هذه هي القضية التي يحاكم بسببها قاضي ورزازات بتهمة تلقي رشوة وهذا ما صرح به للوكيل العام بمراكش
كشـ24
نشر في: 26 يناير 2015 كشـ24
تعرف قضية " قاضي وارزازات" ( ع ق) الذي يتحدر من مدينة مراكش، والمتهم بتلقي " رشوة" تطورات جديدة، بعدما نفى في معرض الاستماع إليه من طرف الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش في جلسة استماع استغرقت سبع ساعات نفى خلالها التهم الموجهة إليه، معللا ذلك بكون الكيس البلاستيكي الذي تم ضبطه بسيارة المشتكي أمام منزله بحي المسيرة الثالثة بمراكش لاعلاقة ولاعلم له به واصفا العملية ب " المفبركة".
وتفيد المصادر أن القاضي " ع.ق" أسندت له القضية يوم 8/12/2014 نوقشت وتم الحكم فيها، وتعود بداية الشكاية إلى سنة 2010 بينما يعود تاريخ الوثيقة المطعون فيها والمنجزة من طرف عدلين بمدينة زاكورة إلى سنة 1994، حيث أدين أطراف القضية ب10 سنوات سجنا نافذا للعدلين و5 سنوات سجنا نافذا للأشقاء وسنتين سجنا نافذا للشهود في المرحلة الابتدائية، لتتم تبرأة كل هؤلاء من طرف القاضي المذكور استئنافيا، والذي علل حكمه هذا بكون المشتكي كان ينفي الحضور عند العدلين حيث اتضح من وثائق الملف أنه كان حاضرا، وأن حضوره يغني عن اللجوء إلى الخبرة لأن العدول مصدقون، ولم يدع امتناعه عن التوقيع أو ضياع بطاقته الوطنية في ذلك اليوم، وهو التعليل الذي استند عليه " قاضي وارزازات" في إصدار حكمه، وظل متشبتا ببراءته من ملف وصفه بالمفبرك .
تعرف قضية " قاضي وارزازات" ( ع ق) الذي يتحدر من مدينة مراكش، والمتهم بتلقي " رشوة" تطورات جديدة، بعدما نفى في معرض الاستماع إليه من طرف الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش في جلسة استماع استغرقت سبع ساعات نفى خلالها التهم الموجهة إليه، معللا ذلك بكون الكيس البلاستيكي الذي تم ضبطه بسيارة المشتكي أمام منزله بحي المسيرة الثالثة بمراكش لاعلاقة ولاعلم له به واصفا العملية ب " المفبركة".
وتفيد المصادر أن القاضي " ع.ق" أسندت له القضية يوم 8/12/2014 نوقشت وتم الحكم فيها، وتعود بداية الشكاية إلى سنة 2010 بينما يعود تاريخ الوثيقة المطعون فيها والمنجزة من طرف عدلين بمدينة زاكورة إلى سنة 1994، حيث أدين أطراف القضية ب10 سنوات سجنا نافذا للعدلين و5 سنوات سجنا نافذا للأشقاء وسنتين سجنا نافذا للشهود في المرحلة الابتدائية، لتتم تبرأة كل هؤلاء من طرف القاضي المذكور استئنافيا، والذي علل حكمه هذا بكون المشتكي كان ينفي الحضور عند العدلين حيث اتضح من وثائق الملف أنه كان حاضرا، وأن حضوره يغني عن اللجوء إلى الخبرة لأن العدول مصدقون، ولم يدع امتناعه عن التوقيع أو ضياع بطاقته الوطنية في ذلك اليوم، وهو التعليل الذي استند عليه " قاضي وارزازات" في إصدار حكمه، وظل متشبتا ببراءته من ملف وصفه بالمفبرك .