دولي

صحيفة: غياب زعيم كوريا الشمالية يثير من جديد شائعات حول صحته


كشـ24 نشر في: 14 نوفمبر 2021

سلطت صحيفة "الاندبندينت" البريطانية الضوء على غياب زعيم كوريا الشمالية مؤخرا لمدة طويلة عن الظهور العلني، الأمر الذي أثار مجددا شكوكا وشائعات عن اعتلال صحته.وبحسب الصحيفة، هذه هي أطول فترة بقي فيها كيم جونغ أون بعيدا عن الأنظار والأنشطة العامة منذ عام 2014، عندما غاب لمدة ستة أسابيع، وعاد مع عصا للمشي.شوهد الزعيم الكوري الشمالي آخر مرة في تقارير وسائل الإعلام الحكومية في 12 أكتوبر، والتي ذكرت بالتفصيل حضوره في معرض الصواريخ في بيونغ يانغ في اليوم السابق. ومنذ ذلك الحين، لم ترد أي تقارير إعلامية تشير إلى ظهور كيم جونغ أون علنا.ووفقا لموقع الوكالة الدولية "NK News" أظهرت صور الأقمار الصناعية ارتفاعا في الأنشطة حول منزل كيم على الشاطئ الشرقي وقصر البحيرة في بيونغ يانغ، حيث يقال إنه غالبا ما يذهب إليه أثناء المرض.يأتي الغياب بعد فترة مزدحمة بشكل خاص للنشاط العسكري الكوري الشمالي، مع إجراء التجارب الصاروخية، بما في ذلك تقارير (إطلاق أول صاروخ فرط صوتي) وعدد من الصواريخ الباليستية، في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة، مما أثار قلق كوريا الجنوبية واليابان.ومن المحتمل أن يظهر الزعيم الكوري علنا الشهر المقبل، ما لم يكن يعاني من مرض خطير، حيث يتوقع أن يقوم بزيارته السنوية المعتادة إلى ضريح والده كيم جونغ إيل، بذكرى وفاته في 17 ديسمبر المقبل.وفي عام 2021، أخذ كيم (37 عاما) 8 فترات راحة من المشاركات العامة، امتدت لـ 14 يوما على الأقل.والعام الوحيد الذي أثار غيابه الكثير من التكهنات كان عام 2020، عندما أثارت عدم مشاركته في الاحتفالات بالعيد الوطني لكوريا الشمالية في 15 أبريل، وهو الأهم في العام، وهي ذكرى ميلاد جده كيم إيل سونغ، المؤسس، أثار تقارير عن تكهنات بتدهور صحته بشكل كبير.عاد للظهور بعد ذلك بعد قرابة ثلاثة أسابيع، لكنه لم يشاهد وهو يمشي، واستخدم عربة غولف للقيام بزيارة عامة. لاحظ المراقبون وجود علامة على ذراعه، مما يشير إلى أنه قد خضع لعملية طبية.وأصبح كيم جونغ أون زعيما لكوريا الشمالية عندما كان عمره 27 عاما، بعد وفاة والده عام 2011، وكان معروفا بحبه للتدخين والكحول، ولدى عائلته تاريخ طويل مع أمراض القلب، وفقا للصحيفة.المصدر: إندبيندينت

سلطت صحيفة "الاندبندينت" البريطانية الضوء على غياب زعيم كوريا الشمالية مؤخرا لمدة طويلة عن الظهور العلني، الأمر الذي أثار مجددا شكوكا وشائعات عن اعتلال صحته.وبحسب الصحيفة، هذه هي أطول فترة بقي فيها كيم جونغ أون بعيدا عن الأنظار والأنشطة العامة منذ عام 2014، عندما غاب لمدة ستة أسابيع، وعاد مع عصا للمشي.شوهد الزعيم الكوري الشمالي آخر مرة في تقارير وسائل الإعلام الحكومية في 12 أكتوبر، والتي ذكرت بالتفصيل حضوره في معرض الصواريخ في بيونغ يانغ في اليوم السابق. ومنذ ذلك الحين، لم ترد أي تقارير إعلامية تشير إلى ظهور كيم جونغ أون علنا.ووفقا لموقع الوكالة الدولية "NK News" أظهرت صور الأقمار الصناعية ارتفاعا في الأنشطة حول منزل كيم على الشاطئ الشرقي وقصر البحيرة في بيونغ يانغ، حيث يقال إنه غالبا ما يذهب إليه أثناء المرض.يأتي الغياب بعد فترة مزدحمة بشكل خاص للنشاط العسكري الكوري الشمالي، مع إجراء التجارب الصاروخية، بما في ذلك تقارير (إطلاق أول صاروخ فرط صوتي) وعدد من الصواريخ الباليستية، في انتهاك لقرارات الأمم المتحدة، مما أثار قلق كوريا الجنوبية واليابان.ومن المحتمل أن يظهر الزعيم الكوري علنا الشهر المقبل، ما لم يكن يعاني من مرض خطير، حيث يتوقع أن يقوم بزيارته السنوية المعتادة إلى ضريح والده كيم جونغ إيل، بذكرى وفاته في 17 ديسمبر المقبل.وفي عام 2021، أخذ كيم (37 عاما) 8 فترات راحة من المشاركات العامة، امتدت لـ 14 يوما على الأقل.والعام الوحيد الذي أثار غيابه الكثير من التكهنات كان عام 2020، عندما أثارت عدم مشاركته في الاحتفالات بالعيد الوطني لكوريا الشمالية في 15 أبريل، وهو الأهم في العام، وهي ذكرى ميلاد جده كيم إيل سونغ، المؤسس، أثار تقارير عن تكهنات بتدهور صحته بشكل كبير.عاد للظهور بعد ذلك بعد قرابة ثلاثة أسابيع، لكنه لم يشاهد وهو يمشي، واستخدم عربة غولف للقيام بزيارة عامة. لاحظ المراقبون وجود علامة على ذراعه، مما يشير إلى أنه قد خضع لعملية طبية.وأصبح كيم جونغ أون زعيما لكوريا الشمالية عندما كان عمره 27 عاما، بعد وفاة والده عام 2011، وكان معروفا بحبه للتدخين والكحول، ولدى عائلته تاريخ طويل مع أمراض القلب، وفقا للصحيفة.المصدر: إندبيندينت



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة