صحة

منها البيض والجرجير.. أغذية تبني عضلاتك


كشـ24 نشر في: 8 يناير 2022

في فصل الشتاء يواجه المرء تحديات للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، وأيضا الحفاظ على دفء الجسم. فما السبيل إلى ذلك؟ وما الأغذية التي تساعد في بناء العضلات وتدفئة الجسم؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.ونؤكد في البداية أن المعلومات والنصائح التي سنقدمها هي عامة وللاسترشاد فقط، لا تمارس الرياضة في الجو البارد أو تغير نظامك الغذائي إلا بعد استشارة الطبيب.8 أطعمة مثالية لبناء العضلات صالات الرياضة والتمارين القاسية وحدها لا تكفي للحصول على عضلات مشدودة والتمتع بصحة بدنية ولياقة عالية. يجب اتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتينات إلى جانب الرياضة.وأشار خبير التغذية ومدرب اللياقة البدنية فرانك شايتر -في حوار مع موقع "هايلبراكسيس نت" الألماني نقله موقع دويتشه فيله– إلى الأغذية الضرورية لبناء العضلات، ومنها1- البيض غني بالبروتين، ولكن يجب الانتباه إلى أنه غني بالكوليسترول في الدم، لذا ينصح الأطباء بعدم تناول أكثر من بيضتين يومياً.2- الجرجير يحمي الخلايا من التلف، ويحتوي على الكثير من الحديد، من الممكن تقديمه مع اللبنة أو الجبن لتشكيل طبق صحي متكامل.3- الأسماك وخصوصاً سمك التونة والسلمون، حيث تحتوي الأسماك على كمية كبيرة من البروتينات، فضلاً عن المواد المضادة للأكسدة التي تحمي الخلايا.4- الديك الرومي يحتوي على نسبة قليلة من الدهون بينما يحتوي على نسبة بروتينات عالية، إضافة إلى مذاقه الرائع وخصوصاً مع القليل من الإضافات كالزيت والأعشاب والثوم.5- الجبن يقال إنه من الدهون الصديقة، حيث يحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية وكمية كبيرة من البروتين.6- الزنجبيل ينصح بإضافة الزنجبيل إلى الموائد اليومية بانتظام، سواء كمشروب ساخن مثل الشاي، أو استخدامه كأحد التوابل.7- الصويا مصدر نباتي ممتاز للبروتين، كما تحتوي على كمية هائلة من البوتاسيوم.8- الفستق يوصي خبراء التغذية والرياضة بتناول الفستق الحلبي بانتظام، لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والبروتين.وبالطبع لا ينبغي الاعتماد على هذه المواد الغذائية فقط، بل يجب أن تحتوي الوجبات على الخضار والفواكه المتنوعة، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة 2-3 أيام أسبوعيا، مع عدم إهمال وقت الراحة. إذ يحتاج الجسم إلى النوم والراحة أيضاً لتنمو العضلات أثناءها.إذا كنت ترغب بخسارة الوزن دون فقدان عناصر غذائية ضرورية لاستمرار وظائف الجسم، ما عليك سوى أن تجعل البيض وجبة أساسية في نظامك الغذائي وخصوصاً ضمن وجبة الفطور، وذلك وفقا لتقرير في الدويتشه فيلله.ومن المعروف أن وجبة الفطور من أهم الوجبات اليومية وخصوصاً لتحديد خيارات الطعام خلال اليوم وتجنب الشعور بالجوع الكبير.لهذا السبب ينصح الخبراء بتناول البيض خصوصاً في وجبة الفطور لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين وسعرات حرارية قليلة نسبياً، كما أنه يساعد في حرق الدهون في الجسم مما يؤدي إلى فقدان الوزن.وبحسب ما نشره موقع "ميديكال نيوز توداي" الأميركي، يزيد البروتين من معدل التمثيل الغذائي للشخص بنسبة 15% إلى 30%. لذلك، فإن تناول البيض والأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين قد يساعد الناس على حرق سعرات حرارية أكثر من تناول الكربوهيدرات أو الدهون.من جهة أخرى، تساعد الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين على إبقائك ممتلئاً أي الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يؤدي إلى انخفاض الرغبة بتناول الطعام على مدار اليوم، مما يساهم في فقدان الوزن، بحسب ما نشره موقع "هيلث لاين" الأميركي.وإضافة إلى البروتين الذي يساعد ببناء العضلات، يحتوي البيض على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، إلى جانب كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي من العديد من الأمراض. لذا ينصح خبراء التغذية بإضافة البيض إلى نظامك الغذائي حيث يمكنك تحضيره بطرق مختلفة وشهية.يلجأ كثير من الناس إلى أطعمة وأغذية ومشروبات تساعد على توفير الدفء والطاقة لأجسامهم خلال فصل الشتاء.اختصاصية التغذية دينا بي ديلي، من جامعة موغلا صدقي كوتشمان بمدينة موغلا غربي تركيا، قدمت عبر الأناضول 10 أطعمة وأغذية ومشروبات تتغلب على برد الشتاء.واستهلت المختصة حديثها بالقول "يأتي فصل الشتاء البارد هذا العام متزامنا مع تزايد المخاطر المرتبطة بفيروس كورونا، والمتحور الجديد أوميكرون ومع انخفاض درجات الحرارة خلال الشتاء يبدأ جسم الإنسان بالتأثر ببرودة الجو".وأضافت "لذلك يحتاج الإنسان إلى اتباع الكثير من الوسائل لتدفئة جسمه، ويمكن للأطعمة التي تستغرق وقتًا أطول للهضم أن ترفع درجة حرارة الجسم وتمده بالطاقة وتساعده على الشعور بالدفء، بطريقة سليمة وفعالة".وفيما يلي الأطعمة والأغذية والمشروبات التي نصحت بها المختصة ديلي:1- الخضراوات الجذرية مثل البطاطا الحلوة والشمندر والجزر نصحت المختصة بتناول أطعمة مثل البطاطا الحلوة التي تحوي نسبة عالية من فيتاميني "أ" و"ج" والبوتاسيوم وكذلك تناول الشمندر والجزر، والكراث والبصل الأخضر، واللفت، والفجل، كونها تحوي مركبات تساعد على إبقاء الجسم دافئًا وتستغرق وقتًا أطول للهضم.2- حساء الدجاج بالخضراوات والبصل يعمل هذا الحساء على تدفئة الجسم، ويمنحه الكثير من العناصر الغذائية الضرورية، ويقاوم الإحساس بالجوع، ويمنح شعورا بالشبع ويعطيه كثيرا من العناصر التي يحتاج إليها مثل البروتينات والفيتامينات، فضلا عن شرب الماء بشكل كاف وهي طريقة بسيطة لمساعدة الجسم على البقاء دافئًا في الشتاء.3- الزنجبيل يدعم حركة الجهاز الهضمي كما يقوي جهاز المناعة، ويولد الحرارة في الشتاء ويساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ويعزز من تدفق الدم لتدفئة أصابع اليدين والقدمين، ويحوي الزنجبيل مادة البوليفينول Polyphenol النفاذة التي تشعر الجسم بالدفء.4- الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء والسبانخ والفاصوليا السوداء. وعند تناولها، فإن الجسم يصرف طاقة إضافية في هضم الطعام وهذا يولد حرارة الجسم ويشعر بالدفء.5- الحبوب في الشتاء يجب الإكثار من تناول الحبوب مثل الشوفان والأرز البني فهي مصدر ممتاز للكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا لهضمها في الجسم، خلال هذه العملية، يستخدم الجسم طاقة إضافية لهضم الطعام، وهذا بدوره يجعل الجسم أكثر دفئًا.6- زبدة الفول السوداني يمنح هذا الغذاء الجسم الطاقة التي تبعث على الدفء السريع، كما يمد الجسم بالحديد والفيتامينات والألياف ولكن يجب عدم الإكثار من الفول السوداني لأنه يسبب زيادة الوزن.7- البهارات والتوابل الحارة تساعد في الحفاظ على الجسم دافئا خلال فصل الشتاء، مثل الفلفل. وكذلك القرفة والقرنفل والفلفل الحار.8- العسل يعطي العسل الجسم الطاقة والسكريات، وينصح بتناوله خلال الشتاء بانتظام أو شربه بالماء الساخن، لأنه يساعد في الحفاظ على دفء الجسم.9- الموز يحتوي على الكثير من فيتامين "بي" والمغنيسيوم، ويساعد في تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الصحيح.10- اليقطين يتميز هذا الطعام بمحتوى غذائي غني ومذاق حلو بطبيعته مع سعرات حرارية قليلة، الأمر الذي يجعله وجبة محببة وصحية بامتياز، يساعد على تقوية المناعة، ويمد الجسم بالطاقة عالية والدفء.جرب الرياضة في الهواء الطلق في الطقس البارد هناك العديد من المزايا لممارسة الرياضة في الهواء الطلق البارد، بحسب ما نقل موقع دويتشه فيله عن مجلة "فرويندن" الألمانية، وهي:1- حرق المزيد من السعرات الحرارية يمكننا حرق المزيد من السعرات الحرارية أثناء ممارسة الرياضة في الأيام الباردة وحتى تنظيم شهيتنا بشكل أفضل.2- زيادة القدرة على التحمل أظهرت دراسات أن درجات الحرارة الأكثر دفئاً يمكن أن تقلل من القدرة على التحمل أثناء ممارسة الرياضة، في حين أن درجات الحرارة الأكثر برودة يمكن أن تحسن الأداء. ووجدت الدراسات أن درجات الحرارة التي تتراوح بين 10 و12 درجة هي الأفضل لممارسة التمارين الرياضية من أجل زيادة القدرة على التحمل.3- جعل الدماغ يعمل بشكل أفضل تشير دراسات إلى أن أدمغتنا تعمل بشكل أفضل في الطقس البارد، لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يجعل الدماغ يحصل على مزيد من الطاقة على شكل غلوكوز، وهذا بدوره يحسن أداء المخ. كما ذهبت دراسات أخرى إلى أن أداء الذاكرة يكون أفضل في الطقس البارد.لكن انتبه رغم فوائد ممارسة الرياضة في الجو البارد، ينصح بالابتعاد عن ذلك عندما يكون المرء مريضاً أو مصاباً بنزلة البرد. كما ينصح بتجنب ممارسة الرياضة في الأجواء القارسة، ومن المهم بالتأكيد ارتداء ملابس رياضية مناسبة مقاومة للبرد، وقبل كل شيء استشارة الطبيب.المصدر : الجزيرة + دويتشه فيله + وكالة الأناضول

في فصل الشتاء يواجه المرء تحديات للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، وأيضا الحفاظ على دفء الجسم. فما السبيل إلى ذلك؟ وما الأغذية التي تساعد في بناء العضلات وتدفئة الجسم؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.ونؤكد في البداية أن المعلومات والنصائح التي سنقدمها هي عامة وللاسترشاد فقط، لا تمارس الرياضة في الجو البارد أو تغير نظامك الغذائي إلا بعد استشارة الطبيب.8 أطعمة مثالية لبناء العضلات صالات الرياضة والتمارين القاسية وحدها لا تكفي للحصول على عضلات مشدودة والتمتع بصحة بدنية ولياقة عالية. يجب اتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتينات إلى جانب الرياضة.وأشار خبير التغذية ومدرب اللياقة البدنية فرانك شايتر -في حوار مع موقع "هايلبراكسيس نت" الألماني نقله موقع دويتشه فيله– إلى الأغذية الضرورية لبناء العضلات، ومنها1- البيض غني بالبروتين، ولكن يجب الانتباه إلى أنه غني بالكوليسترول في الدم، لذا ينصح الأطباء بعدم تناول أكثر من بيضتين يومياً.2- الجرجير يحمي الخلايا من التلف، ويحتوي على الكثير من الحديد، من الممكن تقديمه مع اللبنة أو الجبن لتشكيل طبق صحي متكامل.3- الأسماك وخصوصاً سمك التونة والسلمون، حيث تحتوي الأسماك على كمية كبيرة من البروتينات، فضلاً عن المواد المضادة للأكسدة التي تحمي الخلايا.4- الديك الرومي يحتوي على نسبة قليلة من الدهون بينما يحتوي على نسبة بروتينات عالية، إضافة إلى مذاقه الرائع وخصوصاً مع القليل من الإضافات كالزيت والأعشاب والثوم.5- الجبن يقال إنه من الدهون الصديقة، حيث يحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية وكمية كبيرة من البروتين.6- الزنجبيل ينصح بإضافة الزنجبيل إلى الموائد اليومية بانتظام، سواء كمشروب ساخن مثل الشاي، أو استخدامه كأحد التوابل.7- الصويا مصدر نباتي ممتاز للبروتين، كما تحتوي على كمية هائلة من البوتاسيوم.8- الفستق يوصي خبراء التغذية والرياضة بتناول الفستق الحلبي بانتظام، لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والبروتين.وبالطبع لا ينبغي الاعتماد على هذه المواد الغذائية فقط، بل يجب أن تحتوي الوجبات على الخضار والفواكه المتنوعة، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة 2-3 أيام أسبوعيا، مع عدم إهمال وقت الراحة. إذ يحتاج الجسم إلى النوم والراحة أيضاً لتنمو العضلات أثناءها.إذا كنت ترغب بخسارة الوزن دون فقدان عناصر غذائية ضرورية لاستمرار وظائف الجسم، ما عليك سوى أن تجعل البيض وجبة أساسية في نظامك الغذائي وخصوصاً ضمن وجبة الفطور، وذلك وفقا لتقرير في الدويتشه فيلله.ومن المعروف أن وجبة الفطور من أهم الوجبات اليومية وخصوصاً لتحديد خيارات الطعام خلال اليوم وتجنب الشعور بالجوع الكبير.لهذا السبب ينصح الخبراء بتناول البيض خصوصاً في وجبة الفطور لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين وسعرات حرارية قليلة نسبياً، كما أنه يساعد في حرق الدهون في الجسم مما يؤدي إلى فقدان الوزن.وبحسب ما نشره موقع "ميديكال نيوز توداي" الأميركي، يزيد البروتين من معدل التمثيل الغذائي للشخص بنسبة 15% إلى 30%. لذلك، فإن تناول البيض والأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين قد يساعد الناس على حرق سعرات حرارية أكثر من تناول الكربوهيدرات أو الدهون.من جهة أخرى، تساعد الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين على إبقائك ممتلئاً أي الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يؤدي إلى انخفاض الرغبة بتناول الطعام على مدار اليوم، مما يساهم في فقدان الوزن، بحسب ما نشره موقع "هيلث لاين" الأميركي.وإضافة إلى البروتين الذي يساعد ببناء العضلات، يحتوي البيض على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، إلى جانب كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي من العديد من الأمراض. لذا ينصح خبراء التغذية بإضافة البيض إلى نظامك الغذائي حيث يمكنك تحضيره بطرق مختلفة وشهية.يلجأ كثير من الناس إلى أطعمة وأغذية ومشروبات تساعد على توفير الدفء والطاقة لأجسامهم خلال فصل الشتاء.اختصاصية التغذية دينا بي ديلي، من جامعة موغلا صدقي كوتشمان بمدينة موغلا غربي تركيا، قدمت عبر الأناضول 10 أطعمة وأغذية ومشروبات تتغلب على برد الشتاء.واستهلت المختصة حديثها بالقول "يأتي فصل الشتاء البارد هذا العام متزامنا مع تزايد المخاطر المرتبطة بفيروس كورونا، والمتحور الجديد أوميكرون ومع انخفاض درجات الحرارة خلال الشتاء يبدأ جسم الإنسان بالتأثر ببرودة الجو".وأضافت "لذلك يحتاج الإنسان إلى اتباع الكثير من الوسائل لتدفئة جسمه، ويمكن للأطعمة التي تستغرق وقتًا أطول للهضم أن ترفع درجة حرارة الجسم وتمده بالطاقة وتساعده على الشعور بالدفء، بطريقة سليمة وفعالة".وفيما يلي الأطعمة والأغذية والمشروبات التي نصحت بها المختصة ديلي:1- الخضراوات الجذرية مثل البطاطا الحلوة والشمندر والجزر نصحت المختصة بتناول أطعمة مثل البطاطا الحلوة التي تحوي نسبة عالية من فيتاميني "أ" و"ج" والبوتاسيوم وكذلك تناول الشمندر والجزر، والكراث والبصل الأخضر، واللفت، والفجل، كونها تحوي مركبات تساعد على إبقاء الجسم دافئًا وتستغرق وقتًا أطول للهضم.2- حساء الدجاج بالخضراوات والبصل يعمل هذا الحساء على تدفئة الجسم، ويمنحه الكثير من العناصر الغذائية الضرورية، ويقاوم الإحساس بالجوع، ويمنح شعورا بالشبع ويعطيه كثيرا من العناصر التي يحتاج إليها مثل البروتينات والفيتامينات، فضلا عن شرب الماء بشكل كاف وهي طريقة بسيطة لمساعدة الجسم على البقاء دافئًا في الشتاء.3- الزنجبيل يدعم حركة الجهاز الهضمي كما يقوي جهاز المناعة، ويولد الحرارة في الشتاء ويساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ويعزز من تدفق الدم لتدفئة أصابع اليدين والقدمين، ويحوي الزنجبيل مادة البوليفينول Polyphenol النفاذة التي تشعر الجسم بالدفء.4- الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء والسبانخ والفاصوليا السوداء. وعند تناولها، فإن الجسم يصرف طاقة إضافية في هضم الطعام وهذا يولد حرارة الجسم ويشعر بالدفء.5- الحبوب في الشتاء يجب الإكثار من تناول الحبوب مثل الشوفان والأرز البني فهي مصدر ممتاز للكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا لهضمها في الجسم، خلال هذه العملية، يستخدم الجسم طاقة إضافية لهضم الطعام، وهذا بدوره يجعل الجسم أكثر دفئًا.6- زبدة الفول السوداني يمنح هذا الغذاء الجسم الطاقة التي تبعث على الدفء السريع، كما يمد الجسم بالحديد والفيتامينات والألياف ولكن يجب عدم الإكثار من الفول السوداني لأنه يسبب زيادة الوزن.7- البهارات والتوابل الحارة تساعد في الحفاظ على الجسم دافئا خلال فصل الشتاء، مثل الفلفل. وكذلك القرفة والقرنفل والفلفل الحار.8- العسل يعطي العسل الجسم الطاقة والسكريات، وينصح بتناوله خلال الشتاء بانتظام أو شربه بالماء الساخن، لأنه يساعد في الحفاظ على دفء الجسم.9- الموز يحتوي على الكثير من فيتامين "بي" والمغنيسيوم، ويساعد في تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الصحيح.10- اليقطين يتميز هذا الطعام بمحتوى غذائي غني ومذاق حلو بطبيعته مع سعرات حرارية قليلة، الأمر الذي يجعله وجبة محببة وصحية بامتياز، يساعد على تقوية المناعة، ويمد الجسم بالطاقة عالية والدفء.جرب الرياضة في الهواء الطلق في الطقس البارد هناك العديد من المزايا لممارسة الرياضة في الهواء الطلق البارد، بحسب ما نقل موقع دويتشه فيله عن مجلة "فرويندن" الألمانية، وهي:1- حرق المزيد من السعرات الحرارية يمكننا حرق المزيد من السعرات الحرارية أثناء ممارسة الرياضة في الأيام الباردة وحتى تنظيم شهيتنا بشكل أفضل.2- زيادة القدرة على التحمل أظهرت دراسات أن درجات الحرارة الأكثر دفئاً يمكن أن تقلل من القدرة على التحمل أثناء ممارسة الرياضة، في حين أن درجات الحرارة الأكثر برودة يمكن أن تحسن الأداء. ووجدت الدراسات أن درجات الحرارة التي تتراوح بين 10 و12 درجة هي الأفضل لممارسة التمارين الرياضية من أجل زيادة القدرة على التحمل.3- جعل الدماغ يعمل بشكل أفضل تشير دراسات إلى أن أدمغتنا تعمل بشكل أفضل في الطقس البارد، لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يجعل الدماغ يحصل على مزيد من الطاقة على شكل غلوكوز، وهذا بدوره يحسن أداء المخ. كما ذهبت دراسات أخرى إلى أن أداء الذاكرة يكون أفضل في الطقس البارد.لكن انتبه رغم فوائد ممارسة الرياضة في الجو البارد، ينصح بالابتعاد عن ذلك عندما يكون المرء مريضاً أو مصاباً بنزلة البرد. كما ينصح بتجنب ممارسة الرياضة في الأجواء القارسة، ومن المهم بالتأكيد ارتداء ملابس رياضية مناسبة مقاومة للبرد، وقبل كل شيء استشارة الطبيب.المصدر : الجزيرة + دويتشه فيله + وكالة الأناضول



اقرأ أيضاً
دراسة: أدوات المطبخ البلاستيكية خطر يهدد حياتنا
كشف علماء في سويسرا عن خطر متزايد يهدد الصحة يوميا دون أن نشعر، يتمثل في الجسيمات الدقيقة المعروفة بالميكروبلاستيك والنانو بلاستيك. ووفقا للدراسة التي أجراها باحثون من منظمة منتدى تغليف الأغذية غير الربحية في زيورخ، بالتعاون مع المعهد السويسري الفيدرالي لعلوم البيئة المائية وجامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية، فإن تلك الجسيمات تتسلل إلى أجسامنا من أدوات الطعام البلاستيكية المستخدمة على نطاق واسع مثل زجاجات الأطفال، وألواح التقطيع، وأكياس الشاي، وأكواب المشروبات، وحتى الأغلفة البلاستيكية. وأوضح الباحثون أن هذه الجزيئات الصغيرة لا تمر مرورا عابرا في الجهاز الهضمي، بل يمكن أن تترسب في أعضاء حيوية مثل القلب والرئتين والدماغ، وقد تم بالفعل رصدها في دم الإنسان، والأمعاء، والمشيمة، وحتى في فضلات الرضع والبالغين. وتشير الأدلة العلمية المتزايدة إلى ارتباط هذه الجزيئات باضطرابات صحية خطيرة، من بينها السرطان، والجلطات، والخرف، ومضاعفات الحمل. كما قد تؤدي إلى اختلال في توازن ميكروبات الأمعاء، والتهاب، وضرر عصبي، ومشكلات مناعية وهرمونية. واعتمدت الدراسة على مراجعة 103 دراسة سابقة تناولت الميكروبلاستيك المنبعث من مواد تلامس الغذاء، والتي تشمل منتجات منزلية وصناعية واسعة الاستخدام مثل الزجاجات، والأكواب، والصواني، وأكياس التغليف، وغيرها. وكانت زجاجات المياه البلاستيكية أكثر العناصر ارتباطًا بانبعاث الميكروبلاستيك، تليها الحاويات الأخرى، وأكياس الشاي، والأكواب. ولفت الباحثون إلى أن معظم هذه الجزيئات تنبعث خلال الاستخدام الطبيعي لتلك الأدوات، مثل فتح الزجاجات أو صب الماء الساخن على أكياس الشاي أو التقطيع على ألواح بلاستيكية. ويؤكد الدكتور يوهانس تسيمرمان، أحد الباحثين في الدراسة أن: " الأدوات أو المواد التي تلامس الطعام مباشرة أثناء التحضير أو التخزين أو التقديم، تُعد مصدرا مهما للميكروبلاستيك والنانو بلاستيك، ومع ذلك لا يتم تقدير مدى مساهمتها في تعرض الإنسان لها بشكل كافٍ". وتدعو الدراسة إلى تشديد القوانين لتشمل اختبار مدى انتقال هذه الجسيمات إلى الطعام، من أجل حماية صحة المستهلكين، خاصة مع تزايد الأدلة التي تدعو للقلق بشأن تأثيرها طويل الأمد. والبيانات الكاملة للدراسة متاحة من خلال لوحة معلومات تفاعلية، تُتيح للباحثين وصناع القرار تحليل النتائج ومصادر الانبعاث بدقة.
صحة

ما هو الفَتق؟ وماهي أعراضه وطرق علاجه؟
يمثل الفتق حالة طبية خطيرة، ويجب فحصه دائما في أسرع وقت ممكن، نظرا لأنه حتى لو لم يكن مؤلما فقد يصبح خطيرا فجأة. وأوضح موقع "أبونيت.دي" أن الفتق عبارة عن فجوة في جدار البطن تبرز من خلالها الأمعاء أو الصفاق، وهو يحدث عندما يزداد الضغط في تجويف البطن، كما هو الحال أثناء ممارسة الأنشطة الشاقة أو التبرز أو السعال أو العطس أو الضحك أو الانحناء. وعندما ينخفض الضغط، يمكن أن يعود الفتق إلى طبيعته. ومع ذلك، يجب أخذ الفتق المختفي على محمل الجد شأنه في ذلك شأن الفتق المرئي، فكل فتق قد يكون خطيرا، حتى لو لم يسبب ألمًا. أنواع الفتق وأضاف الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن هناك أنواعا عديدة ومختلفة من الفتق، حيث يولد بعض الأشخاص به، بينما يصاب به آخرون مع مرور الوقت. ويعد الفتق السري هو النوع الأكثر شيوعا، ويولد الكثيرون بهذا الفتق، لكنه ليس وراثيا. وتلتئم معظم حالات الفتق السري الخلقي تلقائيا في سن الرابعة أو الخامسة. وإذا استمر الفتق، فغالبا ما لا يُلاحظ إلا بعد ذلك بكثير، عندما يكبر حجمه. ويُلاحظ الفتق السري من خلال بروز سرة البطن، على سبيل المثال لدى النساء أثناء الحمل. وبما أن منطقة الإربية تمثل نقطة ضعف طبيعية، فإن الفتق يحدث فيها أيضا بشكل متكرر، ومن هنا جاء اسم الفتق الإربي، الذي يظهر على شكل انتفاخ، وقد يحدث حتى لدى حديثي الولادة عندما لا تُغلق فتحة صغيرة في عضلات البطن تماما. ويعد الفتق الإربي أكثر شيوعا لدى الرجال، حيث يمتلك الرجل فتحة صغيرة في عضلات الأربية تمر من خلالها الأوعية الدموية، التي تُغذي الخصيتين بالدم. ونتيجة لذلك، يكون الرجل أكثر عرضة للإصابة بالفتق الإربي في هذه المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعملون في وظائف شاقة تتطلب رفع أشياء ثقيلة على سبيل المثال، هم أكثر عرضة للإصابة بالفتق، في حين يعتبر الأشخاص، الذين يعملون في وظائف تتطلب الجلوس لفترات طويلة، أقل عرضة للخطر. أعراض الفتق ويمكن أن يسبب الفتق أعراضا مختلفة مثل الإمساك والغثيان والقيء. ويحدث هذا عندما ينقطع تدفق الدم إلى الأنسجة البارزة، ويُطلق النسيج المُحتجز موادا التهابية، وقد يسبب تسمما دمويا يهدد الحياة (إنتان الدم). ويمكن أن يُحتجز أي فتق ويسبب حالة طبية طارئة، لذا يجب استشارة الطبيب فور الاشتباه في الإصابة بالفتق. ويعالج الفتق جراحيا، وغالبا ما يكون ذلك عن طريق تنظير البطن بأقل تدخل جراحي. وعادةً ما يمكن ممارسة الأنشطة اليومية الخفيفة في غضون أيام قليلة بعد العملية. ومع ذلك، يجب تجنب ممارسة الرياضة ورفع الأشياء الثقيلة لبضعة أسابيع.
صحة

بدائل للملح في النظام الغذائي
تشير الأكاديمية أوكسانا درابكينا، إلى أن الإفراط في تناول الملح هو أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض، مثل ارتفاع مستوى ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وغيرها. ووفقا لها، تحتوي العديد من المنتجات على ملح خفي. وتوضح كيفية تقليل كمية الملح في النظام الغذائي اليومي. وتقول: "يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح. وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات. وتقول: "يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية". وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم". كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة.
صحة

بينها التحكم بالوزن.. أسباب تدفعك لتناول المزيد من الخيار
يتكون الخيار من حوالي 95% من الماء، ما يجعله من أفضل الأطعمة الطبيعية لإرواء العطش. إذ يساعد في الحفاظ على رطوبة الجسم والشعور بالانتعاش، كما أنه ضروري للهضم والدورة الدموية والتحكم في درجة الحرارة وامتصاص العناصر الغذائية. ووفق صحيفة Times of India، يمكن أن تكون إضافة الخيار إلى الوجبات، في الأيام الحارة أو أثناء ممارسة النشاط البدني، طريقة سهلة للحفاظ على مستويات ترطيب الجسم والاستفادة من المزايا التالية: 1. صحة العظام يعتبر الخيار مصدراً جيداً لفيتامين K، الذي يلعب دوراً رئيسياً في مساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم والحفاظ على قوة العظام. حيث يمنح كوب واحد فقط من شرائح الخيار حوالي 20% من الاحتياجات اليومية من فيتامين K. كما يحتوي الخيار على السيليكا، وهو معدن نادر يدعم المفاصل والأنسجة الضامة. 2. مضادات الأكسدة إن الخيار غني بمضادات الأكسدة القوية مثل الفلافونويدات والتانينات، حتى الكيرسيتين، وهي عناصر غذائية تساعد على حماية الجسم من الداخل والخارج. إذ تحارب هذه المركبات الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة تساهم في الشيخوخة وأمراض مثل السرطان والزهايمر. 3. صحة الجهاز الهضمي تضيف الألياف الموجودة في قشرة الخيار حجماً للبراز، مما يساعد على حركة الأمعاء بسلاسة أكبر ويمنع الإمساك. في الوقت نفسه، يساعد محتواه العالي من الماء على تليين الفضلات وتسهيل عملية الهضم. 4. التحكم بالوزن مع نحو 16 سعرة حرارية لكل كوب، يعد الخيار وجبة خفيفة مثالية. وبفضل محتواه من الألياف والماء، يساعد أيضاً على الشعور بالشبع لفترة أطول. 5. صحة القلب يساعد محتوى البوتاسيوم في الخيار على موازنة مستويات الصوديوم في الجسم، ما يدعم بدوره ضغط الدم الصحي. علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد الألياف ومركبات مضادات الأكسدة الموجودة في الخيار على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL والالتهابات، وهما عاملان رئيسيان لخطر الإصابة بأمراض القلب. 6. صحة البشرة نظراً لمحتواها العالي من الماء ترطب قطع الخيار البشرة من الداخل إلى الخارج، بينما تعزز السيليكا إنتاج الكولاجين، مما يحافظ على نضارة البشرة وتماسكها. كما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الخيار على مكافحة شيخوخة البشرة وحمايتها من أضرار الشمس والتلوث. وسواء تم تناوله أو استخدامه مباشرة، فإن الخيار يضفي فوائد حقيقية على نضارة البشرة. 7. نسبة السكر في الدم إن الخيار منخفض الكربوهيدرات بشكل طبيعي وله مؤشر جلايسيمي منخفض، ما يجعله خياراً جيداً لمن ينظمون مستوى السكر في الدم. كما أنه يحتوي على مركبات نشطة بيولوجياً مثل الكوكوربيتاسين التي يمكن أن تساعد على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. 8. مضادات الالتهاب يعتبر الالتهاب المزمن سبباً للعديد من المشاكل الصحية، من آلام المفاصل إلى أمراض القلب. ويساعد الخيار، بفضل محتواه من مضادات الأكسدة، على مواجهة هذه المشكلة. فتناوله بانتظام يمكن أن يساعد على تخفيف التورم وتخفيف التهيج الداخلي ودعم جهاز المناعة.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة