دولي

تفاصيل جديدة بشأن تعويم السفينة الجانحة “إيفر غيفن”


كشـ24 - وكالات نشر في: 2 أبريل 2021

كشف قبطان بحري مصري، الخميس، تفاصيل جديدة بشأن تعويم السفينة الجانحة في قناة السويس "إيفر غيفن".قال القبطان البحري، كريم القماش، قائد القاطرة "مساعد 3"، التي كانت ضمن قاطرات فرق الإنقاذ التي عملت على إنقاذ السفينة الجانحة، إنها بدأت تتحرك بصورة بطيئة وجزئية منذ الفجر، حتى جرها بسرعة مقبولة وقت عصر الاثنين الماضي.ونقلت وكالة "سكاي نيوز عربية"، اليوم الخميس، عن القماش أن مئات العاملين و15 قاطرة إنقاذ من هيئة قناة السويس وتنمية محور القناة، شاركت في عملية التعويم، فضلا عن عدد لا بأس به الكراكات (إزالة الرمال) التي تعمل على إذابة الطين من قاع البحر.وأوضح أن السفينة تم سحبها إلى منطقة البحيرات في محافظة الإسماعيلية (إحدى محافظات قناة السويس)، بهدف عمل اختبارات شاملة للسفينة، والتأكد من كونها صالحة للملاحة البحرية من جديد دون أي خطر يهدد سلامتها أو سلامة المجرى الملاحي لقناة السويس.وأضاف القبطان أحمد عبد الله، قائد القاطرة "بركة1"، إنه أثناء عملية الإنقاذ لم يتم التواصل بين قاطرته وبين أي من أفراد فريق السفينة الجانحة على الإطلاق، بينما كان هناك على متن السفينة 3 مرشدين مصريين برئاسة قائد منطقة تعويم ومساعدينه، ليتولوا عملية إصدار التعليمات للقاطرات بالشد والإرخاء وكافة سبل إعادة السفينة إلى مجراها الطبيعي.وأفاد عبد الله بأن الشركة الهولندية التي قدمت إلى مصر كان رأيها خلال عملية الإنقاذ استشاريا فقط، وأبدت الشركة إعجابها بكل خطط الإنقاذ التي كان يتم تنفيذها بالفعل من قبل هيئة قناة السويس، وأيدوها دون أي تدخل منهم في عملية الإنقاذ نهائيا.وأشار القبطان أحمد عبد الله إلى أن عملية التحقيقات في أسباب التعطل، تجريها جهات دولية مختصة لكشف أسباب جنوح السفينة وما أدى إلى تعطلها بهذا الشكل، ولا تزال السفينة الجانحة إلى الآن موجودة في منطقة الملاحات البحرية.واستؤنفت حركة الملاحة في قناة السويس، مساء الاثنين الماضي، بعد نجاح عملية تعويم السفينة الجانحة "إيفر غيفن"، عقب 7 أيام من تعطيلها لحركة الملاحة في الممر البحري الحيوي، ونشرت هيئة قناة السويس المصرية بثا مباشرا لتعويم هذه السفينة البنمية.

كشف قبطان بحري مصري، الخميس، تفاصيل جديدة بشأن تعويم السفينة الجانحة في قناة السويس "إيفر غيفن".قال القبطان البحري، كريم القماش، قائد القاطرة "مساعد 3"، التي كانت ضمن قاطرات فرق الإنقاذ التي عملت على إنقاذ السفينة الجانحة، إنها بدأت تتحرك بصورة بطيئة وجزئية منذ الفجر، حتى جرها بسرعة مقبولة وقت عصر الاثنين الماضي.ونقلت وكالة "سكاي نيوز عربية"، اليوم الخميس، عن القماش أن مئات العاملين و15 قاطرة إنقاذ من هيئة قناة السويس وتنمية محور القناة، شاركت في عملية التعويم، فضلا عن عدد لا بأس به الكراكات (إزالة الرمال) التي تعمل على إذابة الطين من قاع البحر.وأوضح أن السفينة تم سحبها إلى منطقة البحيرات في محافظة الإسماعيلية (إحدى محافظات قناة السويس)، بهدف عمل اختبارات شاملة للسفينة، والتأكد من كونها صالحة للملاحة البحرية من جديد دون أي خطر يهدد سلامتها أو سلامة المجرى الملاحي لقناة السويس.وأضاف القبطان أحمد عبد الله، قائد القاطرة "بركة1"، إنه أثناء عملية الإنقاذ لم يتم التواصل بين قاطرته وبين أي من أفراد فريق السفينة الجانحة على الإطلاق، بينما كان هناك على متن السفينة 3 مرشدين مصريين برئاسة قائد منطقة تعويم ومساعدينه، ليتولوا عملية إصدار التعليمات للقاطرات بالشد والإرخاء وكافة سبل إعادة السفينة إلى مجراها الطبيعي.وأفاد عبد الله بأن الشركة الهولندية التي قدمت إلى مصر كان رأيها خلال عملية الإنقاذ استشاريا فقط، وأبدت الشركة إعجابها بكل خطط الإنقاذ التي كان يتم تنفيذها بالفعل من قبل هيئة قناة السويس، وأيدوها دون أي تدخل منهم في عملية الإنقاذ نهائيا.وأشار القبطان أحمد عبد الله إلى أن عملية التحقيقات في أسباب التعطل، تجريها جهات دولية مختصة لكشف أسباب جنوح السفينة وما أدى إلى تعطلها بهذا الشكل، ولا تزال السفينة الجانحة إلى الآن موجودة في منطقة الملاحات البحرية.واستؤنفت حركة الملاحة في قناة السويس، مساء الاثنين الماضي، بعد نجاح عملية تعويم السفينة الجانحة "إيفر غيفن"، عقب 7 أيام من تعطيلها لحركة الملاحة في الممر البحري الحيوي، ونشرت هيئة قناة السويس المصرية بثا مباشرا لتعويم هذه السفينة البنمية.



اقرأ أيضاً
السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة