تفاصيل حركة ترقيات مهمة في صفوف مسؤولين عسكريين بمناسبة عيد العرش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 15 أبريل 2025, 03:07

وطني

تفاصيل حركة ترقيات مهمة في صفوف مسؤولين عسكريين بمناسبة عيد العرش


كشـ24 نشر في: 5 أغسطس 2021

بماسبة عيد العرش، أنعم الملك محمد السادس، القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، على العديد من المسؤولين العسكريين بترقيات مهمة، شملت، العديد من المسؤولين والضباط الكبار والموظفين المنتسبين لجهاز القوات المسلحة الملكية. بما في ذلك القوات المساعدة والقوات البحرية والجوية والدرك الملكي.وبخصوص جهاز الدرك الملكي، همت الترقية أربعة ضباط برتبة كولونيل ماجور تمت ترقيتهم إلى رتبة جنرال دوبريكاد، ويتعلق الأمر بكل من الكولونيل ماجور بن ساعود وزميله الكولونيل ماجور الزيازي، والكولونيل ماجور المنصوري ثم الكولونيل ماجور بن عبد الله.وفي ما يتعلق بالترقيات الخاصة بالضباط، فقد تمت ترقية سبعة كولونيلات إلى رتبة كولونيل ماجور، بينهم القائد الجهوي بالرباط الكولونيل حسن غلو، ثم القائد الجهوي للدرك بالدار البيضاء عبد المجيد الملكوني، والقائد الجهوي للدرك بوجدة الكولونيل مصطفى بطاش، ثم الكولونيل بن بلة الذي يشغل قائدا جهويا للدرك بسيدي قاسم، والقائد الجهوي بسطات الكولونيل الدحماني، إضافة إلى ضابطين ساميين يشتغلان بالمصالح المركزية للقيادة العليا بالرباط، وهما الكولونيل المدني والكولونيل منيب، تمت ترقيتهما إلى رتبة كولونيل ماجور، وفق موقع "الأخبار".وحسب المصدر نفسه، فقد استفاد من هذه الترقية أيضا حوالي 31 مسؤولا تمت ترقيتهم إلى رتبة كولونيل، غالبيتهم يشغلون حاليا نواب مسؤولين جهويين ورؤساء سريات الدرك الملكي بالعديد من الأقاليم والعمالات بتراب المملكة. وجاءت هذه الترقية بناء على تقويمات دقيقة ومتواصلة تعكف عليها فرق متخصصة تابعة للقيادة العليا والمفتشية العامة للدرك الملكي، تعمل على قياس نجاعة الأداءات والالتزامات واحترام الضوابط العسكرية والنزاهة وحسن السيرة، ومعايير أخرى مرتبطة بتنزيل مساعي وتوجيهات القيادة العليا الرامية إلى خدمة المواطن والوطن حسب مصادر الجريدة، كما أفادت المصادر نفسها بأن الترقيات المعلن عنها همت أطرا ومسؤولين دركيين استفادوا أخيرا من تكوينات جد مركزة وشاملة تستهدف تطوير القدرات والأداءات والارتقاء بها.كما همت الترقيات التي أنعم بها صاحب الجلالة على مسؤولي الدرك مئات المسؤولين تتراوح رتبهم بين ضباط ونقباء وملازمين، وتأتي هذه الترقيات بعد أسابيع قليلة من الحركة الانتقالية الواسعة التي همت آلاف الدركيين ورؤساء المراكز الترابية، الذين التحقوا بمقرات عملهم الجديدة مباشرة بعد عيد

بماسبة عيد العرش، أنعم الملك محمد السادس، القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، على العديد من المسؤولين العسكريين بترقيات مهمة، شملت، العديد من المسؤولين والضباط الكبار والموظفين المنتسبين لجهاز القوات المسلحة الملكية. بما في ذلك القوات المساعدة والقوات البحرية والجوية والدرك الملكي.وبخصوص جهاز الدرك الملكي، همت الترقية أربعة ضباط برتبة كولونيل ماجور تمت ترقيتهم إلى رتبة جنرال دوبريكاد، ويتعلق الأمر بكل من الكولونيل ماجور بن ساعود وزميله الكولونيل ماجور الزيازي، والكولونيل ماجور المنصوري ثم الكولونيل ماجور بن عبد الله.وفي ما يتعلق بالترقيات الخاصة بالضباط، فقد تمت ترقية سبعة كولونيلات إلى رتبة كولونيل ماجور، بينهم القائد الجهوي بالرباط الكولونيل حسن غلو، ثم القائد الجهوي للدرك بالدار البيضاء عبد المجيد الملكوني، والقائد الجهوي للدرك بوجدة الكولونيل مصطفى بطاش، ثم الكولونيل بن بلة الذي يشغل قائدا جهويا للدرك بسيدي قاسم، والقائد الجهوي بسطات الكولونيل الدحماني، إضافة إلى ضابطين ساميين يشتغلان بالمصالح المركزية للقيادة العليا بالرباط، وهما الكولونيل المدني والكولونيل منيب، تمت ترقيتهما إلى رتبة كولونيل ماجور، وفق موقع "الأخبار".وحسب المصدر نفسه، فقد استفاد من هذه الترقية أيضا حوالي 31 مسؤولا تمت ترقيتهم إلى رتبة كولونيل، غالبيتهم يشغلون حاليا نواب مسؤولين جهويين ورؤساء سريات الدرك الملكي بالعديد من الأقاليم والعمالات بتراب المملكة. وجاءت هذه الترقية بناء على تقويمات دقيقة ومتواصلة تعكف عليها فرق متخصصة تابعة للقيادة العليا والمفتشية العامة للدرك الملكي، تعمل على قياس نجاعة الأداءات والالتزامات واحترام الضوابط العسكرية والنزاهة وحسن السيرة، ومعايير أخرى مرتبطة بتنزيل مساعي وتوجيهات القيادة العليا الرامية إلى خدمة المواطن والوطن حسب مصادر الجريدة، كما أفادت المصادر نفسها بأن الترقيات المعلن عنها همت أطرا ومسؤولين دركيين استفادوا أخيرا من تكوينات جد مركزة وشاملة تستهدف تطوير القدرات والأداءات والارتقاء بها.كما همت الترقيات التي أنعم بها صاحب الجلالة على مسؤولي الدرك مئات المسؤولين تتراوح رتبهم بين ضباط ونقباء وملازمين، وتأتي هذه الترقيات بعد أسابيع قليلة من الحركة الانتقالية الواسعة التي همت آلاف الدركيين ورؤساء المراكز الترابية، الذين التحقوا بمقرات عملهم الجديدة مباشرة بعد عيد



اقرأ أيضاً
نشاط طلابي غير مرخص يوقف الدراسة بثلاث كليات مفتوحة بمكناس
قررت رئاسة جامعة مولاي إسماعيل بمكناس، توقيف الدراسة بثلاث كليات مفتوحة لثلاثة أيام، وذلك لمنع تنظيم نشطا طلابي غير مرخص. وقالت رئاسة الجامعة إنها قررت توقيف الدراسة وإغلاق جميع المرافق أيام 14 و15 و16 أبريل الجاري بكل من كلية الحقوق وكلية الآداب وكلية العلوم بمكناس. وأكدت أن الطلب الذي توصلت به المؤسسات المعنية غير مؤشر عليه وغير موقع، وسجلت بأن النشاط المراد تنظيمه يتجاوز مجرد نشاط طلابي. وأوردت أن الجهة المنظمة لهذا النشاط غير مرخص لها.وذكرت بأن قرار عدم الترخيص لتنظيم هذا النشاط يستحضر المصلحة العليا للطلبة، ومصلحة مرتفقي المؤسسات الجامعية المعنية.وفي رده على هذا القرار، أكد "فرع مكناس" لـ"نقابة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب"، بأنه قرر تأجيل تنظيم النشاط الممنوع إلى أيام 17 و18 و19 أبريل 2025، مؤكدا تشبثه بتنظيمه "بعد العطلة القسرية". ووصف بيان لهذا الفرع قرار المنع بالخطوة التعسفية وغير المسؤولة، موردا بأن من بين فعاليات هذا النشاط التضامن مع القضية الفلسطينية.واعتبر أن "اللجوء إلى تعليق الدراسة أكبر رسالة ضعف وخوف وعجز، وفي نفس الوقت إعلانا عن قوة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وتأشيرا على قدرته العالية في التأطير والنضال والتأثير".
وطني

بالڤيديو.. نقيب هيئة المحامين بمراكش يؤكد على اهمية المقاربة التشاركية لتجويد مشروع قانون المسطرة الجنائية
اكد الاستاذ سليمان العمراني نقيب هيئة المحامين بمراكش على اهمية المقاربة التشاركية لتجويد مشروع قانون المسطرة الجنائية، مشيرا في تصريح خاص لـ "كشـ24"، على هامش الندوة الوطنية التي نظمت بمراكش، حول موضوع مشروع قانون المسطرة الجنائية، من طرف جمعية هيئات المحامين بالمغرب بشراكة مع هينة المحامين بمراکش وورزازات، ان من شأن هذه المقاربة المساهمة بشكل فعال في تجويد المشروع. 
وطني

نقابة القرض الشعبي بمراكش تطالب بالرفع من الأجور وتحذر من تداعيات تجاهل الحوار الاجتماعي
عبر المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للقرض الشعبي للمغرب مراكش بني ملال، عن قلقه البالغ إزاء مسار التحولات الهيكلية التي تعرفها المؤسسة، مشيرا إلى أن هذه الدينامية، رغم ما تحمله من مؤشرات إيجابية نحو ترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة، تظل رهينة بإرادة حقيقية لتفعيل حوار اجتماعي جاد ومسؤول على المستوى المركزي. وأشار البيان إلى أن تجميد الأجور، اتساع الفوارق الاجتماعية، وغياب قنوات تواصل مؤسساتية فعالة، تعد أبرز التحديات التي تهدد بتقويض هذه التحولات، داعيا إلى تدارك الوضع قبل أن يفضي إلى مزيد من الاحتقان داخل المؤسسة. ولم يخف المكتب الجهوي قلقه من استمرار الاختلالات البنيوية ببعض البنوك الجهوية، موجها انتقادات حادة للبنك الشعبي الجهوي طنجة تطوان، حيث تم تسجيل “ممارسات تتنافى مع مبادئ الشفافية والحكامة، يسودها منطق الإقصاء والانحياز وتضارب المصالح”. وفي خطوة تعكس وحدة الصف النقابي، أعلن المكتب الجهوي تضامنه الكامل مع زملائه في طنجة – تطوان، مدينا ما وصفه بـ”الممارسات السلطوية والتعسفية” التي تمارس ضد الأطر العاملة هناك، ومحذرا من تداعيات هذه السياسات على السلم المهني داخل المؤسسة، كما حمل رئيس الإدارة الجماعية للبنك بجهة طنجة تطوان المسؤولية الكاملة عن حالة التوتر التي تعرفها المؤسسة. وأكد البيان على مطلب أساسي يتمثل في الزيادة العامة في الأجور، مشددا على أن أي عرض يقل عن 2000 درهم يعد غير كاف ولا يستجيب لمتطلبات المرحلة ولا لتطلعات الشغيلة، في ظل الارتفاع المتواصل لتكاليف المعيشة. وفي لفتة إيجابية، ثمن المكتب الجهوي تجربة المسؤول السابق عن الموارد البشرية بالبنك الشعبي لمراكش بني ملال، لما تميز به من شفافية وتواصل مؤسساتي جاد، معبرا عن أمله في أن تواصل المسؤولة الجديدة هذا النهج التشاركي. ودعا البيان الرئيسة المديرة العامة للتدخل العاجل لوقف الاقتطاعات غير القانونية من أجور المستخدمين، والتي وصفها بأنها تنفذ بطابع تأديبي خارج أي سند قانوني، مما يمس بشكل مباشر الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للأجراء ويزيد من الإحساس بالحيف والغبن. كما عبر المكتب عن رفضه القاطع لكل الممارسات التي تفرغ العمل النقابي من مضمونه، سواء عبر استغلال المواقع النقابية لأغراض شخصية أو تعطيل التواصل المؤسساتي، معتباً أن مثل هذه التصرفات تُسيء لصورة المؤسسة وللعمل النقابي الجاد. وفي ختام بيانه، شدد المكتب الجهوي على أن الحوار الاجتماعي هو حجر الزاوية لأي إصلاح مؤسسي، محذرا من سياسة الإقصاء التي تمارس في حق الاتحاد المغربي للشغل، ومجددا التزامه بالدفاع عن الحقوق المشروعة للمستخدمين، وفي مقدمتها الزيادة في الأجور، كما دعا كافة الشغيلة إلى المزيد من الالتفاف حول إطارهم النقابي، صونا لمكتسباتهم وضمانا لاستقرار المؤسسة ومستقبلها.
وطني

عودة طيور نادرة مهددة بالانقراض إلى المغرب بعد عقود من الغياب
كشفت آخر البيانات الصادرة عن منصة eBird العالمية، خلال شهر أبريل 2025، عن مؤشرات بيئية دقيقة تنبئ بتحولات جارية داخل المنظومة الإيكولوجية المغربية، بعد رصد غير مسبوق لعدد من الطيور النادرة والمهددة بالانقراض، بعضها لم يُسجل في البلاد منذ عقود، وآخر كان يُعتقد أنه انقرض من الفضاء الطبيعي المغربي. هذه المشاهدات الميدانية، الموثقة عبر شبكة خبراء ومراقبين منتمين للمنصة العلمية التابعة لجامعة كورنيل الأمريكية، لا تقتصر على كونها وقائع معزولة، بل تطرح تساؤلات بيئية جوهرية حول قدرة بعض النظم الطبيعية على استعادة توازنها، وسط ما يعيشه الكوكب من أزمات مناخية وفقدان متسارع للتنوع البيولوجي. ومن أبرز هذه الأنواع التي أعادت حضورها إلى المغرب، طائر الغُرنوق الرمادي (Grus grus)، الذي تم رصده يوم 11 أبريل بمنتزه سيدي بوغابة. وهو من الطيور المهاجرة الشهيرة عالمياً، التي طال غيابها عن المغرب نتيجة تقلص المناطق الرطبة، موائلها الحيوية للتغذية والتكاثر. ويُعد ظهوره الأخير مؤشراً واعداً على إمكانية تجدد الأوساط الطبيعية، ولو بشكل جزئي، رغم الضغوط المستمرة الناتجة عن التغير المناخي والتوسع العمراني. في عرض البحر، بين طنجة وطريفة، سجّلت منصة eBird يوم 12 أبريل ظهور طائر البفن الرمادي (Calonectris borealis)، وهو طائر بحري نادر الظهور قبالة السواحل المغربية، نظراً لاعتماده على بيئات بحرية هادئة ونائية. كما رُصد بفن سكوبولي (Calonectris diomedea) في نفس المنطقة، ما يدفع الباحثين إلى إعادة النظر في خارطة هجرة هذه الأنواع واستقرارها في غرب البحر المتوسط. أما في سجل الطيور الجارحة، فقد برز اسم النسر الذهبي (Aquila chrysaetos)، الذي وثقت المنصة ظهوره يوم 20 مارس. ويُعد هذا الطائر من رموز الحياة البرية، ويعاني من تناقص مستمر بسبب فقدان الغابات وتزايد النشاط البشري. وتُعد ملاحظته الأخيرة حدثاً نادراً يُسلّط الضوء على أهمية الحفاظ على النطاقات الجبلية كملاجئ بيئية لهذا النوع المفترس. في 31 مارس، تم رصد الحسون الأسود (Spinus spinus) المعروف محلياً بـ"التفاحي"، في موقع لم تُحدده البيانات بدقة، ويرجح أن يكون ضمن الغابات الأطلسية أو الشمال الغربي للمملكة. ويُعد وجود هذا الطائر مؤشراً على درجة من التوازن في الغابات الصنوبرية، ويعزى ظهوره إما لتحولات مناخية أو لتراجع نسبي في الصيد الجائر وجهود التشجير المتواصلة. ولعل أحد أكثر الرصودات إثارة للانتباه، ما سجلته المنصة في 21 فبراير بخصوص الغيـفـتة السوداء (Chlidonias niger)، وهو طائر مائي أنيق يتأثر بشكل مباشر بانحسار الأراضي الرطبة. ويدل ظهوره في المغرب على استمرار بعض المناطق مثل مرجة الفوارات ومصب واد سوس في أداء أدوارها البيئية رغم التحديات. تؤكد هذه الملاحظات الميدانية مجتمعة على أن المغرب ما يزال يحتفظ بدور حيوي في مسارات الهجرة الطيرانية، ويضم بيئات طبيعية قادرة على جذب أنواع نادرة ومهددة. ومع ذلك، فإن هذه المؤشرات الإيجابية يجب أن تُقرأ بحذر، في ظل تصاعد المخاطر المناخية والأنشطة البشرية غير المستدامة، ما يستوجب تعزيز آليات المراقبة والحماية لضمان استمرار هذا التوازن الهش.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 15 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة