التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
منظمة الصحة العالمية تشيد من مونتيفديو بالتزام الأميرة للا سلمى في مجال محاربة السرطان
نشر في: 20 أكتوبر 2017
أشاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غبريسوس بالتزام الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان وسفيرة النوايا الحسنة لدى منظمة الصحة العالمية، مساء أمس الأربعاء 18 أكتوبر بمونتيفديو، في مجال محاربة السرطان، إحدى أكثر الأمراض غير السارية انتشارا في العالم.
وأبرز المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في كلمة له خلال لقاء رفيع المستوى نظم في إطار المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن الأمراض غير السارية، الجهود المبذولة التي تقوم بها الأميرة للا سلمى على رأس مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، معتبرا أن "ذلك يمثل تجسيدا للريادة" في مجال محاربة السرطان.
وقال تيدروس أدهانوم "فيما يتعلق بالجهود المبذولة في المنطقة، أود أن أتوقف عند العمل الذي تضطلع به الأميرة للا سلمى، وبرنامج محاربة السرطان الذي تقوم به سموها في بلدها".
وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية، خلال هذا الاجتماع الرفيع المستوى المنظم بحضور عدد من رؤساء الدول خاصة من منطقة أمريكا الجنوبية، "أود أن أشكر الأميرة للا سلمى والمغرب والتزامهما بمحاربة السرطان".
وتوج هذا الاجتماع باعتماد خارطة طريق مونتيفديو حول الأمراض غير المعدية 2018-2030، وهي وثيقة جدد فيها، رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية حول الأمراض غير المعدية، التزامهم باتخاذ تدابير جريئة وتسريع الجهود الرامية لتخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بمعدل الثلث لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وتدعو الوثيقة، التي تشكل مصدر إلهام، إلى إعطاء زخم سياسي جديد في مجال التوعية بالأمراض غير المعدية والوقاية منها، وإلى زيادة كبيرة في تمويل الجهود الوطنية لهذا النوع من الأمراض وتعزيز التعاون الدولي.
ويروم المؤتمر، المتواصلة أشغاله إلى غاية الـ 20 من الشهر الجاري، تسليط الضوء على الروابط الحاسمة بين الحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية، وتعزيز تنسيق السياسات في جميع المجالات المؤثرة على الحكامة والوقاية من الأمراض غير المعدية وعلاجها.
وأبرز المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في كلمة له خلال لقاء رفيع المستوى نظم في إطار المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن الأمراض غير السارية، الجهود المبذولة التي تقوم بها الأميرة للا سلمى على رأس مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، معتبرا أن "ذلك يمثل تجسيدا للريادة" في مجال محاربة السرطان.
وقال تيدروس أدهانوم "فيما يتعلق بالجهود المبذولة في المنطقة، أود أن أتوقف عند العمل الذي تضطلع به الأميرة للا سلمى، وبرنامج محاربة السرطان الذي تقوم به سموها في بلدها".
وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية، خلال هذا الاجتماع الرفيع المستوى المنظم بحضور عدد من رؤساء الدول خاصة من منطقة أمريكا الجنوبية، "أود أن أشكر الأميرة للا سلمى والمغرب والتزامهما بمحاربة السرطان".
وتوج هذا الاجتماع باعتماد خارطة طريق مونتيفديو حول الأمراض غير المعدية 2018-2030، وهي وثيقة جدد فيها، رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية حول الأمراض غير المعدية، التزامهم باتخاذ تدابير جريئة وتسريع الجهود الرامية لتخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بمعدل الثلث لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وتدعو الوثيقة، التي تشكل مصدر إلهام، إلى إعطاء زخم سياسي جديد في مجال التوعية بالأمراض غير المعدية والوقاية منها، وإلى زيادة كبيرة في تمويل الجهود الوطنية لهذا النوع من الأمراض وتعزيز التعاون الدولي.
ويروم المؤتمر، المتواصلة أشغاله إلى غاية الـ 20 من الشهر الجاري، تسليط الضوء على الروابط الحاسمة بين الحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية، وتعزيز تنسيق السياسات في جميع المجالات المؤثرة على الحكامة والوقاية من الأمراض غير المعدية وعلاجها.
أشاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غبريسوس بالتزام الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان وسفيرة النوايا الحسنة لدى منظمة الصحة العالمية، مساء أمس الأربعاء 18 أكتوبر بمونتيفديو، في مجال محاربة السرطان، إحدى أكثر الأمراض غير السارية انتشارا في العالم.
وأبرز المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في كلمة له خلال لقاء رفيع المستوى نظم في إطار المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن الأمراض غير السارية، الجهود المبذولة التي تقوم بها الأميرة للا سلمى على رأس مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، معتبرا أن "ذلك يمثل تجسيدا للريادة" في مجال محاربة السرطان.
وقال تيدروس أدهانوم "فيما يتعلق بالجهود المبذولة في المنطقة، أود أن أتوقف عند العمل الذي تضطلع به الأميرة للا سلمى، وبرنامج محاربة السرطان الذي تقوم به سموها في بلدها".
وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية، خلال هذا الاجتماع الرفيع المستوى المنظم بحضور عدد من رؤساء الدول خاصة من منطقة أمريكا الجنوبية، "أود أن أشكر الأميرة للا سلمى والمغرب والتزامهما بمحاربة السرطان".
وتوج هذا الاجتماع باعتماد خارطة طريق مونتيفديو حول الأمراض غير المعدية 2018-2030، وهي وثيقة جدد فيها، رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية حول الأمراض غير المعدية، التزامهم باتخاذ تدابير جريئة وتسريع الجهود الرامية لتخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بمعدل الثلث لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وتدعو الوثيقة، التي تشكل مصدر إلهام، إلى إعطاء زخم سياسي جديد في مجال التوعية بالأمراض غير المعدية والوقاية منها، وإلى زيادة كبيرة في تمويل الجهود الوطنية لهذا النوع من الأمراض وتعزيز التعاون الدولي.
ويروم المؤتمر، المتواصلة أشغاله إلى غاية الـ 20 من الشهر الجاري، تسليط الضوء على الروابط الحاسمة بين الحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية، وتعزيز تنسيق السياسات في جميع المجالات المؤثرة على الحكامة والوقاية من الأمراض غير المعدية وعلاجها.
وأبرز المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في كلمة له خلال لقاء رفيع المستوى نظم في إطار المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن الأمراض غير السارية، الجهود المبذولة التي تقوم بها الأميرة للا سلمى على رأس مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، معتبرا أن "ذلك يمثل تجسيدا للريادة" في مجال محاربة السرطان.
وقال تيدروس أدهانوم "فيما يتعلق بالجهود المبذولة في المنطقة، أود أن أتوقف عند العمل الذي تضطلع به الأميرة للا سلمى، وبرنامج محاربة السرطان الذي تقوم به سموها في بلدها".
وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية، خلال هذا الاجتماع الرفيع المستوى المنظم بحضور عدد من رؤساء الدول خاصة من منطقة أمريكا الجنوبية، "أود أن أشكر الأميرة للا سلمى والمغرب والتزامهما بمحاربة السرطان".
وتوج هذا الاجتماع باعتماد خارطة طريق مونتيفديو حول الأمراض غير المعدية 2018-2030، وهي وثيقة جدد فيها، رؤساء الدول والحكومات المشاركة في المؤتمر العالمي لمنظمة الصحة العالمية حول الأمراض غير المعدية، التزامهم باتخاذ تدابير جريئة وتسريع الجهود الرامية لتخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بمعدل الثلث لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030.
وتدعو الوثيقة، التي تشكل مصدر إلهام، إلى إعطاء زخم سياسي جديد في مجال التوعية بالأمراض غير المعدية والوقاية منها، وإلى زيادة كبيرة في تمويل الجهود الوطنية لهذا النوع من الأمراض وتعزيز التعاون الدولي.
ويروم المؤتمر، المتواصلة أشغاله إلى غاية الـ 20 من الشهر الجاري، تسليط الضوء على الروابط الحاسمة بين الحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية، وتعزيز تنسيق السياسات في جميع المجالات المؤثرة على الحكامة والوقاية من الأمراض غير المعدية وعلاجها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
احتجاز حرفيين مغاربة في الجزائر يثير الرعب في فاس وتازة
وطني
وطني
غرفة الصناعة التقليدية بفاس تواجه سطو الجزائر على الزليج المغربي
وطني
وطني
صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها
وطني
وطني
الجريدة الرسمية تنشر تعيينات جديدة بالمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري
وطني
وطني
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني