جهوي

تدشين “دار أركان” بإقليم الصويرة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 مايو 2021

جرى، أمس الأربعاء بالجماعة الترابية الحنشان، تدشين “دار أركان”، وهي وحدة لتثمين شجرة الأركان، من قبل عامل إقليم الصويرة، عادل المالكي، وذلك في إطار تخليد اليوم العالمي لشجرة الأركان.وتم تجهيز الوحدة، التي تمتد على مساحة إجمالية قدرها 1200 متر مربع، بغلاف مالي فاق 3 ملايين درهم، بالتجهيزات الضرورية لتبريد وتوسيم وتخزين وعرض منتجات الأركان في قاعة عرض مخصصة للتسويق.ويأتي إنجاز هذه الوحدة في إطار مشروع الفلاحة التضامنية “دعم الإقلاع والتنمية والحكامة الجيدة للتعاونيات العاملة في شجرة الأركان بإقليم الصويرة”.وتم تمويل المشروع، الذي عبأ 19 مليون درهم، من طرف وكالة التنمية الفلاحية، وأنجزته المديرية الإقليمية للفلاحة بالصويرة بدعم من المصالح اللاممركزة لقطاع الفلاحة.ويضمن المشروع تكوين وانتظام النساء في 120 تعاونية، وتهيئة 42 فضاء للتعاونيات، وتجهيز 53 وحدة تثمين وبناء وحدة “دار أركان”.وهكذا، يندرج إنشاء هذه البنية في إطار مشروع مندمج يهدف إلى تحسين الوضعية السوسيو-اقتصادية للنساء القرويات النشطات في قطاع الأركان على مستوى الإقليم، وتثمين منتجات الأركان ودعم التسويق.وبشأن التسيير، تم وضع “دار أركان” رهن إشارة التجمع ذي المنفعة الاقتصادية “فيتا أركان” الذي يضم عدة تعاونيات. وستمكن هذه البنية التعاونيات المعنية من الحفاظ على منتجاتها وفق الشروط التي أقرتها المصالح اللاممركزة من قبيل قطاع الفلاحة.وستحقق هذه البنية عوائد جد إيجابية للتعاونيات، على اعتبار أنها تقع في مسار سياحي يساعد على حسن تسويق منتجاتها.وجرى على هامش التدشين توقيع اتفاقية شراكة بين قطاع الفلاحة والتجمع ذي المنفعة الاقتصادية “فيتا أركان”، تتعلق بتدبير هذه البنية، وتوفير لوجيسيتك التعليب لعشرين تعاونية بالإقليم.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المدير الجهوي للفلاحة، أحمد نجيد، إن قطاع الأركان تشكل أحد المحاور الرئيسية للسياسة الوطنية للتنمية الفلاحية عموما، وقطاعا بالغ الأهمية لاقتصاد الصويرة خصوصا، بالنظر لوقعه السوسيو-اقتصادي، فضلا عن دوره الإيكولوجي الهام.ووعيا منها بأهمية القطاع، أولت المديرية الإقليمية للفلاحة بالصويرة أهمية خاصة لتنمية هذا القطاع، من خلال سلسلة من المشاريع التي تبلغ كلفتها 50 مليون درهم، بهدف تثمين زيت الأركان، وزراعة شجر الأركان في الأراضي الخاصة، وبناء وحدات تثمين على غرار الوحدة التي جرى تدشينها.وتتوخى “دار أركان” -حسب نجيد- حل إشكال تسويق زيت الأركان الذي تعاني منه العديد من التعاونيات، مشيرا إلى أن التعاونية لا تستطيع الولوج بمفردها للسوق.وخلص إلى أن غاية إخداث هذه الوحدة هو توحيد جهود التعاونيات من أجل ولوج أمثل للسوق، لافتا إلى أن هذه التعاونيات استفادت سلفا من دورات تكوينية من أجل تقوية قدراتها، لاسيما في ما يتصل بالتدبير.ويعد إعلان الأمم المتحدة يوم 10 ماي يوما عالميا لشجرة الأكان بمثابة اعتراف بالمجهودات المبذولة من قبل المملكة، خلال السنوات السابقة، في سبيل تثمين هذه المنظومة الإيكولوجية والنهوض بها. ويشكل هذا القرار الأممي مصدر فخر للمغرب، بصفة عامة، ومجموع الفاعلين والمهنيين بالقطاع الفلاحي خاصة.ويشكل إقرار هذا اليوم أيضا، اعترافا بالمجهودات الكبرى المبذولة من قبل مختلف الأطراف المعنية بهذه السلسلة، ووزارة الفلاحة على الخصوص، لتأهيل هذا القطاع على الصعيدين الإيكولوجي والسوسيو-اقتصادي، خاصة وأن الأمر يتعلق بشجرة معروفة ومعترف بخصائصها ومزاياها المتعددة.وأولت المديرية الإقليمية للفلاحة اهتماما خاصا للمنظومة الإيكولوجية لشجرة الأركان التي تشغل أزيد من ألفي امرأة، لاسيما القرويات، اللواتي يتوقف دخلهن على أنشطة هذه السلسلة المنتظمة في تعاونيات إنتاج وتسويق زيت الأركان.ويعكس هذا التكريس العالمي لشجرة الأركان الالتزام الثابت في المحافظة على هذا التراث اللامادي الرمزي، على اعتبار أن شجر الأركان يغطي أزيد من 136 ألف هكتار في الإقليم، أي 20 في المئة من المنظومة الإيكولوجية للأركان على المستوى الوطني.ووعيا منها بأهمية المساهمة السوسيو-اقتصادية والبيئية لهذه المنظومة الإيكولوجية، تظل المديرية الإقليمية للفلاحة معبأة لتطوير هذه السلسلة وتحقيق الأهداف المنشودة.

جرى، أمس الأربعاء بالجماعة الترابية الحنشان، تدشين “دار أركان”، وهي وحدة لتثمين شجرة الأركان، من قبل عامل إقليم الصويرة، عادل المالكي، وذلك في إطار تخليد اليوم العالمي لشجرة الأركان.وتم تجهيز الوحدة، التي تمتد على مساحة إجمالية قدرها 1200 متر مربع، بغلاف مالي فاق 3 ملايين درهم، بالتجهيزات الضرورية لتبريد وتوسيم وتخزين وعرض منتجات الأركان في قاعة عرض مخصصة للتسويق.ويأتي إنجاز هذه الوحدة في إطار مشروع الفلاحة التضامنية “دعم الإقلاع والتنمية والحكامة الجيدة للتعاونيات العاملة في شجرة الأركان بإقليم الصويرة”.وتم تمويل المشروع، الذي عبأ 19 مليون درهم، من طرف وكالة التنمية الفلاحية، وأنجزته المديرية الإقليمية للفلاحة بالصويرة بدعم من المصالح اللاممركزة لقطاع الفلاحة.ويضمن المشروع تكوين وانتظام النساء في 120 تعاونية، وتهيئة 42 فضاء للتعاونيات، وتجهيز 53 وحدة تثمين وبناء وحدة “دار أركان”.وهكذا، يندرج إنشاء هذه البنية في إطار مشروع مندمج يهدف إلى تحسين الوضعية السوسيو-اقتصادية للنساء القرويات النشطات في قطاع الأركان على مستوى الإقليم، وتثمين منتجات الأركان ودعم التسويق.وبشأن التسيير، تم وضع “دار أركان” رهن إشارة التجمع ذي المنفعة الاقتصادية “فيتا أركان” الذي يضم عدة تعاونيات. وستمكن هذه البنية التعاونيات المعنية من الحفاظ على منتجاتها وفق الشروط التي أقرتها المصالح اللاممركزة من قبيل قطاع الفلاحة.وستحقق هذه البنية عوائد جد إيجابية للتعاونيات، على اعتبار أنها تقع في مسار سياحي يساعد على حسن تسويق منتجاتها.وجرى على هامش التدشين توقيع اتفاقية شراكة بين قطاع الفلاحة والتجمع ذي المنفعة الاقتصادية “فيتا أركان”، تتعلق بتدبير هذه البنية، وتوفير لوجيسيتك التعليب لعشرين تعاونية بالإقليم.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المدير الجهوي للفلاحة، أحمد نجيد، إن قطاع الأركان تشكل أحد المحاور الرئيسية للسياسة الوطنية للتنمية الفلاحية عموما، وقطاعا بالغ الأهمية لاقتصاد الصويرة خصوصا، بالنظر لوقعه السوسيو-اقتصادي، فضلا عن دوره الإيكولوجي الهام.ووعيا منها بأهمية القطاع، أولت المديرية الإقليمية للفلاحة بالصويرة أهمية خاصة لتنمية هذا القطاع، من خلال سلسلة من المشاريع التي تبلغ كلفتها 50 مليون درهم، بهدف تثمين زيت الأركان، وزراعة شجر الأركان في الأراضي الخاصة، وبناء وحدات تثمين على غرار الوحدة التي جرى تدشينها.وتتوخى “دار أركان” -حسب نجيد- حل إشكال تسويق زيت الأركان الذي تعاني منه العديد من التعاونيات، مشيرا إلى أن التعاونية لا تستطيع الولوج بمفردها للسوق.وخلص إلى أن غاية إخداث هذه الوحدة هو توحيد جهود التعاونيات من أجل ولوج أمثل للسوق، لافتا إلى أن هذه التعاونيات استفادت سلفا من دورات تكوينية من أجل تقوية قدراتها، لاسيما في ما يتصل بالتدبير.ويعد إعلان الأمم المتحدة يوم 10 ماي يوما عالميا لشجرة الأكان بمثابة اعتراف بالمجهودات المبذولة من قبل المملكة، خلال السنوات السابقة، في سبيل تثمين هذه المنظومة الإيكولوجية والنهوض بها. ويشكل هذا القرار الأممي مصدر فخر للمغرب، بصفة عامة، ومجموع الفاعلين والمهنيين بالقطاع الفلاحي خاصة.ويشكل إقرار هذا اليوم أيضا، اعترافا بالمجهودات الكبرى المبذولة من قبل مختلف الأطراف المعنية بهذه السلسلة، ووزارة الفلاحة على الخصوص، لتأهيل هذا القطاع على الصعيدين الإيكولوجي والسوسيو-اقتصادي، خاصة وأن الأمر يتعلق بشجرة معروفة ومعترف بخصائصها ومزاياها المتعددة.وأولت المديرية الإقليمية للفلاحة اهتماما خاصا للمنظومة الإيكولوجية لشجرة الأركان التي تشغل أزيد من ألفي امرأة، لاسيما القرويات، اللواتي يتوقف دخلهن على أنشطة هذه السلسلة المنتظمة في تعاونيات إنتاج وتسويق زيت الأركان.ويعكس هذا التكريس العالمي لشجرة الأركان الالتزام الثابت في المحافظة على هذا التراث اللامادي الرمزي، على اعتبار أن شجر الأركان يغطي أزيد من 136 ألف هكتار في الإقليم، أي 20 في المئة من المنظومة الإيكولوجية للأركان على المستوى الوطني.ووعيا منها بأهمية المساهمة السوسيو-اقتصادية والبيئية لهذه المنظومة الإيكولوجية، تظل المديرية الإقليمية للفلاحة معبأة لتطوير هذه السلسلة وتحقيق الأهداف المنشودة.



اقرأ أيضاً
سمير اليزيدي عامل اقليم قلعة السراغنة يحسن صورة الداخلية التي شوهها العامل السابق
في أولى خطواته على رأس عمالة إقليم قلعة السراغنة، شرع العامل الجديد، سمير اليزيدي، في تنفيذ سلسلة من الزيارات الميدانية إلى عدد من جماعات الإقليم، في مسعى واضح لإعادة الروح إلى مشاريع تنموية تعثرت لسنوات، وتصحيح مسار التفاعل المؤسساتي مع انتظارات الساكنة.مصادر مطلعة، كشفت أن هذه التحركات، التي انطلقت صباح الاثنين، تندرج في إطار مقاربة جديدة تخرج عن النمط البيروقراطي الذي طبع تدبير الشأن المحلي في فترات سابقة، وتعتمد على براغماتية في التدبير، مع رؤية شمولية تراهن على تجاوز الإكراهات التنموية المزمنة التي أثرت سلبًا على صورة الإدارة الترابية بالإقليم.ووفق المعطيات المتوفرة، استهل العامل الجديد جولاته بزيارة مشروع حاضنات الشباب بحي الهدى بجماعة قلعة السراغنة، قبل أن يعطي انطلاقة أشغال مشروع مسلك طرقي بجماعة لهيادنة بطول كيلومترين، على أن تتواصل زياراته يوم الأربعاء 4 يونيو، لتشمل مشروع مركز الأطفال المصابين بالتوحد بحي الهناء، ومركز الأطفال في وضعية صعبة بمدينة العطاوية.وتأتي هذه الدينامية في سياق تفعيل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى ترسيخ نموذج تنموي قائم على العدالة المجالية والاجتماعية، وتحسين حكامة تدبير القطاعات الحيوية، في وقت يتطلع فيه المواطنون إلى قطيعة حقيقية مع مرحلة اتسمت بالجمود والانتظارية.الزيارات المكثفة لعامل الإقليم الجديد تعكس رغبة واضحة في استرجاع الثقة في الإدارة الترابية وتحسين صورة وزارة الداخلية محليًا، بعد مرحلة خيمت عليها انتقادات حادة من فعاليات مدنية طالبت مرارًا بربط المسؤولية بالمحاسبة، وبتصحيح أعطاب التسيير التي همّشت قضايا الإقليم الحيوية.تحركات العامل الجديد، جاءت لتصحيح أعطاب فترة العامل السابق التي اتسمت بتغييب شبه كلي لنهج القرب والإنصات، فقد اشتهرت فترة توليه مهام عامل الإقليم وممثل صاحب الجلالة بإغلاق باب التواصل وشح حضوره الميداني، مما أثر سلباً على التفاعل مع انشغالات المواطنين والمستثمرين على حد سواء. وقد تجلى ذلك بوضوح في تجميد مجموعة واسعة من المشاريع الاستثمارية الحيوية بالإقليم، مما أضر بالدينامية الاقتصادية وعطل فرص الشغل، ودفع بالعديد من المستثمرين إلى توجيه شكاوى متعددة إلى المصالح المركزية، تعبيراً عن خيبة أملهم إزاء التعقيدات الإدارية وانعدام التجاوب الذي وسم تلك الفترة. هذا الأسلوب الإداري الذي شابته سمات التعجرف وغياب التفاعل، ترك إرثاً من المشاريع المعلقة والثقة المتآكلة التي يعمل عامل الإقليم الحالي جاهداً على استعادتها وبناء مستقبل أفضل للإقليم.
جهوي

أزمة مياه “مفتعلة” تعمق معاناة ساكنة دواوير واركي بقلعة السراغنة
تعاني عدة دواوير تابعة لجماعة واركي (إقليم قلعة السراغنة) من أزمة مياه شرب حادة يصفها السكان بأنها "مفتعلة"، وذلك على الرغم نت تواجد مصادر مائية قريبة، بما فيها تلك التي توفرها المؤسسة الوطنية للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEP). وأكد العديد من المواطنين أن هذه المعاناة اليومية تطرح علامات استفهام كبيرة حول أسباب استمرارها وتأثيرها المباشر على الحياة الكريمة للسكان. وتلقي الساكنة اللوم بشكل مباشر على التقاعس الواضح الذي تقوم  به الجهات المسؤولة المحلية والإقليمية، مشيرة إلى أن غياب أي تحرك جاد وفعال لمعالجة هذا المشكل المزمن يكشف عن إخفاق صارخ في تدبير الموارد المائية وضمان تلبية أبسط الحقوق الأساسية للمواطنين، وهو حق الوصول للماء الشروب. وتتضاعف تعقيدات الأزمة مع تورط بعض الجمعيات المحلية، وفقاً لشهادات السكان، في التلاعب بمداخيل مشاريع الماء المخصصة لهذه الدواوير، مما حوّل دورها المفترض في التخفيف من حدة المشكلة إلى عامل مساهم في تفاقمه. والأمر الأكثر إيلاماً أن حلولاً تقنية بسيطة، مثل صيانة بعض الآبار القائمة، قد تكفي لضمان تزويد أكثر انتظاماً، لكن الإرادة لتنفيذها تبدو غائبة. وإلى جانب إهمال المسؤولين وتلاعب الجمعيات، يبرز تحدٍ آخر يفاقم الوضع، ظاهرة سرقة الماء من قبل بعض المواطنين. هذه الممارسات، التي يصفها السكان باللامسؤولية والأنانية، حيث يتصرف البعض وكأن سرقة الماء حق مكتسب لهم، تساهم بشكل مباشر في شح المياه المتاحة وتزيد من معاناة الغالبية التي تلتزم بالدفع. في مواجهة هذا المشهد المعقد، يوجه سكان الدواوير المتضررة نداء عاجلاً وملحاً إلى السلطات المحلية والإقليمية والمنتخبين، معتبرين عامل الإقليم خط الدفاع الأول، مطالبين إياهم بتحرك حاسم وفوري. هذا التحريك يجب أن يضمن توفير الماء الصالح للشرب بشكل مستدام للجميع، ويضع حداً لانتهاك حق أساسي في الحياة الكريمة. ويؤكد الفاعلون المدنيون بالمنطقة أن استمرار هذه الأزمة المتعددة الأوجه هو دليل قاطع على غياب الحكامة الجيدة في تدبير وتنسيق ومراقبة توزيع الموارد المائية. ويطالبون بتعبئة شاملة لكافة الأطراف المعنية لتحمل مسؤولياتها التاريخية والإنسانية في إنقاذ السكان من براثن العطش "المفتعل".
جهوي

بالڤيديو.. أسراب الجراد تصل لإقليم الحوز
ظهرت أسراب من الجراد بعدد من المناطق بإقليم الحوز مما يشكل تهديدا حقيقيا على الغطاء النباتي والحيواني لهذه المناطق. وكشف العديد من النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي أنهم تفاجؤوا بظهور أعداد كبيرة من الجراد قرب الحقول، مطالبين الجهات المعنية بالتدخل السريع من أجل التصدي لهذه الآفة. ويذكر أن العديد من المناطق بالجنوب الشرقي بالمغرب شهدت خلال الأسابيع الماضية ظهورا لأعداد كبيرة من هذه الحشرات، وهو الشيء الذي دفع السلطات إلى التدخل بشكل عاجل من خلال تفعيل مراكز القيادة في الأقاليم المعنية لمتابعة الوضع بشكل مستمر، مع تعبئة كافة الموارد والوسائل اللوجستية، بما فيها الفرق المختصة في الاستطلاع والمكافحة، والمجهزة بالمعدات والمبيدات الضرورية. كما تم وضع الطائرات في حالة تأهب للتدخل عند الحاجة. ويشار إلى أن خطورة هذه الحشرة تكمن في قدرتها على استهلاك كميات كبيرة من مختلف المنتوجات الزراعية في وقت وجيز، إضافة إلى أنها تتكاثر بشكل ملفت بغض النظر عن طبيعة الظروف البيئية والمناخية 
جهوي

التهديد بالسلاح الأبيض يجر عون مصلحة إلى الاعتقال بالصويرة
جرى،أمس الأربعاء، اعتقال عون مصلحة بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة بعد تورطه في محاولة اعتداء على ممرضين داخل المؤسسة الصحية باستعمال سلاح أبيض.وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تدخلت عناصر الأمن الوطني بتعليمات من النيابة العامة، وتم اعتقال المعني بالأمر من داخل المركز الاستشفائي.   وتشير المعلومات الأولية إلى أن الاعتداء كان نتيجة خلافات شخصية بين العون والممرضين.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 03 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة