الآلاف يحاولون الفرار من طالبان – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 17:56

دولي

الآلاف يحاولون الفرار من طالبان


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 أغسطس 2021

يسعى الآلاف من الأفغان إلى الفرار من طالبان بعد سيطرتهم على السلطة في كابول، حيث توجهوا إلى المطار الذي شهد إطلاق قوات الولايات المتحدة الأمريكية النار في الهواء وإلغاء العديد من الرحلات.أطلقت القوات الأميركية النار في الهواء، وألغيت الرحلات الجوية التجارية الاثنين في مطار كابول بعد أن اجتاح آلاف الأفغان المدرج على أمل اللحاق برحلة والفرار من نظام طالبان بعد سيطرة الحركة على البلاد.تُظهر لقطات فيديو نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد من الفوضى العارمة على مدرج المطار، حيث يحاول أفغان تسلق السلالم المؤدية إلى الطائرات.إنهم يحاولون يائسين الفرار من أفغانستان بعد أن استولت طالبان على السلطة الأحد خوفًا من العيش في ظل النظام المتشدد الذي حكم البلاد بين عامي 1996 و2001.تحت أنظار مئات الأشخاص، حاول أولئك الذين تمكنوا من صعود السلالم ومعظمهم من الشباب بعدها مساعدة آخرين للحاق بهم، وقد تشبث بعضهم بكل قوته بالقضبان.كانت عائلات مذعورة بأكملها مع أطفالها الخائفين، تحاول الفرار مع ما جلبت معها من أمتعة ثقيلة.وقال شاهد عيان إن التدافع كان كبيرًا لدرجة حملت القوات الأميركية التي تؤمن المطار على إطلاق النار في الهواء للسيطرة على الحشد، في حين ألغيت جميع الرحلات التجارية المغادرة.وقال الشاهد لوكالة فرانس برس "أشعر بخوف شديد. إنهم يطلقون النار في الهواء"، رافضا الكشف عن اسمه خشية أن يؤثر ذلك على فرصه في المغادرة.أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنه تم تأمين محيط المطار. وأرسل الأميركيون 6000 جندي لإجلاء حوالي 30 ألف دبلوماسي أميركي ومدني أفغاني تعاونوا مع الولايات المتحدة ويخشون من انتقام طالبان.وطلبت السفارة الأمريكية في كابول عبر تويتر من المواطنين الأميركيين الذين ما زالوا في البلاد ومن الأفغان "عدم التوجه إلى المطار".لكن آلاف الأفغان تدفقوا على المطار حتى ممن لم يعملوا مطلقًا مع الأميركيين وليست لديهم فرصة للحصول على تأشيرة على هذا الأساس.جرى ذلك بعد ساعات من نشر طالبان مقاتليها في كابول للحفاظ على النظام وسيطرتها على القصر الرئاسي في حين فر الرئيس أشرف غني إلى الخارج.وقال شاهد آخر عرف عن نفسه باسم أحمد سقيب لوكالة فرانس برس من المطار "نخشى العيش في هذه المدينة ونحاول الفرار من كابول. قرأت على فيسبوك أن كندا تقبل طالبي اللجوء من أفغانستان. وآمل أن أكون واحدًا منهم. خدمت في الجيش والآن خسرت وظيفتي وبقائي هنا خطر لأن طالبان ستستهدفني، هذا مؤكد".أكدت الولايات المتحدة أنها أجلت جميع موظفي سفارتها إلى المطار. لكن الدبلوماسيين فُصلوا عن المدنيين الأفغان الذين يحاولون مغادرة البلاد بأي وسيلة كانت.وتُظهر مقاطع فيديو أخرى نُشرت ليلاً على وسائل التواصل الاجتماعي أشخاصًا يتشاجرون من أجل ركوب طائرة شحن مزدحمة.من ناحية أخرى، ساد الهدوء سائر أنحاء العاصمة الاثنين، فيما كان مقاتلو طالبان يقومون بدوريات في الشوارع ويقيمون نقاط تفتيش.ودعا الملا عبد الغني برادر أحد مؤسسي طالبان مقاتليه إلى الانضباط.وقال في مقطع فيديو: "الآن حان الوقت للتقييم والإثبات، الآن علينا أن نظهر أن بإمكاننا خدمة أمتنا وضمان السلام ورغد العيش".تعيد مشاهد الفوضى في المطار ذكرى مؤلمة للأميركيين هي سقوط سايغون في فيتنام عام 1975، حتى وإن رفض وزير الخارجية أنطوني بلينكن مثل هذه المقارنة عندما أكد لشبكة سي إن إن "هذه ليست سايغون".

يسعى الآلاف من الأفغان إلى الفرار من طالبان بعد سيطرتهم على السلطة في كابول، حيث توجهوا إلى المطار الذي شهد إطلاق قوات الولايات المتحدة الأمريكية النار في الهواء وإلغاء العديد من الرحلات.أطلقت القوات الأميركية النار في الهواء، وألغيت الرحلات الجوية التجارية الاثنين في مطار كابول بعد أن اجتاح آلاف الأفغان المدرج على أمل اللحاق برحلة والفرار من نظام طالبان بعد سيطرة الحركة على البلاد.تُظهر لقطات فيديو نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد من الفوضى العارمة على مدرج المطار، حيث يحاول أفغان تسلق السلالم المؤدية إلى الطائرات.إنهم يحاولون يائسين الفرار من أفغانستان بعد أن استولت طالبان على السلطة الأحد خوفًا من العيش في ظل النظام المتشدد الذي حكم البلاد بين عامي 1996 و2001.تحت أنظار مئات الأشخاص، حاول أولئك الذين تمكنوا من صعود السلالم ومعظمهم من الشباب بعدها مساعدة آخرين للحاق بهم، وقد تشبث بعضهم بكل قوته بالقضبان.كانت عائلات مذعورة بأكملها مع أطفالها الخائفين، تحاول الفرار مع ما جلبت معها من أمتعة ثقيلة.وقال شاهد عيان إن التدافع كان كبيرًا لدرجة حملت القوات الأميركية التي تؤمن المطار على إطلاق النار في الهواء للسيطرة على الحشد، في حين ألغيت جميع الرحلات التجارية المغادرة.وقال الشاهد لوكالة فرانس برس "أشعر بخوف شديد. إنهم يطلقون النار في الهواء"، رافضا الكشف عن اسمه خشية أن يؤثر ذلك على فرصه في المغادرة.أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنه تم تأمين محيط المطار. وأرسل الأميركيون 6000 جندي لإجلاء حوالي 30 ألف دبلوماسي أميركي ومدني أفغاني تعاونوا مع الولايات المتحدة ويخشون من انتقام طالبان.وطلبت السفارة الأمريكية في كابول عبر تويتر من المواطنين الأميركيين الذين ما زالوا في البلاد ومن الأفغان "عدم التوجه إلى المطار".لكن آلاف الأفغان تدفقوا على المطار حتى ممن لم يعملوا مطلقًا مع الأميركيين وليست لديهم فرصة للحصول على تأشيرة على هذا الأساس.جرى ذلك بعد ساعات من نشر طالبان مقاتليها في كابول للحفاظ على النظام وسيطرتها على القصر الرئاسي في حين فر الرئيس أشرف غني إلى الخارج.وقال شاهد آخر عرف عن نفسه باسم أحمد سقيب لوكالة فرانس برس من المطار "نخشى العيش في هذه المدينة ونحاول الفرار من كابول. قرأت على فيسبوك أن كندا تقبل طالبي اللجوء من أفغانستان. وآمل أن أكون واحدًا منهم. خدمت في الجيش والآن خسرت وظيفتي وبقائي هنا خطر لأن طالبان ستستهدفني، هذا مؤكد".أكدت الولايات المتحدة أنها أجلت جميع موظفي سفارتها إلى المطار. لكن الدبلوماسيين فُصلوا عن المدنيين الأفغان الذين يحاولون مغادرة البلاد بأي وسيلة كانت.وتُظهر مقاطع فيديو أخرى نُشرت ليلاً على وسائل التواصل الاجتماعي أشخاصًا يتشاجرون من أجل ركوب طائرة شحن مزدحمة.من ناحية أخرى، ساد الهدوء سائر أنحاء العاصمة الاثنين، فيما كان مقاتلو طالبان يقومون بدوريات في الشوارع ويقيمون نقاط تفتيش.ودعا الملا عبد الغني برادر أحد مؤسسي طالبان مقاتليه إلى الانضباط.وقال في مقطع فيديو: "الآن حان الوقت للتقييم والإثبات، الآن علينا أن نظهر أن بإمكاننا خدمة أمتنا وضمان السلام ورغد العيش".تعيد مشاهد الفوضى في المطار ذكرى مؤلمة للأميركيين هي سقوط سايغون في فيتنام عام 1975، حتى وإن رفض وزير الخارجية أنطوني بلينكن مثل هذه المقارنة عندما أكد لشبكة سي إن إن "هذه ليست سايغون".



اقرأ أيضاً
بايدن يقع في فخ المصطلحات في أول ظهور علني منذ انتهاء ولايته الرئاسية
أثار الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن موجة انتقادات بعد استخدامه مصطلح "أطفال ملونون" (colored kids) خلال كلمة في مؤتمر ACRD بشيكاغو، في أول ظهور علني له منذ رحيله. جاءت العبارة أثناء استذكاره مشاهد من طفولته في ولاية ديلاوير، حيث شاهد أطفالاً من ذوي البشرة السمراء يُمنعون من الالتحاق بالمدارس نفسها التي يرتادها البيض، على حد تعبيره. ولم يتردد الرئيس دونالد ترامب في استغلال هذه الهفوة، حيث نشر مقطع فيديو يوثق اللحظة على منصاته الاجتماعية، في إطار الصراع السياسي المستمر بين الرجلين. وكان بايدن يتحدث عن الدوافع التي دفعته لدخول عالم السياسة، مستذكراً كيف أثار هذا المشهد غضبه كطفل، واستخدم بايدن المصطلح أثناء وصفه ذكرياته عن انتقال عائلته إلى ويلمنغتون، حيث قال: "أتذكر أنني رأيت أطفالاً يمرون، وكانوا يُطلق عليهم في ذلك الوقت 'أطفال ملونون'، على متن حافلة تمر - لكنهم لم يذهبوا أبداً إلى مدرسة كلايمونت الثانوية". ورغم أن بايدن كان يستذكر حقبة تاريخية، إلا أن استخدام هذا المصطلح الذي يعتبر قديماً ومسيئاً أثار ردود فعل واسعة. يأتي هذا الحادث في وقت يشهد فيه الخطاب السياسي الأمريكي حساسية كبيرة تجاه القضايا العرقية، حيث تُفضل المصطلحات الحديثة مثل "أمريكيون من أصل أفريقي" أو "أشخاص من ذوي البشرة السمراء".
دولي

تورط مواطن مصري في مخطط تخريبي بالأردن
كشفت اعترافات المتهمين في المخطط التخريبي داخل الأردن بعد الكشفت عن ضبط ثلاث خلايا تابعة لجماعة الإخوان المسلمين غير المرخصة، كانت تحت المراقبة منذ عام 2021 عن تورط مصري في الأمر. وفي القضية الرابعة المتعلقة بالتجنيد، اعترف أحد المتهمين بلقائه شابا مصريا في إحدى الدول، حيث تلقى تدريبات وعرض عليه أسماء مرشحين للانضمام إلى الشبكة. وشملت هذه القضية خمسة عناصر تلقى بعضهم تدريبات في الخارج، وعملوا على تجنيد أفراد وتدريبهم على أعمال أمنية غير مشروعة بينهم مواطن مصري. وأكد المتهم مروان الحوامدة، في اعترافات مصورة، انضمامه لجماعة الإخوان المسلمين قبل 13 عاما، مشيرا إلى أنه شغل منصب "نقيب أسرة" ضمن هيكل الجماعة. وذكر أنه سافر إلى دولة مجاورة بناءً على طلب أحد الأشخاص، والتقى هناك بشاب مصري تم خلال اللقاء التخطيط لتجنيد شباب أردنيين. بدوره، كشف المتهم الثاني أنس أبو عواد عن تلقي تعليمات بتجنيد عناصر داخل الأردن، واستخدام هاتف مشفر عبر تطبيق "تلجرام" للتواصل وتحديد أماكن اللقاءات. ووفق البيان الرسمي، ضمت هذه الخلايا 16 عنصرًا موزعين على أربع قضايا رئيسية، شملت أنشطة خطيرة مثل تصنيع صواريخ قصيرة المدى يصل مداها إلى 5 كيلومترات، وحيازة مواد متفجرة وأسلحة أوتوماتيكية، بالإضافة إلى إخفاء صاروخ جاهز للاستخدام. كما تضمنت المخططات مشروعًا لتصنيع طائرات مسيرة، وتجنيد وتدريب عناصر داخل الأردن وخارجها. يأتي هذا الإعلان في وقت تشدد فيه الأردن ومصر على تعزيز التنسيق الأمني بينهما، خاصة فيما يتعلق بالتطورات في قطاع غزة والتهديدات المشتركة. وتؤكد السلطات الأردنية مواصلتها تعقب أي محاولات لاختراق أمن المملكة أو استغلال الأوضاع الإقليمية لزعزعة الاستقرار الداخلي.
دولي

اعتقال إسباني من أصل مغربي بسبب محاولة إحراق مطعم يهودي بمدريد
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على مهاجر مغربي يحمل الجنسية الإسبانية ، بتهمة محاولة إشعال النار في مطعم يهودي في قلب مدريد . ويواجه الشاب البالغ من العمر 23 عاما اتهامات بارتكاب جرائم كراهية ومحاولة القتل والحرق العمد ، مما دفع قاضي التحقيق إلى إصدار أمر باحتجازه احتياطيا. ووقعت الحادثة في الرابع من مارس الماضي في مطعم ريمون بيتزا، وهو مطعم يرتاده أفراد الجالية اليهودية. وفي ذلك اليوم، كان هناك عدد من رواد المطعم والعمال بالداخل عندما اقترب المتهم من المطعم حاملاً علبة بنزين. وذكرت مصادر في الشرطة أن المشتبه به سكب سائلاً قابلاً للاشتعال عند مدخل المطعم وحاول إشعال النار باستخدام أقراص قابلة للاشتعال اشتراها مسبقاً. ولحسن الحظ لم تنتشر النيران وفر المهاجم من مكان الحادث سيرًا على الأقدام. وتمكن التحقيق الذي أجرته فرقة الاستخبارات الإقليمية بمدريد من تحديد هوية الجاني بفضل مقاطع فيديو التقطتها كاميرات المراقبة وأقوال العديد من شهود العيان. وكشف التحقيق أن المشتبه به سافر من إيطاليا إلى العاصمة الإسبانية مستخدما سيارات أجرة مشتركة، بقصد تنفيذ هجوم ضد هدف مرتبط باليهود. واكتشف العملاء أيضًا أن الهجوم تم التخطيط له بعناية. وكان المعتقل قد اشترى منتجات مختلفة ذات خصائص تسريع الحريق لضمان إحداث تأثير مدمر. وبعد محاولته الفاشلة، تخلص من الملابس التي كان يرتديها، وأزال أجهزته الإلكترونية، في محاولة لمحو أي أثر يسهل العثور عليه. وبعد الهجوم، فر الشاب من إسبانيا ولجأ لعدة أسابيع إلى بلدة إيطالية صغيرة. ولم تتمكن السلطات من مطاردته إلا بعد عودته إلى البلاد، وتحديداً إلى منطقة مورسيا . وتم إلقاء القبض عليه يوم الثلاثاء 8 مارس الماضي. ووصفت السلطات هذا الهجوم بأنه أول عمل عنيف ضد الجالية اليهودية في إسبانيا منذ اندلاع الصراع الحالي في الشرق الأوسط. وأثارت الحادثة مخاوف بين وكالات إنفاذ القانون، التي عززت المراقبة حول المواقع الدينية والثقافية للأقليات.
دولي

ماكرون لنتنياهو: يجب إنهاء محنة سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء، أن إقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة «مكافأة كبيرة للإرهاب»، فيما أكد الأخير على ضرورة إنهاء محنة سكان غزة ووقف إطلاق النار في القطاع.وبحسب بيان صادر عن مكتبه، شدد نتنياهو في حديثه مع ماكرون على معارضته لإقامة دولة فلسطينية معتبراً أن ذلك سيمثل «مكافأة كبيرة للإرهاب».من جهته، شدد ماكرون خلال الاتصال على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة، ونزع سلاح حركة «حماس». كما دعا الرئيس الفرنسي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى إعطاء الحل السياسي فرصة بناء على حل الدولتين.وذكر ماكرون أن فتح كل المعابر أمام المساعدات الإنسانية ضرورة بالغة بالنسبة للمدنيين في غزة.وكتب ماكرون على منصة «إكس»، «وقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن وتقديم المساعدات الإنسانية وإحياء آفاق حل سياسي على أساس الدولتين. من هذا السياق، أتطلع إلى مؤتمر يونيو المقبل» في الأمم المتحدة الذي سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية «مع مراعاة المصالح الأمنية لإسرائيل وجميع دول المنطقة».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة