ومكانة مراكش السياحية، والتي تستعد لاستضافة فعاليات عالمية مثل كأس العالم من هذه الفوضى، وفرض القانون دون تهاون على كل من يساهم في تكريسها، سواء تعلق الامر بـ"الكارديانات" أو من يتواطأ معهم. وكان وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، أكد التزام وزارته بمواكبة الجماعات الترابية في جهودها الرامية إلى تحديث وتطوير تدبير مواقف السيارات، وذلك عبر تقديم الدعم القانوني والتقني، وتشجيع اللجوء إلى عقود التدبير المفوض. وأكد الوزير في معرض رده على سؤال كتابي للنائب البرلماني عمر الباز عن الفريق الحركي، أن عدداً من المدن المغربية الكبرى، مثل الدار البيضاء، الرباط، وطنجة، قطعت أشواطًا في هذا المجال من خلال اعتماد شركات خاصة لتدبير هذه المرافق. وأوضح لفتيت أن وزارته أبرمت مجموعة من اتفاقيات الشراكة مع القطاع الخاص بهدف عصرنة قطاع مواقف السيارات، بما يضمن رفع جودة الخدمات وتحسين تدبير الفضاءات المخصصة للوقوف، التي تشكل مكونًا أساسيًا في منظومة التنقلات الحضرية. وأكد الوزير أن الجماعات الترابية تواصل العمل على تنظيم هذا القطاع محليًا من خلال إصدار قرارات تنظيمية بالشراكة مع الشرطة الإدارية، وذلك في إطار مقتضيات المادة 100 من القانون التنظيمي رقم 113.14، المتعلق بالجماعات. كما أشار إلى أن العمل مستمر لتعميم مخططات التنقلات الحضرية المستدامة، بما يشمل تنظيم الوقوف والسير، وتوزيع المجال العمومي بشكل منصف بين مختلف وسائل النقل.  
مراكش

الطريق الوسطى بمراكش.. إغلاق يثير الاستغراب في ظل الازدحام المتزايد
لا يزال إغلاق الطريق الوسطى المتواجدة على طول شارع الحسن الثاني وحتى شارع صويرة في مراكش، يثير تساؤلات واستغراب سكان المدينة وزوارها، خاصة بعد فشل مشروع الحافلات الكهربائية الذي لم يرَ النور بالشكل المأمول. هذا الإغلاق، الذي لم يصاحبه أي تبرير واضح، ألقى بظلاله على الحركة المرورية في شارع الحسن الثاني، خصوصاً خلال ساعات الذروة والأيام التي تعرف كثافة كبيرة في حركة السير، فبينما تعاني السيارات والحافلات الأخرى من ازدحام خانق على جانبي الشارع، تبقى الطريق الوسطى فارغة إلى حد كبير، محصورة فقط على حافلتين كهربائيتين تمرّان ذهابا وإيابا، وتقلان أعداداً قليلة من الركاب مقارنة بالحافلات الأخرى التي يتكدس داخلها المواطنين كـ"السردين"، وهو تناقض يطرح تساؤلاً كبيراً حول جدوى استمرار هذا الإغلاق. وبهذا الخصوص، أكد مهتمون بالشأن المحلي في اتصالهم بـ"كشـ24"، أن المشهد الحالي، حيث تتقافز حافلتان فقط على طريق واسعة وخالية نسبيًا، بينما تتكدس السيارات والحافلات الأخرى عن يمينها ويسارها، يعد أمرا مثيرا للجدل؛ لافتين إلى أن حلا بسيطا ومتاحا يكمن في فتح الطريق الوسطى لجميع حافلات النقل الحضري، يمكن أن يخفف من هذا الضغط، ويخلص المواطنين من معاناتهم مع الإزدحام المروري الخانق، التي تزداد حدة مع ارتفاع درجات الحرارة. وشدد المهتمون، على أن فتح الطريق الوسطى بشارع الحسن الثاني أمام جميع حافلات النقل الحضري سيكون له تأثير إيجابي كبير في تخفيف الازدحام، وتحسين انسيابية الحركة المرورية، وتوفير الوقت والجهد على المواطنين، مؤكدين على أنه حل عملي ومنطقي لا يتطلب استثمارات كبيرة، ويخدم المصلحة العامة، وينهي حالة الازدحام غير المقبول التي يعيشها الشارع المراكشي بشكل متكرر.  
مراكش

سكان يُمنعون من ركن سياراتهم أمام منازلهم بمراكش
عبّر عدد من سكان حي يوسف بن تاشفين، وبالضبط بمنطقة الزيتون الجديد 4 قرب دوار الأكراد الحي العسكري بمراكش، عن استيائهم الشديد من تصرفات بعض الأشخاص الذين يعمدون إلى وضع متاريس وحواجز إسمنتية وقطع حديدية أمام منازلهم، مما يحرم باقي السكان من حقهم المشروع في ركن سياراتهم.واستنكر متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، هذا السلوك الذي وصفوه بـ"الاستفزازي"، مؤكدين أنه تحوّل إلى سلوك يومي يخلق توتراً مستمراً بين الجيران،حيث أكدوا أن هذه التصرفات تعكس غيابا تاما لحس المواطنة والتعايش، وتزرع الاحتقان وسط الحي.وفي ظل هذا الوضع، يطالب السكان السلطات المحلية بالتدخل الفوري لفرض احترام القانون، وإزالة جميع المتاريس والعراقيل الموضوعة بطرق عشوائية، وتحرير الفضاء العام من كافة أشكال الاحتلال غير القانوني.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة