دولي

الملكة إليزابيث تمنح كاميلا لقب ملكة عند اعتلاء الأمير تشارلز العرش في بريطانيا


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 فبراير 2022

أحيت الملكة إليزابيت الثانية الذكرى السبعين لتوليها العرش في بريطانيا، موجهة رسالة شكرت فيها الجمهور وعائلتها على دعمهم لها.وجاء في الرسالة، التي نشرت عبر الحساب الرسمي للعائلة المالكة على تطبيق "إنستغرام": "أصرح أمامكم جميعا أن حياتي كلها سواء كانت طويلة أو قصيرة ستكون مكرسة لخدمتكم".وتابعت: "حتى بعد 70 عاما ما زلت أتذكر الكثير عن وفاة والدي، الملك جورج السادس، ومع احتفالنا بهذه الذكرى يسعدني أن أجدد العهد الذي قدمته في عام 1947 بأن أكرس حياتي لخدمتكم، بينما أتطلع بشعور من الأمل والتفاؤل إلى عام اليوبيل البلاتيني الخاص بي".وأكدت أن المستقبل سيوفر فرص مماثلة للأجيال الشابة في المملكة المتحدة وفي جميع أنحاء الكومنولث.وأشادت بدعم الأمير فيليب لها، قائلة: "أنا محظوظة لأنني حصلت على الدعم الثابت والمحب من عائلتي، لقد كنت محظوظة في الأمير فيليب، كان لدي شريك على استعداد للقيام بدور الرفيق وتقديم التضحيات، التي تتماشى معه دون أنانية، إنه دور رأيت والدتي تؤديه في عهد والدي".كما عبرت الملكة إليزابيث عن رغبتها في أن تمنح كاميلا زوجة ولي العهد، الأمير تشارلز، صفة الملكة القرينة عند اعتلاء زوجها العرش، قائلة: "أود أن أعرب عن شكري لكم جميعًا على دعمكم، ما زلت ممتنًة إلى الأبد.. وعندما يصبح ابني تشارلز ملكا، مع مرور الوقت، أعلم أنك ستمنحوه وزوجته كاميلا نفس الدعم، الذي قدمتوه لي..".وتنخرط كاميلا، البالغة من العمر 74 عاما، بشكل متزايد في الدفاع عن قضايا تهمها، بما في ذلك دعم جمعيات خيرية تعتني بضحايا العنف المنزلي.ومن المقرر أن تُقام المراسم الرسمية للاحتفال باليوبيل البلاتيني في شهر يونيو القادم.

أحيت الملكة إليزابيت الثانية الذكرى السبعين لتوليها العرش في بريطانيا، موجهة رسالة شكرت فيها الجمهور وعائلتها على دعمهم لها.وجاء في الرسالة، التي نشرت عبر الحساب الرسمي للعائلة المالكة على تطبيق "إنستغرام": "أصرح أمامكم جميعا أن حياتي كلها سواء كانت طويلة أو قصيرة ستكون مكرسة لخدمتكم".وتابعت: "حتى بعد 70 عاما ما زلت أتذكر الكثير عن وفاة والدي، الملك جورج السادس، ومع احتفالنا بهذه الذكرى يسعدني أن أجدد العهد الذي قدمته في عام 1947 بأن أكرس حياتي لخدمتكم، بينما أتطلع بشعور من الأمل والتفاؤل إلى عام اليوبيل البلاتيني الخاص بي".وأكدت أن المستقبل سيوفر فرص مماثلة للأجيال الشابة في المملكة المتحدة وفي جميع أنحاء الكومنولث.وأشادت بدعم الأمير فيليب لها، قائلة: "أنا محظوظة لأنني حصلت على الدعم الثابت والمحب من عائلتي، لقد كنت محظوظة في الأمير فيليب، كان لدي شريك على استعداد للقيام بدور الرفيق وتقديم التضحيات، التي تتماشى معه دون أنانية، إنه دور رأيت والدتي تؤديه في عهد والدي".كما عبرت الملكة إليزابيث عن رغبتها في أن تمنح كاميلا زوجة ولي العهد، الأمير تشارلز، صفة الملكة القرينة عند اعتلاء زوجها العرش، قائلة: "أود أن أعرب عن شكري لكم جميعًا على دعمكم، ما زلت ممتنًة إلى الأبد.. وعندما يصبح ابني تشارلز ملكا، مع مرور الوقت، أعلم أنك ستمنحوه وزوجته كاميلا نفس الدعم، الذي قدمتوه لي..".وتنخرط كاميلا، البالغة من العمر 74 عاما، بشكل متزايد في الدفاع عن قضايا تهمها، بما في ذلك دعم جمعيات خيرية تعتني بضحايا العنف المنزلي.ومن المقرر أن تُقام المراسم الرسمية للاحتفال باليوبيل البلاتيني في شهر يونيو القادم.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأمريكية على مقررة أممية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن «أسفه العميق» للعقوبات الأمريكية المفروضة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة التي انتقدت سياسة واشنطن إزاء الحرب في غزة واتهمت إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية».وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني الجمعة: «يؤيد الاتحاد الأوروبي بقوة منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، ونبدي أسفنا العميق لقرار فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة».
دولي

تل أبيب تتوعد طهران في حال “العودة للحرب”
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن بلاده سترد على أي تهديد إيراني بضربات «أشد قوة»، مُوجهاً تحذيراً ضمنياً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. وقال كاتس في مناسبة لسلاح الجو: «ستصل يد إسرائيل الطويلة إليكم في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها». وأضاف: «لا يوجد مكان يمكنكم الاختباء فيه، وإذا اضطررنا للعودة، فسنعود بقوة أكبر». في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كاستا في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى استئناف التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهة أخرى، حذرت مجموعة من المشرعين الإيرانيين، الرئيس بزشكيان من «تشجيع التصعيد الأميركي»، وقالت في بيان انتقد تصريحاته لمذيع أميركي مؤخراً، إن حديثه عن استئناف المفاوضات مع أميركا «محبطة وهزيلة». كما واجه بزشكيان انتقادات بشأن إنكار فتاوى لقتل الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال النائب الإيراني كامران غضنفري: «متى وقعت يدنا على ترمب، سنقضي عليه».
دولي

مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة