بين محاربة كوفيد-19 وضرورة توفير الأمن..تعبئة مكثفة لشرطة مراكش بالتزامن مع نهاية السنة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 21:23

مراكش

بين محاربة كوفيد-19 وضرورة توفير الأمن..تعبئة مكثفة لشرطة مراكش بالتزامن مع نهاية السنة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 يناير 2022

في مواجهة ظرفية استثنائية مطبوعة باستمرار تفشي جائحة (كوفيد-19) ومتحوراتها، وحلول السنة الجديدة 2022، تعمل مصالح الشرطة عبر مختلف أرجاء التراب الوطني، كما على صعيد مدينة مراكش، على قدم وساق للقيام بمهامها النبيلة على أكمل وجه، المتمثلة في تأمين وحفظ الأمن، متحلية بدرجة عالية من اليقظة والحضور الميداني، والالتزام.وفي هذا الاتجاه، لم تدخر مصالح الشرطة بالمدينة الحمراء، بجميع تخصصاتها، في تفان كامل ونكران للذات، جهدا من أجل توفير الوسائل، لكي تكون في مستوى فرض، كما يجب، الاحترام التام للقوانين والإجراءات التنظيمية الجاري بها العمل، هاجسها الوحيد هو الحفاظ على المكتسبات التي حققها المغرب في مجال محاربة فيروس كورونا المستجد، وتأمين وقاية وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك على الرغم من إلغاء وحظر جميع التظاهرات والاحتفالات بحلول السنة الجديدة، واعتماد حظر تجول ليلي ابتداء من منتصف ليلة 31 دجنبر.وبالفعل، إن انخراطا من هذا القبيل من طرف الشرطة، على غرار ما يجري على الصعيد الوطني، ليس أمرا "استثنائيا" أو مرتبطا بهذه الظرفية الخاصة، بقدر ما يتصل بالمهام "اليومية والمستمرة"، بل وحتى "الروتينية" لكافة أطر وموظفي الشرطة، الذين ما فتئوا يقدمون الكثير من التضحيات، بحس مرتفع من المسؤولية والمواطنة، خدمة لراحة المواطن، والحفاظ على الأمن، وطمأنينة واستقرار المملكة، تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وفاء منهم لمقدسات المملكة، وشعارها "الله، الوطن، الملك".ومن أجل المزيد من الفعالية والسرعة في حال التدخل، أعدت مصالح الشرطة بمراكش، في إطار تفعيل توجيهات المديرية العامة للأمن الوطني، ببراغماتية ومهنية، "استراتيجية" أمنية مندمجة، ترتكز على القرب والاستباقية، في أفق تأطير كافة تراب المدينة، من خلال حضور معزز للشرطة في المناطق الحيوية، والمواقع الاستراتيجية، دون إغفال العمليات الأمنية الميدانية المنفذة في مختلف أحياء المدينة.ويتعلق الأمر، في نهاية هذه السنة، بالسهر بدقة على الامتثال للتدابير التي أقرتها الحكومة في 20 دجنبر والخاصة بليلة رأس السنة الجديدة، والتي تشمل "منع جميع الاحتفالات الخاصة برأس السنة الميلادية"، و"منع الفنادق والمطاعم وجميع المؤسسات والمرافق السياحية من تنظيم احتفالات وبرامج خاصة بهذه المناسبة"، و"إغلاق المطاعم والمقاهي على الساعة الحادية عشر والنصف ليلا"، و"حظر التنقل الليلي ليلة رأس السنة من الساعة الثانية عشر ليلا إلى الساعة السادسة صباحا".ومكنت جولة ليلية قام بها فريق من لقناة، عبر (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، في مختلف الشوارع والمواقع الاستراتيجية بمراكش، على غرار شارع محمد السادس، ومنطقة أكدال، وساحة جامع الفنا الشهيرة، وشارع محمد الخامس، والشوارع الكبرى، من معاينة الترتيبات الأمنية التي تم اتخاذها، مع تعبئة المديرية العامة للأمن الوطني لوسائل بشرية ولوجستية هامة.وتمت، في هذا الصدد، إقامة العديد من السدود القضائية، ونقط المراقبة في مختلف أرجاء المدينة، مع تعزيز تلك الموجودة سلفا على مستوى مداخل مراكش، فضلا عن تعبئة مختلف الفرق من أجل السهر بعناية على حفظ أمن الأشخاص والممتلكات، وعلى احترام التدابير الصحية الوقائية الرامية إلى اجتثاث جائحة فيروس كورونا المستجد.وبلغت هذه اليقظة وهذا الانخراط ذروتهما في صفوف "أبطال الواجب الوطني" الذين يوجدون في الصفوف الأمامية في الحرب ضد كوفيد-19 منذ ظهورها في مارس 2020، وينتظر أن يمروا إلى السرعة القصوى في هذه الظرفية الاستثنائية، في تضحية "قل نظيرها" من قبل هؤلاء الرجال سواء بالزي الرسمي أو المدني، متحدين الظروف المناخية الشتوية القاسية، كما يواجهون خطر الإصابة بالفيروس، ودون أن يترددوا في الاستعانة بمهاراتهم وبراعتهم في مواجهة كافة المخاطر.وعلى طول المسار الذي قطعه طاقم التصوير التابع لقناة (M24) ليلة 31 دجنبر، كان حضور الشرطة باديا للعيان، وكافة موظفي الشرطة في حالة يقظة، وتعبئة على مستوى السدود القضائية، ونقط المراقبة المتنقلة والثابتة، مع التأهب لأي تدخل محتمل من أجل حفظ الأمن والنظام العام، وتذكير الخارجين عن جادة الصواب بضرورة احترام القوانين الجاري بها العمل.وبعيدا عن أي "ارتجال"، يسهر كل واحد من عناصر الأمن على التطبيق الحرفي للتعليمات التي توصل بها، وتنفيذ مهامه تحت الإشراف المباشر لوالي الشرطة، والمراقبة الفعلية لمجموعة من الضباط السامين من المديرية العامة للأمن الوطني المعبئين في هذا الظرف، بهاجس تأمين مرور انسيابي إلى السنة الجديدة، والحفاظ على الدوام على معادلة "هشة" بين ضرورة تأمين احترام القوانين الجاري بها العمل، والتصدي لأي تجاوز، وحماية حقوق وحريات المواطنين.إنه مجهود جبار يتجسد في الواقع من خلال مهام نبيلة ومواطنة، وإنسانية في خدمة أمن واستقرار المملكة في عالم ممزق حاليا، وهو ما يستحق الكثير من التقدير، والاحترام الكبير، والاعتراف العميق من قبل المواطنين، الفخورين بمؤسسة للشرطة تتميز ب"الكفاءة" لرفع التحديات الحالية والمستقبلية، بما يتماشى مع التطورات "المدنية" و"المواطنة".وصرح عميد الشرطة الممتاز، رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أنور الزوين، لقناة (M24) بأن "ولاية أمن مراكش وضعت، بمناسبة حلول السنة الجديدة 2022، استراتيجية ترتكز على تعليمات المدير العام للأمن الوطني، حتى يتم المرور إلى السنة الجديدة في ظروف ممتازة".وأوضح الزوين أن هذه الاستراتيجية تعتمد، طبقا لمخطط عمل يرتكز على توجيهات والي أمن مراكش، على المشاركة الفعلية والانخراط على الميدان في العملية الأمنية لمختلف مكونات الشرطة (الأمن العام، الشرطة القضائية، شرطة المرور..)، مسجلا أن الهدف يتمثل في التطبيق الصارم للتدابير المناسبة، سواء من حيث الوقاية من الجريمة، وإذا اقتضى الأمر، زجرها طبقا للقانون الجاري به العمل.وأضاف الزوين أن مدينة مراكش، باعتبارها وجهة سياحية رئيسية ستعرف تدفقا معتبرا من قبل الزوار من العديد من مدن المملكة، مما يتطلب السهر بدقة على احترام الإجراءات الأمنية، خاصة بعد أن قررت السلطات العمومية، في إطار محاربة تفشي فيروس كورونا، إغلاق المحال التجارية، والمقاهي والمطاعم على الساعة الحادية عشر والنصف ليلا، يليها حظر للتنقل الليلي من الساعة الثانية عشر ليلا إلى الساعة السادسة صباحا.وخلص إلى أن الشرطة القضائية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من شرطة مراكش، تعمل بلا هوادة من خلال مختلف فرقها، عبر حضور "فعلي" و"معزز" في الفضاءات العمومية، قصد تجسيد هذه الاستراتيجية الأمنية، التي تقوم على الفعالية والسرعة، والبراغماتية، بشكل يضمن الوقاية من الجريمة ومحاربة جميع أشكال الانحراف.

في مواجهة ظرفية استثنائية مطبوعة باستمرار تفشي جائحة (كوفيد-19) ومتحوراتها، وحلول السنة الجديدة 2022، تعمل مصالح الشرطة عبر مختلف أرجاء التراب الوطني، كما على صعيد مدينة مراكش، على قدم وساق للقيام بمهامها النبيلة على أكمل وجه، المتمثلة في تأمين وحفظ الأمن، متحلية بدرجة عالية من اليقظة والحضور الميداني، والالتزام.وفي هذا الاتجاه، لم تدخر مصالح الشرطة بالمدينة الحمراء، بجميع تخصصاتها، في تفان كامل ونكران للذات، جهدا من أجل توفير الوسائل، لكي تكون في مستوى فرض، كما يجب، الاحترام التام للقوانين والإجراءات التنظيمية الجاري بها العمل، هاجسها الوحيد هو الحفاظ على المكتسبات التي حققها المغرب في مجال محاربة فيروس كورونا المستجد، وتأمين وقاية وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك على الرغم من إلغاء وحظر جميع التظاهرات والاحتفالات بحلول السنة الجديدة، واعتماد حظر تجول ليلي ابتداء من منتصف ليلة 31 دجنبر.وبالفعل، إن انخراطا من هذا القبيل من طرف الشرطة، على غرار ما يجري على الصعيد الوطني، ليس أمرا "استثنائيا" أو مرتبطا بهذه الظرفية الخاصة، بقدر ما يتصل بالمهام "اليومية والمستمرة"، بل وحتى "الروتينية" لكافة أطر وموظفي الشرطة، الذين ما فتئوا يقدمون الكثير من التضحيات، بحس مرتفع من المسؤولية والمواطنة، خدمة لراحة المواطن، والحفاظ على الأمن، وطمأنينة واستقرار المملكة، تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وفاء منهم لمقدسات المملكة، وشعارها "الله، الوطن، الملك".ومن أجل المزيد من الفعالية والسرعة في حال التدخل، أعدت مصالح الشرطة بمراكش، في إطار تفعيل توجيهات المديرية العامة للأمن الوطني، ببراغماتية ومهنية، "استراتيجية" أمنية مندمجة، ترتكز على القرب والاستباقية، في أفق تأطير كافة تراب المدينة، من خلال حضور معزز للشرطة في المناطق الحيوية، والمواقع الاستراتيجية، دون إغفال العمليات الأمنية الميدانية المنفذة في مختلف أحياء المدينة.ويتعلق الأمر، في نهاية هذه السنة، بالسهر بدقة على الامتثال للتدابير التي أقرتها الحكومة في 20 دجنبر والخاصة بليلة رأس السنة الجديدة، والتي تشمل "منع جميع الاحتفالات الخاصة برأس السنة الميلادية"، و"منع الفنادق والمطاعم وجميع المؤسسات والمرافق السياحية من تنظيم احتفالات وبرامج خاصة بهذه المناسبة"، و"إغلاق المطاعم والمقاهي على الساعة الحادية عشر والنصف ليلا"، و"حظر التنقل الليلي ليلة رأس السنة من الساعة الثانية عشر ليلا إلى الساعة السادسة صباحا".ومكنت جولة ليلية قام بها فريق من لقناة، عبر (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، في مختلف الشوارع والمواقع الاستراتيجية بمراكش، على غرار شارع محمد السادس، ومنطقة أكدال، وساحة جامع الفنا الشهيرة، وشارع محمد الخامس، والشوارع الكبرى، من معاينة الترتيبات الأمنية التي تم اتخاذها، مع تعبئة المديرية العامة للأمن الوطني لوسائل بشرية ولوجستية هامة.وتمت، في هذا الصدد، إقامة العديد من السدود القضائية، ونقط المراقبة في مختلف أرجاء المدينة، مع تعزيز تلك الموجودة سلفا على مستوى مداخل مراكش، فضلا عن تعبئة مختلف الفرق من أجل السهر بعناية على حفظ أمن الأشخاص والممتلكات، وعلى احترام التدابير الصحية الوقائية الرامية إلى اجتثاث جائحة فيروس كورونا المستجد.وبلغت هذه اليقظة وهذا الانخراط ذروتهما في صفوف "أبطال الواجب الوطني" الذين يوجدون في الصفوف الأمامية في الحرب ضد كوفيد-19 منذ ظهورها في مارس 2020، وينتظر أن يمروا إلى السرعة القصوى في هذه الظرفية الاستثنائية، في تضحية "قل نظيرها" من قبل هؤلاء الرجال سواء بالزي الرسمي أو المدني، متحدين الظروف المناخية الشتوية القاسية، كما يواجهون خطر الإصابة بالفيروس، ودون أن يترددوا في الاستعانة بمهاراتهم وبراعتهم في مواجهة كافة المخاطر.وعلى طول المسار الذي قطعه طاقم التصوير التابع لقناة (M24) ليلة 31 دجنبر، كان حضور الشرطة باديا للعيان، وكافة موظفي الشرطة في حالة يقظة، وتعبئة على مستوى السدود القضائية، ونقط المراقبة المتنقلة والثابتة، مع التأهب لأي تدخل محتمل من أجل حفظ الأمن والنظام العام، وتذكير الخارجين عن جادة الصواب بضرورة احترام القوانين الجاري بها العمل.وبعيدا عن أي "ارتجال"، يسهر كل واحد من عناصر الأمن على التطبيق الحرفي للتعليمات التي توصل بها، وتنفيذ مهامه تحت الإشراف المباشر لوالي الشرطة، والمراقبة الفعلية لمجموعة من الضباط السامين من المديرية العامة للأمن الوطني المعبئين في هذا الظرف، بهاجس تأمين مرور انسيابي إلى السنة الجديدة، والحفاظ على الدوام على معادلة "هشة" بين ضرورة تأمين احترام القوانين الجاري بها العمل، والتصدي لأي تجاوز، وحماية حقوق وحريات المواطنين.إنه مجهود جبار يتجسد في الواقع من خلال مهام نبيلة ومواطنة، وإنسانية في خدمة أمن واستقرار المملكة في عالم ممزق حاليا، وهو ما يستحق الكثير من التقدير، والاحترام الكبير، والاعتراف العميق من قبل المواطنين، الفخورين بمؤسسة للشرطة تتميز ب"الكفاءة" لرفع التحديات الحالية والمستقبلية، بما يتماشى مع التطورات "المدنية" و"المواطنة".وصرح عميد الشرطة الممتاز، رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، أنور الزوين، لقناة (M24) بأن "ولاية أمن مراكش وضعت، بمناسبة حلول السنة الجديدة 2022، استراتيجية ترتكز على تعليمات المدير العام للأمن الوطني، حتى يتم المرور إلى السنة الجديدة في ظروف ممتازة".وأوضح الزوين أن هذه الاستراتيجية تعتمد، طبقا لمخطط عمل يرتكز على توجيهات والي أمن مراكش، على المشاركة الفعلية والانخراط على الميدان في العملية الأمنية لمختلف مكونات الشرطة (الأمن العام، الشرطة القضائية، شرطة المرور..)، مسجلا أن الهدف يتمثل في التطبيق الصارم للتدابير المناسبة، سواء من حيث الوقاية من الجريمة، وإذا اقتضى الأمر، زجرها طبقا للقانون الجاري به العمل.وأضاف الزوين أن مدينة مراكش، باعتبارها وجهة سياحية رئيسية ستعرف تدفقا معتبرا من قبل الزوار من العديد من مدن المملكة، مما يتطلب السهر بدقة على احترام الإجراءات الأمنية، خاصة بعد أن قررت السلطات العمومية، في إطار محاربة تفشي فيروس كورونا، إغلاق المحال التجارية، والمقاهي والمطاعم على الساعة الحادية عشر والنصف ليلا، يليها حظر للتنقل الليلي من الساعة الثانية عشر ليلا إلى الساعة السادسة صباحا.وخلص إلى أن الشرطة القضائية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من شرطة مراكش، تعمل بلا هوادة من خلال مختلف فرقها، عبر حضور "فعلي" و"معزز" في الفضاءات العمومية، قصد تجسيد هذه الاستراتيجية الأمنية، التي تقوم على الفعالية والسرعة، والبراغماتية، بشكل يضمن الوقاية من الجريمة ومحاربة جميع أشكال الانحراف.



اقرأ أيضاً
سلطات مراكش تشن حملة أمنية جديدة لتحرير الملك العمومي+صور
شنت عناصر السلطة المحلية بالمحلقة الإدارية سيدي يوسف بن علي الجنوبي، صباح يومه الخميس، حملة أمنية لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العمومي.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد تمت هذه الحملة تحت إشراف القائد الرئيس للملحقة الإدارية عبد السلام العزوزي رفقة أعوان السلطة المحلية والقوات المساعدة.وقد تم خلال الحملة المذكورة تنظيم الباعة الجائلين بسوق بولرباح لتفادي عرقة السير، فضلا عن تحرير جنابات الثانوية التأهيلية موسى بن نصير، مع حجز ثلاثة عربات يدوية.
مراكش

جماعة مراكش تستقبل وفدا من مارسيليا
في إطار اتفاقية التوأمة التي تجمع بين مدينتي مراكش ومارسيليا الفرنسية منذ سنة 2004، استقبلت خديجة بوحراشي، نائبة عمدة مراكش، كريستوف هوغون، مستشار ببلدية مارسيليا، وأعضاء الوفد المرافق له، وذلك يوم الخميس 17 أبريل 2025 بالقصر البلدي بمراكش.وقد شكل هذا اللقاء مناسبة مهمة لتبادل النقاش وتعزيز علاقات التعاون والشراكة بين الطرفين في مجالات محورية متعددة، من بينها الجانب الثقافي والرياضي، والرقمنة والتحول الرقمي، وحماية المعطيات وصون التراث المادي واللامادي.
مراكش

سلطات باب دكالة تتجند لمحاربة مختلف مظاهر العشوائيات واحتلال الملك العام +صور
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية باب دكالة قبل قليل من عشر يومه الخميس 17 ابريل، حملة واسعة لتحرير الملك العام ومحاربة مختلف مظلاهر العشوائيات. وحسب مصادر كشـ24 فقد شملت الحملة التي قادها بشكل مباشر قائد الملحقة الادارية بالنيابة، مدعوما باعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، سويقة باب دكالة، وطريق لكزا، ودرب بوطويل ، وطوالة دار الباشا.وقد اسفرت الحملة عن حجز 6 طاولات و 20 لتر من السوائل المجهولة المصدر او المخزنة بشكل غير صحي لدى باعة الماكولات، الى جانب مجموعة  من الأقمشة ، ومجموعة من الكراسي.كما تم خلال الحملة توجيه مجموعة من الاندارات لعدد من المحلات ، كما تم تنظيم عدد من الباعة وحثهم على إحترام الطريق العام.      
مراكش

بالڤيديو.. كشـ24 تواكب التطوير المهم لممرات التوقف السريع بمطار مراكش
يواصل المكتب الوطني للمطارات تنفيذ استراتيجية "مطارات 2030"، من خلال تطوير الفضاءات والمداخل الخارجية للمطارات وفي مقدمتها مطار مراكش المنارة الدولي، الذي واكبت كشـ24  التطورات الجديدة التي حظي بها، والتي تتيح استقبالا أكثر سلاسة ووضوحا وراحة للمسافرين، بفضل إعادة تصميم مناطق السير والتوقف السريع، واعتماد لوحات إرشادية حديثة لتوجيه المسافرين بسرعة، بالإضافة إلى توفير ولوج مباشر إلى المحطات حسب شركات الطيران.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة