

إقتصاد
ارتفاع قياسي في إنتاج تمور المغرب
تمكن منتجو التمور المغاربة من تحقيق أرقام قياسية على مستوى إنتاج هذه الفاكهة، حيث شهد نشاطهم تحسنا خلال الموسم الفلاحي بشكل كبير، بعدما تمكنوا من مضاعفة المحصول، وتجاوز تلك المعاناة التي عاشوها خلال سنوات الجفاف.كشف مصطفى الدرقاوي، رئيس جمعية المستثمرين لإنتاج التمور، أن هذا الموسم شهد ارتفاعا في الإنتاج، بزيادة 20 في المائة مقارنة مع الموسم الماضي.وقدر الدرقاوي، ف، إنتاج التمور خلال هذا العامي تصريح لموقع الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، بـ 140 ألف طن، بعدما سبق وتم تحقيق 112 ألف طن خلال الموسم الماضي.ويأتي في مقدمة المناطق المنتجة بشكل كبير خلال هذا الموسم، بحسب المتحدث ذاته، كل من مناطق واحات تافيلالت، إقليم الراشيدية، والريصاني، وبودنيب، بينما حلت زاكورة في المرتبة الثانية، وطاطا وفيجيج في المرتبة الثالثة.وأورد أن المعدل الإجمالي للمساحة الزراعية للنخيل بلغ حوالي 61 ألف هكتار، بعدما كانت خلال العام الماضي في حدود 47 ألف هكتار فقط، وهو ما يراه المتحدث ذاته تقدما ملموسا، يعكس تطور القطاع.ويشار إلى أنه يتم إنتاج التمور في شهر أكتوبر من كل سنة، ليتم بعد ذلك الشروع في تخزين المحصول وتسويقه بشكل تدريجي في السوق الداخلية، حيث يراهن غالبية المنتجين على فترات الأعياد والمناسبات، خاصة شهر رمضان، للرفع من أرقام معاملاتهم.
تمكن منتجو التمور المغاربة من تحقيق أرقام قياسية على مستوى إنتاج هذه الفاكهة، حيث شهد نشاطهم تحسنا خلال الموسم الفلاحي بشكل كبير، بعدما تمكنوا من مضاعفة المحصول، وتجاوز تلك المعاناة التي عاشوها خلال سنوات الجفاف.كشف مصطفى الدرقاوي، رئيس جمعية المستثمرين لإنتاج التمور، أن هذا الموسم شهد ارتفاعا في الإنتاج، بزيادة 20 في المائة مقارنة مع الموسم الماضي.وقدر الدرقاوي، ف، إنتاج التمور خلال هذا العامي تصريح لموقع الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، بـ 140 ألف طن، بعدما سبق وتم تحقيق 112 ألف طن خلال الموسم الماضي.ويأتي في مقدمة المناطق المنتجة بشكل كبير خلال هذا الموسم، بحسب المتحدث ذاته، كل من مناطق واحات تافيلالت، إقليم الراشيدية، والريصاني، وبودنيب، بينما حلت زاكورة في المرتبة الثانية، وطاطا وفيجيج في المرتبة الثالثة.وأورد أن المعدل الإجمالي للمساحة الزراعية للنخيل بلغ حوالي 61 ألف هكتار، بعدما كانت خلال العام الماضي في حدود 47 ألف هكتار فقط، وهو ما يراه المتحدث ذاته تقدما ملموسا، يعكس تطور القطاع.ويشار إلى أنه يتم إنتاج التمور في شهر أكتوبر من كل سنة، ليتم بعد ذلك الشروع في تخزين المحصول وتسويقه بشكل تدريجي في السوق الداخلية، حيث يراهن غالبية المنتجين على فترات الأعياد والمناسبات، خاصة شهر رمضان، للرفع من أرقام معاملاتهم.
ملصقات
