وطني

دخول مدرسي..أزيد من 7.5 مليون تلميذ وتلميذة يلتحقون اليوم الجمعة بالمؤسسات التعليمية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 أكتوبر 2021

يلتحق أزيد من سبعة ملايين ونصف المليون تلميذ وتلميذة، اليوم الجمعة، بالمؤسسات التعليمية بعد عطلة مدرسية أطول من المعتاد على خلفية الجائحة.بحقائب على الظهر ووزرات مدرسية أنيقة، التحق التلاميذ بمقاعد الدراسة في أول يوم من شهر أكتوبر، الذي يتزامن مع بداية تخفيف القيود الصحية، بالنظر إلى التحسن التدريجي في منحى الإصابات بفيروس كورونا، والتقدم الذي تعرفه الحملة الوطنية للتلقيح.يتعلق الأمر بالدخول المدرسي الثاني في ظل جائحة "كوفيد-19". بعض الآباء يعبرون عن استعدادهم لاستئناف حياة "شبه طبيعية"، فيما يحبذ البعض الآخر اعتماد التعليم عن بعد، على الرغم من تحسن الوضعية الوبائية.بالنسبة لأسماء وعادل، كان التأطير والمواكبة التي استفاد منها طفلهما محسن خلال العطلة المدرسية، خاصة خلال شهر شتنبر، أساسيا من أجل استئناف تدريجي للدروس.في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، يبرز هذان الوالدان أن السنة المنصرمة كانت جد حافلة، فبين التعليم نصف الحضوري، والوضعية الوبائية وامتحانات نهاية السنة، بذل محسن جهودا كبيرة من أجل رفع تحد ثلاثي.هذه السنة، تتنفس الأسرة الصعداء عقب إقرار التعليم الحضوري، لأن ابنهما سيتمكن بذلك من "استعادة حياته الطبيعية كطفل متمدرس وقضاء الوقت مع أصدقائه وأساتذته، في احترام للإجراءات الصحية لتفادي أي إصابة بعدوى الفيروس".من جهتها، قالت سعاد السرغيني، أستاذة الاقتصاد العام بالثانوي التأهيلي، إن هذا الدخول المدرسي يقترب من "الوضع الطبيعي"، بفضل تلقيح التلاميذ وانخفاض منحنى الإصابات ب"كوفيد-19". معربة عن سعادتها لأن الدروس ستجري بشكل سلس وفي أجواء جادة. وأضافت أن "التلاميذ سيتمكنون من استئناف أنشطتهم العادية داخل القسم والاستعداد لتحقيق أهدافهم ورفع تحديات النجاح".وتتابع هذه الأستاذة، التي عملت في مهنة التدريس طيلة 30 سنة، بالقول إن الفرح ذاته يغمرها مع كل دخول مدرسي جديد للقاء تلاميذها، ومساعدتهم طوال السنة الدراسية على تحقيق التقدم والاستفادة من تكوين ذي جودة. ولا تخفي هذه الأستاذة ارتياحها بشأن إحداث بروتوكول صحي في مختلف المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة، من شأنه ضمان السلامة الصحية للجميع.فبهدف ضمان السلامة الصحية للمتعلمين والأساتذة والأطر البيداغوجية والإدارية، قامت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بتحيين البروتوكول الصحي، بتعاون مع وزارة الصحة.كما كانت الوزارة قد أعلنت، في وقت سابق، عن العديد من الإجراءات التي تهم قطاعات التربية الوطنية، والتعليم العالي والبحث العلمي، والتكوين المهني.ففي ما يخص التربية الوطنية، سيتم العمل على تحيين المقرر الدراسي للموسم الدراسي 2021-2022، وذلك من أجل تكييف مختلف محطاته مع التاريخ الجديد للانطلاق الفعلي للدراسة، وخاصة تلك المتعلقة بالعطل المدرسية والفروض والامتحانات المدرسية، حرصا على الحفاظ على الزمن المدرسي واستكمال المقررات الدراسية.وعلى صعيد قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، سيتم تنظيم مباريات الولوج "عن بعد" بالنسبة للمسالك الانتقائية (إجازة مهنية، ماستر)، والبث التلفزي لمحاضرات علمية تم إنتاجها من طرف الجامعات الوطنية حسب برمجة خاصة.أما على مستوى قطاع التكوين المهني، فستتم ملاءمة البرمجة الزمنية مع المقرر التكويني، والتواصل مع مجموع المتدربات والمتدربين وإطلاعهم على تفاصيل وترتيبات الدخول التكويني، فضلا عن الإعداد للتداريب الميدانية، وإمكانية تنظيم حصص المراجعة عن بعد.وبذلك، وفضلا عن المنصات الرقمية للتكوين والتمدرس، فإن كافة الظروف متوفرة من أجل إنجاح انطلاق هذا الموسم الدراسي وتمكين التلاميذ والطلبة والمتدربين من التحصيل في أجواء ملائمة.ويتمثل الحدث الأبرز في تزامن الدخول المدرسي الجديد في فاتح أكتوبر، مع تخفيف الإجراءات الصحية، وذلك أخذا بعين الاعتبار التحسن التدريجي في منحى الإصابة بفيروس كورونا. وتشمل هذه الإجراءات، على الخصوص، حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني من الساعة الحادية عشر ليلا إلى الساعة الخامسة صباحا، والسماح للأشخاص بالتنقل بين العمالات والأقاليم شريطة الإدلاء بشهادة "جواز التلقيح"، أو الرخصة الإدارية للتنقل المسلمة من طرف السلطات الترابية المختصة.

يلتحق أزيد من سبعة ملايين ونصف المليون تلميذ وتلميذة، اليوم الجمعة، بالمؤسسات التعليمية بعد عطلة مدرسية أطول من المعتاد على خلفية الجائحة.بحقائب على الظهر ووزرات مدرسية أنيقة، التحق التلاميذ بمقاعد الدراسة في أول يوم من شهر أكتوبر، الذي يتزامن مع بداية تخفيف القيود الصحية، بالنظر إلى التحسن التدريجي في منحى الإصابات بفيروس كورونا، والتقدم الذي تعرفه الحملة الوطنية للتلقيح.يتعلق الأمر بالدخول المدرسي الثاني في ظل جائحة "كوفيد-19". بعض الآباء يعبرون عن استعدادهم لاستئناف حياة "شبه طبيعية"، فيما يحبذ البعض الآخر اعتماد التعليم عن بعد، على الرغم من تحسن الوضعية الوبائية.بالنسبة لأسماء وعادل، كان التأطير والمواكبة التي استفاد منها طفلهما محسن خلال العطلة المدرسية، خاصة خلال شهر شتنبر، أساسيا من أجل استئناف تدريجي للدروس.في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، يبرز هذان الوالدان أن السنة المنصرمة كانت جد حافلة، فبين التعليم نصف الحضوري، والوضعية الوبائية وامتحانات نهاية السنة، بذل محسن جهودا كبيرة من أجل رفع تحد ثلاثي.هذه السنة، تتنفس الأسرة الصعداء عقب إقرار التعليم الحضوري، لأن ابنهما سيتمكن بذلك من "استعادة حياته الطبيعية كطفل متمدرس وقضاء الوقت مع أصدقائه وأساتذته، في احترام للإجراءات الصحية لتفادي أي إصابة بعدوى الفيروس".من جهتها، قالت سعاد السرغيني، أستاذة الاقتصاد العام بالثانوي التأهيلي، إن هذا الدخول المدرسي يقترب من "الوضع الطبيعي"، بفضل تلقيح التلاميذ وانخفاض منحنى الإصابات ب"كوفيد-19". معربة عن سعادتها لأن الدروس ستجري بشكل سلس وفي أجواء جادة. وأضافت أن "التلاميذ سيتمكنون من استئناف أنشطتهم العادية داخل القسم والاستعداد لتحقيق أهدافهم ورفع تحديات النجاح".وتتابع هذه الأستاذة، التي عملت في مهنة التدريس طيلة 30 سنة، بالقول إن الفرح ذاته يغمرها مع كل دخول مدرسي جديد للقاء تلاميذها، ومساعدتهم طوال السنة الدراسية على تحقيق التقدم والاستفادة من تكوين ذي جودة. ولا تخفي هذه الأستاذة ارتياحها بشأن إحداث بروتوكول صحي في مختلف المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة، من شأنه ضمان السلامة الصحية للجميع.فبهدف ضمان السلامة الصحية للمتعلمين والأساتذة والأطر البيداغوجية والإدارية، قامت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بتحيين البروتوكول الصحي، بتعاون مع وزارة الصحة.كما كانت الوزارة قد أعلنت، في وقت سابق، عن العديد من الإجراءات التي تهم قطاعات التربية الوطنية، والتعليم العالي والبحث العلمي، والتكوين المهني.ففي ما يخص التربية الوطنية، سيتم العمل على تحيين المقرر الدراسي للموسم الدراسي 2021-2022، وذلك من أجل تكييف مختلف محطاته مع التاريخ الجديد للانطلاق الفعلي للدراسة، وخاصة تلك المتعلقة بالعطل المدرسية والفروض والامتحانات المدرسية، حرصا على الحفاظ على الزمن المدرسي واستكمال المقررات الدراسية.وعلى صعيد قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، سيتم تنظيم مباريات الولوج "عن بعد" بالنسبة للمسالك الانتقائية (إجازة مهنية، ماستر)، والبث التلفزي لمحاضرات علمية تم إنتاجها من طرف الجامعات الوطنية حسب برمجة خاصة.أما على مستوى قطاع التكوين المهني، فستتم ملاءمة البرمجة الزمنية مع المقرر التكويني، والتواصل مع مجموع المتدربات والمتدربين وإطلاعهم على تفاصيل وترتيبات الدخول التكويني، فضلا عن الإعداد للتداريب الميدانية، وإمكانية تنظيم حصص المراجعة عن بعد.وبذلك، وفضلا عن المنصات الرقمية للتكوين والتمدرس، فإن كافة الظروف متوفرة من أجل إنجاح انطلاق هذا الموسم الدراسي وتمكين التلاميذ والطلبة والمتدربين من التحصيل في أجواء ملائمة.ويتمثل الحدث الأبرز في تزامن الدخول المدرسي الجديد في فاتح أكتوبر، مع تخفيف الإجراءات الصحية، وذلك أخذا بعين الاعتبار التحسن التدريجي في منحى الإصابة بفيروس كورونا. وتشمل هذه الإجراءات، على الخصوص، حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني من الساعة الحادية عشر ليلا إلى الساعة الخامسة صباحا، والسماح للأشخاص بالتنقل بين العمالات والأقاليم شريطة الإدلاء بشهادة "جواز التلقيح"، أو الرخصة الإدارية للتنقل المسلمة من طرف السلطات الترابية المختصة.



اقرأ أيضاً
مجلس جهة فاس يراهن على توسيع العقار الصناعي والربط الطرقي لتجاوز صعوبات التنمية
صادق مجلس جهة فاس ـ مكناس، في دورة يوليوز التي عقدها يوم أمس الإثنين، بمقر عمالة صفرو، على مجموعة من المشاريع التي وصفها بالكبرى والتي تم تقديمها على أنها تهدف إلى تحسين مناخ الأعمال، وتوسيع العقار الصناعي، وتعزيز قابلية التشغيل لدى الشباب، بما ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية الجهوية والوطنية في مجالات التنمية والاستثمار والرأسمال البشري.وترأس أشغال هذه الدورة عبد الواحد الأنصاري، رئيس مجلس الجهة، بحضور والي جهة فاس-مكناس، عامل عمالة فاس، وعامل إقليم صفرو. وخلال هذه الدورة، صادق المجلس على مشاريع لإحداث وتطوير مناطق صناعية بعدد من أقاليم الجهة، إلى جانب برامج لتحسين البنيات التحتية والربط الطرقي بالمناطق الصناعية، "قصد توفير فضاءات مؤهلة للاستثمار، وتحقيق تنمية مجالية مندمجة."كما تمت المصادقة على عدد من اتفاقيات التكوين والتأهيل المهني، أبرزها مشروع « Talent 01 » لإحداث فرص الشغل في المهن الرقمية، واتفاقيات لتطوير معهد مهن البناء والأشغال العمومية بفاس، و اتفاقية مع المدرسة الوطنية العليا للإدارة، في أفق تعزيز التكوين المتخصص وربطه بسوق الشغل.وصادق المجلس على اتفاقية تنفيذية لإنجاز مشاريع مائية تهدف إلى تعزيز الأمن المائي بالجهة، والتي تم التوقيع عليها في إطار المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة المنعقدة بطنجة، وذلك من أجل مواكبة التحديات المناخية والبيئية.كما تناولت الدورة المصادقة على مشاريع في المجال البيئي، والسياحي، والفلاحي، إلى جانب تقييم تنفيذ برنامج التنمية الجهوية، وتعديل بعض المشاريع المتعلقة بفك العزلة وتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية.
وطني

موسم الهجرة نحو مدن الشمال..منتجعات سياحية بجهة فاس “تفشل” في استقطاب الزوار
بمدينة فاس بدأت من جديد موجة الهجرة "الجماعية" نحو مدن الشمال، بينما تواصل المنتجعات السياحية الكثيرة بالجهة مراكمة "الفشل" في استقطاب الزوار.وتفضل عدد من الأسر في المدينة قضاء عطلة الصيف في شواطئ مدن الشمال، رغم الكلفة المادية المرتفعة بسبب موجة الغلاء، واستغلال الفرصة لرفع الأسعار، وذلك هروبا من درجة الحرارة المرتفعة. لكن أيضا بسبب غياب فضاءات ترفيهية في المنتجعات التي تزخر بها الجهة.فمنتجع سيدي احرازم يواصل التراجع في كل سنة، بسبب تدهور البنيات الأساسية، وغياب أي رؤية للتأهيل. ويواجه منتجع كل من مولاي يعقوب ومنتجع إيموزار كندر نفس الوضع. بالرغم من أن هذا الأخير يزخر بعدد من مراكز الاصطياف، ومن المركبات الصيفية التي أحدثت من قبل عدد من الجمعيات ذات الصلة بالأعمال الاجتماعية لقطاعات عمومية.وتراكم منتجعات صغيرة في كل من إقليم مولاي يعقوب وبولمان وتازة الإهمال والتجاهل، رغم المؤهلات التي تتوفر عليها. وتعتبر الكثير من الفعاليات بأن هذا الوضع يسائل وزارة السياحة، لكنه أيضا يسائل المجالس المنتخبة التي تكتفي بموقف "المتفرج" تجاه وضع هدر هذه المؤهلات وحرمان الساكنة من فضاءات ترفيه وسياحة.
وطني

مجلس المستشارين يصادق على مشروع قانون المسطرة المدنية
صادق مجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء في جلسة عامة، على مشروع قانون المسطرة المدنية، وهو ما يعد استكمالا للمسار التشريعي لهذا النص القانوني الهام. وقال بلاغ لوزارة العدل بالمناسبة، إن “هذه المصادقة تأتي في إطار المسار الإصلاحي الشامل لمنظومة العدالة، الذي تقوده وزارة العدل تحت التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ويهدف إلى تحديث الإطار القانوني للإجراءات القضائية، وتبسيط المساطر، وتحقيق النجاعة القضائية، وضمان ولوج المواطنين إلى العدالة في ظروف أكثر عدلاً وشفافية”. وأضاف المصدر ذاته ”يُعدّ مشروع قانون المسطرة المدنية إحدى الركائز الأساسية في ورش تحديث الترسانة القانونية للمملكة، إلى جانب إصلاح المسطرة الجنائية، ومراجعة مدونة الأسرة، وتقنين المهن القضائية، وتفعيل التحول الرقمي للعدالة”. وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أكد في هذا الإطار أن “إصلاح المسطرة المدنية ليس مجرد تعديل قانوني، بل هو تعاقد جديد بين القضاء والمواطن، يرتكز على الثقة، والسرعة، والشفافية، في أفق عدالة ناجعة تُكرّس الحقوق وتُعلي من شأن دولة القانون”. وحسب بلاغ وزارة العدل، من المرتقب أن يُحدث هذا الإصلاح أثرًا ملموسًا في الحياة اليومية للمواطنين، من خلال تسريع وتبسيط إجراءات التقاضي، وتوفير آليات إلكترونية لتقديم الطلبات وتتبع القضايا، وتعزيز حماية الحقوق، خصوصاً لفائدة الفئات الهشة؛ كما سيمكن المهنيين من الاشتغال ضمن إطار قانوني أكثر وضوحاً ومرونة، يدعم الجودة ويُعزز الأمن القانوني. وزاد البلاغ: “تُثمن وزارة العدل روح التوافق التي طبعت مناقشة هذا المشروع داخل البرلمان، سواء في مجلس النواب أو مجلس المستشارين، كما تنوه بمساهمة مختلف الفاعلين المؤسساتيين، والمهنيين، ومكونات المجتمع المدني، الذين أغنوا النقاش بمقترحاتهم وتوصياتهم”.
وطني

بلاوي يدعو النيابات العامة إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي واللجوء إليه كخيار استثنائي
في توجيه جديد، دعا رئيس رئاسة النيابة العامة، هشام بلاوي، الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف ووكلاء الملك بالمحاكم الابتدائية، إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي، واستحضار الحس الإنساني عند تدبير القضايا المعروضة على أنظار النيابات العامة، وعدم اللجوء على قرار الاعتقال الاحتياطي إلا كملاذ أخير تقتضيه حماية أمن وسلامة الأفراد والمجتمع.وجاء في المذكرة الجديدة بأن تحليل إحصائيات السنوات السابقة يظهر وجود تزايد ملحوظ في عدد المعتقلين الاحتياطيين خلال مواسم العطلة الصيفية، وذلك بفعل تنامي مؤشرات الجريمة، إلى جانب ما تفرضه العطلة القضائية من تحديات على مستوى تدبير الموارد البشرية، ما يؤدي في بعض الأحيان على ارتفاع معدلات الاعتقال الاحتياطي.وأكد أن الأمر يقتضي تعبئة استباقية وتنسيقا محكما مع رئاسة المحكمة، لتفادي تراكم محتمل في عدد القضايا مع السعي إلى تصريفها داخل آجال معقولة.ودعا إلى اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي كخيار استثنائي واعتماد البدائل القانوني المتاحة وتفعيل العدالة التصالحية لتقليص حالات اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي، والرفع من مستوى اليقظة في تدبير قضايا المعتقلين الاحتياطيين خلال الفترة المقبلة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة