

مراكش
تواصل معاناة ساكنة بباب دكالة مع الأزبال وسلوكيات منحرفين
تتواصل معاناة سكان وتجار ومرتفقي عمارات مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة بمراكش، مع الأزبال والسلوكيات اللا أخلاقية، من طرف منحرفين، حولوا حديقة صغيرة تطل عليها ساكنة المركب السكني، إلى وكر لممارسات مشينة، وآخرون حولوها إلة مرحاض عمومي.وقال فاعل جمعوي من ساكنة المركب المذكور في اتصال بـ"كشـ24"، إن الساكنة كُتب لها أن تمتع قهرا بمناظر قبيحة ومشينة مخلة بالحياء والأداب؛ أناس يتغوطون ويتبولون وأكوام من الأزبال مرمية عشوائيا بجنبات جدران المثلت الخبيث (الحديقة) التي توجد للأسف في شارع يؤدي مباشرة لمقر ولاية جهة مراكش آسفي ويعبره يوميا مجموعة من المسؤولين الكبار.وأضاف المعني بالأمر، أن (الحديقة) المثلث أصبحت تشبه مثلث "برمودا" الداخل إليها ليلا مفقود والخارج منها مولود بسبب تواجد مجموعة كبيرة من "المنحرفين"، مشيرا إلى أن الحائط القصير المسيج للحديقة المعنية، يزيد الطين بلة، حيث أصبحت مضاره أكثر من منافعه لكونه أصبح ملجأ لمجموعة من "الموميسات" وبعض "البصاصيبن" من الذين لا شغل لهم سوى الجلوس على الحائط ومراقبة المارة وخصوصا النساء.وأشار المتحدث ذاته، إلى أن حائط "الحديقة" المعنية، يحجب الرؤية عن رجال الأمن الذي يعبرون شارع 11 يناير ليل نهار، مما حول الفضاء المذكور إلى مخبأ يجمع كل من هب و ب من المتسكعين ولصوص .
تتواصل معاناة سكان وتجار ومرتفقي عمارات مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة بمراكش، مع الأزبال والسلوكيات اللا أخلاقية، من طرف منحرفين، حولوا حديقة صغيرة تطل عليها ساكنة المركب السكني، إلى وكر لممارسات مشينة، وآخرون حولوها إلة مرحاض عمومي.وقال فاعل جمعوي من ساكنة المركب المذكور في اتصال بـ"كشـ24"، إن الساكنة كُتب لها أن تمتع قهرا بمناظر قبيحة ومشينة مخلة بالحياء والأداب؛ أناس يتغوطون ويتبولون وأكوام من الأزبال مرمية عشوائيا بجنبات جدران المثلت الخبيث (الحديقة) التي توجد للأسف في شارع يؤدي مباشرة لمقر ولاية جهة مراكش آسفي ويعبره يوميا مجموعة من المسؤولين الكبار.وأضاف المعني بالأمر، أن (الحديقة) المثلث أصبحت تشبه مثلث "برمودا" الداخل إليها ليلا مفقود والخارج منها مولود بسبب تواجد مجموعة كبيرة من "المنحرفين"، مشيرا إلى أن الحائط القصير المسيج للحديقة المعنية، يزيد الطين بلة، حيث أصبحت مضاره أكثر من منافعه لكونه أصبح ملجأ لمجموعة من "الموميسات" وبعض "البصاصيبن" من الذين لا شغل لهم سوى الجلوس على الحائط ومراقبة المارة وخصوصا النساء.وأشار المتحدث ذاته، إلى أن حائط "الحديقة" المعنية، يحجب الرؤية عن رجال الأمن الذي يعبرون شارع 11 يناير ليل نهار، مما حول الفضاء المذكور إلى مخبأ يجمع كل من هب و ب من المتسكعين ولصوص .
ملصقات
