التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
عمليات إخلاء جماعية ضخمة في كوريا الشمالية استعدادا للحرب
نشر في: 31 أكتوبر 2017
شهدت كوريا الشمالية، عمليات إجلاء جماعية ضخمة للسكان، وقد يكون ذلك استعدادا للحرب، حسبما أفاد موقع NK News المتخصص بتغطية أنباء بيونغ يانغ.
وذكر الموقع أن التدريبات على الإجلاء، جرت في المدن الصغيرة خلال الأسبوع الماضي، في جميع أنحاء البلاد، ولكنها لم تشمل العاصمة بيونغ يانغ.
وتابع الموقع أن السلطات الكورية الشمالية، نفذت تدريبات شملت إطفاء الأضواء في فترة الليل، وهي عملية تسمى "بالتعتيم" وتطبق عادة بهدف عدم لفت انتباه الطائرات الحربية المعادية.
وأشار الموقع، إلى أن المرة الأخيرة التي نفذت فيها مثل هذه التدريبات في كوريا الشمالية، كانت في عام 2013.
وفي يوم السبت، تم نشر تقرير لدائرة الدراسات بالكونغرس الأمريكي، ذكر فيه أن اندلاع نزاع مسلح في شبه الجزيرة الكورية، سيؤدي إلى قتل من 30 ألفا إلى 300 ألف شخص خلال الأيام الأولى من الحرب. وأنها ستؤثر بشكل مباشر على 25 مليون شخص يعيشون على جانبي الحدود.
تجدر الإشارة إلى أن التوتر في شبه الجزيرة الكورية تزايد مؤخرا، بعد تنفيذ بيونغ يانغ سلسلة من التجارب النووية والصاروخية، وتبادل التصريحات العدائية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وترى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن كوريا الشمالية قد تمتلك بعد أشهر قليلة، القدرة على ضرب الولايات المتحدة بأسلحة نووية.
وذكر الموقع أن التدريبات على الإجلاء، جرت في المدن الصغيرة خلال الأسبوع الماضي، في جميع أنحاء البلاد، ولكنها لم تشمل العاصمة بيونغ يانغ.
وتابع الموقع أن السلطات الكورية الشمالية، نفذت تدريبات شملت إطفاء الأضواء في فترة الليل، وهي عملية تسمى "بالتعتيم" وتطبق عادة بهدف عدم لفت انتباه الطائرات الحربية المعادية.
وأشار الموقع، إلى أن المرة الأخيرة التي نفذت فيها مثل هذه التدريبات في كوريا الشمالية، كانت في عام 2013.
وفي يوم السبت، تم نشر تقرير لدائرة الدراسات بالكونغرس الأمريكي، ذكر فيه أن اندلاع نزاع مسلح في شبه الجزيرة الكورية، سيؤدي إلى قتل من 30 ألفا إلى 300 ألف شخص خلال الأيام الأولى من الحرب. وأنها ستؤثر بشكل مباشر على 25 مليون شخص يعيشون على جانبي الحدود.
تجدر الإشارة إلى أن التوتر في شبه الجزيرة الكورية تزايد مؤخرا، بعد تنفيذ بيونغ يانغ سلسلة من التجارب النووية والصاروخية، وتبادل التصريحات العدائية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وترى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن كوريا الشمالية قد تمتلك بعد أشهر قليلة، القدرة على ضرب الولايات المتحدة بأسلحة نووية.
شهدت كوريا الشمالية، عمليات إجلاء جماعية ضخمة للسكان، وقد يكون ذلك استعدادا للحرب، حسبما أفاد موقع NK News المتخصص بتغطية أنباء بيونغ يانغ.
وذكر الموقع أن التدريبات على الإجلاء، جرت في المدن الصغيرة خلال الأسبوع الماضي، في جميع أنحاء البلاد، ولكنها لم تشمل العاصمة بيونغ يانغ.
وتابع الموقع أن السلطات الكورية الشمالية، نفذت تدريبات شملت إطفاء الأضواء في فترة الليل، وهي عملية تسمى "بالتعتيم" وتطبق عادة بهدف عدم لفت انتباه الطائرات الحربية المعادية.
وأشار الموقع، إلى أن المرة الأخيرة التي نفذت فيها مثل هذه التدريبات في كوريا الشمالية، كانت في عام 2013.
وفي يوم السبت، تم نشر تقرير لدائرة الدراسات بالكونغرس الأمريكي، ذكر فيه أن اندلاع نزاع مسلح في شبه الجزيرة الكورية، سيؤدي إلى قتل من 30 ألفا إلى 300 ألف شخص خلال الأيام الأولى من الحرب. وأنها ستؤثر بشكل مباشر على 25 مليون شخص يعيشون على جانبي الحدود.
تجدر الإشارة إلى أن التوتر في شبه الجزيرة الكورية تزايد مؤخرا، بعد تنفيذ بيونغ يانغ سلسلة من التجارب النووية والصاروخية، وتبادل التصريحات العدائية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وترى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن كوريا الشمالية قد تمتلك بعد أشهر قليلة، القدرة على ضرب الولايات المتحدة بأسلحة نووية.
وذكر الموقع أن التدريبات على الإجلاء، جرت في المدن الصغيرة خلال الأسبوع الماضي، في جميع أنحاء البلاد، ولكنها لم تشمل العاصمة بيونغ يانغ.
وتابع الموقع أن السلطات الكورية الشمالية، نفذت تدريبات شملت إطفاء الأضواء في فترة الليل، وهي عملية تسمى "بالتعتيم" وتطبق عادة بهدف عدم لفت انتباه الطائرات الحربية المعادية.
وأشار الموقع، إلى أن المرة الأخيرة التي نفذت فيها مثل هذه التدريبات في كوريا الشمالية، كانت في عام 2013.
وفي يوم السبت، تم نشر تقرير لدائرة الدراسات بالكونغرس الأمريكي، ذكر فيه أن اندلاع نزاع مسلح في شبه الجزيرة الكورية، سيؤدي إلى قتل من 30 ألفا إلى 300 ألف شخص خلال الأيام الأولى من الحرب. وأنها ستؤثر بشكل مباشر على 25 مليون شخص يعيشون على جانبي الحدود.
تجدر الإشارة إلى أن التوتر في شبه الجزيرة الكورية تزايد مؤخرا، بعد تنفيذ بيونغ يانغ سلسلة من التجارب النووية والصاروخية، وتبادل التصريحات العدائية بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وترى وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن كوريا الشمالية قد تمتلك بعد أشهر قليلة، القدرة على ضرب الولايات المتحدة بأسلحة نووية.
ملصقات
