#كورونا
دولي

تشديد القيود الصحية حول العالم مع تفشي المتحورة دلتا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 30 يوليو 2021

يرغم تفشّي النسخة المتحوّرة دلتا من فيروس كورونا الدول أكثر فأكثر على تشديد القيود الصحية مع فرض تدابير إغلاق محلية في الصين وتعبئة الجيش في أستراليا وتمديد حال الطوارئ في اليابان.في الوقت ذاته، يصبح وضع الكمامات الزامياً مجدداً في المناطق الأكثر تضرراً من الفيروس في الولايات المتحدة، حيث يحاول الرئيس الأميركي جو بايدن تكثيف حملة التلقيح البطيئة.وتجد الصين، حيث ظهر الوباء لأول مرة في مدينة ووهان (وسط) أواخر 2019، أن سياسة الاحتواء التي كانت أول من طبقتها العام الماضي باتت مهددة، مع تسجيل إصابات جديدة انطلقت من نانجينغ، في شرق البلاد، وامتدت إلى خمس ولايات وانتشرت في بكين لأول مرة منذ ستة أشهر.بعدما ثبتت إصابة تسعة موظفين في مطار نانجينغ في 20 يوليوز، تمّ الجمعة تسجيل 184 حالة في مقاطعة جيانغسو (شرق)، و206 على المستوى الوطني. وتمّ فرض تدابير الحجر على مئات الآلاف من السكان في هذه المنطقة وفي بكين.ويثير مدى فعالية اللقاحات الصينية المخاوف، بعدما تبيّن أنّ غالبية المصابين الجدد هم من الملقحين. وقال خبير الأمراض المعدية في شانغهاي زانغ ونهونغ في تغريدة إنه يمكن للقاحات أن "تبطئ وتيرة الانتشار وتخفّض معدّل الوفيات" لكن من دون شكّ لا يمكنها "القضاء على الفيروس".في أستراليا، استعانت شرطة مدينة سيدني، أكبر مدن البلاد وحيث يقطن خمسة ملايين نسمة، بتعزيزات قوامها 300 عسكري لضمان احترام القيود المفروضة، مع تسجيل معدل إصابات قياسي الخميس.وتم تمديد تدابير الإغلاق، التي دخلت الأسبوع الخامس، لمدة شهر إضافي، حتى 28 غشت، فيما يُخرق حظر ارتياد الشواطئ والحدائق على نطاق واسع. وتظاهر آلاف الأشخاص اعتراضاً على هذه التدابير خلال عطلة نهاية الأسبوع.بعد أسبوع من انطلاق الألعاب الأولمبية، مدّدت اليابان حالة الطوارئ الصحية في طوكيو حتى نهاية غشت.وقال رئيس الحكومة الياباني الجمعة إنّ "العدوى تتفشى بسرعة لم يسبق لها مثيل"، مع تسجيل عشرة آلاف إصابة يومياً في معدل قياسي. وسجّل منظمو الألعاب الأولمبية 27 إصابة جديدة مرتبطة بالحدث، رغم التدابير المشددة.- مثل جدري الماء -في مذكرة داخلية مثيرة للقلق، أورد المركز الأميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن المتحورة دلتا معدية على غرار مرض جدري الماء، وتقوض الحماية التي توفرها اللقاحات. كما تسبّب عواقب أكثر خطورة على المرضى، وفق ما نقلته صحيفتا واشنطن بوست ونيويورك تايمز.ودُعي الأميركيون، بمن فيهم من حصلوا على جرعتي لقاح، الى الالتزام بوضع الكمامات مجدداً في المناطق التي تسجّل ارتفاعاً في نسبة الإصابات. وفي محاولة لدفع عملية التلقيح قدماً، أوعز بايدن إلى السلطات المحلية بتحويل مبلغ مئة دولار لحساب كل شخص يقبل على تلقي اللقاح.وأعلنت الولايات المتحدة الجمعة أنها قدّمت ثلاثة ملايين جرعة من لقاح موديرنا الى أوزبكستان، في بادرة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع الدولة الواقعة في آسيا الوسطى على الحدود مع أفغانستان.وفرضت إسرائيل، التي كانت سباقة في بدء حملات التلقيح واعتقدت أن سكانها باتوا محصنين، إبراز الشهادة الصحية مجدداً عند دخول أماكن يتواجد فيها أكثر من مئة شخص.وبدأت حملة تلقيح "مكمّلة"، تقضي بمنح جرعة ثالثة من اللقاح لمن تجاوزوا ستين عاماً. وكان الرئيس الاسرائيلي اسحق هرتسوغ في عداد من تلقوا جرعة ثالثة الجمعة.في أوروبا، حيث تواجه دول عدة موجة رابعة من الوباء، تتخذ السلطات اجراءات عدة. فقد مدّدت السلطات الإسبانية حظر التجول في برشلونة وجزء من كاتالونيا. وفرضت فرنسا تدابير الإغلاق بدءاً من نهاية هذا الأسبوع في جزر مارتينيك وريونيون، حيث تصف السلطات الوضع الصحي بأنه "مأساوي".وبدءاً من التاسع من غشت المقبل، على المسافرين على متن القطارات الفرنسية أن يتوقعوا في أي لحظة أن يُطلب منهم إبراز الشهادة الصحية.وتفرض ألمانيا، بدءاً من يوم الأحد، على السياح غير الملقحين، إبراز اختبار سلبي للفيروس عند وصولهم الى أراضيها، سواء عبر الطائرة أو السيارة أو القطار.- إنقاذ الأرواح -رغم تزايد الضغوط حول العالم لتسريع حملات التلقيح، فإنها تبقى غير متساوية إلى حد بعيد، إذ منحت الدول ذات الدخل المرتفع ما معدله 97 جرعة لكل 100 نسمة، مقابل 1,6 جرعة فقط في البلدان الفقيرة.ويتوقّع برنامج كوفاكس الذي من المفترض أن يسمح للبلدان الفقيرة بتلقي اللقاحات مجاناً، تلقي 250 مليون جرعة من اللقاحات خلال الأسابيع الستة إلى الثمانية المقبلة، بحسب منظمة الصحة العالمية.في بورما، حذّرت السلطات من وضع "يائس"، داعية مجلس الأمن الدولي الى التأكد من إمكانية إيصال اللقاحات، رغم الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد منذ الانقلاب الذي أطاح بالسلطة المدنية قبل ستة أشهر.في الفليبين، أعلنت السلطات الجمعة أن 13 مليون مواطن في منطقة مانيلا سيخضعون اعتباراً من الأسبوع المقبل للحجر، في قرار صعب هدفه "إنقاذ الأرواح".في إفريقيا، تعرف السنغال، التي بقيت بمنأى عن الوباء نسبياً لفترة طويلة، انتشاراً غير مسبوق للعدوى على غرار بقية دول القارة وتفتقر المستشفيات المكتظة فيها إلى الأكسجين.وتكافح تونس، حيث يُسجّل معدل الوفيات الأعلى في شمال افريقيا، للتصدي للفيروس، مع ارتفاع عدد الإصابات، بينما تعاني غرف العناية المركزة من نقص في عبوات الأكسجين.تسبّب فيروس كورونا بوفاة 4,202,179 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر 2019، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة عند الساعة 10,00 ت غ.وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.

يرغم تفشّي النسخة المتحوّرة دلتا من فيروس كورونا الدول أكثر فأكثر على تشديد القيود الصحية مع فرض تدابير إغلاق محلية في الصين وتعبئة الجيش في أستراليا وتمديد حال الطوارئ في اليابان.في الوقت ذاته، يصبح وضع الكمامات الزامياً مجدداً في المناطق الأكثر تضرراً من الفيروس في الولايات المتحدة، حيث يحاول الرئيس الأميركي جو بايدن تكثيف حملة التلقيح البطيئة.وتجد الصين، حيث ظهر الوباء لأول مرة في مدينة ووهان (وسط) أواخر 2019، أن سياسة الاحتواء التي كانت أول من طبقتها العام الماضي باتت مهددة، مع تسجيل إصابات جديدة انطلقت من نانجينغ، في شرق البلاد، وامتدت إلى خمس ولايات وانتشرت في بكين لأول مرة منذ ستة أشهر.بعدما ثبتت إصابة تسعة موظفين في مطار نانجينغ في 20 يوليوز، تمّ الجمعة تسجيل 184 حالة في مقاطعة جيانغسو (شرق)، و206 على المستوى الوطني. وتمّ فرض تدابير الحجر على مئات الآلاف من السكان في هذه المنطقة وفي بكين.ويثير مدى فعالية اللقاحات الصينية المخاوف، بعدما تبيّن أنّ غالبية المصابين الجدد هم من الملقحين. وقال خبير الأمراض المعدية في شانغهاي زانغ ونهونغ في تغريدة إنه يمكن للقاحات أن "تبطئ وتيرة الانتشار وتخفّض معدّل الوفيات" لكن من دون شكّ لا يمكنها "القضاء على الفيروس".في أستراليا، استعانت شرطة مدينة سيدني، أكبر مدن البلاد وحيث يقطن خمسة ملايين نسمة، بتعزيزات قوامها 300 عسكري لضمان احترام القيود المفروضة، مع تسجيل معدل إصابات قياسي الخميس.وتم تمديد تدابير الإغلاق، التي دخلت الأسبوع الخامس، لمدة شهر إضافي، حتى 28 غشت، فيما يُخرق حظر ارتياد الشواطئ والحدائق على نطاق واسع. وتظاهر آلاف الأشخاص اعتراضاً على هذه التدابير خلال عطلة نهاية الأسبوع.بعد أسبوع من انطلاق الألعاب الأولمبية، مدّدت اليابان حالة الطوارئ الصحية في طوكيو حتى نهاية غشت.وقال رئيس الحكومة الياباني الجمعة إنّ "العدوى تتفشى بسرعة لم يسبق لها مثيل"، مع تسجيل عشرة آلاف إصابة يومياً في معدل قياسي. وسجّل منظمو الألعاب الأولمبية 27 إصابة جديدة مرتبطة بالحدث، رغم التدابير المشددة.- مثل جدري الماء -في مذكرة داخلية مثيرة للقلق، أورد المركز الأميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن المتحورة دلتا معدية على غرار مرض جدري الماء، وتقوض الحماية التي توفرها اللقاحات. كما تسبّب عواقب أكثر خطورة على المرضى، وفق ما نقلته صحيفتا واشنطن بوست ونيويورك تايمز.ودُعي الأميركيون، بمن فيهم من حصلوا على جرعتي لقاح، الى الالتزام بوضع الكمامات مجدداً في المناطق التي تسجّل ارتفاعاً في نسبة الإصابات. وفي محاولة لدفع عملية التلقيح قدماً، أوعز بايدن إلى السلطات المحلية بتحويل مبلغ مئة دولار لحساب كل شخص يقبل على تلقي اللقاح.وأعلنت الولايات المتحدة الجمعة أنها قدّمت ثلاثة ملايين جرعة من لقاح موديرنا الى أوزبكستان، في بادرة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع الدولة الواقعة في آسيا الوسطى على الحدود مع أفغانستان.وفرضت إسرائيل، التي كانت سباقة في بدء حملات التلقيح واعتقدت أن سكانها باتوا محصنين، إبراز الشهادة الصحية مجدداً عند دخول أماكن يتواجد فيها أكثر من مئة شخص.وبدأت حملة تلقيح "مكمّلة"، تقضي بمنح جرعة ثالثة من اللقاح لمن تجاوزوا ستين عاماً. وكان الرئيس الاسرائيلي اسحق هرتسوغ في عداد من تلقوا جرعة ثالثة الجمعة.في أوروبا، حيث تواجه دول عدة موجة رابعة من الوباء، تتخذ السلطات اجراءات عدة. فقد مدّدت السلطات الإسبانية حظر التجول في برشلونة وجزء من كاتالونيا. وفرضت فرنسا تدابير الإغلاق بدءاً من نهاية هذا الأسبوع في جزر مارتينيك وريونيون، حيث تصف السلطات الوضع الصحي بأنه "مأساوي".وبدءاً من التاسع من غشت المقبل، على المسافرين على متن القطارات الفرنسية أن يتوقعوا في أي لحظة أن يُطلب منهم إبراز الشهادة الصحية.وتفرض ألمانيا، بدءاً من يوم الأحد، على السياح غير الملقحين، إبراز اختبار سلبي للفيروس عند وصولهم الى أراضيها، سواء عبر الطائرة أو السيارة أو القطار.- إنقاذ الأرواح -رغم تزايد الضغوط حول العالم لتسريع حملات التلقيح، فإنها تبقى غير متساوية إلى حد بعيد، إذ منحت الدول ذات الدخل المرتفع ما معدله 97 جرعة لكل 100 نسمة، مقابل 1,6 جرعة فقط في البلدان الفقيرة.ويتوقّع برنامج كوفاكس الذي من المفترض أن يسمح للبلدان الفقيرة بتلقي اللقاحات مجاناً، تلقي 250 مليون جرعة من اللقاحات خلال الأسابيع الستة إلى الثمانية المقبلة، بحسب منظمة الصحة العالمية.في بورما، حذّرت السلطات من وضع "يائس"، داعية مجلس الأمن الدولي الى التأكد من إمكانية إيصال اللقاحات، رغم الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد منذ الانقلاب الذي أطاح بالسلطة المدنية قبل ستة أشهر.في الفليبين، أعلنت السلطات الجمعة أن 13 مليون مواطن في منطقة مانيلا سيخضعون اعتباراً من الأسبوع المقبل للحجر، في قرار صعب هدفه "إنقاذ الأرواح".في إفريقيا، تعرف السنغال، التي بقيت بمنأى عن الوباء نسبياً لفترة طويلة، انتشاراً غير مسبوق للعدوى على غرار بقية دول القارة وتفتقر المستشفيات المكتظة فيها إلى الأكسجين.وتكافح تونس، حيث يُسجّل معدل الوفيات الأعلى في شمال افريقيا، للتصدي للفيروس، مع ارتفاع عدد الإصابات، بينما تعاني غرف العناية المركزة من نقص في عبوات الأكسجين.تسبّب فيروس كورونا بوفاة 4,202,179 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر 2019، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة عند الساعة 10,00 ت غ.وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

الصين تعلن إحباط 3 مؤامرات تجسسية
أعلنت السلطات الصينية، الخميس، أنها أحبطت ثلاث مؤامرات تجسس، من بينها واحدة تورط فيها موظف حكومي تعرّض للابتزاز بعدما أغرته عميلة استخبارات أجنبية بـ «جمالها الآسر». وأكدت وزارة أمن الدولة أن «الجواسيس الأجانب ينشطون بشكل متزايد في محاولة للتسلل إلى الصين وسرقة أسرار الدولة»، داعية الموظفين الحكوميين إلى توخي الحذر من دون توجيه الاتهام إلى أي دولة.وأعربت الوزارة عن أسفها لأن «بعض الموظفين واجهوا عواقب وخيمة نتيجة كشفهم أسراراً خاصة بالدولة بسبب غياب القيم والمعتقدات الراسخة وتراخيهم في الانضباط والتزام القواعد». وسلّطت الوزارة الضوء على حالة موظف حكومي في إحدى المقاطعات يُدعى «لي»، وقع في «فخ إغواء مُحكم التخطيط» أثناء سفره إلى الخارج.وأضافت الوزارة: «عجز لي عن مقاومة جاذبية عميلة استخبارات أجنبية» ابتزته لاحقاً بـ«صور حميمة» واضطر بعد عودته إلى الصين لتسليم وثائق رسمية. وقد حُكم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة التجسس. كما ذكرت الوزارة حالة مسؤول في بلدية يُدعى «هو» صوّر مستندات سرية سراً وباعها لوكالات استخبارات أجنبية بعدما خسر أمواله في المقامرة.وتطرقت أيضاً إلى قضية موظف شاب فقد وظيفته بعدما شارك معلومات سرية مع أحد أقاربه والذي بدوره قام بتصويرها وإرسالها إلى جهات استخباراتية. وحذرت الوزارة قائلة: «في غياب القيم والمبادئ الراسخة، قد يُعرض الموظفون أنفسهم لخطر الوقوع في فخ جريمة التجسس التي تخطط لها وكالات استخبارات أجنبية».وتتبادل الصين والولايات المتحدة الاتهامات بانتظام بشأن التجسس، وفي مارس الماضي، حُكم على مهندس سابق بالإعدام في الصين بتهمة تسريب أسرار دولة إلى دول أجنبية.
دولي

مقتل 35 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على غزة
قُتل 35 فلسطينياً وأصيب آخرون، نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم (الخميس). وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) بأن من بين القتلى 12 مواطناً نصفهم أطفال إثر قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار الطيارة في دير البلح وسط القطاع. وأوضحت أن «خمسة شهداء ارتقوا إثر القصف الإسرائيلي على منزلين في مخيمي البريج والنصيرات وسط القطاع»، لافتة إلى «استشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين، في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيام النازحين بالقرب من بئر في منطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي القطاع». كما أفاد التلفزيون الفلسطيني، اليوم، بأن 13 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال، لقوا حتفهم جراء قصف إسرائيلي في أثناء انتظارهم توزيع مساعدات في وسط قطاع غزة. وقُتل 22 فلسطينياً على الأقل، بينهم 6 أطفال في غارات نفَّذها الطيران الحربي الإسرائيلي، أمس، في قطاع غزة، على ما أفاد الناطق باسم جهاز الدفاع المدني. وطال القصف الإسرائيلي جنوب ووسط القطاع، إضافة إلى منطقتين في شماله، خصوصاً مخيم الشاطئ للاجئين في محاذاة مدينة غزة، بحسب ما أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل «وكالة الصحافة الفرنسية». ورداً على سؤال، قال الجيش الإسرائيلي إنه سيحقِّق في المعلومات التي أوردها بصل. وقال زهير جودة (40 عاماً)، أحد سكان مخيم الشاطئ، إن «الانفجار كان ضخماً كالزلزال، دمَّر المنزل وعدداً من المنازل في محيطه، وتطايرت جثث وأشلاء الشهداء، وجميعهم أطفال». وأضاف: «ما رأيته مجزرة فظيعة... الشهداء أطفال تمزقت أجسادهم. لا يزال 7 أو 8 مفقودين تحت الأنقاض حتى صباح اليوم».
دولي

ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة