وطني
شباط يباشر تأسيس نقابة “الزيتونة” ويدشن موسم الاستقطابات
قالت مصادر مقربة إن حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، والقيادي الحالي بجبهة القوى الديمقراطية، باشر إجراءات تأسيس نقابة تابعة لـ"الجبهة" والتي اختار لها اسم "اتحاد القوى العاملة".وأفادت المصادر بأن الأمين العام السابق لنقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذراع النقابي لحزب الاستقلال، قد بدأ حملة استقطابات لهذه النقابة الجديدة. ويركز، في هذه الحملة، على الغاضبين في صفوف نقابات أخرى، ومنها نقابة حزب الاستقلال.وتعتمد نقابة شباط الجديدة، وفق المصادر، على مبادئ "التقدمية" و"الديمقراطية" و"التشاركية"، وهي نفس الشعارات التي يرفعها حزب جبهة القوى الديمقراطية.وكان شباط قد التحق بحزب "الجبهة" قبل الانتخابات الأخيرة، حيث ترشح باسمه في مدينة فاس، وذلك بعد خلافات طاحنة نشبت بينه وبين القيادة الحالية لحزب الاستقلال، انتهت برفض منحه التزكية للترشح للانتخابات المحلية الأخيرة.وانشق حزب جبهة القوى الديمقراطية عن حزب التقدم والاشتراكية، نهاية التسعينات من القرن الماضي. وظل حزبا "صغيرا"، بالنظر إلى محدودية مشاركته في الانتخابات، وما يرتبط بها من النتائج التي كان يحققها في كل استحقاق من الاستحقاقات السابقة.وعكس عدد من الأحزاب السياسية ذات الأذرع النقابية الوازنة، لم يحدث هذا الحزب أي نقابة تابعة له.وتراهن "الجبهة" على شباط، والذي بدأ مساره نقابيا في معمل للدراجات النارية بمدينة فاس، قبل أن يلج العمل السياسي، ويصل إلى الأمانة العامة لكل من حزب الاستقلال ونقابته، لإعطاء دفعة قوية لحضوره في المشهد الحزبي والنقابي.
قالت مصادر مقربة إن حميد شباط، الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، والقيادي الحالي بجبهة القوى الديمقراطية، باشر إجراءات تأسيس نقابة تابعة لـ"الجبهة" والتي اختار لها اسم "اتحاد القوى العاملة".وأفادت المصادر بأن الأمين العام السابق لنقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذراع النقابي لحزب الاستقلال، قد بدأ حملة استقطابات لهذه النقابة الجديدة. ويركز، في هذه الحملة، على الغاضبين في صفوف نقابات أخرى، ومنها نقابة حزب الاستقلال.وتعتمد نقابة شباط الجديدة، وفق المصادر، على مبادئ "التقدمية" و"الديمقراطية" و"التشاركية"، وهي نفس الشعارات التي يرفعها حزب جبهة القوى الديمقراطية.وكان شباط قد التحق بحزب "الجبهة" قبل الانتخابات الأخيرة، حيث ترشح باسمه في مدينة فاس، وذلك بعد خلافات طاحنة نشبت بينه وبين القيادة الحالية لحزب الاستقلال، انتهت برفض منحه التزكية للترشح للانتخابات المحلية الأخيرة.وانشق حزب جبهة القوى الديمقراطية عن حزب التقدم والاشتراكية، نهاية التسعينات من القرن الماضي. وظل حزبا "صغيرا"، بالنظر إلى محدودية مشاركته في الانتخابات، وما يرتبط بها من النتائج التي كان يحققها في كل استحقاق من الاستحقاقات السابقة.وعكس عدد من الأحزاب السياسية ذات الأذرع النقابية الوازنة، لم يحدث هذا الحزب أي نقابة تابعة له.وتراهن "الجبهة" على شباط، والذي بدأ مساره نقابيا في معمل للدراجات النارية بمدينة فاس، قبل أن يلج العمل السياسي، ويصل إلى الأمانة العامة لكل من حزب الاستقلال ونقابته، لإعطاء دفعة قوية لحضوره في المشهد الحزبي والنقابي.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني