دولي

نجل الملكة إليزابيث الثانية مهدد بفقدان لقبه بسبب تهم الاغتصاب


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 يناير 2022

أشارت مصادر إعلامية بريطانية، إلى أن دوق يورك أندرو نجل الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، قد يحرم من استخدام لقب صاحب السمو بسبب قضية اغتصاب يحاكم عليها في الولايات المتحدة.مصادر إعلامية: نجل الملكة إليزابيث الثانية قد يفقد لقبه بسبب تهم الاغتصابالقضاء الأمريكي يرد طعن الأمير أندرو في دعوى اعتداء جنسي ضده وأشارت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية الأحد، إلى أن "الملك قد يتخذ مثل هذا القرار إذا خسر الأمير أندرو قضية اغتصاب فتاة (17 عاما) في محكمة أمريكية".وأضافت: "مصادر مطلعة أشارت إلى أن العائلة المالكة تناقش بنشاط خطط العمل في حالة فوز فرجينيا جوفر (قبل الزواج - روبرتس)، والتي تصف نفسها بأنها ضحية للأمير، معتقدين أنه في هذه الحالة، فإن الأمير في الداخل مهدد بالإقامة الجبرية ولن يكون قادرا على مغادرة البلاد بسبب التهديد بتسليمه إلى الولايات المتحدة، وسيُجبر على العيش بشكل أكثر تواضعا بالقرب من قلعة وندسور".وتابعت: "سيطلب من الأمير أيضا، التوقف عن استخدام اللقب الرسمي والتخلي عن الرتب العسكرية الفخرية ودور راعي العديد من المنظمات الخيرية".من المقرر عقد جلسة الاستماع التالية بشأن دعوى جوفري في محكمة المقاطعة الجنوبية في نيويورك في 4 يناير الجاري، حيث يسعى فريق الدفاع إلى إنهاء القضية لأسباب رسمية، وكذلك إثبات أنه لا يمكن النظر في الأمر في الولايات المتحدة، حيث ولد جوفر وترعرع".وأشار فريق الدفاع في وقت سابق، إلى "اتفاق خارج المحكمة بين جوفري ورجل الأعمال الأمريكي جيفري إبستين في عام 2009، مدعيا أن المرأة تعهدت بعد ذلك برفض محاكمة كل من إبستين نفسه ومعارفه، بما في ذلك الأمير أندرو، وأنها حصلت على مبلغ مالي آنذاك".وتدعي جوفر أنها "إحدى ضحايا إبستين، الذي يزعم أنه قدمها لابن إليزابيث الثانية، وأن الأمير معها الجنس ثلاث مرات ضد إرادتها في عام 2001، عندما كانت تبلغ من العمر 17 عاما فقط".من جهته ينفي دوق يورك مزاعم بوجود علاقة جنسية مع فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، وأنه "لم يقابل جوفري أبدا، والصورة التي تم التقاطها مزيفة".وأجبر الأمير على التنحي عام 2019، عن مهامه الرسمية وسط مزاعم جوفري بأنه "كان من بين العديد من الرجال الذين أجبرها إبستين وماكسويل على ممارسة الجنس معهم".

أشارت مصادر إعلامية بريطانية، إلى أن دوق يورك أندرو نجل الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، قد يحرم من استخدام لقب صاحب السمو بسبب قضية اغتصاب يحاكم عليها في الولايات المتحدة.مصادر إعلامية: نجل الملكة إليزابيث الثانية قد يفقد لقبه بسبب تهم الاغتصابالقضاء الأمريكي يرد طعن الأمير أندرو في دعوى اعتداء جنسي ضده وأشارت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية الأحد، إلى أن "الملك قد يتخذ مثل هذا القرار إذا خسر الأمير أندرو قضية اغتصاب فتاة (17 عاما) في محكمة أمريكية".وأضافت: "مصادر مطلعة أشارت إلى أن العائلة المالكة تناقش بنشاط خطط العمل في حالة فوز فرجينيا جوفر (قبل الزواج - روبرتس)، والتي تصف نفسها بأنها ضحية للأمير، معتقدين أنه في هذه الحالة، فإن الأمير في الداخل مهدد بالإقامة الجبرية ولن يكون قادرا على مغادرة البلاد بسبب التهديد بتسليمه إلى الولايات المتحدة، وسيُجبر على العيش بشكل أكثر تواضعا بالقرب من قلعة وندسور".وتابعت: "سيطلب من الأمير أيضا، التوقف عن استخدام اللقب الرسمي والتخلي عن الرتب العسكرية الفخرية ودور راعي العديد من المنظمات الخيرية".من المقرر عقد جلسة الاستماع التالية بشأن دعوى جوفري في محكمة المقاطعة الجنوبية في نيويورك في 4 يناير الجاري، حيث يسعى فريق الدفاع إلى إنهاء القضية لأسباب رسمية، وكذلك إثبات أنه لا يمكن النظر في الأمر في الولايات المتحدة، حيث ولد جوفر وترعرع".وأشار فريق الدفاع في وقت سابق، إلى "اتفاق خارج المحكمة بين جوفري ورجل الأعمال الأمريكي جيفري إبستين في عام 2009، مدعيا أن المرأة تعهدت بعد ذلك برفض محاكمة كل من إبستين نفسه ومعارفه، بما في ذلك الأمير أندرو، وأنها حصلت على مبلغ مالي آنذاك".وتدعي جوفر أنها "إحدى ضحايا إبستين، الذي يزعم أنه قدمها لابن إليزابيث الثانية، وأن الأمير معها الجنس ثلاث مرات ضد إرادتها في عام 2001، عندما كانت تبلغ من العمر 17 عاما فقط".من جهته ينفي دوق يورك مزاعم بوجود علاقة جنسية مع فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، وأنه "لم يقابل جوفري أبدا، والصورة التي تم التقاطها مزيفة".وأجبر الأمير على التنحي عام 2019، عن مهامه الرسمية وسط مزاعم جوفري بأنه "كان من بين العديد من الرجال الذين أجبرها إبستين وماكسويل على ممارسة الجنس معهم".



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة