التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إحالة أوراق الرئيس المصري المعزول محمد مرسي و105 إخوانيا على المفتي للبث في اعدامهم
نشر في: 16 مايو 2015
قضت محكمة مصرية، اليوم السبت، بإحالة أوراق الرئيس المصري المعزول محمد مرسي و105 آخرين، إلى المفتي، لاستطلاع الرأي الشرعي في إعدامهم، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"اقتحام السجون".. وهذه الحالة الأولى في تاريخ مصر الذي يحال فيها رئيس إلى المفتي.
وفق جلسة النطق بالحكم، التي أذاعها التلفزيون الرسمي المصري على الهواء مباشرة، فإن محكمة جنايات القاهرة أمرت بإحالة أوراق مرسي، و105 آخرين، للمفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم في قضية "اقتحام السجون"، وحددت جلسة 2 يونيو المقبل للنطق بالحكم النهائي.
والإحالة للمفتي في القانون المصري هي خطوة تمهد للحكم بالإعدام، ورأي المفتي يكون استشاريًا، وغير ملزم للقاضي الذي قد يقضي بالإعدام بحق المتهمين حتى لو رفض المفتي ذلك.
ومن بين المحالين للمفتي في القضية يتواجد يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصلاح عبد المقصود وزير الإعلام إبان حكم مرسي، ومحيي حامد عضو الفريق الرئاسي لمرسي، واثنان من قيادات حزب الله اللبناني هما سامي شهاب وإيهاب مرسي، وكل المتهمين الفلسطينيين في القضية والبالغ عددهم 75 شخصا، بينهم القياديان بحركة "حماس" أيمن نوفل ومحمد الهادي.
وجرت أحداث قضية "اقتحام السجون"، إبان ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان يحاكم فيها 131 متهما، 106 هاربين و25 محبوسين احتياطيا، بتهم من بينها "اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام شرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة".
وفق جلسة النطق بالحكم، التي أذاعها التلفزيون الرسمي المصري على الهواء مباشرة، فإن محكمة جنايات القاهرة أمرت بإحالة أوراق مرسي، و105 آخرين، للمفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم في قضية "اقتحام السجون"، وحددت جلسة 2 يونيو المقبل للنطق بالحكم النهائي.
والإحالة للمفتي في القانون المصري هي خطوة تمهد للحكم بالإعدام، ورأي المفتي يكون استشاريًا، وغير ملزم للقاضي الذي قد يقضي بالإعدام بحق المتهمين حتى لو رفض المفتي ذلك.
ومن بين المحالين للمفتي في القضية يتواجد يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصلاح عبد المقصود وزير الإعلام إبان حكم مرسي، ومحيي حامد عضو الفريق الرئاسي لمرسي، واثنان من قيادات حزب الله اللبناني هما سامي شهاب وإيهاب مرسي، وكل المتهمين الفلسطينيين في القضية والبالغ عددهم 75 شخصا، بينهم القياديان بحركة "حماس" أيمن نوفل ومحمد الهادي.
وجرت أحداث قضية "اقتحام السجون"، إبان ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان يحاكم فيها 131 متهما، 106 هاربين و25 محبوسين احتياطيا، بتهم من بينها "اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام شرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة".
قضت محكمة مصرية، اليوم السبت، بإحالة أوراق الرئيس المصري المعزول محمد مرسي و105 آخرين، إلى المفتي، لاستطلاع الرأي الشرعي في إعدامهم، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"اقتحام السجون".. وهذه الحالة الأولى في تاريخ مصر الذي يحال فيها رئيس إلى المفتي.
وفق جلسة النطق بالحكم، التي أذاعها التلفزيون الرسمي المصري على الهواء مباشرة، فإن محكمة جنايات القاهرة أمرت بإحالة أوراق مرسي، و105 آخرين، للمفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم في قضية "اقتحام السجون"، وحددت جلسة 2 يونيو المقبل للنطق بالحكم النهائي.
والإحالة للمفتي في القانون المصري هي خطوة تمهد للحكم بالإعدام، ورأي المفتي يكون استشاريًا، وغير ملزم للقاضي الذي قد يقضي بالإعدام بحق المتهمين حتى لو رفض المفتي ذلك.
ومن بين المحالين للمفتي في القضية يتواجد يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصلاح عبد المقصود وزير الإعلام إبان حكم مرسي، ومحيي حامد عضو الفريق الرئاسي لمرسي، واثنان من قيادات حزب الله اللبناني هما سامي شهاب وإيهاب مرسي، وكل المتهمين الفلسطينيين في القضية والبالغ عددهم 75 شخصا، بينهم القياديان بحركة "حماس" أيمن نوفل ومحمد الهادي.
وجرت أحداث قضية "اقتحام السجون"، إبان ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان يحاكم فيها 131 متهما، 106 هاربين و25 محبوسين احتياطيا، بتهم من بينها "اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام شرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة".
وفق جلسة النطق بالحكم، التي أذاعها التلفزيون الرسمي المصري على الهواء مباشرة، فإن محكمة جنايات القاهرة أمرت بإحالة أوراق مرسي، و105 آخرين، للمفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم في قضية "اقتحام السجون"، وحددت جلسة 2 يونيو المقبل للنطق بالحكم النهائي.
والإحالة للمفتي في القانون المصري هي خطوة تمهد للحكم بالإعدام، ورأي المفتي يكون استشاريًا، وغير ملزم للقاضي الذي قد يقضي بالإعدام بحق المتهمين حتى لو رفض المفتي ذلك.
ومن بين المحالين للمفتي في القضية يتواجد يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وصلاح عبد المقصود وزير الإعلام إبان حكم مرسي، ومحيي حامد عضو الفريق الرئاسي لمرسي، واثنان من قيادات حزب الله اللبناني هما سامي شهاب وإيهاب مرسي، وكل المتهمين الفلسطينيين في القضية والبالغ عددهم 75 شخصا، بينهم القياديان بحركة "حماس" أيمن نوفل ومحمد الهادي.
وجرت أحداث قضية "اقتحام السجون"، إبان ثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان يحاكم فيها 131 متهما، 106 هاربين و25 محبوسين احتياطيا، بتهم من بينها "اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام شرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الاوروبي يقر تغييرات تتعلق بحرية الحركة داخل منطقة شنغن
دولي
دولي
فرنسا تهزم إيطاليا بأطول رغيف خبز
دولي
دولي
فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
دولي
دولي
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي