#كورونا
دولي

الهند تواجه أزمة صحية خطيرة مع حصيلة قياسية من إصابات ووفيات كوفيد-19


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 22 أبريل 2021

تواجه الهند، ثاني دولة أكثر تضررا جراء وباء كوفيد-19 لجهة الإصابات بعد الولايات المتحدة، أزمة صحية خطيرة مع تسجيل أكثر من ألفي وفاة وحوالى 300 ألف إصابة جديدة خلال 24 ساعة، فيما تعاني من نقص في العلاجات والأكسجين.وبلغ عدد الوفيات في ثاني بلد أكثر اكتظاظا في العالم أكثر من 182 ألفا بكوفيد-19 والاصابات 15,6 مليونا.وأقر رئيس الوزراء ناريندرا مودي في كلمة متلفزة بأن الهند وسكانها ال1,3 مليار "يواجهون مجددا معركة كبرى" داعيًا مواطنيه إلى بذل المزيد من الجهد لمواجهة فيروس كورونا من أجل تجنب تدابير عزل جديدة في البلاد في ظل موجة وبائية ثانية.وقال "الوضع كان لا يزال تحت السيطرة قبل أسابيع والموجة الثانية أتت كالصاعقة".تعود هذه الزيادة الكبيرة مع تسجيل ما يقارب 3,5 مليون إصابة جديدة منذ بداية الشهر،ُبشكل خاص إلى "تحور مزدوج" للفيروس.فعلى الرغم من اكتظاظ مدنها ونظامها الصحي المتهالك، تمكنت الهند حتى الآن من الخروج سالمة نسبيا من جائحة أودت بحياة أكثر من ثلاثة ملايين شخص حول العالم.لكن الأسابيع القليلة الماضية شهدت تجمعات حاشدة. وشارك ملايين الأشخاص في مهرجان ديني هندوسي وفي تجمعات سياسية وحفلات زفاف فخمة وأحداث رياضية.وبحسب الصحافة، تم إبطاء إنتاج الأدوية الأساسية ضد فيروس كورونا أو حتى تعليقها في بعض المصانع وتأخرت المناقصات الخاصة بمصانع إنتاج الأكسجين.واليوم تضطر عائلات مرضى إلى دفع أسعار باهظة في السوق السوداء للحصول على الأدوية والأكسجين وتغرق مجموعات واتساب بنداءات يائسة طلبا للمساعدة.وصرح أحد سكان نيودلهي لفرانس برس "أخاف على سلامة والداي وأقاربي أكثر مما أخاف على نفسي لأنهم كبار في السن ودخول المستشفى هذه الأيام مهمة شبه مستحيلة".ومساء الثلاثاء غرد أرفيند كجريوال رئيس وزراء نيودلهي أن بعض مستشفيات المدينة تملك كميات من الاكسجين "تكفيها لساعات".ووصلت شاحنات الإمداد في الوقت المناسب إلى العديد من المستشفيات في الساعات الأولى من الأربعاء، لكن كميات الأكسجين لا تزال محدودة.- وفاة 22 شخصا جراء انقطاع الاكسجين -ووفقا لتقارير صحافية، علقت بعض الشاحنات في ولاية هاريانا المجاورة، بينما لم يتبق سوى ساعتين من الأكسجين في مستشفى سانت ستيفن في دلهي لعلاج 300 مريض.ودعا ستياندار جين وزير الصحة في نيودلهي التي تعد 25 مليون نسمة، الحكومة الفدرالية إلى "إعادة العمل بشبكة الاكسجين تفاديا لأزمة كبرى".ومساء الثلاثاء أكد مودي "تحاول الحكومة المركزية والولايات والقطاعات الخاصة أن يحصل كل مريض على كمية الأكسجين التي يحتاج".لكن المستشفيات في ولاية ماهاراشترا (غرب) وعاصمتها بومباي، بؤرة تفشي فيروس كورونا، تعاني من نقص خطير وفقا للصحافة المحلية الأربعاء.كما أفادت أن 22 مريضا توفوا في مستشفى ناشك بسبب انقطاع الإمداد بالأكسجين عن أجهزة التنفس الصناعي لمدة نصف ساعة.وقال هاريش كريشناماشار الطبيب في مستشفى كلية الطب في بنغالور (جنوب) "يتم إرسال معظم المرضى إلى منازلهم لأننا لا نملك ما يكفي من الأكسجين وعقار ريمديسفير لعلاجهم".وأوضح أنه يتم استهلاك كميات الأكسجين التي تُستخدم عادة لتغطية احتياجات الأسبوع في أقل من 48 ساعة.استخدمت الهند أكثر من 130 مليون جرعة لقاح حتى الآن، وبدءا من الأول من ماي سيتمكن جميع البالغين من الحصول على اللقاح.وقال راكيش ميشرا من مركز البيولوجيا الخلوية والجزيئية لوكالة فرانس برس "أعتقد أنه في غضون أسبوع أو أسبوعين سيكون لدينا تقدير كمي أكبر لفعالية اللقاح على (الفيروس) المتحور".وفرضت ولايات البلاد قيودا مختلفة: منذ مساء الاثنين تم عزل نيودلهي لمدة أسبوع واغلقت جميع المتاجر غير الأساسية في ولايتي ماهاراشترا وأوتار براديش ويبلغ عدد السكان فيهما 200 مليون نسمة، ويفرض فيهما حظر للتجول خلال عطلة نهاية الأسبوع.ودفع العزل في نيودلهي عشرات الآلاف من العمال المهاجرين إلى الفرار من المدينة، مما ذكر بالأزمة الانسانية والاقتصادية التي شهدتها العام الماضي.

تواجه الهند، ثاني دولة أكثر تضررا جراء وباء كوفيد-19 لجهة الإصابات بعد الولايات المتحدة، أزمة صحية خطيرة مع تسجيل أكثر من ألفي وفاة وحوالى 300 ألف إصابة جديدة خلال 24 ساعة، فيما تعاني من نقص في العلاجات والأكسجين.وبلغ عدد الوفيات في ثاني بلد أكثر اكتظاظا في العالم أكثر من 182 ألفا بكوفيد-19 والاصابات 15,6 مليونا.وأقر رئيس الوزراء ناريندرا مودي في كلمة متلفزة بأن الهند وسكانها ال1,3 مليار "يواجهون مجددا معركة كبرى" داعيًا مواطنيه إلى بذل المزيد من الجهد لمواجهة فيروس كورونا من أجل تجنب تدابير عزل جديدة في البلاد في ظل موجة وبائية ثانية.وقال "الوضع كان لا يزال تحت السيطرة قبل أسابيع والموجة الثانية أتت كالصاعقة".تعود هذه الزيادة الكبيرة مع تسجيل ما يقارب 3,5 مليون إصابة جديدة منذ بداية الشهر،ُبشكل خاص إلى "تحور مزدوج" للفيروس.فعلى الرغم من اكتظاظ مدنها ونظامها الصحي المتهالك، تمكنت الهند حتى الآن من الخروج سالمة نسبيا من جائحة أودت بحياة أكثر من ثلاثة ملايين شخص حول العالم.لكن الأسابيع القليلة الماضية شهدت تجمعات حاشدة. وشارك ملايين الأشخاص في مهرجان ديني هندوسي وفي تجمعات سياسية وحفلات زفاف فخمة وأحداث رياضية.وبحسب الصحافة، تم إبطاء إنتاج الأدوية الأساسية ضد فيروس كورونا أو حتى تعليقها في بعض المصانع وتأخرت المناقصات الخاصة بمصانع إنتاج الأكسجين.واليوم تضطر عائلات مرضى إلى دفع أسعار باهظة في السوق السوداء للحصول على الأدوية والأكسجين وتغرق مجموعات واتساب بنداءات يائسة طلبا للمساعدة.وصرح أحد سكان نيودلهي لفرانس برس "أخاف على سلامة والداي وأقاربي أكثر مما أخاف على نفسي لأنهم كبار في السن ودخول المستشفى هذه الأيام مهمة شبه مستحيلة".ومساء الثلاثاء غرد أرفيند كجريوال رئيس وزراء نيودلهي أن بعض مستشفيات المدينة تملك كميات من الاكسجين "تكفيها لساعات".ووصلت شاحنات الإمداد في الوقت المناسب إلى العديد من المستشفيات في الساعات الأولى من الأربعاء، لكن كميات الأكسجين لا تزال محدودة.- وفاة 22 شخصا جراء انقطاع الاكسجين -ووفقا لتقارير صحافية، علقت بعض الشاحنات في ولاية هاريانا المجاورة، بينما لم يتبق سوى ساعتين من الأكسجين في مستشفى سانت ستيفن في دلهي لعلاج 300 مريض.ودعا ستياندار جين وزير الصحة في نيودلهي التي تعد 25 مليون نسمة، الحكومة الفدرالية إلى "إعادة العمل بشبكة الاكسجين تفاديا لأزمة كبرى".ومساء الثلاثاء أكد مودي "تحاول الحكومة المركزية والولايات والقطاعات الخاصة أن يحصل كل مريض على كمية الأكسجين التي يحتاج".لكن المستشفيات في ولاية ماهاراشترا (غرب) وعاصمتها بومباي، بؤرة تفشي فيروس كورونا، تعاني من نقص خطير وفقا للصحافة المحلية الأربعاء.كما أفادت أن 22 مريضا توفوا في مستشفى ناشك بسبب انقطاع الإمداد بالأكسجين عن أجهزة التنفس الصناعي لمدة نصف ساعة.وقال هاريش كريشناماشار الطبيب في مستشفى كلية الطب في بنغالور (جنوب) "يتم إرسال معظم المرضى إلى منازلهم لأننا لا نملك ما يكفي من الأكسجين وعقار ريمديسفير لعلاجهم".وأوضح أنه يتم استهلاك كميات الأكسجين التي تُستخدم عادة لتغطية احتياجات الأسبوع في أقل من 48 ساعة.استخدمت الهند أكثر من 130 مليون جرعة لقاح حتى الآن، وبدءا من الأول من ماي سيتمكن جميع البالغين من الحصول على اللقاح.وقال راكيش ميشرا من مركز البيولوجيا الخلوية والجزيئية لوكالة فرانس برس "أعتقد أنه في غضون أسبوع أو أسبوعين سيكون لدينا تقدير كمي أكبر لفعالية اللقاح على (الفيروس) المتحور".وفرضت ولايات البلاد قيودا مختلفة: منذ مساء الاثنين تم عزل نيودلهي لمدة أسبوع واغلقت جميع المتاجر غير الأساسية في ولايتي ماهاراشترا وأوتار براديش ويبلغ عدد السكان فيهما 200 مليون نسمة، ويفرض فيهما حظر للتجول خلال عطلة نهاية الأسبوع.ودفع العزل في نيودلهي عشرات الآلاف من العمال المهاجرين إلى الفرار من المدينة، مما ذكر بالأزمة الانسانية والاقتصادية التي شهدتها العام الماضي.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

ريال مدريد يسرع مفاوضاته مع ألونسو
أكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الاثنين، أن نادي ريال مدريد حريص على تعيين تشابي ألونسو قبل انطلاق كأس العالم للأندية في 15 يونيو. وذكرت صحيفة "ماركا"، المقربة من إدارة ريال مدريد، أن من المتوقع رحيل كارلو أنشيلوتي بمجرد فشل ريال مدريد في الفوز بلقب الدوري الإسباني، وقد تكون الإقالة، الأربعاء، حال خسر الفريق أمام مايوركا. من جانبه، أعلن ألونسو رحيله عن قيادة باير ليفركوزن الألماني بنهاية الموسم الجاري، ومن المتوقع أن يتولى المدرب الإسباني مهام منصبه في "سانتياغو برنابيو"، بشكل أسرع من المعتاد. وتبدأ عقود اللاعبين في أوروبا عادةً في الأول من يوليو، ولكن لا يوجد ما يمنع ريال مدريد من التعاقد مع ألونسو مبكرا، وينتهي موسم الدوري الألماني الأسبوع المقبل، وبعدها بأسبوع تنتهي مسابقة الدوري في إسبانيا. وتحفظ أنشيلوتي، المرشح لتدريب منتخب البرازيل اعتبارا من أول يونيو المقبل عندما سئل عن مصيره بعد الخسارة أمام برشلونة بنتيجة 3-4، وما إذا كانت هذه المباراة هي آخر كلاسيكو له. وخسر أنشيلوتي مع ريال مدريد لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وتراجع خلف برشلونة في المنافسة على لقب الدوري الذي قد يحسمه الفريق الكتالوني يوم الخميس المقبل، حال عدم خسارة ريال مدريد أمام مايوركا. واكتفى أنشيلوتي بالرد على أحد الصحفيين قائلا: إنها آخر كلاسيكو في الموسم، وتتبقى لنا 3 مباريات، سنحاول الفوز بها جميعا. وأصبحت فرص ريال مدريد في الفوز بالدوري شبه مستحيلة، حيث يحتاج برشلونة بقيادة مدربه هانزي فليك نقطتين فقط من آخر 3 مباريات في الدوري.
دولي

مصرع 62 شخصا على الأقل جراء فيضانات في الكونغو
أعلنت سلطات مقاطعة ساوث كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس الأحد، وفاة 62 شخصا، على الأقل، جراء فيضانات اجتاحت إقليم فيزي من يوم الجمعة إلى السبت. وأسفرت الأمطار الموسمية الغزيرة عن فيضانات عارمة في منطقة كاسابا، مما تسبب في تدمير زهاء 150 منزلا، بالإضافة إلى 30 مصابا والعديد من المفقودين، وفقا للحصيلة الأولية. وأعربت حكومة المقاطعة عن قلقها البالغ إزاء ارتفاع مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق المياه والتهابات الجهاز التنفسي وسوء التغذية وسط استمرار هطول الأمطار بغزارة.
دولي

نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تدهور كبير" منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من ماي من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية شتنبر. وتعتبر المجاعة التامة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم تتغير الظروف، بحسب نتائج "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع دولي رائد لتقييم حدة أزمات الجوع. وأشار التقرير إلى أن ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعانون من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني أنهم يواجهون خطر الموت جوعاً، بينما يعاني مليون شخص آخرون من مستويات جوع "طارئة". وخلص التحليل إلى أن 1.95 مليون شخص، أو 93 بالمئة من سكان القطاع، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بما في ذلك 244 ألف شخص يعانون من أشد مستويات انعدام الأمن الغذائي، أو ما يصنف مستويات "كارثية". وأشار التحليل إلى أن 133 ألف شخص يندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي". وتوقع تحليل المركز أن 470 ألف شخص، أي 22 بالمئة من السكان، سيندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي" بحلول نهاية شتنبر، مع وجود أكثر من مليون شخص آخرين في مستويات "الحاجة الملحة". وأضاف "هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح وتجنب المزيد من المجاعة والوفيات والانزلاق إلى المجاعة". وأشار المركز، في موجز مرفق بتحليله الأخير، إلى أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية في الخامس من ماي لإيصال المساعدات "تقدر بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان". وأضاف "من المرجح أن تشكل آليات التوزيع المقترحة عوائق كبيرة أمام وصول شرائح كبيرة من السكان". وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.
دولي

رسميا أنشيلوتي مدربا لمنتخب البرازيل
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، اليوم الاثنين، أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي سيتولى منصب مدرب المنتخب الوطني الشاغر قبل كأس العالم 2026، بعد أن يترك تدريب ريال مدريد. وقال إدنالدو رودريغيز رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "إن تعيين كارلو أنشيلوتي لقيادة البرازيل ليس مجرد قرار إستراتيجي، بل هو إعلان للعالم عن عزمنا على استعادة صدارة منصة التتويج. إنه أعظم مدرب في التاريخ، وهو الآن يقود أفضل منتخب وطني في العالم. معا، سنكتب فصولا جديدة مجيدة لكرة القدم البرازيلية". واستمتع أنشيلوتي بأربع سنوات ناجحة للغاية في ولايته الثانية مع العملاق الإسباني، لكن من المنتظر أن ينهي الفريق هذا الموسم دون أي لقب. كانت وسائل إعلام إسبانية ذكرت في وقت سابق اليوم أن لاعب الوسط السابق تشابي ألونسو سيصبح المدرب القادم لريال مدريد، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني بعقد يمتد 3 سنوات عندما يغادر باير ليفركوزن بعد نهاية الموسم. وقالت مصادر إنه من المتوقع أن يحل ألونسو (43 عاما) محل أنشيلوتي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة