المغرب ينشد عودة التعافي إلى أرقام موازنة 2022 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 02 أبريل 2025, 09:09

إقتصاد

المغرب ينشد عودة التعافي إلى أرقام موازنة 2022


كشـ24 | وكالة الأناضول نشر في: 25 أكتوبر 2021

أقرت الحكومة الجديدة، الأسبوع الماضي، مشروع موازنة 2022، معلنة أنها تستهدف نسبة نمو تصل 3.2 بالمئة برسم عام 2022.وعيّن الملك محمد السادس، في 7 أكتوبر الجاري أعضاء الحكومة الجديدة، حيث ضمت 24 وزيرا إضافة إلى رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وهو رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار".وشهد المغرب في 8 شتنبر الماضي، انتخابات تشريعية، تمخض عن نتائجها ميلاد الحكومة رقم 32 في تاريخ المملكة.ويتوقع أن تقدم الحكومة مشروع موازنة 2022 إلى البرلمان، خلال وقت لاحق اليوم الإثنين، بعدما أحالته على مجلس النواب، بناء على القانون الذي ينص على إحالته قبل 20 أكتوبر.** فرضيات أساسيةوتقول الحكومة في مشروع قانون الموازنة، إن إعداده ارتكز على فرضيات أساسية، أهمها بلوغ المحصول الفلاحي 80 مليون قنطار من الحبوب.وتتعلق الفرضية الثانية بمتوسط سعر غاز البوتان في حدود 450 دولارا للطن.ويراهن مشروع الموازنة، على تحقيق عجز الخزينة في حدود 5.9 بالمئة من الناتج الداخلي الخام.وتقول الحكومة إنها "ستعمل على الاستعادة التدريجية للتوازنات الاقتصادية الكبرى، وتسعى لتحقيق نمو يقدر بـ3.2 بالمائة".** الموارد والنفقاتوفي مشروع الموازنة، تتوقع الحكومة أن يصل مجموع النفقات، إلى 519 مليارا و208 ملايين درهم، (57.5 مليار دولار)، بزيادة قدرها 9.07 بالمائة بالمقارنة مع 2021.وجاء في المشروع، أن المبلغ الإجمالي للموارد سيصل إلى 460 مليارا و651 مليون درهم (51 مليار دولار)، مقابل 432 مليار درهم (47 مليار دولار) في 2021.وأضاف مشروع الموازنة: "تصل حاجيات التمويل المتبقية لمشروع قانون المالية لسنة 2022، إلى ما يناهز 58 مليارا و557 مليون درهم (6.5 مليارات دولار)، بزيادة 33.37 بالمئة عن 2021".وستصل رواتب وأجور موظفي القطاع العام المغربي، إلى 147 مليارا و536 مليون درهم (16.35 مليار دولار)، خلال 2022.وتتوقع الحكومة المغربية في مشروع الموازنة، إحداث 250 ألف منصب شغل مباشر خلال سنتين في القطاعين العام والخاص؛ إوينص مشروع الموازنة على إحداث 26 ألفا و860 منصبا ماليا جديدا.** إجراءات تحفيزيةوفي ندوة صحفية عقب مصادقة حكومة أخنوش، الإثنين الماضي، على مشروع قانون الموازنة، قالت وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح العلوي، إن "إجراءات المشروع تستهدف تحفيز الشغل، لاسيما لدى فئة الشباب".وقالت: "سيتم خلق أزيد من 250 ألف منصب شغل في السنتين القادمتين ابتداء من 2022، بميزانية تصل إلى 2.25 مليار درهم (250 مليون دولار)".وزادت: "سنولي أهمية كبرى للرأسمال البشري، وذلك عبر إعطاء الأولوية لقطاعي التعليم والصحة، اللذين سيرصد لهما أكثر من 9 مليارات درهم (997 مليون دولار)".** الاستثمارات العموميةوتقول الحكومة وفق مشروع الموازنة، إن "جهدا كبيرا سيبذل في الاستثمارات العمومية، وذلك من خلال رصد أكثر من 245 مليار درهم (27.16 مليار دولار) لهذا الجانب".وسيخصص مبلغ 45 مليار درهم (4.99 مليارات دولار) لصندوق محمد السادس للاستثمار.وتسعى الحكومة خلال عام 2022، إلى تفعيل صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي أحدث بموجب موازنة 2021.وتتمثل مهمة الصندوق في "النهوض بالاستثمار، ودعم القطاعات الإنتاجية، وتمويل ومواكبة المشاريع الكبرى".وستستفيد المؤسسات والشركات العمومية في موازنة 2022، من 92.1 مليار درهم (10.2 مليار دولار) لدعم استثماراتها.بينما سترصد للجماعات الترابية مبالغ تصل إلى 19 مليار درهم (2.11 مليار دولار) مخصصة للاستثمار.وبعد الركود الاقتصادي الذي بلغ 6.3 بالمئة سنة 2020، أورد مشروع موازنة 2022، أن النشاط الاقتصادي شهد انتعاشا تدريجيا ملموسا خلال النصف الأول من سنة 2021، بفضل التقدم في حملة التطعيم.

أقرت الحكومة الجديدة، الأسبوع الماضي، مشروع موازنة 2022، معلنة أنها تستهدف نسبة نمو تصل 3.2 بالمئة برسم عام 2022.وعيّن الملك محمد السادس، في 7 أكتوبر الجاري أعضاء الحكومة الجديدة، حيث ضمت 24 وزيرا إضافة إلى رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وهو رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار".وشهد المغرب في 8 شتنبر الماضي، انتخابات تشريعية، تمخض عن نتائجها ميلاد الحكومة رقم 32 في تاريخ المملكة.ويتوقع أن تقدم الحكومة مشروع موازنة 2022 إلى البرلمان، خلال وقت لاحق اليوم الإثنين، بعدما أحالته على مجلس النواب، بناء على القانون الذي ينص على إحالته قبل 20 أكتوبر.** فرضيات أساسيةوتقول الحكومة في مشروع قانون الموازنة، إن إعداده ارتكز على فرضيات أساسية، أهمها بلوغ المحصول الفلاحي 80 مليون قنطار من الحبوب.وتتعلق الفرضية الثانية بمتوسط سعر غاز البوتان في حدود 450 دولارا للطن.ويراهن مشروع الموازنة، على تحقيق عجز الخزينة في حدود 5.9 بالمئة من الناتج الداخلي الخام.وتقول الحكومة إنها "ستعمل على الاستعادة التدريجية للتوازنات الاقتصادية الكبرى، وتسعى لتحقيق نمو يقدر بـ3.2 بالمائة".** الموارد والنفقاتوفي مشروع الموازنة، تتوقع الحكومة أن يصل مجموع النفقات، إلى 519 مليارا و208 ملايين درهم، (57.5 مليار دولار)، بزيادة قدرها 9.07 بالمائة بالمقارنة مع 2021.وجاء في المشروع، أن المبلغ الإجمالي للموارد سيصل إلى 460 مليارا و651 مليون درهم (51 مليار دولار)، مقابل 432 مليار درهم (47 مليار دولار) في 2021.وأضاف مشروع الموازنة: "تصل حاجيات التمويل المتبقية لمشروع قانون المالية لسنة 2022، إلى ما يناهز 58 مليارا و557 مليون درهم (6.5 مليارات دولار)، بزيادة 33.37 بالمئة عن 2021".وستصل رواتب وأجور موظفي القطاع العام المغربي، إلى 147 مليارا و536 مليون درهم (16.35 مليار دولار)، خلال 2022.وتتوقع الحكومة المغربية في مشروع الموازنة، إحداث 250 ألف منصب شغل مباشر خلال سنتين في القطاعين العام والخاص؛ إوينص مشروع الموازنة على إحداث 26 ألفا و860 منصبا ماليا جديدا.** إجراءات تحفيزيةوفي ندوة صحفية عقب مصادقة حكومة أخنوش، الإثنين الماضي، على مشروع قانون الموازنة، قالت وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح العلوي، إن "إجراءات المشروع تستهدف تحفيز الشغل، لاسيما لدى فئة الشباب".وقالت: "سيتم خلق أزيد من 250 ألف منصب شغل في السنتين القادمتين ابتداء من 2022، بميزانية تصل إلى 2.25 مليار درهم (250 مليون دولار)".وزادت: "سنولي أهمية كبرى للرأسمال البشري، وذلك عبر إعطاء الأولوية لقطاعي التعليم والصحة، اللذين سيرصد لهما أكثر من 9 مليارات درهم (997 مليون دولار)".** الاستثمارات العموميةوتقول الحكومة وفق مشروع الموازنة، إن "جهدا كبيرا سيبذل في الاستثمارات العمومية، وذلك من خلال رصد أكثر من 245 مليار درهم (27.16 مليار دولار) لهذا الجانب".وسيخصص مبلغ 45 مليار درهم (4.99 مليارات دولار) لصندوق محمد السادس للاستثمار.وتسعى الحكومة خلال عام 2022، إلى تفعيل صندوق محمد السادس للاستثمار، الذي أحدث بموجب موازنة 2021.وتتمثل مهمة الصندوق في "النهوض بالاستثمار، ودعم القطاعات الإنتاجية، وتمويل ومواكبة المشاريع الكبرى".وستستفيد المؤسسات والشركات العمومية في موازنة 2022، من 92.1 مليار درهم (10.2 مليار دولار) لدعم استثماراتها.بينما سترصد للجماعات الترابية مبالغ تصل إلى 19 مليار درهم (2.11 مليار دولار) مخصصة للاستثمار.وبعد الركود الاقتصادي الذي بلغ 6.3 بالمئة سنة 2020، أورد مشروع موازنة 2022، أن النشاط الاقتصادي شهد انتعاشا تدريجيا ملموسا خلال النصف الأول من سنة 2021، بفضل التقدم في حملة التطعيم.



اقرأ أيضاً
تقرير : تطور قطاع صناعة السيارات بالمغرب يهدد إسبانيا
قالت مجلة أوطوبيستا الاسبانية، أن المغرب وتركيا يشكلان بالفعل تهديدا خطيرا لإنتاج السيارات في إسبانيا، حيث يعمل المغرب وتركيا على تعزيز مكانتهما كوجهتين رئيسيتين لمصنعي السيارات بسبب تكاليف العمالة لديهما والقيود البيئية الأقل. ورصد التقرير تراجع إسبانيا في العام الماضي من المركز الثامن إلى المركز التاسع في ترتيب الدول المصنعة للسيارات في العالم، ووفقا لبعض وسائل الإعلام مثل صحيفة مليلية هوي، فقد تراجعت هذا العام بنسبة 15% أخرى. وفي نهاية العام الماضي، أُعلن أن مصنع مدريد في فيلافيردي سيخسر خط إنتاج سيارة Citroën C4، والتي سيتم تجميعها في القنيطرة (المغرب)، في انتظار تخصيص طراز جديد يمكن أن يكون من أي من العلامات التجارية Stellantis. وحسب المصدر ذاته، يبذل المغرب جهوداً كبيرة في مجال صناعة السيارات، بمعدل يزيد عن 12% سنويا ، ومن المتوقع أن يصل الإنتاج السنوي إلى نصف مليون وحدة، ليصبح بذلك المغرب، هو الدولة الأفريقية التي تنتج أكبر عدد من السيارات. إن الأسباب التي تجعل المصنعين يختارون المغرب وتركيا واضحة تمامًا، حسب مجلة أوطوبيستا، حيث يمكن البدء بإدراج رواتب المشغلين ، والتي لا تصل في كثير من الحالات إلى 600 يورو شهرياً، ولكن هناك جوانب أخرى يجب أخذها في الاعتبار، مثل حقيقة أن تكلفة الطاقة في هذه المناطق أقل أو أن التشريعات البيئية أكثر تساهلاً، حسب المصدر ذاته.
إقتصاد

تراجع نفقات الاستهلاك النهائي للأسر نهاية 2024
كشفت المندوبية السامية للتخطيط أن الطلب الداخلي خلال الفصل الرابع من سنة 2024 سجل تباطؤا في معدل نموه إلى 7,6 في المائة عوض من 8,1 في المائة خلال الفصل ذاته من سنة 2023. وأوضحت المندوبية في مذكرة إخبارية حول الوضعية الاقتصادية الوطنية خلال الفصل الرابع من سنة 2024 أن مساهمة هذا الطلب في النمو الاقتصادي الوطني بلغت 8,9 نقطة عوض 9,4 نقطة سنة من قبل. وسجلت نفقات الاستهلاك النهائي للأسر تباطؤا في معدل نموها منتقلة من 5,1 في المائة إلى 4.1 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2024، مع مساهمة في النمو الاقتصادي بـ 2,6 نقطة عوض 3,2 نقطة. وبدورها، سجلت نفقات الاستهلاك النهائي للإدارات العمومية ارتفاعا بنسبة 4,8 في المائة عوض 3 في المائة مع مساهمة في النمو بلغت 0,9 نقطة عوض 0,6 نقطة. ومن جهة أخرى، عرف معدل نمو إجمالي تكوين الاستثمار (إجمالي تكوين الرأسمال الثابت، التغير في المخزون وصافي اقتناء النفائس) ارتفاعا ملموسا بنسبة 15,3 في المائة عوض 16,6 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2023، مساهما في النمو الاقتصادي بـ 5,4 نقطة بدل 5,5 نقطة. وعلى مستوى المبادلات الخارجية من السلع والخدمات بالحجم، سجلت كل من الصادرات والواردات ارتفاعا ملحوظا خلال الفصل الرابع من سنة 2024. وهكذا، سجل حجم الواردات من السلع والخدمات ارتفاعا بنسبة 15,6 في المائة بدل 12,5 في المائة، مع مساهمة سلبية في النمو الاقتصادي بلغت 9 نقط عوض مساهمة سلبية بلغت 7,7 نقطة خلال الفصل ذاته من السنة الماضية. وأضافت المندوبية أن حجم الصادرات سجل ارتفاعا بنسبة 9,2 في المائة بدل 5,5 في المائة، مع مساهمة في النمو الاقتصادي بلغت 3,8 نقطة عوض 2,5 نقطة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية. وبقيت مساهمة المبادلات الخارجية للسلع والخدمات في النمو الاقتصادي سلبية، إذ بلغت ناقص 5,2 نقطة، وهو المستوى نفسه المسجل خلال الفصل الرابع من سنة 2023.
إقتصاد

الادخار الوطني يستقر عند 28,8% من الناتج الداخلي الإجمالي نهاية 2024
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن الادخار الوطني خلال الفصل الرابع من سنة 2024 استقر في 28,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 28,2 في المائة المسجلة قبل سنة. وأوضحت المندوبية في مذكرة إخبارية حول الوضعية الاقتصادية الوطنية خلال الفصل الرابع من سنة 2024 أن هذا النمو يأخذ بالاعتبار ارتفاع الاستهلاك النهائي الوطني بالأسعار الجارية بنسبة 4,9 في المائة مقابل 5,7 المسجل سنة من قبل. وأبرزت المذكرة أنه مع ارتفاع الناتج الداخلي الإجمالي بالقيمة بنسبة 6,2 في المائة عوض 8,4 في المائة خلال الفصل الرابع من السنة الماضية وارتفاع صافي الدخول المتأتية من بقية العالم بنسبة 0,9 في المائة، عرف نمو إجمالي الدخل الوطني المتاح تباطؤا منتقلا من 8,7 خلال الفترة ذاتها من السنة الماضية إلى 5,8 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2024. ومثل إجمالي الاستثمار (إجمالي تكوين الرأسمال الثابت، التغير في المخزون وصافي اقتناء النفائس) 32 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 29,6 في المائة خلال الفصل ذاته من السنة الماضية. كما أن الحاجة لتمويل الاقتصاد الوطني عرفت ارتفاعا منتقلة من 1,4 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي إلى 3,2 في المائة.
إقتصاد

الطلب الداخلي يسجل تباطؤا بـ7.6%
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن الطلب الداخلي خلال الفصل الرابع من سنة 2024 سجل تباطؤا في معدل نموه إلى 7,6 في المائة عوض من 8,1 في المائة خلال الفصل ذاته من سنة 2023. وأوضحت المندوبية في مذكرة إخبارية حول الوضعية الاقتصادية الوطنية خلال الفصل الرابع من سنة 2024 أن مساهمة هذا الطلب في النمو الاقتصادي الوطني بلغت 8,9 نقطة عوض 9,4 نقطة سنة من قبل. من جهتها، سجلت نفقات الاستهلاك النهائي للأسر تباطؤا في معدل نموها منتقلة من 5,1 في المائة إلى 4.1 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2024، مع مساهمة في النمو الاقتصادي بـ 2,6 نقطة عوض 3,2 نقطة. وبدورها، سجلت نفقات الاستهلاك النهائي للإدارات العمومية ارتفاعا بنسبة 4,8 في المائة عوض 3 في المائة مع مساهمة في النمو بلغت 0,9 نقطة عوض 0,6 نقطة. من جهة أخرى، عرف معدل نمو إجمالي تكوين الاستثمار (إجمالي تكوين الرأسمال الثابت، التغير في المخزون وصافي اقتناء النفائس) ارتفاعا ملموسا بنسبة 15,3 في المائة عوض 16,6 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2023، مساهما في النمو الاقتصادي بـ 5,4 نقطة بدل 5,5 نقطة. وعلى مستوى المبادلات الخارجية من السلع والخدمات بالحجم، سجلت كل من الصادرات والواردات ارتفاعا ملحوظا خلال الفصل الرابع من سنة 2024. وهكذا، سجل حجم الواردات من السلع والخدمات ارتفاعا بنسبة 15,6 في المائة بدل 12,5 في المائة، مع مساهمة سلبية في النمو الاقتصادي بلغت 9 نقط عوض مساهمة سلبية بلغت 7,7 نقطة خلال الفصل ذاته من السنة الماضية. وأضافت المندوبية أن حجم الصادرات سجل ارتفاعا بنسبة 9,2 في المائة بدل 5,5 في المائة، مع مساهمة في النمو الاقتصادي بلغت 3,8 نقطة عوض 2,5 نقطة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية. وبقيت مساهمة المبادلات الخارجية للسلع والخدمات في النمو الاقتصادي سلبية، إذ بلغت ناقص 5,2 نقطة، وهو المستوى نفسه المسجل خلال الفصل الرابع من سنة 2023.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة