

مراكش
الأزبال والكلاب الضالة تُحاصر إقامة سكنية بمراكش ومطالب بتدخل المسؤولين
تشتكي ساكنة إقامة سبو في حي المسيرة 3 بمراكش من عدة مشاكل لها صلة بانتشار الأزبال والكلاب الضالة وتفاقم ظاهرة "الميخالة" ، وذلك في صمت وغياب تام للمراقبة من طرف شركة النظافة، والجماعة الحضرية، بصفتها الجهة المسؤولة على قطاع النظافة بالمدينة.ويشتكي المتضررون من تحول حاويات القمامة الت تم وضعها بين مسجد ومدرسة عمومية وأخرى خصوصية وحمام، وعلى مقربة من اقامة سبو، إلى مطرح للأزبال بحكم أن بعض التجمعات السكنية تخلصت من الحاويات المجاورة لها واتخذت من الأوعية المجاورة للإقامة المذكورة مكبا لها.وعبّر المشتكون عن أسفهم من عدم تدخل الجهات المعنية لإرجاع تلك "الحاويات المطرودة" الى أماكنها، معبرين عن استيائهم من ظاهرة “الميخالة” وما تخلفه من اضرار بليغة لا فقط على مستوى تشتيت الأزبال، بل و ما يصاحب ذلك من سكر وعربدة واعتداءات على المواطنين.وتوقف المتضررون أيضا عند انتشار الكلاب الضالة، مؤكدين على أن جنبات تلك الحاويات أصبحت مرتعا لهذه الأخيرة فهي لاتغادر المكان لا ليلا ولا نهارا، مما ضاعف معاناة الساكنة، بسبب الروائح الكريهة المنبعثة من الأزبال، إلى جانب ضجيج وسلوكات الميخالة ونباح الكلاب الذي لا ينقطع ليلا.ويطالب المشتكون برفع الضرر عنهم وذلك باختيار مكان مناسب للحاويات، مع اعادة النظر في توزيعها على كامل تراب الحي "توزيعا عادلا".
تشتكي ساكنة إقامة سبو في حي المسيرة 3 بمراكش من عدة مشاكل لها صلة بانتشار الأزبال والكلاب الضالة وتفاقم ظاهرة "الميخالة" ، وذلك في صمت وغياب تام للمراقبة من طرف شركة النظافة، والجماعة الحضرية، بصفتها الجهة المسؤولة على قطاع النظافة بالمدينة.ويشتكي المتضررون من تحول حاويات القمامة الت تم وضعها بين مسجد ومدرسة عمومية وأخرى خصوصية وحمام، وعلى مقربة من اقامة سبو، إلى مطرح للأزبال بحكم أن بعض التجمعات السكنية تخلصت من الحاويات المجاورة لها واتخذت من الأوعية المجاورة للإقامة المذكورة مكبا لها.وعبّر المشتكون عن أسفهم من عدم تدخل الجهات المعنية لإرجاع تلك "الحاويات المطرودة" الى أماكنها، معبرين عن استيائهم من ظاهرة “الميخالة” وما تخلفه من اضرار بليغة لا فقط على مستوى تشتيت الأزبال، بل و ما يصاحب ذلك من سكر وعربدة واعتداءات على المواطنين.وتوقف المتضررون أيضا عند انتشار الكلاب الضالة، مؤكدين على أن جنبات تلك الحاويات أصبحت مرتعا لهذه الأخيرة فهي لاتغادر المكان لا ليلا ولا نهارا، مما ضاعف معاناة الساكنة، بسبب الروائح الكريهة المنبعثة من الأزبال، إلى جانب ضجيج وسلوكات الميخالة ونباح الكلاب الذي لا ينقطع ليلا.ويطالب المشتكون برفع الضرر عنهم وذلك باختيار مكان مناسب للحاويات، مع اعادة النظر في توزيعها على كامل تراب الحي "توزيعا عادلا".
ملصقات
