مراكش

هذا هو الشخص الذي أوقع بقاضي ورزازات المتابع بتهمة الرشوة في مراكش


كشـ24 نشر في: 29 يناير 2015

هذا هو الشخص الذي أوقع بقاضي ورزازات المتابع بتهمة الرشوة في مراكش
أكدت مصادر مطلعة، أن قاضي وارزازات " ع ق" في معرض البحث الذي أجراه معه الوكيل العام للملك باستئنافية مراكش اتهم تاجر الهواتف النقالة " البورطابلات" المعروف بمحاكم الدائرة الاستئنافية مراكش حسب تعبيره بكونه من فبرك سيناريو الإيقاع به في قضية " الرشوة".

 ونفى نفيا قاطعا أن تكون له أية علاقة بالمشتكي الذي يتحدر من زاكورة ويقطن أكادير، مبرزا أنه قبل نصب الكمين المذكور، كان يتصل به "مول البورطابلات" ليستفسره عن متى يحل بمدينة مراكش.

 كان ذلك يوم الخميس 15 يناير 2015 حيث حل بسيارته أمام منزله على الساعة الرابعة، وعندما خرج عنده طلب منه دخول منزله بحي المسيرة بمراكش، لكنه رفض وطلب منه ركوب المقعد الأمامي لسيارته، وأخد يتحدث معه بكلام لم يفهمه، إلى أن حل الوكيل العام ونائبه، وركبا المقعد الخلفي للسيارة وقتها غادر القاضي حيث طلب من الوكيل العام ولوج المنزل لكنه رفض ليعاين "مول البورطابلات" يسلم كيسا بلاستيكيا للوكيل العام، نافيا علمه بالكيس الذي جاء به " مول البورطابلات " والدليل أنه وجد داخل السيارة على حد تصريحات القاضي الذي تمسك ببراءته، واصفا ما تعرض لايعدو أن يكون سيناريو مفبرك ضده .

وتعود تفاصيل القضية الى السنوات الاخيرة، عندما أقدم أشقاء المشتكي " م ل" على إنجاز وثيقة عدلية عن طريق عدلين بمدينة ورزازات، تفيد بأن أشقاءه شركاء له في جميع ممتلكاته، حيث ادلوا بالوثيقة المزورة، قبل رفع شكاية بابتدائية ورزازات، طالبوا من خلالها باقتسام الممتلكات، غير أن الطرف المشتكى به (الضحية) طعن في الوثيقة العدلية بالزور،الأمر الذي جعل هيأة المحكمة تجري خبرة قضائية على الوثيقة المذكورة، حيث أفادت الخبرة بأن الوثيقة موضوع النزاع مزورة، وعلى ضوء ذالك قضت المحكمة ابتدائياً لفائدة الطرف المشتكى به (الضحية)، مما جعل أشقاءه يستأنفون الحكم أمام استئنافية وارزازات، والتي قضت بتبرءتهم جميعا .

تفيد المصادر أن القاضي " ع ق" أسندت له القضية يوم 8/12/2014 نوقشت وتم الحكم فيها، وتعود بداية الشكاية إلى سنة 2010 فيما الوثيقة المطعون فيها فيعود تاريخ إنجازها إلى سنة 1994 من طرف عدلين بمدينة زاكورة، حيث أدين أطراف القضية ب10 سنوات سجنا نافذا للعدلين و5 سنوات سجنا نافذا للأشقاء وسنتين سجنا نافذا للشهود في المرحلة الابتدائية، لتتم تبرأة كل هؤلاء من طرف  القاضي المذكور استئنافيا، والذي علل حكمه هذا بكون المشتكي كان ينفي الحضور عند العدلين حيث اتضح من وثائق الملف أنه كان حاضرا، وأن حضوره يغني عن اللجوء إلى الخبرة لأن العدول مصدقون، ولم يدع امتناعه عن التوقيع أو ضياع بطاقته الوطنية في ذلك اليوم، وهو التعليل الذي استند عليه " قاضي وارزازات" في إصدار حكمه .

ونفى القاضي " ع ق" في معرض تصريحاته أمام الوكيل العام للملك باستئنافية مراكش أن تكون تربطه أية علاقة بالمشتكي الذي يتحدر من زاكورة موجها اتهاما صريحا لتاجر معدات إلكترونية، والذي له قضايا بمحاكم مدينة مراكش حسب تعبير القاضي، وهو الذي حسب تصريحاته كان وراء نصب الكمين له بدعوى أنه شريك المشتكي الذي تضاربت أقواله حيث أكد العدلين أن " م ل" التحق بهما وهو الذي دعاهما إلى منزله لإنجاز الاتفاق موضوع الطعن بالزور . 

وتفيد المصادر لـ"صباح مراكش"،  أن الوثيقة المطعون فيها كانت موضوع خبرة أنجزت من طرف الخبير المحلف إبراهيم الرميلي بأمر من طرف المحكمة التجارية أكادير يوم 7 نونبر 2012 أكدت أن هناك اختلاف شكلي بين التوقيعات ولم تقر الخبرة بالتزوير ولم تحسم فيه، في الوقت الذي تؤكد فيه مذكرة الحفظ الخاصة بالعدلين أن التوقيع أصلي، أكد العدلان اللذان أنجزا الوثيقة موضوع الطعن في معرض تصريحاتهما أن " م ل" هو من دعاهما إلى منزله لإنجاز الاتفاق موضوع الطعن بالزور، كما أن الشهود أكدوا أن المشتكي هو الذي التحق بالعدلين وطلب منهما الحضور لإنجاز الاتفاق المبرم بينه وبين إخوانه الثلاثة.

هذا هو الشخص الذي أوقع بقاضي ورزازات المتابع بتهمة الرشوة في مراكش
أكدت مصادر مطلعة، أن قاضي وارزازات " ع ق" في معرض البحث الذي أجراه معه الوكيل العام للملك باستئنافية مراكش اتهم تاجر الهواتف النقالة " البورطابلات" المعروف بمحاكم الدائرة الاستئنافية مراكش حسب تعبيره بكونه من فبرك سيناريو الإيقاع به في قضية " الرشوة".

 ونفى نفيا قاطعا أن تكون له أية علاقة بالمشتكي الذي يتحدر من زاكورة ويقطن أكادير، مبرزا أنه قبل نصب الكمين المذكور، كان يتصل به "مول البورطابلات" ليستفسره عن متى يحل بمدينة مراكش.

 كان ذلك يوم الخميس 15 يناير 2015 حيث حل بسيارته أمام منزله على الساعة الرابعة، وعندما خرج عنده طلب منه دخول منزله بحي المسيرة بمراكش، لكنه رفض وطلب منه ركوب المقعد الأمامي لسيارته، وأخد يتحدث معه بكلام لم يفهمه، إلى أن حل الوكيل العام ونائبه، وركبا المقعد الخلفي للسيارة وقتها غادر القاضي حيث طلب من الوكيل العام ولوج المنزل لكنه رفض ليعاين "مول البورطابلات" يسلم كيسا بلاستيكيا للوكيل العام، نافيا علمه بالكيس الذي جاء به " مول البورطابلات " والدليل أنه وجد داخل السيارة على حد تصريحات القاضي الذي تمسك ببراءته، واصفا ما تعرض لايعدو أن يكون سيناريو مفبرك ضده .

وتعود تفاصيل القضية الى السنوات الاخيرة، عندما أقدم أشقاء المشتكي " م ل" على إنجاز وثيقة عدلية عن طريق عدلين بمدينة ورزازات، تفيد بأن أشقاءه شركاء له في جميع ممتلكاته، حيث ادلوا بالوثيقة المزورة، قبل رفع شكاية بابتدائية ورزازات، طالبوا من خلالها باقتسام الممتلكات، غير أن الطرف المشتكى به (الضحية) طعن في الوثيقة العدلية بالزور،الأمر الذي جعل هيأة المحكمة تجري خبرة قضائية على الوثيقة المذكورة، حيث أفادت الخبرة بأن الوثيقة موضوع النزاع مزورة، وعلى ضوء ذالك قضت المحكمة ابتدائياً لفائدة الطرف المشتكى به (الضحية)، مما جعل أشقاءه يستأنفون الحكم أمام استئنافية وارزازات، والتي قضت بتبرءتهم جميعا .

تفيد المصادر أن القاضي " ع ق" أسندت له القضية يوم 8/12/2014 نوقشت وتم الحكم فيها، وتعود بداية الشكاية إلى سنة 2010 فيما الوثيقة المطعون فيها فيعود تاريخ إنجازها إلى سنة 1994 من طرف عدلين بمدينة زاكورة، حيث أدين أطراف القضية ب10 سنوات سجنا نافذا للعدلين و5 سنوات سجنا نافذا للأشقاء وسنتين سجنا نافذا للشهود في المرحلة الابتدائية، لتتم تبرأة كل هؤلاء من طرف  القاضي المذكور استئنافيا، والذي علل حكمه هذا بكون المشتكي كان ينفي الحضور عند العدلين حيث اتضح من وثائق الملف أنه كان حاضرا، وأن حضوره يغني عن اللجوء إلى الخبرة لأن العدول مصدقون، ولم يدع امتناعه عن التوقيع أو ضياع بطاقته الوطنية في ذلك اليوم، وهو التعليل الذي استند عليه " قاضي وارزازات" في إصدار حكمه .

ونفى القاضي " ع ق" في معرض تصريحاته أمام الوكيل العام للملك باستئنافية مراكش أن تكون تربطه أية علاقة بالمشتكي الذي يتحدر من زاكورة موجها اتهاما صريحا لتاجر معدات إلكترونية، والذي له قضايا بمحاكم مدينة مراكش حسب تعبير القاضي، وهو الذي حسب تصريحاته كان وراء نصب الكمين له بدعوى أنه شريك المشتكي الذي تضاربت أقواله حيث أكد العدلين أن " م ل" التحق بهما وهو الذي دعاهما إلى منزله لإنجاز الاتفاق موضوع الطعن بالزور . 

وتفيد المصادر لـ"صباح مراكش"،  أن الوثيقة المطعون فيها كانت موضوع خبرة أنجزت من طرف الخبير المحلف إبراهيم الرميلي بأمر من طرف المحكمة التجارية أكادير يوم 7 نونبر 2012 أكدت أن هناك اختلاف شكلي بين التوقيعات ولم تقر الخبرة بالتزوير ولم تحسم فيه، في الوقت الذي تؤكد فيه مذكرة الحفظ الخاصة بالعدلين أن التوقيع أصلي، أكد العدلان اللذان أنجزا الوثيقة موضوع الطعن في معرض تصريحاتهما أن " م ل" هو من دعاهما إلى منزله لإنجاز الاتفاق موضوع الطعن بالزور، كما أن الشهود أكدوا أن المشتكي هو الذي التحق بالعدلين وطلب منهما الحضور لإنجاز الاتفاق المبرم بينه وبين إخوانه الثلاثة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة