التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
أستاذة تعليم ابتدائي تتنكر في زي منقبة وتمتهن التسول بشوارع مكناس
نشر في: 9 أبريل 2015
اهتزت الأوساط التعليمية بمدينة مكناس، على وقع فضيحة بطلتها أستاذة للتعليم الابتدائي بعدما ضبطتها المصالح الأمنية تمتهن "التسول" و هي ترتدي النقاب، بشوارع العاصمة الاسماعيلية.
و ذكرت مصادر محلية أن عناصر الشرطة بفرقة الديمومة، اندهشوا فور محاولة التحقيق مع الموقوفة، بعد الاستماع إلى أقوالها و إثبات هويتها التي تبين أنها معلمة تزاول مهنة التعليم الابتدائي بإحدى المؤسسات العمومية بوسط مكناس.
اعترفت الأستاذة الموقوفة أنها قررت الدخول في عالم التسول بعدما واجهتها عدة مشاكل اجتماعية حيث طلقها زوجها الذي يشتغل بدوره أستاذا، كما تراكمت الديون عليها، لتضطر أمام هذا الوضع، لارتداء ملابس نثنة و خمار يخفي وجهها الحقيقي.
و طلبت الأستاذة من السلطات المسؤولة إطلاق سراحها مقابل عدم النزول مرة أخرى الى الشوارع للتسول.
و ذكرت مصادر محلية أن عناصر الشرطة بفرقة الديمومة، اندهشوا فور محاولة التحقيق مع الموقوفة، بعد الاستماع إلى أقوالها و إثبات هويتها التي تبين أنها معلمة تزاول مهنة التعليم الابتدائي بإحدى المؤسسات العمومية بوسط مكناس.
اعترفت الأستاذة الموقوفة أنها قررت الدخول في عالم التسول بعدما واجهتها عدة مشاكل اجتماعية حيث طلقها زوجها الذي يشتغل بدوره أستاذا، كما تراكمت الديون عليها، لتضطر أمام هذا الوضع، لارتداء ملابس نثنة و خمار يخفي وجهها الحقيقي.
و طلبت الأستاذة من السلطات المسؤولة إطلاق سراحها مقابل عدم النزول مرة أخرى الى الشوارع للتسول.
اهتزت الأوساط التعليمية بمدينة مكناس، على وقع فضيحة بطلتها أستاذة للتعليم الابتدائي بعدما ضبطتها المصالح الأمنية تمتهن "التسول" و هي ترتدي النقاب، بشوارع العاصمة الاسماعيلية.
و ذكرت مصادر محلية أن عناصر الشرطة بفرقة الديمومة، اندهشوا فور محاولة التحقيق مع الموقوفة، بعد الاستماع إلى أقوالها و إثبات هويتها التي تبين أنها معلمة تزاول مهنة التعليم الابتدائي بإحدى المؤسسات العمومية بوسط مكناس.
اعترفت الأستاذة الموقوفة أنها قررت الدخول في عالم التسول بعدما واجهتها عدة مشاكل اجتماعية حيث طلقها زوجها الذي يشتغل بدوره أستاذا، كما تراكمت الديون عليها، لتضطر أمام هذا الوضع، لارتداء ملابس نثنة و خمار يخفي وجهها الحقيقي.
و طلبت الأستاذة من السلطات المسؤولة إطلاق سراحها مقابل عدم النزول مرة أخرى الى الشوارع للتسول.
و ذكرت مصادر محلية أن عناصر الشرطة بفرقة الديمومة، اندهشوا فور محاولة التحقيق مع الموقوفة، بعد الاستماع إلى أقوالها و إثبات هويتها التي تبين أنها معلمة تزاول مهنة التعليم الابتدائي بإحدى المؤسسات العمومية بوسط مكناس.
اعترفت الأستاذة الموقوفة أنها قررت الدخول في عالم التسول بعدما واجهتها عدة مشاكل اجتماعية حيث طلقها زوجها الذي يشتغل بدوره أستاذا، كما تراكمت الديون عليها، لتضطر أمام هذا الوضع، لارتداء ملابس نثنة و خمار يخفي وجهها الحقيقي.
و طلبت الأستاذة من السلطات المسؤولة إطلاق سراحها مقابل عدم النزول مرة أخرى الى الشوارع للتسول.
ملصقات
