التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
خبير سياسي: الخطاب الملكي يؤشر على دخول المغرب مرحلة جديدة من الإصلاح
نشر في: 14 أكتوبر 2017
أكد رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية، السيد محمد بن حمو، أن الخطاب الملكي السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الجمعة، بمناسبة افتتاح الولاية التشريعية الجديدة، يؤشر على دخول المغرب مرحلة جديدة من الإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية.
وأبرز السيد بن حمو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك دعا إلى بلورة رؤية “مندمجة” للإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية وعلى رأسها الشباب، باعتبارهم عماد المجتمع وأكثر عناصره طاقة وفاعلية، مضيفا أن السلطات العمومية مطالبة الآن، بابتكار حلول واقعية وملائمة لتأهيل الشباب المغربي وتمكينه من الانخراط الإيجابي والفعال في الحياة العامة.
وأشار الخبير السياسي إلى أن الخطاب الملكي جاء ليؤكد أن عهد التشخيص، الذي توخى الوقوف عند الاختلالات والعمل على إيجاد حلول لها قد ولى، وأن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تجسد لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، عنوانها الأبرز “الصرامة” ومحاسبة كل مسؤول ثبت في حقه تقصير في القيام بالمهام الموكولة إليه.
وأكد أن هذه المرحلة “الجديدة” تستلزم من النواب البرلمانيين، انطلاقا من الاختصاصات الموكولة إليهم بمقتضى الدستور والقانون، تتبع مختلف السياسات العمومية الحكومية وملاءمتها مع حاجيات المواطنين وانتظاراتهم، بعيدا عن أي اعتبارات سياسوية أو حزبية.
وعلى صعيد آخر، توقف السيد بن حمو عند بعض القرارات “القوية” التي أعلن عنها جلالة الملك، من قبيل إحداث وزارة منتدبة بوزارة الخارجية مكلفة بالشؤون الإفريقية، وخاصة الاستثمار، وخلية للتتبع بكل من وزارتي الداخلية والمالية يعهد إليهما المتابعة الدقيقة والمستمرة لتقدم تنفيذ البرامج الاجتماعية والتنموية ومواكبة الأشغال بالتقييم المنتظم والنزيه.
وأبرز السيد بن حمو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك دعا إلى بلورة رؤية “مندمجة” للإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية وعلى رأسها الشباب، باعتبارهم عماد المجتمع وأكثر عناصره طاقة وفاعلية، مضيفا أن السلطات العمومية مطالبة الآن، بابتكار حلول واقعية وملائمة لتأهيل الشباب المغربي وتمكينه من الانخراط الإيجابي والفعال في الحياة العامة.
وأشار الخبير السياسي إلى أن الخطاب الملكي جاء ليؤكد أن عهد التشخيص، الذي توخى الوقوف عند الاختلالات والعمل على إيجاد حلول لها قد ولى، وأن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تجسد لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، عنوانها الأبرز “الصرامة” ومحاسبة كل مسؤول ثبت في حقه تقصير في القيام بالمهام الموكولة إليه.
وأكد أن هذه المرحلة “الجديدة” تستلزم من النواب البرلمانيين، انطلاقا من الاختصاصات الموكولة إليهم بمقتضى الدستور والقانون، تتبع مختلف السياسات العمومية الحكومية وملاءمتها مع حاجيات المواطنين وانتظاراتهم، بعيدا عن أي اعتبارات سياسوية أو حزبية.
وعلى صعيد آخر، توقف السيد بن حمو عند بعض القرارات “القوية” التي أعلن عنها جلالة الملك، من قبيل إحداث وزارة منتدبة بوزارة الخارجية مكلفة بالشؤون الإفريقية، وخاصة الاستثمار، وخلية للتتبع بكل من وزارتي الداخلية والمالية يعهد إليهما المتابعة الدقيقة والمستمرة لتقدم تنفيذ البرامج الاجتماعية والتنموية ومواكبة الأشغال بالتقييم المنتظم والنزيه.
أكد رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية، السيد محمد بن حمو، أن الخطاب الملكي السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس اليوم الجمعة، بمناسبة افتتاح الولاية التشريعية الجديدة، يؤشر على دخول المغرب مرحلة جديدة من الإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية.
وأبرز السيد بن حمو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك دعا إلى بلورة رؤية “مندمجة” للإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية وعلى رأسها الشباب، باعتبارهم عماد المجتمع وأكثر عناصره طاقة وفاعلية، مضيفا أن السلطات العمومية مطالبة الآن، بابتكار حلول واقعية وملائمة لتأهيل الشباب المغربي وتمكينه من الانخراط الإيجابي والفعال في الحياة العامة.
وأشار الخبير السياسي إلى أن الخطاب الملكي جاء ليؤكد أن عهد التشخيص، الذي توخى الوقوف عند الاختلالات والعمل على إيجاد حلول لها قد ولى، وأن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تجسد لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، عنوانها الأبرز “الصرامة” ومحاسبة كل مسؤول ثبت في حقه تقصير في القيام بالمهام الموكولة إليه.
وأكد أن هذه المرحلة “الجديدة” تستلزم من النواب البرلمانيين، انطلاقا من الاختصاصات الموكولة إليهم بمقتضى الدستور والقانون، تتبع مختلف السياسات العمومية الحكومية وملاءمتها مع حاجيات المواطنين وانتظاراتهم، بعيدا عن أي اعتبارات سياسوية أو حزبية.
وعلى صعيد آخر، توقف السيد بن حمو عند بعض القرارات “القوية” التي أعلن عنها جلالة الملك، من قبيل إحداث وزارة منتدبة بوزارة الخارجية مكلفة بالشؤون الإفريقية، وخاصة الاستثمار، وخلية للتتبع بكل من وزارتي الداخلية والمالية يعهد إليهما المتابعة الدقيقة والمستمرة لتقدم تنفيذ البرامج الاجتماعية والتنموية ومواكبة الأشغال بالتقييم المنتظم والنزيه.
وأبرز السيد بن حمو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن جلالة الملك دعا إلى بلورة رؤية “مندمجة” للإصلاح تساهم فيها كافة القوى المجتمعية وعلى رأسها الشباب، باعتبارهم عماد المجتمع وأكثر عناصره طاقة وفاعلية، مضيفا أن السلطات العمومية مطالبة الآن، بابتكار حلول واقعية وملائمة لتأهيل الشباب المغربي وتمكينه من الانخراط الإيجابي والفعال في الحياة العامة.
وأشار الخبير السياسي إلى أن الخطاب الملكي جاء ليؤكد أن عهد التشخيص، الذي توخى الوقوف عند الاختلالات والعمل على إيجاد حلول لها قد ولى، وأن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تجسد لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، عنوانها الأبرز “الصرامة” ومحاسبة كل مسؤول ثبت في حقه تقصير في القيام بالمهام الموكولة إليه.
وأكد أن هذه المرحلة “الجديدة” تستلزم من النواب البرلمانيين، انطلاقا من الاختصاصات الموكولة إليهم بمقتضى الدستور والقانون، تتبع مختلف السياسات العمومية الحكومية وملاءمتها مع حاجيات المواطنين وانتظاراتهم، بعيدا عن أي اعتبارات سياسوية أو حزبية.
وعلى صعيد آخر، توقف السيد بن حمو عند بعض القرارات “القوية” التي أعلن عنها جلالة الملك، من قبيل إحداث وزارة منتدبة بوزارة الخارجية مكلفة بالشؤون الإفريقية، وخاصة الاستثمار، وخلية للتتبع بكل من وزارتي الداخلية والمالية يعهد إليهما المتابعة الدقيقة والمستمرة لتقدم تنفيذ البرامج الاجتماعية والتنموية ومواكبة الأشغال بالتقييم المنتظم والنزيه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين تنبه المقاولات المستغلة لانتاجات ومجهودات للجرائد
وطني
وطني
الرابطة المحمدية للعلماء تعقد مجلسها الأكاديمي الـ 32 بمراكش
وطني
وطني
أمراء وشيوخ الإمارات يقضون عطل خاصة بالمغرب
وطني
وطني
الطالبي العلمي يدعو إلى التضامن والتعاون في مجال الهجرة
وطني
وطني
صديقي يعد بمعايير جديدة لتدبير ملف استيراد أضاحي العيد
وطني
وطني
البحرية الملكية المغربية تستعد لإجراء تدريبات عسكرية بسواحل طانطان
وطني
وطني
التنسيق النقابي بقطاع الصحة يقرر خوض سلسلة إضرابات واحتجاجات
وطني
وطني