الأربعاء 01 مايو 2024, 05:47

دولي

“ظروف مريبة”.. نجل السبسي يرحب بفتح تحقيق في “وفاة” والده


كشـ24 - وكالات نشر في: 31 ديسمبر 2021

اعتبر حافظ قائد السبسي، نجل الرئيس التونسي الراحل الباجي قائد السبسي، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، أنّ فتح تحقيق بشأن وفاة والده، رغم مرور عامين ونصف، شيء إيجابي لمعرفة الحقيقة.وقال نجل الرئيس الراحل: "كنت قد أثرت سابقا هذه الشكوك حول التوقيت وظروف وفاته المريبة رغم كلّ الجهود المبذولة والإحاطة القيّمة للطاقم الطبي المدني والعسكري مع تجديد شكري الجزيل لهم جميعا"..وذكر أنّ "الباجي قائد السبسي كان رئيس الجمهورية لكلّ التونسيين دون استثناء وله رمزية اعتبارية قوّية عند الجميع تجسدت في جنازته المهيبة وبخروج شعبه لوداعه الاخير"، وفق قوله.وتابع: "لذلك من حقّ الشعب التونسي وعائلته معرفة الحقيقة إن كانت وفاته طبيعية أم لا بعد كلّ ما عشناه من أحداث في تلك المرحلة من تجاذبات وصراعات على السلطة والمعاملة المهينة التي تعرضت لها شخصيا بعد وفاته".وأشار حافظ قائد السبسي إلى أنّ "مغادرته للوطن كانت غصبا عن إرادته، حيث تمّ تهديده ومحاولة إلصاق تهم كيدية له ولعائلته..وقال: "أعتقد أنّ هذا كان له علاقة بملف وفاة والدي لطمس الحقيقة، ولا ننسى أيضا أنّ عدم توقيع الرئيس الراحل على تعديل القانون الانتخابي الإقصائي ومرضه المفاجئ ثمّ وفاته قبل 3 أشهر من تاريخ الانتخابات التشريعية والرئاسية غيرت الوضع السياسي كليا في تونس".وأضاف "تبقى هذه الشكوك قائمة الذات، وأتمنى أن يزيل هذا التحقيق الضبابية وينير الحق .. فالحق يعلو ولا يعلى عليه".بطلب من وزيرة العدلوطالبت وزيرة العدل ليلى جفال، يوم الأربعاء، بفتح تحقيق حول ملابسات وفاة الرئيس الراحل.وقال الناطق الرسمي باسم محكمة الاستئناف بتونس، الحبيب الطرخاني، إن "وزيرة العدل تقدمت إلى الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتونس، وطبقا لأحكام الفصل 23 من مجلة الإجراءات الجزائية، بطلب لفتح بحث تحقيقي بخصوص وفاة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي، الذي توفي يوم 25 يوليو 2019 بالمستشفى العسكري بالعاصمة".وأضاف الطرخاني في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن الوكيل العام لدى تلك المحكمة "أذن لوكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس، بفتح بحث حول ظروف وملابسات تلك الوفاة، وذلك طبقا لأحكام الفصل 31 من مجلة الإجراءات الجزائية".وينص الفصل 31 على "لوكيـل الجمهوريـة إزاء شكايـة لم تبلغ حد الكفاية من التعليل أو التبريـر أن يطلـب إجراء بحث مؤقتا ضد مجهـول بواسطـة حاكم التحقيق إلى أن توجه تهم أو تصدر عند الاقتضاء طلبات ضد شخص معين".أما الفصل 23 والذي استندت عليه وزيرة العدل في طلبها، فينص على "لكاتب الدولة للعدل أن يبلغ إلى الوكيل العام للجمهورية الجرائم التي يحصل له العلم بها وأن يأذنه بإجراء التتبعات سواء بنفسه أو بواسطة من يكلفه أو بأن يقدم إلى المحكمة المختصة الملحوظات الكتابية التي يرى كاتب الدولة للعدل من المناسب تقديمها".وتوفي الباجي قايد السبسي (93 سنة آنذاك) يوم 25 يوليو 2019 في الساعة العاشرة و25 دقيقة صباحا بالمستشفى العسكري بتونس العاصمة، بعد أن كان قد نقل إلى ذلك المستشفى قبل ساعات.وكان الرئيس الراحل قد غادر يوم 1 يوليو من تلك السنة نفس المستشفى "بعد تلقيه العلاج اللازم، وتعافيه من وعكة صحية حادة"، وفق ما أعلنته رئاسة الجمهورية وقتها.

اعتبر حافظ قائد السبسي، نجل الرئيس التونسي الراحل الباجي قائد السبسي، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، أنّ فتح تحقيق بشأن وفاة والده، رغم مرور عامين ونصف، شيء إيجابي لمعرفة الحقيقة.وقال نجل الرئيس الراحل: "كنت قد أثرت سابقا هذه الشكوك حول التوقيت وظروف وفاته المريبة رغم كلّ الجهود المبذولة والإحاطة القيّمة للطاقم الطبي المدني والعسكري مع تجديد شكري الجزيل لهم جميعا"..وذكر أنّ "الباجي قائد السبسي كان رئيس الجمهورية لكلّ التونسيين دون استثناء وله رمزية اعتبارية قوّية عند الجميع تجسدت في جنازته المهيبة وبخروج شعبه لوداعه الاخير"، وفق قوله.وتابع: "لذلك من حقّ الشعب التونسي وعائلته معرفة الحقيقة إن كانت وفاته طبيعية أم لا بعد كلّ ما عشناه من أحداث في تلك المرحلة من تجاذبات وصراعات على السلطة والمعاملة المهينة التي تعرضت لها شخصيا بعد وفاته".وأشار حافظ قائد السبسي إلى أنّ "مغادرته للوطن كانت غصبا عن إرادته، حيث تمّ تهديده ومحاولة إلصاق تهم كيدية له ولعائلته..وقال: "أعتقد أنّ هذا كان له علاقة بملف وفاة والدي لطمس الحقيقة، ولا ننسى أيضا أنّ عدم توقيع الرئيس الراحل على تعديل القانون الانتخابي الإقصائي ومرضه المفاجئ ثمّ وفاته قبل 3 أشهر من تاريخ الانتخابات التشريعية والرئاسية غيرت الوضع السياسي كليا في تونس".وأضاف "تبقى هذه الشكوك قائمة الذات، وأتمنى أن يزيل هذا التحقيق الضبابية وينير الحق .. فالحق يعلو ولا يعلى عليه".بطلب من وزيرة العدلوطالبت وزيرة العدل ليلى جفال، يوم الأربعاء، بفتح تحقيق حول ملابسات وفاة الرئيس الراحل.وقال الناطق الرسمي باسم محكمة الاستئناف بتونس، الحبيب الطرخاني، إن "وزيرة العدل تقدمت إلى الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتونس، وطبقا لأحكام الفصل 23 من مجلة الإجراءات الجزائية، بطلب لفتح بحث تحقيقي بخصوص وفاة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي، الذي توفي يوم 25 يوليو 2019 بالمستشفى العسكري بالعاصمة".وأضاف الطرخاني في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن الوكيل العام لدى تلك المحكمة "أذن لوكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس، بفتح بحث حول ظروف وملابسات تلك الوفاة، وذلك طبقا لأحكام الفصل 31 من مجلة الإجراءات الجزائية".وينص الفصل 31 على "لوكيـل الجمهوريـة إزاء شكايـة لم تبلغ حد الكفاية من التعليل أو التبريـر أن يطلـب إجراء بحث مؤقتا ضد مجهـول بواسطـة حاكم التحقيق إلى أن توجه تهم أو تصدر عند الاقتضاء طلبات ضد شخص معين".أما الفصل 23 والذي استندت عليه وزيرة العدل في طلبها، فينص على "لكاتب الدولة للعدل أن يبلغ إلى الوكيل العام للجمهورية الجرائم التي يحصل له العلم بها وأن يأذنه بإجراء التتبعات سواء بنفسه أو بواسطة من يكلفه أو بأن يقدم إلى المحكمة المختصة الملحوظات الكتابية التي يرى كاتب الدولة للعدل من المناسب تقديمها".وتوفي الباجي قايد السبسي (93 سنة آنذاك) يوم 25 يوليو 2019 في الساعة العاشرة و25 دقيقة صباحا بالمستشفى العسكري بتونس العاصمة، بعد أن كان قد نقل إلى ذلك المستشفى قبل ساعات.وكان الرئيس الراحل قد غادر يوم 1 يوليو من تلك السنة نفس المستشفى "بعد تلقيه العلاج اللازم، وتعافيه من وعكة صحية حادة"، وفق ما أعلنته رئاسة الجمهورية وقتها.



اقرأ أيضاً
بن غفير: نتنياهو وعد بدخول رفح ولن ينهي الحرب
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعد بدخول الجيش إلى مدينة رفح المكتظة بالنازحين الفلسطينيين جنوب قطاع غزة، وعدم إنهاء الحرب الدائرة. جاء ذلك في منشور لبن غفير، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، نشره عبر منصة "إكس" عقب لقاء جمعه بنتنياهو. وتزامن الاجتماع مع جهود مصرية متواصلة في محاولة للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، وتقديم القاهرة مقترحا جديدا قالت إنه "يستدعي التفاؤل" بشأن إرساء هدنة في غزة وتنفيذ صفقة تبادل للأسرى بين الطرفين. وأضاف بن غفير: "أنهيت اجتماعا مع رئيس الوزراء بناء على طلبي، وحذرته أنه إذا لم تدخل إسرائيل إلى رفح أو أنهينا الحرب، فستكون هناك صفقة غير شرعية"، في إشارة لأي اتفاق بين تل أبيب وحماس. وتابع: "سمع رئيس الوزراء هذه الكلمات، ووعد بأن إسرائيل ستدخل رفح، ووعد بأن الحرب لن تنتهي، ووعد بعدم التوصل إلى صفقة سيئة". وأشار بن غفير إلى أن نتنياهو "يفهم جيدا ما سيعنيه عدم حدوث هذه الأمور"، في إشارة لعدم استكمال الحرب أو تنفيذ العملية العسكرية في رفح. وجاء اللقاء بين بن غفير ونتنياهو عقب تهديد أدلى به الأخير في لقاء مع عائلات بعض المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أعلن خلاله أن جيشه "سيدخل رفح سواء عُقدت صفقة (مع حماس) أو لم تعقد". يأتي ذلك في ظل تشديد الولايات المتحدة معارضتها للعملية في رفح، خوفا من الصعوبات الإنسانية للعمل في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتظ بها نحو 60 بالمئة من سكان قطاع غزة على الحدود مع مصر. وكانت صحيفة "هآرتس" ذكرت صباح الثلاثاء، أن غالبية أعضاء حكومة الحرب الإسرائيلية "يفضلون الآن التوصل إلى صفقة على حساب غزو رفح"، على عكس نتنياهو الذي قالت إنه "لا يزال لديه تحفظات بشأن التوصل إلى اتفاق في ظل الظروف الحالية". وسبق لبن غفير أن هدد بمغادرة الحكومة إذا ما تم إنهاء الحرب على غزة أو التوصل إلى ما يسميها "صفقة سيئة" بشأن تبادل أسرى إسرائيليين بأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وإرساء وقف مطول لإطلاق النار. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 حربا مدمرة على غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا بالبنية التحتية، ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية". المصدر: الأناضول.
دولي

فقدان 10 آلاف شخص تحت ركام الدمار في غزة
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، “وجود أكثر من 10 آلاف مفقود ما زالوا تحت أنقاض مئات البنايات المدمرة في قطاع غزة منذ بدء العدوان وحتى اليوم، ولم تتمكن الطواقم المختصة من انتشال جثامينهم”. وقالت المديرية، في بيان صحافي أورده المركز الفلسطيني للإعلام، إن “هؤلاء المفقودين غير مدرجين في إحصائية الشهداء التي تصدر عن وزارة الصحة بسبب عدم تسجيل وصول الجثامين إلى المستشفيات، وبالتالي يتجاوز عدد الشهداء أكثر من 44 ألفاً”. وأكدت أن “طواقم تواصل القيام بواجبها الإنساني تجاه أبناء شعبنا وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من مائتي يوم، رغم حالة العجز الكبير التي وصلت إليها على صعيد نقص المعدات والمركبات والآليات اللازمة للبحث عن المفقودين تحت أنقاض المنازل والبنايات المدمرة بفعل استهداف الاحتلال، وتدميره للآليات الثقيلة والبواقر منذ الأيام الأولى للعدوان”. وأشار المصدر نفسه إلى “فقدان آلاف المواطنين حياتهم نتيجة تعذر الوصول إليهم وإنقاذهم من تحت أكوام الركام، منذ بدء العدوان وحتى اليوم”. وقالت المديرية إنها “تلقت العديد من النداءات من الأهالي وفرق شبابية متطوعة، لمساندة جهود ومبادرات فردية في محاولات استخراج جثامين الشهداء في عدد من المنازل والبنايات السكنية التي مضت على تدميرها أشهر عديدة، من أجل إكرام الشهداء بدفنهم بدلاً من بقاء جثامينهم تحت الأنقاض”. وأفادت بأن “طواقم شمال غزة شرعت في هذه المهام، بمساندة الأهالي والفرق المتطوعة بما يتوفر من أدوات يدوية بسيطة، وبرغم ما تعرضت وتتعرض له الطواقم من تناقص في الكادر البشري، وشحّ في الإمكانات والمعدات، وانعدام تام للآليات الثقيلة اللازمة لهذا الغرض، حيث تمكنت من انتشال عدد من جثامين الشهداء وقد تحللت بشكل كامل”. وشددت على أنه “مع عدم توفر المعدات الثقيلة، كالبواقر والحفارات، ستبقى هذه الجهود غير كافية ولا تسد الحد الأدنى من الاحتياجات اللازمة لانتشال جثامين آلاف الشهداء”. وقدّرت المديرية أن “العمل بهذه الآلية البدائية سيستغرق عامين إلى ثلاثة أعوام، خاصة أن مسؤولين أمميين قدروا بأن قصف الاحتلال خلّف ما لا يقل عن 37 مليون طن من الأنقاض والركام في جميع محافظات قطاع غزة”. ونبه الدفاع المدني الفلسطيني إلى أن “استمرار تكدس آلاف الجثامين تحت الأنقاض بدأ يتسبب في انتشار الأمراض والأوبئة، لاسيما مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة الذي يسرّع في عملية تحلل الجثامين”. وجددت المديرية العامة ذاتها مناشدتها لجميع الجهات من أجل “التدخل العاجل والضغط باتجاه السماح بإدخال المعدات الثقيلة اللازمة لتمكينها من إنقاذ حياة المصابين بفعل القصف الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكذلك استخراج جثامين القتلى التي تتحلل تحت الركام وباتت تتسبب في كارثة صحية جديدة للسكان”.  
دولي

تسعة آلاف دولار غرامة لترمب لإهانته المحكمة في نيويورك
غرّم القاضي الذي يرأس محاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في نيويورك، اليوم (الثلاثاء)، الرئيس السابق مبلغ تسعة آلاف دولار لانتهاكاته الكثيرة لحرمة المحكمة. وحمّل القاضي خوان ميرتشان الرئيس الجمهوري السابق مسؤولية انتهاك أمر صادر عنه يمنعه من مهاجمة الشهود والمحلفين وموظفي المحكمة وأقاربهم، علنا.
دولي

البيت الأبيض: أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى غزة
قال البيت الأبيض، (الثلاثاء)، إن إسرائيل ستفتح معبراً جديداً إلى شمال غزة هذا الأسبوع بعدما طلب الرئيس الأميركي جو بايدن ذلك خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأضاف أن أكثر من 200 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى القطاع الفلسطيني. وأوضح البيت الأبيض أن ليس لديه علم بأن مسؤولين أميركيين على اتصال مع الصين التي قالت اليوم الثلاثاء إنها أجرت محادثات بين فصائل فلسطينية متنافسة. لكنه أضاف أن واشنطن سترحب بأي جهود تبذلها بكين لتحقيق الاستقرار في المنطقة وإقناع حركة «حماس» بقبول اتفاق للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

اعتقال 16 شخصاً في قضية اغتصاب فتاة قاصر بالهند
أفادت الشرطة الهندية، اليوم (الثلاثاء)، بأن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً من منطقة بالجار بولاية ماهاراشترا تعرضت للاغتصاب على يد شخصين في مناسبات مختلفة، بحجة الزواج، وقد أنجبت طفلين. ونقلت وكالة «برس ترست أوف إنديا» الهندية عن الشرطة قولها، إنه عقب تلقي بلاغ من الفتاة، فتحت الشرطة، أول من أمس، قضية ضد 16 شخصاً، من بينهم المغتصبان المزعومان، ووالدا الضحية، وطبيبان، بتهم مختلفة. وقالت الشرطة إنه جرى اعتقال أشخاص آخرين، دون مزيد من التفاصيل. ووفقا للبلاغ الذي قدمته الفتاة، وهي من سكان منطقة نالاسوبارا، أغواها شخصان في عام 2021، وقد وعدها كل منهما بالزواج، وزعمت أنهما اغتصباها بشكل متكرر في مناسبات منفصلة، حسبما أفاد مسؤول من مركز شرطة أشول. وقال المسؤول إن الفتاة أنجبت طفلين، مضيفاً أن الشخصين تخليا عن الضحية والطفلين في وقت لاحق. وأضاف أن أحد المغتصبين المزعومين أخذ الضحية إلى «أمرافاتي» عندما كانت حاملا، وأخفى هويتها، وساعد في عملية ولادتها بمستشفى هناك قبل التخلي عنها وعن الطفل. وأوضح أن ثمانية من المتهمين، من بينهم والدا الفتاة وعمها، أخذوا 400 ألف روبية من أحد المغتصبين المزعومين من خلال أحد معارفه وسلموا طفلة الضحية إلى شخص آخر لبيعها. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

أبو حذيفة.. مالي تعلن مقتل قيادي بارز في “داعش”
قتل قيادي بفرع تابع لتنظيم "داعش" في غرب إفريقيا يدعى أبو حذيفة، وذلك خلال عملية واسعة النطاق في منطقة ميناكا شمالي مالي، حسبما قالت باماكو في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي. وأضاف البيان أنه تم التأكد من مقتل أبو حذيفة، الأحد، بعد العملية، من دون ذكر المزيد من التفاصيل. كان برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأميركية قد حدد مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أبو حذيفة، وذلك على خلفية اتهامه بالضلوع في هجوم وقع عام 2017 في النيجر وأسفر عن مقتل 4 جنود أميركيين ومثلهم من النيجر.وخلال العقد الماضي، أدت الهجمات التي شنتها جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش"، إلى مقتل آلاف الأشخاص في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما أدى إلى زعزعة استقرار منطقة الساحل بإفريقيا. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، أدت الأزمة الأمنية والإنسانية التي طال أمدها إلى تشريد أكثر من 3 ملايين شخص في المنطقة حتى شهر مارس.
دولي

“معركة بالأسلحة النارية” تودي بحياة 4 ضباط أميركيين
قالت السلطات الأميركية إن أربعة من ضباط إنفاذ القانون قتلوا بالرصاص وأصيب أربعة آخرون، الإثنين، في معركة بالأسلحة النارية اندلعت أثناء تنفيذهم مذكرة اعتقال هارب في منزل في مدينة شارلوت بولاية نورث كارولاينا. وقالت الشرطة في تشارلوت إن الهارب الذي فتح النار على الضباط لدى وصولهم إلى المنزل، قتل بالرصاص خلال تبادل إطلاق النار. ولم يتم الكشف عن اسم المتورط، لكن الشرطة قالت إنه كان مطلوبا لحيازته سلاحا بشكل غير قانوني. وأضافت أن السلطات ألقت القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم. وذكر البيت الأبيض أنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن على الحادث، مضيفا أنه تحدث مع حاكم الولاية روي كوبر. وكشف موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن المواجهة بالأسلحة استمرت 3 ساعات. وقال قائد شرطة شارلوت مكلنبورغ جوني جينينغز، في مؤتمر صحفي بعد حادث إطلاق النار: “اليوم هو يوم مأساوي لمدينة شارلوت ولمهنة إنفاذ القانون". المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 01 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة