تسجيل هزة أرضية بقوة 4.6 درجات بإقليم الدريوش‎ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 08 أبريل 2025, 12:28

وطني

تسجيل هزة أرضية بقوة 4.6 درجات بإقليم الدريوش‎


كشـ24 نشر في: 19 يونيو 2021

أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء أنه تم تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4.6 درجات على سلم ريشتر، صباح اليوم السبت، بإقليم الدريوش.وأوضحت الشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابعة للمعهد، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها في بحر البوران على بعد 50 كيلومترا بعرض ساحل جماعة أولاد أمغار بإقليم الدريوش، وقعت على الساعة الرابعة و23 دقيقة و03 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الهزة سجلت على عمق 17 كلم، عند التقاء خط العرض 35.7303 درجة شمالا وخط الطول 3.608 درجة غربا.

أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء أنه تم تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4.6 درجات على سلم ريشتر، صباح اليوم السبت، بإقليم الدريوش.وأوضحت الشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابعة للمعهد، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها في بحر البوران على بعد 50 كيلومترا بعرض ساحل جماعة أولاد أمغار بإقليم الدريوش، وقعت على الساعة الرابعة و23 دقيقة و03 ثانية صباحا (توقيت غرينيتش+1).وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الهزة سجلت على عمق 17 كلم، عند التقاء خط العرض 35.7303 درجة شمالا وخط الطول 3.608 درجة غربا.



اقرأ أيضاً
SRM مراكش آسفي تسلط الضوء على ادوار محطة تطهير ثلاثاء بوكدرة
على إثر ما تم تداوله عبر بعض المنابر الإعلامية بخصوص محطة معالجة المياه العادمة بجماعة ثلاثاء بوكدرة، تتشرف الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش آسفي بتقديم التوضيحات التالية، حرصا منها على ضمان حق المواطن في المعلومة الدقيقة، وعلى قاعدة المسؤولية والشفافية: احترام صارم للتشريعات الوطنية: إن محطة تطهير المياه العادمة بثلاثاء بوكدرة قد أنجزت من أجل الامتثال الصارم للقوانين المغربية الجاري بها العمل، وخاصة تلك المتعلقة بحماية البيئة والموارد المائية، ومن أجل وضع حد نهائي لظاهرة تصريف المياه العادمة بشكل مباشر وغير معالج في الوسط الطبيعي مما يشكل خطرا على الصحة العامة وعلى المحيط البيئي. دراسة الأثر البيئي بمعية السلطات المختصة: تم إنجاز دراسة شاملة لتقييم الأثر البيئي للمشروع، وذلك وفقا لمقتضيات القانون 12-03 المتعلق بدراسات التأثير على البيئة. وقد تم اعتمادها والمصادقة على الموقع المقترح من طرف جميع المصالح والمؤسسات المعنية، ضمن مسار تشاوري ومؤسساتي شفاف، بما في ذلك السلطات المحلية، والمصالح التقنية المختصة بما في ذلك المكلفة بالشأن المائي. جودة المياه المعالجة مطابقة للمعايير: بناء على تحاليل دورية تجرى من طرف مختبرات داخلية للشركة وأخرى مستقلة معتمدة وطنيا، فقد تم التأكد من مطابقة المياه المعالجة للمعايير المغربية المعمول بها، سواء على مستوى المعايير الفيزيائية، الكيميائية أو البكتريولوجية، طبقا للمرسوم التطبيقي الصادر عن وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة بشأن جودة المياه المعالجة. تصريف المياه المعالجة طبقا لدراسة الأثر البيئي: طبقا للقوانين المعمول بها، يتم تصريف المياه المعالجة الناتجة عن محطة ثلاثاء بوكدرة في المجال الطبيعي و ذلك بواد الغمرة و الذي يندرج ضمن الملك العمومي المائي. وتعد عملية تهيئة هذا المجال وصيانته مسؤولية المالك القانوني، والممثل في وكالات الحوض المائي (ABH)، بموجب مقتضيات القانون 36-15 المتعلق بالماء، خاصة ما يتعلق بتنظيم استعمال الملك العمومي المائي وحمايته. استجابة طال انتظارها من طرف الساكنة: لطالما عانت ساكنة جماعة ثلاثاء بوكدرة وسبت كزولة من مشاكل بيئية جراء تصريف المياه العادمة الغير معالجة في المجال البيئي، وتعد محطة معالجة التطهير السائل لثلاثاء بوكدرة مشروعا حيويا من المشاريع الاستراتيجية التي تلعب دوراً أساسياً في حماية البيئة وتحسين جودة عيش ساكنة هذه المنطقة و المناطق المجاورة (تقليص الروائح الكريهة وملوثات الهواء، الحفاظ على التنوع البيولوجي)، وبالتالي فإن للمحطة تأثيرات إيجابية كبيرة كونها تتوفر على تقنيات حديثة لمعالجة المياه العادمة وتصريفها في المجال البيئي طبقا للمعايير الدولية المعمول بها. وختاما، تؤكد الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش-آسفي التزامها الراسخ بتعزيز وتطوير بنيات التطهير في المناطق القروية بما يتماشى مع احتياجات السكان وخصوصياتهم المحلية. كما تظل ملتزمة بمبادئ الاستدامة والشفافية، وتحرص على احترام القوانين البيئية في جميع أنشطتها. تفتح الشركة أبوابها أمام كافة الهيئات والمؤسسات والمجتمع المدني لتسهيل التواصل وتقديم أي توضيحات بشأن الجوانب التقنية أو القانونية المتعلقة بالخدمات المقدمة، إيمانًا منها بأهمية التعاون المشترك في تحقيق الأهداف البيئية والتنموية.
وطني

ارتفاع تكاليف تأمين الدراجات النارية يثقل كاهل المواطنين
وجه البرلماني عمر الأزرق، سؤالا كتابيا إلى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، بخصوص “الارتفاع المفرط” في تكاليف تأمين بعض الدراجات النارية، خاصة تلك التي تبلغ سعة محركها (49 سي سي). وأوضح النائب البرلماني، أن “تكلفة التأمين وصلت إلى 1500 درهم، في حين أن المبلغ المحدد قانونيا هو 700 درهم فقط”، معبرا عن  استغرابه من هذا الارتفاع غير المبرر، حيث أشار إلى أن هذا الوضع يُثقل كاهل المواطنين والسائقين ويشكل عائقا كبيرا أمام انتشار هذه الوسيلة الاقتصادية للنقل. وأكد المتحدث أن” هذه الزيادة قد تؤدي إلى نفور الناس من استخدام الدراجات النارية، وهو ما يتناقض مع هدف الوزارة في تعزيز وسائل النقل البديلة”.
وطني

ارتفاع قياسي في حقينة السدود
تواصل حقينة السدود المغربية ارتفاعها المطرد، متجاوزة، لأول مرة منذ سنوات، حاجز 6.4 مليار متر مكعب من المياه المخزنة. هذا التحسن يعود إلى التساقطات المطرية المستمرة وذوبان الثلوج التي شهدتها المملكة في شهر مارس الماضي، وبحسب المعطيات المتوفرة إلى حدود يوم اليوم الاثنين 7 أبريل الجاري، نسبة ملء بلغت 38.37 في المائة، بمجموع واردات وصل إلى 6431.65 مليون متر مكعب من المياه. توزعت هذه النسب على الأحواض المائية كالتالي: حوض اللوكوس نسبة ملء بـ61.63 في المائة، حوض أبي رقراق بـ59.46 في المائة، حوض تانسيفت بـ54.35، حوض سبو بـ51.16 في المائة، حوض زيز كير غريس 52.03 في المائة، وحوض ملوية 43.04 في المائة، ثم حوض درعة واد نون % 30.46، وسوس ماسة نسبة 21.98، وحوض أم الربيع 10.72%. تعكس هذه الأرقام تحسنا ملموسا في الوضعية المائية للمملكة، مما يساهم في ضمان الأمن المائي وتلبية احتياجات القطاعات المختلفة، ومع ذلك تبقى بعض الأحواض، مثل سوس ماسة وأم الربيع بحاجة إلى مزيد من التساقطات لتحسين مستوياتها.
وطني

هذه تفاصيل اكتشاف مغربي للذئب الذهبي الإفريقي بمنتزه الحسيمة
بكثير من الصبر والمثابرة والهدوء، استطاع مصور الحياة البرية والباحث بمختبر البيولوجيا والإيكولوجيا والجينومات، بكلية العلوم بالرباط، طارق قيقاي، توثيق وجود الذئب الذهبي الإفريقي، خلال شهر مارس الماضي، بغابات المنتزه الوطني بالحسيمة. لسنوات عدة، ساد الاعتقاد بأن الذئب الذهبي الإفريقي (Canis lupaster) قد يكون انقرض من المنتزه الواقع بالريف الأوسط، وأن مشاهداته المعدودة التي تواترت على ألسن السكان والفلاحين بالمنطقة كانت ربما تحيل على حيوان ابن آوى ( Canis aureus) لاسيما مع غياب أي دليل مادي يساعد الباحثين والمتخصصين على توثيق المعاينات. من خلال تتبع آثار الأقدام والفضلات التي يخلفها الذئب الذهبي الإفريقي على مدى عدة أشهر، تمكن الباحث طارق قيقاي أخيرا من رصد لحظات فريدة لحياة الذئب داخل المنتزه، وهو يتجول ليلا بحثا عن فريسة. وأكد طارق قيقاي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “عملية التوثيق الفوتوغرافي للذئب الإفريقي تكللت بالنجاح، بعد موسمين من تتبع آثاره وبقاياه، على طول المنتزه الوطني للحسيمة، مما مكن في الأخير من رصد عائلة مكونة من زوجين ليلا بالجهة الغربية للمنتزه، وهي الفترة الزمنية الملائمة التي يختار فيها الذئب البحث عن الغذاء، معتمدا على بصره الحاد لاصطياد فرائسه”، مضيفا أن توثيقه يعطي الانطباع بعودة أعداده للتعافي، والعيش بشكل طبيعي في المجال البيئي للمنتزه الوطني للحسيمة. وأوضح المتحدث أنه سبق لفريق علمي، سنة 2015، أن قام بتصوير “الذئب الذهبي الإفريقي”، لأول مرة بغابات المنطقة بالحدود الجنوبية للمنتزه، بواسطة كاميرات فخية وباستعمال “غذاء جاذب”، دون التأكد بشكل مطلق إن كان الأمر يتعلق بالذئب الذهبي أو ابن آوى أو بنوع آخر من الذئاب قريب من الذئب الرمادي (Canis lupus). وتكمن القيمة الإيكولوجية للذئب الذهبي الإفريقي، يوضح الباحث ذاته، في كونه من المفترسات القليلة في المنتزه الوطني للحسيمة، التي تحافظ على التوازن البيئي بالمحمية، من خلال تنظيم أعداد القوارض والأرانب البرية، والتي قد يسبب تكاثرها المتسارع في الإخلال بتوازن السلاسل الغذائية، بالإضافة إلى دوره في التقليل من أعداد الخنزير البري، الذي قد يؤثر على الأنشطة السكانية ل 36 دوارا ومدشرا تقع داخل تراب المنتزه الوطني. من جهة أخرى، تطرق الباحث إلى جانب آخر لدور الذئب الذهبي الإفريقي في إغناء المنتزه، من خلال مساهمته في إعادة التوزيع الجغرافي لبعض أنواع البذور التي يطرحها عبر فضلاته، لاسيما بذور نبات “الدوم” الذي يكسو برية المنتزه، وهو النبات الذي يلعب دورا إيكولوجيا مهما لاسيما في ضمان تماسك التربة، إلى جانب دوره السوسيو-اقتصادي باعتباره مادة أولية للصناعة التقليدية. في السياق نفسه، أكد سهيل كريم، مدير المنتزه الوطني للحسيمة التابع للوكالة الوطنية للمياه والغابات، أن الذئب الذهبي الإفريقي يمثل مكسبا إيكولوجيا كبيرا بمجال المحمية، كما يشكل انتشاره وتطور أعداده إضافة نوعية لكتلة الوحيش بالمنتزه، مبرزا وجود خارطة طريق لحمايته وباقي الأنواع المهددة بالانقراض، إذ يعد هذا المنتزه، الذي يخضع لعملية إدارة ورصد دقيقة للحفاظ على التوازن البيئي، واحدا من المناطق المحمية في شمال المغرب، والتي توفر ملاذا للعديد من أنواع الحيوانات البرية. وأوضح المسؤول نفسه أن رصد الذئب الذهبي الإفريقي بالجهة الغربية بالمنتزه الوطني للحسيمة دليل على انتعاش الحياة البرية، بفضل قلة عدد المداشر بالمنطقة وتدني الكثافة السكانية، ما فسح المجال للوحيش للانتعاش والتكاثر. ويواجه الذئب الذهبي الإفريقي العديد من التحديات، ولكن مع الجهود المستمرة في المنتزه الوطني للحسيمة، وفي مناطق أخرى في شمال المغرب، هناك أمل في الحفاظ على هذا النوع من المفترسات المستوطنة، لاسيما بمواصلة مبادرات حماية موائله والتقليل من تدخل البشر في نطاق انتشاره، ودعم المبادرات المحلية للحفاظ على البيئة، لأن بقاءه على المدى الطويل، عنوان للتنوع البيولوجي العالي الذي يميز هذه المحمية الوطنية.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة