

مراكش
الغموض يكتنف تأخر الكشف عن نتائج التحقيق في وفاة الملقحة بجونسون بمراكش
بينما يوشك شهر غشت على الانتهاء دون الكشف بعد عن نتائج التحقيق في وفاة الشابة الملقحة بلقاح "جونسون آند جونسون" في مراكش، بعدما توفيت الضحية في الـ 26 من يوليوز الماضي، لا يزال سبب التأخر غير واضح في ظل صمْت وزارة الصحة عن الموضوع.وتستمر المطالبات بإخراج نتائج التحقيق الذي باشرته اللجنة التي أوفدتها وزارة الصحة حول وفاة عاملة السياحة البالغة من العمر 32 سنة، بعد الجدل الواسع الذي أثارته الوفاة بعد تلقي جرعة التلقيح جونسون اند جونسون، وفتح على إثرها تحقيق لمعرفة ملابسات وظروف الحادث.وكانت وزارة الصحة قد أكدت في بلاغ لها على أنها "ستنشر نتائج التحقيقات في هذا الحادث المؤسف بعد انتهاء عمل اللجنة".ويذكر أن الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة قد طالبت من خلال بيان لها حول الوضع الصحي بمراكش، بفتح تحقيق شفاف لتحديد أسباب وفاة الشابة التي تلقت جرعة التلقيح جونسون اند جونسون يوم 26 يوليوز 2021 حيث أغمي عليها إلى جانب خمسة شبان آخرين أغلبهم نساء.واعتبرت الجمعية أن الحادث المأساوي يتجاوز الأعراض الجانبية والتي قد تحدث بنسبة مئوية ضئيلة، ودعت الى إعمال الشفافية وتمكين المواطنات والمواطنين من الحق في المعلومة فيما يخص الوضعية الوبائية بالمدينة.
بينما يوشك شهر غشت على الانتهاء دون الكشف بعد عن نتائج التحقيق في وفاة الشابة الملقحة بلقاح "جونسون آند جونسون" في مراكش، بعدما توفيت الضحية في الـ 26 من يوليوز الماضي، لا يزال سبب التأخر غير واضح في ظل صمْت وزارة الصحة عن الموضوع.وتستمر المطالبات بإخراج نتائج التحقيق الذي باشرته اللجنة التي أوفدتها وزارة الصحة حول وفاة عاملة السياحة البالغة من العمر 32 سنة، بعد الجدل الواسع الذي أثارته الوفاة بعد تلقي جرعة التلقيح جونسون اند جونسون، وفتح على إثرها تحقيق لمعرفة ملابسات وظروف الحادث.وكانت وزارة الصحة قد أكدت في بلاغ لها على أنها "ستنشر نتائج التحقيقات في هذا الحادث المؤسف بعد انتهاء عمل اللجنة".ويذكر أن الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة قد طالبت من خلال بيان لها حول الوضع الصحي بمراكش، بفتح تحقيق شفاف لتحديد أسباب وفاة الشابة التي تلقت جرعة التلقيح جونسون اند جونسون يوم 26 يوليوز 2021 حيث أغمي عليها إلى جانب خمسة شبان آخرين أغلبهم نساء.واعتبرت الجمعية أن الحادث المأساوي يتجاوز الأعراض الجانبية والتي قد تحدث بنسبة مئوية ضئيلة، ودعت الى إعمال الشفافية وتمكين المواطنات والمواطنين من الحق في المعلومة فيما يخص الوضعية الوبائية بالمدينة.
ملصقات
