

مراكش
بعد سلوكها أمام مسؤولين.. هل يوقف الوالي قسي لحلو شطط مسؤولة التعمير.. تفاصيل حصرية تكشفها كشـ24
يتنتظر الشارع المراكشي والمهتمين بالشان العام المحلي، قرارا حاسما من طرف الوالي قسي لحلو، بسب ما شهده مقر ولاية جهة مراكش آسفي مساء أمس الجمعة 10 دجنبر ،خلال اجتماع ترأسه الوالي وحضرته عمدة مراكش، ومجموعة من المسؤولين من بينهم المسؤولة عن قسم التعمير بولاية الجهة.وحسب مصادر خاصة لـ "كشـ24" فإن الاجتماع شهد مشادة كلامية بين المسؤولة عن التعمير وبعد المجتمعين، اضطر معه ممثل صاحب الجلالة للتدخل عدة مرات لفض النزاعات التي كانت وراءها مسؤولة التعمير، التي وكعادتها لا تعير اي شخص مهما كانت درجة مسؤوليته الاحترام اللازم.و حسب مصادر حضرت الاجتماع، فان المسؤولة عن التعمير بولاية الجهة، قررت هذه المرة ان تتحدى مسؤولة التعمير الاولى في المملكة، بل لم تحترم حتى تواجد والي الجهة، لترفع صوتها بكل جرأة، حيث سمع صوتها من خارج قاعة الاجتماعات، بمقر ولاية لم تعتد مثل هذه السلوكات منذ تأسيسها، الشيئ الذي دفع والي الجهة وبكل شجاعة اندهش لها الجميع، لطرد المسؤولة من قاعة الاجتماع، ما اعاد النظام والهدوء للاجتماع المهم الذي واصل اشغاله بعد طردها.وحسب مصادرنا فان قرارا حاسما قد يتخد في الساعات الحاسمة لطي ملف هذه المسؤولة، التي لم تستثني صغيرا ولا كبيرا و لا مسؤولا و لا مواطنا دون ان تستقوي عليه.
يتنتظر الشارع المراكشي والمهتمين بالشان العام المحلي، قرارا حاسما من طرف الوالي قسي لحلو، بسب ما شهده مقر ولاية جهة مراكش آسفي مساء أمس الجمعة 10 دجنبر ،خلال اجتماع ترأسه الوالي وحضرته عمدة مراكش، ومجموعة من المسؤولين من بينهم المسؤولة عن قسم التعمير بولاية الجهة.وحسب مصادر خاصة لـ "كشـ24" فإن الاجتماع شهد مشادة كلامية بين المسؤولة عن التعمير وبعد المجتمعين، اضطر معه ممثل صاحب الجلالة للتدخل عدة مرات لفض النزاعات التي كانت وراءها مسؤولة التعمير، التي وكعادتها لا تعير اي شخص مهما كانت درجة مسؤوليته الاحترام اللازم.و حسب مصادر حضرت الاجتماع، فان المسؤولة عن التعمير بولاية الجهة، قررت هذه المرة ان تتحدى مسؤولة التعمير الاولى في المملكة، بل لم تحترم حتى تواجد والي الجهة، لترفع صوتها بكل جرأة، حيث سمع صوتها من خارج قاعة الاجتماعات، بمقر ولاية لم تعتد مثل هذه السلوكات منذ تأسيسها، الشيئ الذي دفع والي الجهة وبكل شجاعة اندهش لها الجميع، لطرد المسؤولة من قاعة الاجتماع، ما اعاد النظام والهدوء للاجتماع المهم الذي واصل اشغاله بعد طردها.وحسب مصادرنا فان قرارا حاسما قد يتخد في الساعات الحاسمة لطي ملف هذه المسؤولة، التي لم تستثني صغيرا ولا كبيرا و لا مسؤولا و لا مواطنا دون ان تستقوي عليه.
ملصقات
