دولي

“عاصفة” في أجهزة الأمن المصرية.. إقالات وتعيينات جديدة تشمل رئاسة أركان الجيش


كشـ24 نشر في: 30 أكتوبر 2017

شهدت مصر، السبت 28 أكتوبر 2017، تعيين رئيس جديد لأركان الجيش، وحركة تغييرات محدودة بقيادات وزارة الداخلية، شملت رئيس جهازها الاستخباراتي المعروف بـ"الأمن الوطني".

وتأتي تلك التغييرات في الجيش والشرطة، بعد نحو أسبوع من اشتباكات بين عناصر أمنية وأخرى "إرهابية"، في منطقة الواحات (غرب مدينة الجيزة)، في 20 أكتوبر الجاري؛ ما أسفر عن مقتل 16 شرطياً، في حادث هو الأكبر منذ تمديد حالة الطوارئ بالبلاد في الـ12 من الشهر ذاته.

وأصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء السبت 28 أكتوبر، قراراً جمهورياً بتعيين محمد فريد حجازي، رئيساً للأركان، برتبة فريق، خلفاً للفريق محمود حجازي، الذي عيَّنه السيسي مستشاراً له للتخطيط الاستراتيجي وإدارة الأزمات، حسب بيان للرئاسة المصرية، اطلعت عليه الأناضول.

وحضر رئيس الأركان الجديد، قبل إعلان القرار بساعات، اجتماعاً برئاسة السيسي بصفته مساعداً لوزير الدفاع، بحضور وزير الدفاع صدقي صبحي، والداخلية مجدي عبد الغفار، إضافة إلى رئيس المخابرات العامة خالد فوزي.

وناقش ذلك الاجتماع اتخاذ تدابير بشأن تأمين الحدود البرية والبحرية للبلاد، وذلك بعد نحو أسبوع من هجوم منطقة الواحات.

ووفق تقارير صحفية محلية، فإن محمد فريد حجازي كان قائداً للجيش الثاني الميداني (شمال شرق)، لمدة عامين، خلال الفترة من يوليو/تموز 2010، إلى يوليوز 2012، وأحد أعضاء المجلس العسكري الذي تولَّى إدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية التي تلت ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011.

ومنذ يوليوز 2012، شغل الرجل رئاسة الأمانة العامة لوزارة الدفاع وأمين سر المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المنصب الذي يعد بمثابة مساعد لوزير الدفاع.

ورئيس أركان الجيش المصري، هو القائد العام للجيش، وتندرج تحت إمرته هيئة الأركان، التي تضم القوات البرية والبحرية والجوية، وتُعاوِنه هيئات العمليات والخطط والتعليم العسكري والاستخبارات والأمن وهيئة القضاء العسكري وهيئة الإمداد والتموين.

وهو المسؤول أمام رئيس البلاد عن عمليات القوات في داخل وخارج مصر، ويتمثل دوره في الجانب الفني العسكري، وهو تابع تنظيمياً لوزير الدفاع.

وعقب الإعلان عن تسمية رئيس أركان جديد للجيش المصري، أعلن مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية المصري، عن حركة تغييرات محدودة شملت رئيس جهاز "الأمن الوطني"، التابع لوزارة الداخلية.

ووفق بيان لوزارة الداخلية، فإن التغييرات شملت كلاً من اللواء هشام العراقي مساعد الوزير لقطاع أمن محافظة الجيزة (غرب القاهرة)، واللواء محمود شعراوي مساعد الوزير لقطاع الأمن الوطني (رئيس جهاز الأمن الوطني)، واللواء إبراهيم المصري مدير الأمن الوطني بالجيزة، ومدير إدارة العمليات الخاصة بالأمن المركزي.

ولم يكشف البيان عن أسماء المسؤولين الجدد حتى الساعة 18.00 تغ.

كانت منطقة الواحات، شهدت مقتل 16 شرطياً وإصابة 13 آخرين، في الـ20 من أكتوبر الجاري، بعدما تعرَّضوا لإطلاق نار كثيف من مجموعة مسلحة، حسبما أعلنت وزارة الداخلية المصرية، في حين أعلنت وكالة رويترز مقتل 53 شرطياً وضابطاً في الهجوم.

وأمس الجمعة، قالت وزارة الداخلية المصرية، في بيانٍ، إن 13 مسلحاً "بعضهم يرتدي ملابس عسكرية" قتلوا في اشتباكات مع الأمن بنطاق المنطقة المذكورة.

ومنذ ما يزيد عن سنتين، تشهد مصر، بشكل متكرر، عمليات تفجير تستهدف مواقع عسكرية وشرطية ومسؤولين أمنيين؛ ما أسفر عن مقتل المئات.

شهدت مصر، السبت 28 أكتوبر 2017، تعيين رئيس جديد لأركان الجيش، وحركة تغييرات محدودة بقيادات وزارة الداخلية، شملت رئيس جهازها الاستخباراتي المعروف بـ"الأمن الوطني".

وتأتي تلك التغييرات في الجيش والشرطة، بعد نحو أسبوع من اشتباكات بين عناصر أمنية وأخرى "إرهابية"، في منطقة الواحات (غرب مدينة الجيزة)، في 20 أكتوبر الجاري؛ ما أسفر عن مقتل 16 شرطياً، في حادث هو الأكبر منذ تمديد حالة الطوارئ بالبلاد في الـ12 من الشهر ذاته.

وأصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء السبت 28 أكتوبر، قراراً جمهورياً بتعيين محمد فريد حجازي، رئيساً للأركان، برتبة فريق، خلفاً للفريق محمود حجازي، الذي عيَّنه السيسي مستشاراً له للتخطيط الاستراتيجي وإدارة الأزمات، حسب بيان للرئاسة المصرية، اطلعت عليه الأناضول.

وحضر رئيس الأركان الجديد، قبل إعلان القرار بساعات، اجتماعاً برئاسة السيسي بصفته مساعداً لوزير الدفاع، بحضور وزير الدفاع صدقي صبحي، والداخلية مجدي عبد الغفار، إضافة إلى رئيس المخابرات العامة خالد فوزي.

وناقش ذلك الاجتماع اتخاذ تدابير بشأن تأمين الحدود البرية والبحرية للبلاد، وذلك بعد نحو أسبوع من هجوم منطقة الواحات.

ووفق تقارير صحفية محلية، فإن محمد فريد حجازي كان قائداً للجيش الثاني الميداني (شمال شرق)، لمدة عامين، خلال الفترة من يوليو/تموز 2010، إلى يوليوز 2012، وأحد أعضاء المجلس العسكري الذي تولَّى إدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية التي تلت ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011.

ومنذ يوليوز 2012، شغل الرجل رئاسة الأمانة العامة لوزارة الدفاع وأمين سر المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المنصب الذي يعد بمثابة مساعد لوزير الدفاع.

ورئيس أركان الجيش المصري، هو القائد العام للجيش، وتندرج تحت إمرته هيئة الأركان، التي تضم القوات البرية والبحرية والجوية، وتُعاوِنه هيئات العمليات والخطط والتعليم العسكري والاستخبارات والأمن وهيئة القضاء العسكري وهيئة الإمداد والتموين.

وهو المسؤول أمام رئيس البلاد عن عمليات القوات في داخل وخارج مصر، ويتمثل دوره في الجانب الفني العسكري، وهو تابع تنظيمياً لوزير الدفاع.

وعقب الإعلان عن تسمية رئيس أركان جديد للجيش المصري، أعلن مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية المصري، عن حركة تغييرات محدودة شملت رئيس جهاز "الأمن الوطني"، التابع لوزارة الداخلية.

ووفق بيان لوزارة الداخلية، فإن التغييرات شملت كلاً من اللواء هشام العراقي مساعد الوزير لقطاع أمن محافظة الجيزة (غرب القاهرة)، واللواء محمود شعراوي مساعد الوزير لقطاع الأمن الوطني (رئيس جهاز الأمن الوطني)، واللواء إبراهيم المصري مدير الأمن الوطني بالجيزة، ومدير إدارة العمليات الخاصة بالأمن المركزي.

ولم يكشف البيان عن أسماء المسؤولين الجدد حتى الساعة 18.00 تغ.

كانت منطقة الواحات، شهدت مقتل 16 شرطياً وإصابة 13 آخرين، في الـ20 من أكتوبر الجاري، بعدما تعرَّضوا لإطلاق نار كثيف من مجموعة مسلحة، حسبما أعلنت وزارة الداخلية المصرية، في حين أعلنت وكالة رويترز مقتل 53 شرطياً وضابطاً في الهجوم.

وأمس الجمعة، قالت وزارة الداخلية المصرية، في بيانٍ، إن 13 مسلحاً "بعضهم يرتدي ملابس عسكرية" قتلوا في اشتباكات مع الأمن بنطاق المنطقة المذكورة.

ومنذ ما يزيد عن سنتين، تشهد مصر، بشكل متكرر، عمليات تفجير تستهدف مواقع عسكرية وشرطية ومسؤولين أمنيين؛ ما أسفر عن مقتل المئات.


ملصقات


اقرأ أيضاً
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

الصين تعلن إحباط 3 مؤامرات تجسسية
أعلنت السلطات الصينية، الخميس، أنها أحبطت ثلاث مؤامرات تجسس، من بينها واحدة تورط فيها موظف حكومي تعرّض للابتزاز بعدما أغرته عميلة استخبارات أجنبية بـ «جمالها الآسر». وأكدت وزارة أمن الدولة أن «الجواسيس الأجانب ينشطون بشكل متزايد في محاولة للتسلل إلى الصين وسرقة أسرار الدولة»، داعية الموظفين الحكوميين إلى توخي الحذر من دون توجيه الاتهام إلى أي دولة.وأعربت الوزارة عن أسفها لأن «بعض الموظفين واجهوا عواقب وخيمة نتيجة كشفهم أسراراً خاصة بالدولة بسبب غياب القيم والمعتقدات الراسخة وتراخيهم في الانضباط والتزام القواعد». وسلّطت الوزارة الضوء على حالة موظف حكومي في إحدى المقاطعات يُدعى «لي»، وقع في «فخ إغواء مُحكم التخطيط» أثناء سفره إلى الخارج.وأضافت الوزارة: «عجز لي عن مقاومة جاذبية عميلة استخبارات أجنبية» ابتزته لاحقاً بـ«صور حميمة» واضطر بعد عودته إلى الصين لتسليم وثائق رسمية. وقد حُكم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة التجسس. كما ذكرت الوزارة حالة مسؤول في بلدية يُدعى «هو» صوّر مستندات سرية سراً وباعها لوكالات استخبارات أجنبية بعدما خسر أمواله في المقامرة.وتطرقت أيضاً إلى قضية موظف شاب فقد وظيفته بعدما شارك معلومات سرية مع أحد أقاربه والذي بدوره قام بتصويرها وإرسالها إلى جهات استخباراتية. وحذرت الوزارة قائلة: «في غياب القيم والمبادئ الراسخة، قد يُعرض الموظفون أنفسهم لخطر الوقوع في فخ جريمة التجسس التي تخطط لها وكالات استخبارات أجنبية».وتتبادل الصين والولايات المتحدة الاتهامات بانتظام بشأن التجسس، وفي مارس الماضي، حُكم على مهندس سابق بالإعدام في الصين بتهمة تسريب أسرار دولة إلى دول أجنبية.
دولي

مقتل 35 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على غزة
قُتل 35 فلسطينياً وأصيب آخرون، نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم (الخميس). وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) بأن من بين القتلى 12 مواطناً نصفهم أطفال إثر قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار الطيارة في دير البلح وسط القطاع. وأوضحت أن «خمسة شهداء ارتقوا إثر القصف الإسرائيلي على منزلين في مخيمي البريج والنصيرات وسط القطاع»، لافتة إلى «استشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين، في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيام النازحين بالقرب من بئر في منطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي القطاع». كما أفاد التلفزيون الفلسطيني، اليوم، بأن 13 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال، لقوا حتفهم جراء قصف إسرائيلي في أثناء انتظارهم توزيع مساعدات في وسط قطاع غزة. وقُتل 22 فلسطينياً على الأقل، بينهم 6 أطفال في غارات نفَّذها الطيران الحربي الإسرائيلي، أمس، في قطاع غزة، على ما أفاد الناطق باسم جهاز الدفاع المدني. وطال القصف الإسرائيلي جنوب ووسط القطاع، إضافة إلى منطقتين في شماله، خصوصاً مخيم الشاطئ للاجئين في محاذاة مدينة غزة، بحسب ما أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل «وكالة الصحافة الفرنسية». ورداً على سؤال، قال الجيش الإسرائيلي إنه سيحقِّق في المعلومات التي أوردها بصل. وقال زهير جودة (40 عاماً)، أحد سكان مخيم الشاطئ، إن «الانفجار كان ضخماً كالزلزال، دمَّر المنزل وعدداً من المنازل في محيطه، وتطايرت جثث وأشلاء الشهداء، وجميعهم أطفال». وأضاف: «ما رأيته مجزرة فظيعة... الشهداء أطفال تمزقت أجسادهم. لا يزال 7 أو 8 مفقودين تحت الأنقاض حتى صباح اليوم».
دولي

ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة